45 دقيقة

يحرم أكثر من 6500 أسير فلسطيني من البقاء على تواصل مع عائلاتهم عبر حرماتهم من الزيارات العائلية المنتظمة التي تتعمد إسرائيل إلغاءها أو تشويشها وتحديد مدتها بشكل تعسفي.

وفي حال السماح بالزيارة، تقوم قوات مصلحة السجون الإسرائيلية بفرض العديد من القيود على الأسرى وذويهم، حيث تسمح الزيارات للأقارب من الدرجة الأولى فقط، ويمنع أفراد العائلة الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و35 عاماً من الزيارة بشكل دائم، بالإضافة إلى أن التواصل بين الأسير وعائلته أثناء الزيارة يكون عبر الهاتف من وراء حاجز زجاجي، لا يسمح بأي تواصل جسدي.

45 دقيقة هي مدة اللقاء بين الأسير ومن يحب، وليس كل من يحب، تنتزع منها لذتها بقسوة وبإجراءات تتفنن إسرائيل في اختلاقها لمعاقبة الأسير..

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا