الرئيسيةتقاريرالمشهدالمشهد الاخباري الفلسطيني 22-8-2017

المشهد الاخباري الفلسطيني 22-8-2017

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

  • منح السيد الرئيس، امس، المحامي الدكتور الراحل حسين الشيوخي، وسام الاستحقاق والتميز، وذلك خلال استقباله في مقر الرئاسة برام الله، لعائلة الراحل الشيوخي، التي تسلمت الوسام، بحضور مستشار الرئيس الدبلوماسي د.مجدي الخالدي.(وفا)
  • اعتبر مستشار السيد الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية محمود الهباش، أن الحرائق التي اشتعلت في المسجد الأقصى المبارك قبل 48 عاما، على يد إرهابي يهودي من أصول استرالية، ما زالت مشتعلة حتى اليوم، وما دام الحرم القدسي الشريف والمدينة المقدسة مغتصبة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.(وفا، صدى الاعلام)
  • طالبت جامعة الدول العربية، المجتمع الدولي والأمم المتحدة، بالتعامل بحزم مع الانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة بحق المسجد الأقصى والتدخل الفوري لإجبار إسرائيل على وقفها بشكل فوري، وبمنع أي محاولات لتغيير الوضع التاريخي القائم للمسجد الأقصى المبارك، مؤكدة أن لا حل دون قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس. (وفا)
  • دعا العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، الى إطلاق مفاوضات سلام جديدة “جادة وفاعلة” بين إسرائيل والفلسطينيين تتم وفق “جدول زمني واضح”، بحسب بيان مشترك صادر عن الديوان الملكي الأردني نقلته. (بترا، فرانس برس، ج.الدستور)
  • قال عضو تنفيذية منظمة التحرير صالح رأفت امس، انه لا توجد افق لإستئناف المفاوضات في ظل مواقف الحكومة الاسرائيلية التي تواصل إتخاذ قرارات بناء الاف الوحدات الاستيطانية في القدس والضفة، وانه لا يمكن استئناف المفاوضات برعاية امريكية منفردة. (ق.العربية)
  • قال عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية طلال أبو ظريفة:”إن الولايات المتحدة الأمريكية لا يوجد لها تصور لعملية السلام وكل ما تريده هو عودة مسار عملية تسوية على أساس مبادرة السلام العربية ولكن وفق تفسيرات الولايات المتحدة الأمريكية”.(ق.الغد العربي)
  • قال عضو مركزية فتح عزام الاحمد إن نتنياهو يتجاهل كل جهد يقوم به المجتمع الدولي من أجل إعادة عملية السلام على أسس قانونية، لذا نحن نؤكد على أنه لا عودة للمفاوضات إلا إذا أوقفت إسرائيل توسعها الإستيطاني وأن تكون المفاوضات على أساس قرارات الشرعية الدولية.(ت.فلسطين)
  • أكد عزام الاحمد هناك إجماع وطني إتفق عليه الجميع في إجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وهو أن حماس لا مكان لها في المنظمة ما لم تريد إنهاء الإنقسام، ونحن في حركة فتح نريد من حماس أن تعود إلى رشدها، في إنهاء الإنقسام، واضاف من يستهدف منظمة التحرير هو يستهدف المشروع الوطني.(ت.فلسطين)
  • قال عضو مركزية فتح عباس زكي، أمس، اننا على أعقاب مرحلة جديدة، والعدو الإسرائيلي يتنكر لكل شيء، مؤكدا ضرورة التوحد خلف إنعقاد مجلس وطني جديد، ولا يمكن ان نعمل بالوتيرة السابق. (ق.فلسطين اليوم)
  • أكد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية كايد الغول نؤكد أهمية إنعقاد المجلس الوطني الفلسطيني، وأضاف لا بد أن ينعقد المجلس وفق الإتفاقات التي وقعت للمصالحة، وبعدها نبدأ بالتحضير للانتخابات الشاملة والكاملة. (ق.فلسطين اليوم)
  • أكد ممثل كندا لدى فلسطين دوجلاس سكوت براودفوت، خلال لقائه وزير العدل علي أبو دياك أمس، التزام بلاده برؤية حل الدولتين، وموقفها الداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مبديا استعداد بلاده لاستمرار التعاون مع كافة أركان قطاع العدالة، بما يسهم في بناء دولة ديمقراطية تلبي احتياجات مواطنيها. (وفا، معا، دنيا الوطن)
  • بحث سفير فلسطين لدى لبنان أشرف دبور في مقر السفارة، امس، مع المفوض العام لـ “الأونروا” بيير كرينبول، الأوضاع في المخيمات الفلسطينية بلبنان، ومعاناة شعبنا من صعوبات حياتية ومعيشية، وضرورة تأهيل البنى التحتية في مخيمي برج البراجنة وشاتيلا، وخاصة شبكة الكهرباء.(وفا)
  • نقل سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية لدى فلسطين ماهر طه، شكر وتقدير بلاده للرئيس محمود عباس، ولوزارتي الصحة والخارجية، وعموم الشعب الفلسطيني، على ما قدموه من منحة طبية عاجلة لفنزويلا، وذلك خلال استقبال وزير الصحة جواد عواد له، في رام الله امس. (وفا، صدى الاعلام، PNN)
  • شدد سفير فنزويلا لدى فلسطين ماهر طه، خلال لقائه وزير الخارجية رياض المالكي أمس، على قوة العلاقات الفلسطينية- الفنزويلية. بدوره اكد المالكي قوة العلاقات بين الدولتين، وأن هذا واجب وطني على فلسطين، نظرا للموقف الفنزويلي الصادق تجاه للقضية الفلسطينية. (وفا)
  • وقعت وزارة الثقافة الفلسطينية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، في رام الله أمس، اتفاقية لتعزيز القدرات الوطنية في صون التراث الثقافي غير المادي، بتمويل من هيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة. (وفا، معا، راية)
  • أطلع مدير عام الشرطة اللواء حازم عطا الله، السكرتير العام للمنظمة الشرطية الدولية الانتربول جوركن ستوك، على الوضع الأمني والشرطي في فلسطين، وذلك خلال اجتماع في مقر الأمانة العامة للانتربول بمدينة ليون في فرنسا. (وفا، دنيا الوطن)
  • أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا)، أمس، أنها تسلمت التبرع السنوي من الحكومة الكويتية بمبلغ مليوني دولار، ومبلغ 200 ألف دولار من جمعية الصندوق الكويتي لإعانة المرضى. (وفا، معا)

التقرير المسائي الاثنين 21-8-2017

  • إستقبل السيد الرئيس، اليوم بمقر الرئاسة برام الله، رئيس جمعية الكشافة الوطنية الفلسطينية اللواء جبريل الرجوب، ووفدا من المحاضرين الرياضيين العرب، وهنأ سيادته، الرجوب، بالإنجاز الكبير الذي تحقق في العاصمة الأذرية “باكو”، باستعادة كشافة دولة فلسطين عضويتها الكاملة في المؤتمر الكشفي العالمي.(وفا، ت.فلسطين)
  • استقبل السيد الرئيس وفدا من المحاضرين الرياضيين العرب، بحضور اللواء جبريل الرجوب، بصفته رئيسا للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، وأشار سيادته إلى أهمية الدعم العربي للقضية الفلسطينية، مؤكدا أن هذه الزيارات للوفود العربية إلى فلسطين تشكل رسالة دعم وتأييد لحقوق شعبنا ونضاله المشروع، لإنهاء الاحتلال، وإقامة دولته المستقلة.(وفا، ت.فلسطين)
  • جددت الرئاسة، اليوم، مطالبتها للمجتمع الدولي بتوفير الحماية للأماكن الدينية والمقدسة، وقالت في بيان لها، لمناسبة الذكرى الـ48 لإحراق المسجد الأقصى المبارك، إن إسرائيل تضرب عرض الحائط كل قرارات الشرعية الدولية التي طالبتها بعدم المساس بقدسية الأماكن الدينية، وعلى وجه الخصوص المسجد الأقصى.(وفا،ت.فلسطين)
  • قال ممثل منظمة التعاون لدى دولة فلسطين السفير احمد الرويضي، حول مرور 48 عاما على احراق المسجد الاقصى، انه تكشف لنا بعد هذا الحدث الاليم ان هنالك برنامج احتلالي يستهدف المسجد الاقصى المبارك وان هنالك خطة اسرائيلية لإنهاء السيادة الاسلامية على المسجد الاقصى من خلال فرض السيادة الاسرائيلية عليه.(ص.فلسطين)
  • قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم، إن بلاده تولي أهمية كبيرة لدور الأردن في حماية الأماكن المقدسة بمدينة القدس، مضيفا ان بلاده اجرت تنسيقا هاما مع الأردن في إطار أزمة المسجد الأقصى. (ق.الجزيرة)
  • قال عضو تنفيذية منظمة التحرير احمد مجدلاني حول زيارة الوفد الأمريكي المرتقبة الى الاراضي الفلسطينية، إنه لا مؤشرات تدل على أن زيارة الوفد المقررة نهاية الشهر الجاري ستحدث نقلة نوعية في موقف ودور الإدارة الأمريكية من عملية السلام، وانه لا معنى لأي جهد أمريكي ما لم يرتكز الى حل الدولتين ووقف الاستيطان كأساس لأي عملية سياسية. (ص.فلسطين)
  • قال عضو لجنة التواصل مع المجتمع الاسرائيلي زياد درويش حول لقاء السيد الرئيس لوفد ميرتس، أن سيادته اكد للوفد تجميد التنسيق الأمني مع إسرائيل، فيما جرى مضاعفة الرقابة على الأمن الداخلي، لمنع وقوع أحداث تستغلها إسرائيل.(اجيال)
  • قال سفير فلسطين في بلجيكا والاتحاد الاوروبي عبد الرحيم الفرا، ان وزير الخارجية رياض المالكي اصدر تعليماته لسفرائنا في دول العالم للترويج للمنتج الفلسطيني بعد الضغوطات الاسرائيلية وبعد العراقيل التي تضعها اسرائيل امام تسويق المنتج الفلسطيني، وان هذه الخطوة مهمة جدا.(ص.فلسطين)
  • قال محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين محمد محمود، إن نيابة الاحتلال الإسرائيلي ردت اليوم على طلب الهيئة المقدم بعدم التصرف بجثامين الشهداء قبل تاريخ المحكمة في الثالث عشر من أيلول المقبل. (وفا)
  • اكد رئيس بلدية الخليل تيسير ابو سنينة، إن تغيير اسماء شوارع في الخليل الى اللغة العبرية، مرفوض وان بلدية الخليل هي صاحبة الصلاحية الوحيدة في إطلاق الأسماء على شوارع المدينة. (صوت فلسطين)
  • جدد رئيس الوزراء رامي الحمد الله، تأكيده على التزام الحكومة بالاتفاقيات الموقعة مع الاتحاد العام للمعلمين وفق الإمكانيات المتاحة، وشدد الحمد الله لدى استقباله اليوم، الأمين العام لاتحاد المعلمين سائد ارزيقات، على أولية قطاع التعليم.(وفا، معا)
  • بحث مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير السفير أنور عبد الهادي، أوضاع اللاجئين الفلسطينيين، مع الممثل المقيم لأنشطة الأمم المتحدة في سوريا ومنسق الشؤون الإنسانية علي الزعتري. وبين الدور الذي تقوم به منظمة التحرير والدائرة السياسية، لتخفيف معاناة أبناء شعبنا الفلسطيني. (وفا، معا، ت.فلسطين)

مقال اليوم

التكفيريون وحماس

بقلم عمر حلمي الغول عن الحياة الجديدة
شهد الأسبوع الماضي تفجيرا انتحاريا تكفيريا بمجموعة من مليشيات حركة حماس، المرابطة على الحدود الفاصلة بين جنوب فلسطين ومصر الشقيقة، نجم عنه سقوط ضحيتين: المفجر نفسه وآخر من حركة حماس، وإصابة خمسة أشخاص. على إثر ذلك فرضت أجهزة أمن الحركة الانقلابية طوقا أمنيا على محافظتي رفح وخان يونس، وأجرت عمليات تفتيش واسعة، تضمنت اعتقال عدد من انصار الجماعات التكفيرية الرافضة لسياسات حماس.
بعض المراقبين، وحتى الأهالي في المحافظتين، قالوا، إن ما نشهده غير مألوف، وهو أمر “جديد”. غير ان الجديد يكمن في حالة النسيان، التي اصابت اصحاب هذا الرأي. ومن يعود بالذاكرة للخلف، ويستحضر تدمير مسجد ابن تيمية في رفح، ومقتل 28 شخصا من جماعة الشيخ عبد اللطيف موسى، وهو على رأسهم في الخامس عشر من آب/أغسطس 2009، ولغيرها من جرائم القتل والانتهاكات ضد ابناء الشعب الفلسطيني ونخبه السياسية وفصائله وخاصة حركة فتح في محافظات الجنوب، يستطيع التأكد من ان حماس، لا تتوانى عن ارتكاب أي جريمة ضد من يختلف معها، بغض النظر عن انتمائه.
صحيح ان الفرق في الشكل بين سلسلة الانتهاكات، التي نفذتها مليشيات حركة حماس ضد الشعب وقواه المختلفة، وبين ما قام به التكفيري. حيث جاء الهجوم منه لا من قبل عناصر حركة حماس. لكن هذا لا يغير من جوهر المسألة. لأن حركة الانقلاب الحمساوية، هي أولا من اوجد التربة الخصبة لنشوء وتفشي وانتشار القوى التكفيرية في قطاع غزة، ومنحها الحماية والحظوة طيلة العقد الماضي؛ ثانيا جزء اساسي من عناصر تلك المجموعات من منتسبي كتائب القسام، الذين انفضوا عن خيار حماس السياسي، بعدما اكتشفوا فساد وبؤس وصراعات قيادة الانقلاب فيما بينهم على المغانم والملذات، فضلا عن قناعاتهم بعدم وجود اي مشروع “للمقاومة”؛ ثالثا علاقات حماس السابقة والحالية بتفاوت مع قيادة أفرع جماعة الإخوان المسلمين ومتفرعاتها من الفرق الجهادية التكفيرية في العديد من الدول العربية وخاصة في محافظة شمال سيناء، هو الذي عمق الصلة بين عناصر القسام وغيرهم مع تلك الجماعات؛ رابعا علاج وحماية حركة حماس لعناصر القوى التكفيرية من مصر في مستشفيات القطاع، ساهم بخلق الصلة بينهم وبين عناصر القسام والجماعات التكفيرية الأخرى، واتاح لهم جسور التواصل؛ خامسا رفض حركة حماس لخيار المصالحة، وتخندقها في خنادق الإمارة ساهم، وسيساهم في اتساع دور التكفيريين في القطاع. وبالتالي شكل عملية القتل والتفجير لم يغير من جوهر الدور التخريبي لحركة حماس.
ولعل الدعوة الأخيرة من قبل كتائب القسام بإحداث “فراغ سياسي وأمني”، تؤكد ما يذهب إليه المرء. لأن ذلك يفتح الباب على مصراعيه لزيادة انتشار مظاهر الفوضى والفلتان الأمني في محافظات القطاع. ومظاهر حظر التجول، وزيادة التفتيش والاعتقال لبعض عناصر التكفيريين ليست سوى استعراض للقوة، ولإرسال رسالة للأشقاء في مصر، بأن حماس “ملتزمة” بحماية الأمن الوطني المصري. مع ان قادة جهاز المخابرات في مصر يعلمون ان قيادة الانقلاب تناور لتحقيق مآربها في بناء الإمارة، لاسيما وان لدى الأجهزة الأمنية في المحروسة من الوثائق والمعطيات والاعترافات ما يدعوها لرفض تصديق حركة حماس، ولكنها تجاريها، اعتقادا منها، انها تستطيع عبر سياسة الخطوة خطوة من انتزاع اكبر قدر من المعلومات الأمنية، وتقليم أظافر رؤوس الفتنة في سيناء، ودرء بعض الهجمات على القوات المسلحة المصرية. وفي ذات الوقت، ارادت حماس إرسال رسالة للقوى الوطنية عموما ولأبناء حركة فتح خصوصا، إياكم واللعب بالنار. لأن جوهر الفراغ يتمثل في تصفية أكبر عدد من حركة فتح وانصارها بذريعة الفلتان الأمني وفوضى السلاح.
النتيجة مما حدث على الحدود الفلسطينية المصرية وفي محافظتي رفح وخان يونس، المسؤول الأول عنه، هو حركة حماس وكتائب القسام. وهو مقدمة لتغول مليشيات حماس ضد المواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة، وقطع الطريق على اي معارضة في محافظات الجنوب، ووأد المصالحة الوطنية، والرهان على الحل الإقليمي، والتمسك بخيار الإمارة في غزة.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا