الرئيسيةفيديوهاتسياسيلقاء خاص – العلاقات الفلسطينية الفرنسية.. متانة وتطور دائم- 17-7-2017

لقاء خاص – العلاقات الفلسطينية الفرنسية.. متانة وتطور دائم- 17-7-2017

قال القنصل الفرنسي العام في القدس بيير كوتشارد، خلال لقاء للحديث حول العلاقات الفلسطينية الفرنسية:
• فرنسا ستواصل دعم القضية الفلسطينية في إطار حل الدولتين، ودعم الحل الشرعي لجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، فرنسا تلعب دورا في مجلس الأن الدولي وقد كنا دعمنا قرار مجلس الأمن الأخير فيما يتعلق بحل الدولتين.
• حل الصراع الفلسطيني والإسرائيلي يتجسد بحل الدولتين، وهو الحل الأفضل للحفاظ على حقوق الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني وتمكينهم بالعيش بأمن.
• المستوطنات الإسرائيلية هي مصدر قلق كبير، واليوم يتم بناء وتوسيع المستوطنات بشكل غير مسبوق، وهذه إشارة سلبية وسيئة للسلام وهذا الأمر لا يساعد في بناء عملية السلام ولا المفاوضات، والمستوطنات تعمل على تقويد إمكانية إيجاد دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة أو تحقيق حل الدولتين.
• المستوطنات في الضفة الغربية وفي القدس الشرقية غير قانونية وغير شرعية ويجب العمل على وقف بناء المستوطنات.
• وضعنا وسمة لمنتجات المستوطنات في الأسواق الفرنسية، وهذه كانت بمثابة خطوة لكي يفهم الناس بأن منتجات المستوطنات غير مقبولة وغير مشجعة.
• كان هنالك هجوم على الشرطة الإسرائيلية وقتل شرطيان إسرائيليان، ونحن ندين مثل هذه الأفعال ونعتبرها إنتهاك لأنه لا يوجد أي مبرر للعنف تحت أي ظرف، وهذا الموقف الرسمي والعنلي لفرنسا، وأيضا الرئيس دان هذا الحدث لأنه لا يرضى بالعنف وتحديدا عندما نتحدث عن الحرم القدسي، وندين كل التوتر، وندعو كل الأطراف إلى الإبتعاد عن أي عمل من شأنه تأجيج الوضع في المنطقة وتحديدا في المسجد الأقصى والحرم القدسي الذي أغلق، وقلنا يجب أن تعود الأمور إلى ما كانت عليه من قبل، وفعلا أنها بدأت تعود إلى وضعها الطبيعي وندعو الطرفين إلى العمل والتفاوض دون الرجوع إلى العنف.
• نعمل بكل جهد لـ توفير الدعم لقطاع غزة الذي يعاني ظروف مأساوية ومعيشية بفعل الحصار المفروض على القطاع، ونحن يوجد لدينا برنامج عمل في الضفة وفي غزة بشكل متزامن.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا