استضافت قناة فلسطين “عضو اللجنة المركزية لحركة فتح جمال محيسن” وذلك للحديث حول آخر مستجدات المشهد الفلسطيني، والساحة اللبنانية”:
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح جمال محيسن :
• حماس تيارين، تيار يقوده خالد مشعل، وتيار يقوده محمود الزهار وهو لا يقطع علاقاته مع إيران و حزب الله.
• حماس هي جزء من الإلتزام بمبادئ الإخوان المسلمين وهناك تعاون مشترك ما بينهم البعض، والمرجعية الرئيسية لحماس هي حركة الإخوان المسلمين.
• إذا كانت العلاقة مستمرة ما بين الإيرانيين وحزب الله وحماس إلى اليوم إلا أن الثقة لم تعد كما كانت في السابق.
• حماس تسير وفق مخطط بإقامة دولة لها في غزة وهذا الأمر ما تريده (إسرائيل)، و(إسرائيل) لا تريد أن تكون هناك دولة في الضفة الغربية وفي القدس وفي غزة.
• اليوم الهدف لدى حماس ولدى (إسرائيل) ولدى دحلان بأن تكون هناك دولة في غزة لا أن تكون في الضفة وفي القدس.
• حرب 2006 وإتفاق الهدنة الذي جرى ما بين حزب الله و(إسرائيل) كان إتفاق قائم إلا أن (إسرائيل) أخترقت الهدنة، والعالم اليوم يدرك أن (إسرائيل)هي العقبة أمام السلام في المنطقة.
• الولايات المتحدة الأمريكية غير قادرة على أن تخرج بموقف واضح وصريح تجاه السياسة الإسرائيلية القائمة.
• حماس تتحمل كافة الأحداث التي تجري في قطاع غزة بإعتبار أن أجهزتها الأمنية لا زالت تسيطر على غزة، ولا يوجد أي دور لحكومة التوافق الوطني على الأرض.
• الذين أقاموا التفجيرات ضد كوادر حركة فتح وإحراق المنصة وإعتقال كوادر الشبيبة إنما هو عمل سادي تمارسه حماس.
• حماس تحاول تحميل السلطة مسؤولية غيابها عن غزة وتأخر عملية إعمار ما دمره الإحتلال الإسرائيلي في عدوانه الأخير، وفي إجتماع حضره معظم الفصائل الفلسطينية أكدوا جميعهم رفضهم بتشكيل لجنة بإدارة شؤون غزة.
• يتحمل مسؤولية وجود داعش في غزة حماس، ولا وجود لداعش في غزة وإنما هم أنفسهم حماس ولكن يريدون أن يربكوا الشارع الفلسطيني.
• سيتم تشكيل لجنة لمتابعة أمور كوادر حركة فتح الذين قطعت رواتبهم وستعالج أوضاعهم ومن ظلم منهم ستعاد له حقوقه.
• هناك عقوبات تنظيمية على كل كادر من حركة فتح يعمل لصالح أي أجندة خارجية غير أجندة حركة فتح.
• كان هناك رسائل من قبل محمد دحلان إلى اللينو بتأجيج الأوضاع الأمنية في مخيم عين الحلوة في لبنان، وهذا الأمر ما يعرض أبنائنا في المخيمات بالخطر، و دحلان ينفذ أجندات إقليمية مما يؤثر على مشروعنا الوطني.
