الرئيسيةمختاراتتقارير وتحقيقاتملف ترجمات ليوم الثلاثاء 1-9-2015

ملف ترجمات ليوم الثلاثاء 1-9-2015

قراءة في أبرز ما أوردته الصحف الأجنبية
فلسطينيا، إسرائيليا، عربيا، دوليا

في هذا الملف: خمس ترجمات في الشأن الفلسطيني، وخمس ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمتين في الشأن العربي، وثلاث ترجمات في الشأن الدولي.

فلسطينياً

كتب الحاخام الإسرائيلي ديفيك بن مئير مقالا على صحيفة جروزلم بوست بنسختها الإنجليزية يحرض فيه على الفلسطينيين، ويتحدث عن الفيديو الذي انتشر مؤخرا ويظهر فيه جندي إسرائيلي يضرب ويعتقل طفلا فلسطينيا. يقول الكاتب: لقد شاهدت فيديو يظهر فيه جندي إسرائيلي يحاول اعتقال فتى فلسطيني بعد أن قام برشق الحجارة على سيارات إسرائيلية، أتعلمون ماذا يعني رشق حجر على سيارة مسرعة؟ إنها محاولة قتل مع سبق الإصرار والترصد. لقد قام الجندي بملاحقة الفتى الفلسطيني لكن جميع النساء والأطفال قاموا بمحاصرة الجندي وسحبه وضربه ودفعه وحتى عضه. ومن ثم قام كارهو إسرائيل واليهود بنشر الفيديو على الإنترنت من أجل القول “انظروا هذا الجندي يعتقل طفلا! أمر مروّع! أمر وحشي! قاسي!” لو بحثتم عن المواقع المحرضة على إسرائيل لوجدتم الكثير والكثير منها وستجدون اتهامات لا متناهية ضد الجنود الإسرائيليين مثل إطلاق النار على النساء والأطفال وقتلهم وضربهم. ولكن انتبهوا جيدا على الفيديو، جندي يحمل سلاحا لكنه لم يستعمله ولم يضرب الطفل ولم يطلق النار عليه ولم يطلق النار على النساء اللواتي هاجمنه. كل ما رأيتموه هو جندي لم يرد الهجوم بهجوم بل حاول الدفاع عن نفسه واعتقال الطفل. أين هو الجندي البغيض كما يروج البعض لذلك؟ لن تجدوه، ليس لأن هنالك كاميرا تصوره بل لأن ضميره يراقبه فالجيش الإسرائيلي لا يرتكب أعمالا قاسية أبدا بل يحاول دائما تجنب إيذاء المدنيين بل ومساعدتهم.

قال موقع “يو كي ميديا ووتش” البريطاني المعني بمراقبة وسائل الإعلام البريطانية إن الصحف البريطانية قامت بتخفيف لهجتها ضد إسرائيل بعد مراجعة الفيديو الذي يظهر فيه جندي إسرائيلي يضرب طفلا فلسطينيا. أكد الموقع أن الصحيفتين البريطانيتين البارزتين (ديلي ميل) و(تلغراف) غيرتا عناوينهما بشأن الفيديو المذكور، مدعيا بأن هذا التغيير جاء بعد مراجعة الصحيفتين للفيديو، على اعتبار أن الطفل والفتاة الشقراء والنسوة كانوا يمارسون أعمالا تحريضية. الفتاة الشقراء تدعى عهد التميمي وهي ابنة نيرمين وباسم التميمي المعروف بين أوساط الإسرائيليين باسم “شيرلي تمبر”، وقد أصبحت عهد التميمي رمزا للمقاومة الفلسطينية في الإعلام الدولي في مواجهاتها المتكررة مع الإسرائيليين، أما الطفل الذي يظهر في الفيديو فهو أخاها محمد. قامت الصحيفتين المذكورتين بتغيير العناوين كما يلي: عنونت صحيفة ديلي ميل الخبر في البداية “لحظة استثنائية لامرأة فلسطينية يائسة تعض جنديا إسرائيليا بعد ضربه لطفل مكسورة يده” ومن ثم غيرته إلى “تساؤلات بشأن صورة صادمة لطفل يده مكسورة يحتجزه جندي تحت تهديد السلاح”. أما صحيفة تلغراف فقد عنونت الخبر في البداية “امرأة فلسطينية تصارع جندي إسرائيلي من أجل طفل جريح” ومن ثم أزالت الخبر نهائيا من موقعها.

نشرت مجلة غوبال بوست الأمريكية مقالا بعنوان “إعادة الإعمار في غزة أصبح كابوسا” بقلم لورا دين. تقول الكاتبة إن المواطنين في غزة وصلوا إلى مرحلة من الإحباط واليأس بعد عام على الحرب، بسبب عدم التمكن من إعادة بناء بيوتهم, فالمجتمع الدولي فشل في إيصال مليارات الدولارات الضرورية لإعادة بناء المنطقة الساحلية الصغيرة. أما السبب الثاني لتعثر إعادة البناء هو العملية المعقدة المطلوبة من أجل الحصول على المواد اللازمة لإعادة البناء. أولئك الذين حصلوا على بعض المساعدة والتمويل يؤكدون صعوبة الوصول إلى مواد البناء والآن، يشعر الغزيون بالإحباط واليأس الكامل وأصبحوا على يقين بأنهم لن يتمكنوا من إعادة البناء في يوم من الأيام. كل هذا الإحباط محاط بالحصار الإسرائيلي الذي يفرض قيودا على الاستيراد تحت ذريعة الأمن وعدم تمكين حماس من صناعة الصواريخ، علما بأن إسرائيل تمنع وصول مواد البناء، وليس فقط مواد تصنيع الصواريخ. وكذلك إسرائيل تشترط الموافقة على كل طن من الإسمنت وعلى كل قطعة من المعدن. إنها عملية معقدة جدا أوصلت الفلسطينيين إلى هذا المستوى من الإحباط.

نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تقريرا بعنوان “فلسطينيون في غزة يقومون بتزوير تقارير طبية بهدف الحصول على تصاريح إسرائيلية للخروج من القطاع وللهروب من منطقة الحرب”. هنالك تقرير طبي يدّعي بأن امرأة من غزة (28 عاما) تعاني من ظروف مرضية حرجة تشمل ضيق التنفس المزمن والربو، بحيث تعتمد على “العلاج المتواصل” وأجهزة التنفس. لكن في الحقيقة هذه المرأة لا تعاني من أي مرض سوى أنها تسعل عندما يدخّن الآخرون من حولها. إن ما تسعى إليه هو فقط الذهاب إلى عمل في المغرب ورؤية وعائلتها في أوروبا التي تم تراها منذ زمن بعيد. لم تتمكن هذه المرأة من الحصول على تصريح إسرائيلي يسمح لها بالخروج من القطاع، لذلك قامت بدفع 200 شيكل لطبيب من أجل إعطائها تقرير طبي زائف، كما ودفعت 250 شيكل لعامل في المستشفى لتحصل على أختام الموافقة، وذلك على أمل أن تلحق بركب مئات الفلسطينيين الذين يسمح لهم بالخروج إلى الضفة الغربية أو إسرائيل للعلاج. قالت المرأة لنا “لا أشعر بأي ذنب أو كذب لأنهم لم يتركوا لنا أي خيار. لكنني أشعر باستياء تجاه الأطباء الذي يفعلون ذلك والذين يعتبرون الأمر تجارة، إنهم يستغلون هذه الظروف”. وردا على استفسار حول هذه الحالات قال لنا مسؤول قسم التصاريح الإسرائيلي “إن هنالك الكثير من الأوراق المزيفة والطلبات المشبوهة بحيث أن أصحابها لا يحتاجون بالفعل إلى علاج خارج القطاع. وفي بعض الأحيان نلجأ إلى البحث عميقا في الطلبات لنكتشف فيما إذا كان المرضى حقيقيون، بينما ينتظر المرضى الحقيقيين أدوارهم طويلا”. قال الدكتور باسم البدري الذي يدير مكتب للتحويلات الطبية في غزة إن “هنالك 10% فقط من الحالات التي لم تكن بحاجة إلى علاج في الخارج. وهناك أطباء كلفوا المرضى بدفع 200 – 2000 دولار من أجل تحويلات طبية غير ضرورية”. وقد حمّل السيد بدري إسرائيل المسؤولية عن هذا الأمر قائلا إن هذه سوق سوداء وهي إحدى جرائم الاحتلال.

نشر موقع القناة التاسعة الإسرائيلية الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “الوفد التركي في إسرائيل يحدد مستقبل المنطقة الصناعية الفلسطينية”. وجاء فيه أن وفدا تركيا التقى يوم أمس في تل أبيب بنائب وزير التعاون الاقليمي وعضو الكنيست أيوب كارا لمناقشة مشروع بناء منطقة صناعية قرب جنين في الأراضي الفلسطينية. ووفقا لمصممي المشروع فإنه يتعين أن يمتد المشروع على 1300 فدان، ولكن في المستقبل سيتم توسيعه. لقد اكتسبت تركيا هذا الجزء من الأرض من الفلسطينيين بقيمة 10 مليون دولار بدعم إسرائيل والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وتقدر التكلفة الإجمالية للمشروع بحوالي 100 مليون دولار ومن المقرر إنشاء منطقة تجارة حرة في المنطقة الصناعية.

إسرائيلياً

نشر موقع القناة التاسعة الإسرائيلية الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “اليهود البرازيليون يهاجرون إلى إسرائيل خوفاً من قتلهم “. يلاحظ في العام والنصف الأخير ارتفاع عدد المواطنين البرازيليين الذين يهاجرون إلى إسرائيل على أساس قانون العودة. وتشير صحيفه هأرتس الإسرائيلية إلى أن السبب الرئيسي لزيادة عدد المهاجرين هو تدهور الوضع الاقتصادي في دول أمريكا اللاتينية وكذلك الوضع الجنائي في ريو دي جانيرو وساو بالو: بالتحديد هنا تعيش الجالية اليهودية الأكبر في البلاد. ويعيش اليوم في إسرائيل 12000 مهاجر من البرازيل.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “هل ستتصالح إسرائيل وتركيا”. بعد الصراع بين إسرائيل وتركيا في عام 2010 والذي أصبح السبب الكبير في تدهور العلاقات بين البلدين, قرر وفد تركي رسمي زيارة الدولة اليهودية للمرة الأولى. الوفد يترأسه جوفين ساك الذي يشغل أحد المناصب القيادية للجمعيات التركية لرجال الأعمال والصناعيين. تركيا مستعدة لاستثمار مبلغ بقيمة 100 مليون دولار من أجل تنفيذ هذه المبادرة. ويشير التقرير إلى أن حجم التجاره بين البلدين في نمو في الآونة الأخيرة وخاصة منذ تعيين رئيس وزراء تركيا الحالي.

نشر موقع نيوز رو الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريرا بعنوان “تعيين مارك ريجيف سفيراً لإسرائيل في لندن” وجاء فيه أن الحكومة صادقت على تعيين مارك ريجيف سفير إسرائيليا في بريطانيا. ريجيف هو دبلوماسي متمرس في الممثليات الإسرائيلية في بكين وهونغ كونغ وواشنطن وشغل منصب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية. يذكر أن داني دانون سيشغل منصب السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة. كما وسيتم نقل السفير الإسرائيلي تسفي هيفيتز في لندن سينقل إلى موسكو، أما متان فلنائي فسيبقى سفيراً في بكين لفترة جديدة. وقد تم تعيين ميخائيل برودسكي سفيرا في كازاخستان، وداني دايان سفيرا في البرازيل.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية استطلاعا بعنوان “56 ٪ من الإسرائيليين يؤيدون تعيين قائد للشرطة من الشخصيات التي لم تعمل مسبقا في جهاز الشرطة”. أظهر استطلاع للقناة الثانية للتلفزيون الإسرائيلي أن 56٪ من الإسرائيليين يؤيدون فكرة تعيين المفتش العام للشرطة من بين الأشخاص الذين ليس لديهم خبرة في عمل الشرطة. 27% فقط من المستطلعين يعتقدون أنه يجب تعيين القائد من صفوف الشرطة. إسرائيل شهدت واحدة من أكبر الفضائح في تاريخ الشرطة؛ فقد تم تعيين الجنرال جال هيرش قائدا عاما دون وجود خبرة له في عمل الشرطة. الشرطة أطلقت حملة واسعة النطاق ضد هيرش في الصحافة ودفعت الحكومة إلى تأجيل الموافقة على تنصيبه حتى 14 أكتوبر

نشر موقع أودا تي في التركي تقريرا بعنوان “العلاقات بين إسرائيل وتركيا بدأت بالتحسن وحزب العدالة والتنمية بدأ باستلام الأسلحة من إسرائيل”. إن سبب لين إسرائيل في علاقاتها مع تركيا والحد من التوترات تعود إلى خروج ليبرمان من منصب وزير الخارجية. فمنذ انقطاع العلاقات بين الطرفين لأعوام عدة؛ أكد وزير الدفاع الإسرائيلي بأن صادرات الأدوات الأمنية إلى تركيا سوف تتحسن تدريجيا، وقد سمح بتصدير المعدات الأمنية إلى تركيا. وبموجب القانون تعتبر وزارة الدفاع المسؤولة عن مراقبة تصدير معدات الدفاع. وبخصوص تركيا فهنالك تغيير حاد تجاه إسرائيل، علما بأن تركيا كانت تعتبر الحليف الأول لدى إسرائيل في منطقة البحر الأبيض المتوسط في التسعينيات. وكانت تركيا تعتبر أيضا من الدول الأولى في شراء المعدات العسكرية من إسرائيل، وتم إنجاح العديد من المشاريع العسكرية بين الطرفين. منذ انتخاب حزب العدالة والتنمية قبل 10 سنوات تقريبا بدأت العلاقات بين الطرفين بالتباعد، وبدأت الصادرات من المعدات العسكرية بالانخفاض، وتوقفت الصادرات تماما بعد حادثة إسطول الحرية. أدت التغييرات السياسية في السنوات الأخيرة إلى الحد من التوتر بين البلدين، كما وأن خروج ليبرمان أدلى إلى لعب دور مهم في تحسين العلاقات بين البلدين، حيث كان يتخذ ليبرمان قرارات صارمة ضد تركيا، وأثرت هذه القرارات على تصدير المعدات العسكرية إلى تركيا.

عــربياً

نشر موقع (جروزلم أون لاين) بنسخته الإنجليزية خبرت بعنوان “شاب إسرائيلي يهودي حاول الانضمام إلى داعش في سوريا”. قال الموقع إن وزارة الخارجية الإسرائيلية تتابع منذ عدة أيام وبشكل حثيث شاب إسرائيلي يهودي سافر إلى تركيا من أجل التسلل إلى سوريا بهدف الانضمام إلى داعش. وبمساعدة من السلطات التركية، عثر على الشاب على الحدود السورية، وقد تمت إعادته إلى إسرائيل. وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية قد تلقت تحذيرا من عائلة الشاب تقول فيه إن ابنهم ذهب إلى تركيا استعداد للتسلسل إلى سوريا من أجل الانضمام إلى داعش. ومن ثم اتخذت السلطات الإسرائيلية جميع الإجراءات ومنها الإجراءات الاستخبارية للعثور عليه.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “مركيل: يجب على إيران المصالحة مع اليهود ومساعدة السوريين “ نقلاً عن صحيفة تايمز اوف اسرائيل فإن المستشارة الألمانية ميركل دعت إيران إلى إعادة النظر بشأن موقفها تجاه إسرائيل. ووفقاً لها فإنه يتعين على إيران وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل من أجل اتخاذ خطوة نحو السلام في المنطقة. ودعت ميركل الإيرانيين إلى تعزيز الجهود من أجل الاستقرار في سوريا, معلنة أن إيران قادرة على استغلال النفوذ بشأن ما يحدث في سوريا.

دوليـاً

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “الولايات المتحدة وأوكرانيا تجريان مناورات عسكرية مشتركة في البحر الأسود”. وجاء فيه ان الولايات المتحدة وأوكرنيا ستبدءان مناورات عسكرية مشتركة في منطقتي أوديسا ونيكولايفسكي، وستستمر هذه المناورات حتى 12 سبتمبر. سيشارك في هذه التدريبات 2500 عسكري من الولايات المتحدة وأوكرانيا وكذلك من بلغاريا وألمانيا واليونان و ايطاليا وبريطانيا ورومانيا وتركيا ومولدوفا. وستشارك في هذه المناورات أكثر من 150 وحدة عسكرية: سفن وغواصات وطائرات هيلوكوبتر وكذلك العربات العسكرية. وقد وصف قائد الأسطول السادس للقوات البحرية الأمريكية بأن هذه المناورات فرصه مهمة للتعاون مع حلفاء الولايات المتحدة أجل اجراء تدريبات جيدة على الأرض وفي الجو وفي البحر، مؤكداً أن المناورات ستمنح الفرصة للبحارين والجنود والطيارين والمشاة البحرية لتبادل المعلومات القيّمة، الأمر الذي سيؤدي لتقوية الوحدة في المنطقة.

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تحليلاً سياسياً بعنوان “سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط أدت إلى كارثة” قال السياسي الأمريكي السابق كولين باول لورنس ولكرسونراديو في مقالة صحفية في إذاعة صوت لاتفيا أن سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط أدت إلى كارثة كاملة وما نراه اليوم في الشرق الأوسط هو نتيجة مباشرة للكارثة الاستراتيجية التي خلقتها الولايات المتحدة. وأضاف أن الولايات المتحدة انتهكت ميزان القوى الذي وجد في المنطقة منذ أكثر من نصف قرن وخلال غزو العراق.

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان “الأسطول الروسي يراقب التدريبات الأمريكية الأوكرانية الدولية في البحر الأسود” وجاء فيه أن الأسطول الروسي في البحر الأسود يراقب سير تدريبات (سي بريز) التي تجري بين الولايات المتحدة وأوكرانيا. وقال مصدر في وزارة الدفاع الروسية إن عدة سفن حربية روسية، بالإضافة إلى الطيران الحربي ومحطات الرادار وغيرها من وسائل الرصد، ستشارك في عملية المراقبة. وشدد المصدر على أن الطيارين الروس اكتسبوا خبرة غنية في مجال متابعة سفن بلدان حلف الناتو الرئيسية لدى دخولها إلى حوض البحر الأسود” في فترات سابقة.

مركز الاعلام

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا