ملف اليوم – اجتماع السيد الرئيس مع الأطر التنظيمية واستحقاق المجلس الوطني

أبرز ما قاله المفوض العام للتعبئة والتنظيم بحركة فتح جمال محيسن، خلال برنامج ملف اليوم حول اجتماعات السيد الرئيس مع الاطر التنظيمية واستحقاق المجلس الوطني:
• آن الأوان لوزارة الحكم المحلي والحكومة ان تغير قانون الانتخابات، وهذا القانون يعمل اشتباكات بين أهالي القرى وحتى المدن، ولا بد ان يكون هناك قرار مركزي.
• وضعنا الرئيس في الحالة التنظيمية، والتنظيم هو اداة التغيير وهو يتكامل مع الدور الذي يقوم به السيد الرئيس، ويجب ان ننظر بإحترام للعمل التنظيمي الذي يتم الان.
• ان الادراة الامريكية التي لم تقدم شيئا للشعب الفلسطيني، ولم نسمع كلمة عن حل الدولتين وادانة الاستيطان.
• يجب أن نذهب الى المجلس الوطني لسحب الاعتراف بإسرائيل، الا اذا كان الاعتراف متبادل.
• نحن نراكم على ما انجز في مراحل سابقة، سواء خلال فترة احمد قريع او العالول وغيرهم، واهم شيء هو البناء التنظيمي.
• نحن متوجهون الى اعادة انتخاب المكتب المركزي للوزارت وانتخابات لسكرتارية الشبيبة.
• ان التنظيم هو اداة تحقيق الاهداف، وعلينا بناء تنظيم قوي.
• ان الاحداث أجلت انعقاد المجلس الوطني، والآن أصبح مطلب من اجل تحقيق عدة اهداف تتمثل بوجود برنامج سياسي جديد يتلاءم والمرحلة التي يمر فيها، وانتخاب هيئة رئاسة مجلس وطني، واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وتجديد القيادة فيها، وانتخاب مجلس مركزي.
• رسالة معركة الاقصى أوصلت للجميع، بأننا لا نقبل بأن يمر شيء على الشعب الفلسطيني.
• سنبقى نتخذ اجراءات ضد حماس وليس ضد اهلنا في غزة، من اجل المساعدة لانهاء الانقسام.
• اتمنى على كل الفصائل التي تم فتح الحوار معها ان تستكمل دور قياداتها التاريخية، والمشروع الوطني مهم جدا.
• آن الاوان لتصويب البوصلة العربية في مواجهة عدو الامة العربية، التي تحتل المقدسات الفلسطينية والارض العربية.
• ان كل الانشقاقات التي حدثت في حركة فتح، كانت بتأثير خارجي، والذي يخرج من فتح يصبح عبارة عن شخص وينسى.
• سنستمر في الحوار مع اشقائنا وخاصة فصائل منظمة التحرير، حتى اخر لحظة نذهب فيها الى المجلس الوطني.
• نأمل من كل فصائل العمل الوطني الفلسطيني من القيادات الحالية، ان نقتدي بالقيادات التاريخية، والرئيس ابو مازن احد القادة التاريخيين الذي هو حريص على الوحدة الوطنية ومشاركة الجميع، وحريص على تجنيد كل القوى الفلسطينية والعربية والدولية لمواجهة المخطط الذي يواجهنا في المرحلة والمرحلة القادمة