الرئيسيةتقاريرالمشهدالمشهد الاخباري الفلسطيني 24-6-2017

المشهد الاخباري الفلسطيني 24-6-2017

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

• أدان السيد الرئيس، الليلة الماضية، العملية الإرهابية التي كانت تستهدف المسجد الحرام ومرتاديه من المعتمرين والمصلين من قبل مجموعة إرهابية، وأعرب سيادته عن تضامنه والشعب الفلسطيني، الكامل مع السعودية في مواجهة الإرهاب.(وفا، وكالات.)
• استنكر وزير الأوقاف والشؤون الدينية الشيخ يوسف ادعيس، العمل الإرهابي الجبان الذي كان يخطط له في المسجد الحرام في المملكة العربية السعودية أمس الجمعة.(وفا، وكالات.)
• اتهم الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، الولايات المتحدة باستغلال الأحداث الجارية في منطقة الشرق الأوسط لتصفية القضية الفلسطينية.(ق.الجديد، ق.المنار، وكالات…)
• أكد مصدر إسرائيلي في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، امس، أنه لا صحة لما ورد في موقع صحيفة معاريف، حول تجميد البناء في المستوطنات حتى نهاية العام الجاري.(دنيا الوطن)
• دعا وزير الخارجية الصيني، وانج يي، المجتمع الدولي إلى بذل جهود مشتركة لحل القضيتين السورية والفلسطينية، وقال الوزير الصيني، إن “اللاجئين الفلسطينيين في لبنان هم من أوائل اللاجئين في العالم، ومنذ 70 عاما لم يحقق الفلسطينيون حلمهم بإقامة دولتهم المستقلة”.( ajel)
• قال وزير الخارجية الصيني، أن “إقامة الدولة الفلسطينية مطلب عادل للفلسطينيين والوضع الحالي يجب ألا يستمر، وعلى المجتمع الدولي أن يبذل جهودا لحل القضية الفلسطينية باعتبارها القضية الجذرية في الشرق الأوسط”.( ajel)
• أطلقت الولايات المتحدة والسلطة الفلسطينية أول حوار أمريكى- فلسطينى فى رام الله بخصوص قطاع الطاقة، وتم الاتفاق في هذا الحوار، على تقديم الحكومة الأمريكية مبلغ 13.5 مليون دولار كمساعدات لقطاع الطاقة الفلسطيني.( دنيا الوطن)
• ذكرت تقارير إعلامية إسرائيلية، أن “اللجنة الوزارية للتشريع” ستقرر غدا الأحد ما إذا كانت مستوطنة “كريات أربع” المقامة على أرضي مدينة الخليل بالضفة الغربية، سيتم شملها ضمن ما يسمى “سلطة تطوير النقب”.(معا)
• أفادت صحيفة “تلغراف” البريطانية، أن منفذ الاعتداء الإرهابي على عدد من المصلين المسلمين قرب مسجد فينسبري بارك بلندن، الأحد الماضي قد خطط لاستهداف مسيرة مؤيدة للفلسطينيين، إلا أن حالة السكر التي كان عليها جراء إفراطه في شرب الخمور، قد منعته من ذلك، ما دفعه إلى مهاجمة المصلين. ( ajel)
• التقى سفير دولة فلسطين لدى لبنان أشرف دبور، امس، رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، حيث جرى البحث في آخر التطورات، لا سيما على صعيد القضية الفلسطينية والأوضاع في المخيمات.(وفا، النشرة)
• أصدر وزير الصحة جواد عواد قرارا بتغيير اسم “مستشفى المحتسب” في الخليل إلى “مستشفى محمد على المحتسب الحكومي والتخصصي للأطفال”.(وفا)
• قال نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو أحمد فؤاد، أنّ محور المقاومة يتسع وأنّ هناك تطورات وتغييرات قد تحصل كدعم من أنظمة عربية لهذا المحور، وأكّد، أنّه “سنكون في المقدمة دائماً مع محور المقاومة وسنقدم كل امكانياتنا”، مُشيراً إلى أنّ فصائل المقاومة الفلسطينية ستكون رأس حربة في مواجهة أي عدوان.(ق.الميادين)

التقرير المسائي الجمعة 23-6-2017

• هنأ السيد الرئيس اليوم الجمعة، دوق دوقية لوكسمبورغ الكبرى، الدوق الكبير هنري، لمناسبة الاحتفال بعيد ميلاد الدوق العظيم، وتمنى سيادته في برقية لتهنئة للدوق الكبير هنري موفور الصحة والسعادة، ولبلده وشعبه الصديق المزيد من الرخاء والازدهار، ولعلاقات الصداقة التي تربط شعبينا وبلدينا، التطور والنماء.(وفا)
• أنهت سفارة دولة فلسطين لدى الجمهورية التركية توزيع المساعدة المالية التي أقرها السيد الرئيس والحكومة الفلسطينية برئاسة رامي الحمد الله، بالتعاون مع الصندوق القومي الفلسطيني ومديره العام رمزي خوري، للاجئين الفلسطينيين الموجودين على الأراضي التركية، وذلك بمناسبة شهر رمضان المبارك وحلول عيد الفطر السعيد.(وفا،معا،ت فلسطين)
• أدانت وزارة الخارجية بأشد العبارات ما تناقله الإعلام العبري عن قرار نتنياهو تطبيق خطة تهويدية جديدة، تهدف لتغيير معالم منطقة باب العامود في القدس المحتلة، وطمس هويتها التاريخية والحضارية، من خلال تكثيف التواجد العسكري والشرطي في المنطقة، وبناء ابراج عسكرية استفزازية فيها، ووضع مسارات حديدية تنكيلية لمرور المواطنين وتفتيشهم.(معا،وفا،PNN)
• زار اللواء ماجد فرج رئيس المخابرات العامة منزل الشهيد محمد أبو خضير، في حي شعفاط بالقدس المحتلة. واطمأن اللواء فرج على أوضاع العائلة، وأكد على وحدة الحال في مواجهة إرهاب المستوطنين المتطرفين. واستمع اللواء فرج هموم العائلة ووعد بقديم كل مايلزم من مساعدة.(معا)
• تسلمت طواقم الهلال الأحمر بعد ظهر اليوم، جثمان الشهيد بهاء الحرباوي من سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من مستوطنة “معالي أدوميم”. وأفادت مصادر في الهلال الأحمر بأن طواقمها نقلت الجثمان إلى مستشفى الحسين في بيت جالا.(وفا،معا،ت فلسطين)
• نفى مصدر إسرائيلي في مكتب نتنياهو، ظهر اليوم الجمعة، ما ورد في موقع صحيفة معاريف، حول تجميد البناء في المستوطنات حتى نهاية العام الجاري، وقال المصدر في بيان نشرته وسائل إعلام عبرية، إن ما ورد عن وقف نشر عطاءات لبناء وحدات استيطانية حتى حلول نهاية العام الجاري “غير صحيح”، مضيفًا: “لا يوجد مثل هذا الالتزام”.(ج.القدس)
• غيّرت مجموعة من المستوطنين برفقة الشرطة وما يسمى “حرس الحدود” في الجيش الاسرائيلي اسم شارع السلطان سليمان بمدينة القدس، الى شارع “البطلات” تخليدا لقتلى الجيش الاسرائيلي وفقا لما نشرته المواقع العبرية، اليوم الجمعة.(معا)
• “أوتشا”: سلطات الاحتلال تفرض إجراءات عقابية بحق الفلسطينيين.(وفا)

مقال اليوم

لماذا استمر الانقسام عشر سنوات؟!

بقلم: رجب أبو سرية

في حمى الرغبة العاطفية بتوحيد الوطن الفلسطيني تحت الاحتلال، لتوحيد الشعب والقوى في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وتقريب يوم الحرية والاستقلال، قليلاً ما نناقش أو نبحث في أو نتساءل: لم وكيف حدث الانقسام؟ ثم وهذا هو الأهم أيضاً: كيف ولماذا استمر هذا الانقسام عشر سنوات متواصلة، حتى الآن؟
ومن أجل الحصول على إجابة دقيقة وموضوعية، لا بد من التجرد _ حيث أمكن _ من الهوى السياسي لهذا الطرف أو ذاك، لهذا الفصيل أو ذاك، أو لهذا الشخص أو ذاك، ولا بد من التحرر من سطوة المقدس أو الذي يعتبر فوق النقد أو المساءلة، ذلك أن الإجابة الدقيقة والصحيحة ستكون بمثابة تشخيص حالة المريض، التي دونها تصبح وصفة العلاج بلا فائدة، بل ربما تؤدي إلى نتيجة عكسية تماماً، لو صادف _ وهذا أمر محتمل _ أن جاءت في اتجاه آخر معاكس أو مضاد لحقيقة الأمر.
ولا بد أيضاً من الانتباه إلى أن أنه ومع تشخيص صحيح وتحديد معالجة صائبة، ليس بالضرورة أن نضمن التوصل للحل الناجز، بل ربما نكون مع حالة أو إزاء واقع تكرس فيه المرض لدرجة أن يصبح التوصل لعلاج يقلل الخسائر أو يرمم الوضع هو أفضل ما يمكن التوصل إليه . فهناك مرض ميؤوس من علاجه، مثلاً، نأمل بألا يكون الانقسام الداخلي قد وصل إلى هذه الحالة التي تشبه الحالة العربية، حيث تكرس فيها الواقع القطري لدرجة أنه لم يعد أحد بعد نحو ستين عاماً يقول بالوحدة العربية التي كانت ملايين العرب تتغنى بها في خمسينيات وستينيات القرن العشرين الماضي.
أولاً، لا بد من التذكير بأن الانقسام الداخلي حدث نتيجة اقتتال داخلي بين قوات “حماس” العسكرية _ القسام وميلشياتها القوة التنفيذية _ وقوات السلطة الفلسطينية بهدف السيطرة على السلطة، في غزة: مقرات الأمن الوقائي والمخابرات والاستخبارات والأمن الوطني والشرطة، وأن ذلك الاقتتال حدث بعد عام من تشكيل “حماس” للحكومة العاشرة بمفردها وللحكومة الحادية عشرة بالشراكة، وبعد ثلاثة شهور فقط من توقيع اتفاق مكة.
وقبل ذلك أجريت انتخابات المجلس التشريعي الثاني بإصرار أميركي/إسرائيلي، رغم استطلاعات الرأي التي كانت ترجح فوز “حماس”، وكان الضغط الأميركي بعد أن فكرت السلطة بتأجيل موعد الانتخابات للمرة الثانية، بسبب أن النتائج المتوقعة كانت فوز “حماس”، أي أن الثنائي الإسرائيلي/الأميركي كان يريد فوز “حماس”، وظهور ثنائية الرأس القيادي الفلسطيني.
ثانياً، جاء الانقسام بعد اقتتال سعت إليه “حماس” لتمكين حكومتها من الحكم، بدعوى عدم رضوخ قوات الأمن الفلسطينية بأجهزتها المذكورة أعلاه لتعليمات وتوجيهات وقرارات وأوامر حكومتها، رغم أنها تدرك أن هذه القوات مشكلة قبل تشكيلها للحكومة بأكثر من اثني عشر عاماً، ورغم معرفتها أن نظام السلطة الفلسطينية إنما هو نظام رئاسي، حيث كان الرئيس انتخب مباشرة من الشعب قبل انتخابات التشريعي الثاني بعام. ورغم ذلك كانت حكومة “حماس” تسعى إلى تحويل الرئيس إلى رئيس شرفي أو فخري، في نظام ليس هو كذلك، والسبب هو أنه ليس من حركة “حماس”.
ثالثاً، شكلت “حماس” حكومتها العاشرة بمفردها، ولم تظهر أي رغبة أو استعداد، ولو من باب جمع الحلفاء من القوى معها، دون حرمانها أغلبية القرار الحكومي، بما أكد أنها حركة تعجز عن التعامل مع الآخر، أو الإقرار بوجوده، وبالتأكيد تعجز عن الشراكة معه، لا في الحكومة ولا في الحكم، أي أنها حتى تعجز عن التعامل مع نظام تداول السلطة، فهي حين تعارض من خارج نظام الحكم، الذي لا تدخل إليه إلا بشرط السيطرة عليه.
ولعل أسوأ أشكال السيطرة على الحكم هي السيطرة بالقوة، وقد فعلتها “حماس” عام 2007، بعد أن انتهت المهلة التي منحها القسام لتجريب اتفاق مكة، فإن كان نجح في فتح الأبواب الإقليمية والدولية للتعامل مع إسماعيل هنية ووزراء “حماس”، كان بها، وإن لم يحدث انقلبوا على الاتفاق وهذا ما كان.
رابعاً، لم تميز “حماس” بين برنامج الحكومة، وهي حكومة فلسطين، وبرنامج الحركة أو ميثاقها أو وثيقتها السياسية، لذا فقد رفضت التعامل مع شروط الرباعي الدولي، ورفضت التأكيد على أنها حكومة السلطة التي تحترم الاتفاقيات الدولية التي وقعتها م.ت.ف.
هكذا تحولت حركة “حماس” وقسامها الذي يقال ليل نهار: إنه مقاومة، إلى حصان طروادة إسرائيلي تركته إسرائيل وراءها يوم انسحب في أيلول عام 2005، ليتحول إلى قوة “احتلال داخلي” ينكل ويقهر الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بأسوأ مما فعل الاحتلال الإسرائيلي، ولسنا هنا بصدد تعداد عدد الضحايا الذي سقطوا لتمكين “حماس” من حكم غزة، ولا بصدد تعداد الضحايا الذي سقطوا جراء الحروب الثلاث التي جرّتها “حماس” على غزة للإبقاء على حكمها لها، ولا بصدد إضافة مئات الشهداء الذين سقطوا نتيجة نقص العلاج أو الفقر والمرض أو في عرض البحر وهم يسعون للهرب من جحيم حكم “حماس”، كما أننا لو قمنا بجرده حساب لحكم “قراقوش” الحمساوي لتبين لنا أن “السفربرلك” كانت أهون علينا واخف وطأة .
ثم خاضت “حماس”، لأن السلطة آثرت أن تستعيد غزة بالحسنى، ماراثونات الحوارات من أجل إنهاء الانقسام ووقّعت عدة اتفاقات، دون جدوى، لأن إسرائيل تريد الإبقاء على الانقسام وعلى حكم “حماس” لغزة، لتقدم النموذج السيئ “للاستقلال الفلسطيني”، وعلى ذلك، فإنه لا بد من القول بمرارة: إن “حماس” غير قابلة لا للشراكة، ولا للتسليم بشكل سلمي، حيث لا بد من التفكير بقهر قوة القهر بأدوات أخرى.

فيديو

بالصور والفيديو اللواء ماجد فرج في زيارة تفقدية لذوي الشهيد محمد أبو خضير
https://fatehmedia.eu/?p=104804

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا