الرئيسيةتقاريرملف/دراسةترجمات ليوم الخميس 7-4-2016

ترجمات ليوم الخميس 7-4-2016

ترجمات ليوم الخميس 7-4-2016

تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام
قراءة في أبرز ما أوردته الصحف الأجنبية
فلسطينيا، إسرائيليا، عربيا، دوليا

في هذا الملف: خمس ترجمات في الشأن الفلسطيني، سبع ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمتين في الشأن العربي، وثلاث ترجمات في الشأن الدولي.

فلسطينياً

نشرت صحيفة هآرتس الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان “المرشح الأمريكي بيرني ساندرز سيطلب إيقاف النشاط الاستيطاني الإسرائيلي لو أصبح رئيسا للولايات المتحدة”. قال ساندرز إنه سيطلب من الإسرائيليين إيقاف جميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية في حال أصبح رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية. وأضاف بالقول إذا أرادت إسرائيل تحسين علاقاتها بالولايات المتحدة فعليها أن تعمل على تحسين علاقاتها مع الفلسطينيين. وأكد ساندرز أنه سيطلب من إسرائيل التوقف عن البناء الاستيطاني وحتى الانسحاب من المستوطنات وإخلائها قبل التوصل إلى اتفاقية سلام مع الفلسطينيين. أضاف ساندرز أيضا “إذا كان التوسع الاستيطاني غير قانوني والإسرائيليون يتحركون على أراض ليست أراضيهم فإنني اعتقد بأن الانسحاب أمر مناسب”. قال ساندرز أيضا “لقد عشت في إسرائيل ولدي عائلة هناك وأنا أؤمن بنسبة 100% بحق إسرائيل في الوجود والعيش بأمن وسلام دون مواجهة أي تهديدات إرهابية .. ولكن من وجهة النظر الأمريكية فإن هنالك أعداد كبيرة من الفلسطينيين يعانون الآن من الفقر والبطالة والمناطق المدمرة وخاصة في غزة .. ومن أجل سلام عادل طويل الأمد لا يمكن لإسرائيل الاستمرار في توسعها الاستيطاني وبناء مستوطنات جديدة متى أرادت”. وقد رفض ساندرز الخوض في تفاصيل أكثر حول مطالبه من إسرائيل كشرط لاستئناف محادثات السلام في حال أصبح رئيسا للولايات المتحدة، وقد قال “ستكون هنالك الكثير من المطالب من الجانب الفلسطيني أيضا مثل نبذ جميع الهجمات الإرهابية”. أما بخصوص حرب إسرائيل الأخيرة على غزة فقد قال ساندرز “اعتقد بأن جميع المراقبين الدوليين يعتقدون بأن الهجمات على غزة لم تميز بين المدني وغير المدني فهنالك الكثير من الأبرياء قد لقوا حتفهم وقد تم تسوية بنايات كاملة على الأرض وتم تفجير المستشفيات .. ولست أنا وحدي من يعتقد بأن إسرائيل استخدمت القوة المفرطة أكثر مما ينبغي”. عبر ساندرز أيضا عن معارضته لمحاولات السلطة الفلسطينية تقديم شكاوى ضد إسرائيل للمحكمة الجنائية الدولية. وأكد أيضا على موقفه بأن السلام يتطلب اعتراف فلسطيني بحق إسرائيل في الوجود كدولة يهودية.

نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية تقريرا بعنوان “الفلسطينيون يدفعون باتجاه مبادرة السلام الفرنسية”. تقول الصحيفة إن المبادرة الفرنسية للسلام تحظى بدعم من الاتحاد الأوروبي ولكن الإسرائيليون يعبرون عن تحفظاتهم عليها. صرّح مسؤولون فلسطينيون بالقول إن الجانب الفلسطيني يدعم ويتابع المبادرة الفرنسية للسلام بما في ذلك المؤتمر الدولي بهدف كسر الجمود الحاصل في عملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية. وبموجب المبادرة الفرنسية فإن المؤتمر من شأنه أن يقدّم حوافز وضمانات للجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لاستئناف محادثات السلام المباشرة. وقال متحدث باسم منظمة التحرير الفلسطينية “نحن جادون بشأن مبادرة السلام الفرنسية والمؤتمر الدولي … ومن أجل إنجاح المفاوضات فنحن بحاجة إلى تنفيذ الاتفاقات السابقة وبنود مرجعية واضحة ضمن إطار زمني واضح”. أما الإسرائيليون فلم تكن لهم ردة فعل فورية ولكنهم عبّروا عن تحفظاهم على المؤتمر الدولي وقالوا إن المفاوضات المباشرة بين الطرفين مطلوبة للمضي قدما بمحادثات السلام. أما الفلسطينيون فقد أكدوا من جديد لأنهم لن يعقدوا أي مفاوضات مباشرة مع إسرائيل حتى يقوم الإسرائيليون بإيقاف الانشطة الاستيطانية على الأراضي الفلسطينية الخاصة بالدولة المستقبلية.

نشرت صحيفة هآرتس الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان “مظاهرات موالية للفلسطينيين تقاطع خطابات رئيس بلدية القدس في الولايات المتحدة”. ريس بلدية القدس نبير بركات ينظم حاليا جولة في جامعات الولايات المتحدة الأمريكية لتوضيح الموقف الإسرائيلي بخصوص السلام مع الفلسطينيين، ولكنه يواجه مظاهرات كثيرة ينظمها موالين للفلسطينيين يعملون على مقاطعة خطاباته ويهتفون بشعارات مناصرة للفلسطينيين. كان بركات يلقي أمس الأربعاء خطاب في فرانسيسكو أمام جمع من الطلاب الأمريكيين فتفاجئ بدخول عشرات الطلاب الأمريكيين الموالين للفلسطينيين حيث قاطعوه وبدؤوا بترديد شعارات موالية للفلسطينيين من ضنها “فلسطين ستكون حرة من البحر إلى النهر” وقد هرعت الشرطة إلى حرم الجامعة وحاولوا تفريق المتظاهرين ولكنهم رفضوا الخروج .. فخرج بركات عن المنصة وقال “هذه الأشكال من العنف والتحريض لن تردعنا ولن تسكتنا ولن تثنينا عن تقوية وبناء دولتنا الموحدة وقدسنا الموحدة”.

نشرت صحيفة آلجمنير الناطقة بالإنجليزية تقريرا بعنوان “عباس يقول للفلسطينيين إن كل إسرائيل أرض محتلة، ولكنه يطلب السلام عندما يتحدث للأجانب”. ادعت الصحيفة أن الرئيس عباس يتحدث بلغتين عندما يتحدث عن سياسته تجاه إسرائيل .. فوفقا لتقارير فإن عباس يدّعي بأن جميع أراضي إسرائيل أراض محتلة عندما يتحدث لوسائل الإعلام الفلسطينية والعربية، ولكنه عندما يتحدث لوسائل الإعلام الأجنبية فإنه يلمح إلى قبول شرعية إسرائيل ويتعهد بالعمل صالح حل الدولتين .. شنت الصحيفة هجوما على الرئيس عباس وعلى قيادات السلطة الفلسطينية واتهمتهم بالازدواجية في المعاير والتحدث بلغتين مختلفتين تماما بخصوص الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. واتهمت الصحيفة أيضا الرئيس عباس بتحريض الفلسطينيين على الإسرائيليين الأمر الذي أدى إلى اندلاع موجة العنف الأخيرة في الضفة الغربية والقدس وفي داخل إسرائيل، على حد وصفها.

نشر موقع ميغ نيوز الصادر بالروسية تقريرا بعنوان “استطلاع: معظم الإسرائيليين يؤيدون قتل كل فلسطيني يحمل سكين”. وفقاً لاستطلاع للرأي أجرته القناة الإسرائيلية الثانية فإن أغلبية الإسرائيليين (70%) يخشون تعرضهم لهجمات إرهابية. ويشير الاستطلاع إلى أن الأغلبية يدعمون تصريحات الحاخام الأكبر في إسرائيل اسحق يوسف بأنه يجب قتل كل من يحمل سكيناً، حيث قال “اقتل من ينهض لقتلك”. يدعم هذا النهج 66% من المستطلعين آرائهم بينما يعارض هذا النهج حوالي 33%. ويضيف الاستطلاع أن مستوى دعم تصريحات الحاخام ارتفع بين الحريديم ووصل إلى 89% وبين العلمانيين 52%. وعلى الرغم من انخفاض مستوى الهجمات “الإرهابية” إلا أن 69% من اليهود و 76% من العرب المقيمين داخل الخط الأخضر يعربون عن مخاوفهم على حياتهم و حياة أقربائهم من الإرهاب. ويبين الاستطلاع أن 64% من اليهود و 55% من الإسرائيليين بشكل عام موافقين على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بأن الإرهاب الفلسطيني والإرهاب العالمي ظاهرة واحدة. 48% من الإسرائيليين يعتقدون بأنه يجب على إسرائيل أن تعتمد على نفسها في مكافحة الإرهاب، وأن تنسى المساعدة الدولية، وفي الوقت نفسه يعتقد 46% بأن المساعدة الدولية أمر لا غنى عنه.

إسرائيلياً

نشرت صحيفة هآرتس الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان “المرشح الأمريكي بيرني ساندرز سيطلب إيقاف النشاط الاستيطاني الإسرائيلي لو أصبح رئيسا للولايات المتحدة”. قال ساندرز إنه سيطلب من الإسرائيليين إيقاف جميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية في حال أصبح رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية. وأضاف بالقول إذا أرادت إسرائيل تحسين علاقاتها بالولايات المتحدة فعليها أن تعمل على تحسين علاقاتها مع الفلسطينيين. وأكد ساندرز أنه سيطلب من إسرائيل التوقف عن البناء الاستيطاني وحتى الانسحاب من المستوطنات وإخلائها قبل التوصل إلى اتفاقية سلام مع الفلسطينيين. أضاف ساندرز أيضا “إذا كان التوسع الاستيطاني غير قانوني والإسرائيليون يتحركون على أراض ليست أراضيهم فإنني اعتقد بأن الانسحاب أمر مناسب”. قال ساندرز أيضا “لقد عشت في إسرائيل ولدي عائلة هناك وأنا أؤمن بنسبة 100% بحق إسرائيل في الوجود والعيش بأمن وسلام دون مواجهة أي تهديدات إرهابية .. ولكن من وجهة النظر الأمريكية فإن هنالك أعداد كبيرة من الفلسطينيين يعانون الآن من الفقر والبطالة والمناطق المدمرة وخاصة في غزة .. ومن أجل سلام عادل طويل الأمد لا يمكن لإسرائيل الاستمرار في توسعها الاستيطاني وبناء مستوطنات جديدة متى أرادت”. وقد رفض ساندرز الخوض في تفاصيل أكثر حول مطالبه من إسرائيل كشرط لاستئناف محادثات السلام في حال أصبح رئيسا للولايات المتحدة، وقد قال “ستكون هنالك الكثير من المطالب من الجانب الفلسطيني أيضا مثل نبذ جميع الهجمات الإرهابية”. أما بخصوص حرب إسرائيل الأخيرة على غزة فقد قال ساندرز “اعتقد بأن جميع المراقبين الدوليين يعتقدون بأن الهجمات على غزة لم تميز بين المدني وغير المدني فهنالك الكثير من الأبرياء قد لقوا حتفهم وقد تم تسوية بنايات كاملة على الأرض وتم تفجير المستشفيات .. ولست أنا وحدي من يعتقد بأن إسرائيل استخدمت القوة المفرطة أكثر مما ينبغي”. عبر ساندرز أيضا عن معارضته لمحاولات السلطة الفلسطينية تقديم شكاوى ضد إسرائيل للمحكمة الجنائية الدولية. وأكد أيضا على موقفه بأن السلام يتطلب اعتراف فلسطيني بحق إسرائيل في الوجود كدولة يهودية.

نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية تقريرا بعنوان “الفلسطينيون يدفعون باتجاه مبادرة السلام الفرنسية”. تقول الصحيفة إن المبادرة الفرنسية للسلام تحظى بدعم من الاتحاد الأوروبي ولكن الإسرائيليون يعبرون عن تحفظاتهم عليها. صرّح مسؤولون فلسطينيون بالقول إن الجانب الفلسطيني يدعم ويتابع المبادرة الفرنسية للسلام بما في ذلك المؤتمر الدولي بهدف كسر الجمود الحاصل في عملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية. وبموجب المبادرة الفرنسية فإن المؤتمر من شأنه أن يقدّم حوافز وضمانات للجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لاستئناف محادثات السلام المباشرة. وقال متحدث باسم منظمة التحرير الفلسطينية “نحن جادون بشأن مبادرة السلام الفرنسية والمؤتمر الدولي … ومن أجل إنجاح المفاوضات فنحن بحاجة إلى تنفيذ الاتفاقات السابقة وبنود مرجعية واضحة ضمن إطار زمني واضح”. أما الإسرائيليون فلم تكن لهم ردة فعل فورية ولكنهم عبّروا عن تحفظاهم على المؤتمر الدولي وقالوا إن المفاوضات المباشرة بين الطرفين مطلوبة للمضي قدما بمحادثات السلام. أما الفلسطينيون فقد أكدوا من جديد لأنهم لن يعقدوا أي مفاوضات مباشرة مع إسرائيل حتى يقوم الإسرائيليون بإيقاف الانشطة الاستيطانية على الأراضي الفلسطينية الخاصة بالدولة المستقبلية.

نشرت صحيفة هآرتس الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان “مظاهرات موالية للفلسطينيين تقاطع خطابات رئيس بلدية القدس في الولايات المتحدة”. ريس بلدية القدس نبير بركات ينظم حاليا جولة في جامعات الولايات المتحدة الأمريكية لتوضيح الموقف الإسرائيلي بخصوص السلام مع الفلسطينيين، ولكنه يواجه مظاهرات كثيرة ينظمها موالين للفلسطينيين يعملون على مقاطعة خطاباته ويهتفون بشعارات مناصرة للفلسطينيين. كان بركات يلقي أمس الأربعاء خطاب في فرانسيسكو أمام جمع من الطلاب الأمريكيين فتفاجئ بدخول عشرات الطلاب الأمريكيين الموالين للفلسطينيين حيث قاطعوه وبدؤوا بترديد شعارات موالية للفلسطينيين من ضنها “فلسطين ستكون حرة من البحر إلى النهر” وقد هرعت الشرطة إلى حرم الجامعة وحاولوا تفريق المتظاهرين ولكنهم رفضوا الخروج .. فخرج بركات عن المنصة وقال “هذه الأشكال من العنف والتحريض لن تردعنا ولن تسكتنا ولن تثنينا عن تقوية وبناء دولتنا الموحدة وقدسنا الموحدة”.

نشرت صحيفة آلجمنير الناطقة بالإنجليزية تقريرا بعنوان “عباس يقول للفلسطينيين إن كل إسرائيل أرض محتلة، ولكنه يطلب السلام عندما يتحدث للأجانب”. ادعت الصحيفة أن الرئيس عباس يتحدث بلغتين عندما يتحدث عن سياسته تجاه إسرائيل .. فوفقا لتقارير فإن عباس يدّعي بأن جميع أراضي إسرائيل أراض محتلة عندما يتحدث لوسائل الإعلام الفلسطينية والعربية، ولكنه عندما يتحدث لوسائل الإعلام الأجنبية فإنه يلمح إلى قبول شرعية إسرائيل ويتعهد بالعمل صالح حل الدولتين .. شنت الصحيفة هجوما على الرئيس عباس وعلى قيادات السلطة الفلسطينية واتهمتهم بالازدواجية في المعاير والتحدث بلغتين مختلفتين تماما بخصوص الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. واتهمت الصحيفة أيضا الرئيس عباس بتحريض الفلسطينيين على الإسرائيليين الأمر الذي أدى إلى اندلاع موجة العنف الأخيرة في الضفة الغربية والقدس وفي داخل إسرائيل، على حد وصفها.

نشر موقع ميغ نيوز الصادر بالروسية تقريرا بعنوان “استطلاع: معظم الإسرائيليين يؤيدون قتل كل فلسطيني يحمل سكين”. وفقاً لاستطلاع للرأي أجرته القناة الإسرائيلية الثانية فإن أغلبية الإسرائيليين (70%) يخشون تعرضهم لهجمات إرهابية. ويشير الاستطلاع إلى أن الأغلبية يدعمون تصريحات الحاخام الأكبر في إسرائيل اسحق يوسف بأنه يجب قتل كل من يحمل سكيناً، حيث قال “اقتل من ينهض لقتلك”. يدعم هذا النهج 66% من المستطلعين آرائهم بينما يعارض هذا النهج حوالي 33%. ويضيف الاستطلاع أن مستوى دعم تصريحات الحاخام ارتفع بين الحريديم ووصل إلى 89% وبين العلمانيين 52%. وعلى الرغم من انخفاض مستوى الهجمات “الإرهابية” إلا أن 69% من اليهود و 76% من العرب المقيمين داخل الخط الأخضر يعربون عن مخاوفهم على حياتهم و حياة أقربائهم من الإرهاب. ويبين الاستطلاع أن 64% من اليهود و 55% من الإسرائيليين بشكل عام موافقين على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بأن الإرهاب الفلسطيني والإرهاب العالمي ظاهرة واحدة. 48% من الإسرائيليين يعتقدون بأنه يجب على إسرائيل أن تعتمد على نفسها في مكافحة الإرهاب، وأن تنسى المساعدة الدولية، وفي الوقت نفسه يعتقد 46% بأن المساعدة الدولية أمر لا غنى عنه.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “إسرائيل تبيع تقنية عسكرية بقيمة 5,7 مليار دولار” وفقا ًلبيانات رسمية من وزارة الدفاع الإسرائيلية فإن العقود العسكرية لتصدير التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية في عام 2015 حققت ايرادات بقيمة 5.7 مليار دولار، وأن هذه المعلومات لا تختلف عن معلومات العام الماضي. ووفقا لمدير قسم الرقابة على الصادرات الدفاعية ميخائيل بين باروخ فإن مستوى العقود الموقعة بقيت مستقرة. ويشير التقرير إلى أن أكثر صادرات الجيش كانت تحديث وصيانة الطائرات والهيلوكبتر (14% من حجم العقود)، وتليها الرادارات وأنظمة إلكترونية (13% من الصادرات) وطائرات بدون طيار (11%). ومعظم الإيرادات كانت تأتي من دول آسيا والمحيط الهندي، التي اشترت أسلحة بقيمة 2.964 مليار دولار. وقد وقعت أوروبا على عقود بقيمة 1،63 مليار دولار. ويضيف التقرير أن الصفقة البارزة لبيع الطائرات الإسرائيلية بدون طيار قد وقعتها الهند بقيمة 400 مليون دولار.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “القبض على عملاء موساد سابقين في رومانيا” تحدثت مجموعة من الصحفيين الرومانيين عن التحقيق في أنشطة أربعة إسرائيليين متهمين في التجسس على رئيسة مكافحة الفساد كودروتا كوبشي. ويشير التقرير إلى أن (دان زورله) و (وأفي يونس) عملاء سابقين في جهاز الأمن الإسرائيلي (الموساد) ألقي القبض عليهما بتهمة التجسس على رئيسة وكالة مكافحة الفساد، وهم من مؤسسي شركة إسرائيلية خاصة تدعى (بلاك كوبي) والتي تتخصص في جمع المعلومات في مجال الأعمال. ويضيف التقرير أن الشرطة الرومانية ألقت القبض على اثنين من موظفي الشركة رونا فاينيرا ودافيد غيكلوفيتش بتهمة تنظيم هجمات إلكترونية ضد رئيسة وكالة مكافحة الفساد. ووفقاً لتقارير رومانية فإنه تم اختراق البريد الإلكتروني لرئيسة مكافحة الفساد وموظفيها. وتنفي شركة بلاك كوبي ذنب موظفيها وتقول إن تقارير التحقيقات ضدهم تعتبر كاذبة. وتؤكد الشركة أن موظفيها يعملون في مؤسسات الدولة، وكذلك جمعت الشركة معلومات كافية بشأن الفساد في رومانيا ويؤمن الموظفين بأنه سيتم الإفراج عنهم قريباً وسيعودن إلى البيت. ويشير التقرير إلى أن رئيس الموساد السابق مئير داغان كان قد تعاون مع هذه الشركة وكان رئيسا فخرياً لها حتى وفاته الشهر الماضي.

نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “اندونيسيا ترفض تحسين العلاقات مع إسرائيل”. حاء في التقرير بأن الإدارة الإندونيسية رفضت مسألة الدخول في تطبيع العلاقات الثنائية مع الكيان الصهيوني، حيث صرح نتنياهو في 28 من شهر مارس الماضي بأن الوقت قد حان لتحسين العلاقات بين إسرائيل واندونيسيا، وأن إسرائيل لديها العديد من العلاقات مع عدد من الدول الأسيوية. جاء رفض طلب نتنياهو لتحسين العلاقات بين البلدين على لسان المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاندونيسية، وأكدت في تصريحاتها بأن جميع الخطوات والدعم والجهود الواجب اتخاذها من قبل اندونيسيا يجب أن تصب في مصلحة استقلال الدولة الفلسطينية فقط.

نشر موقع كورسور الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “الأمريكيون يدعون إلى تدمير إسرائيل خلال محاضرة لنير بركات في الولايات المتحدة”. حاول عشرات من المتظاهرين المؤيدين لفلسطين عرقلة خطاب رئيس بلدية القدس نير بركات على أراضي جامعة سان فرانسيسكو الأمريكية. ويشير التقرير إلى أن المتظاهرين دعوا العرب إلى استئناف الانتفاضة وتدمير إسرائيل. ويضيف التقرير أن الشرطة وصلت إلى موقع الحادث وأخرجت المتظاهرين من القاعة، لكن واصل النشطاء المؤيدين للفلسطينيين المسيرة خارج المبنى، وعلى الرغم من ذالك واصل نير بركات خطابه قائلا :”مخطئون من يعتقد بأن الهتافات المعادية والتحريض على العنف قد يجبرنا على السكوت”. وأعلن رئيس بلدية القدس عن عزمه مواصلة محاضراته في الولايات المتحدة.

كتب زعيم حزب بيتنا إسرائيل أفيغدور ليبرمان على صفحته على الفي سبوك باللغة الروسية: “هناك قضاء في إسرائيل” قال رئيس الوزراء مناحيم بيغين هذه العبارة التي أصبحت مشهورة، بيغين يعني بأنه لا يوجد فقط قضاء في عاصمة الدولة اليهودية بل وكذلك العدالة في إسرائيل. اليوم نرحب بقرار المحكمة العسكرية التي رفضت للمرة الثالثة استفتاء المدعي العام، وقررت عدم وضع الجندي الذي قتل الإرهابي في الخليل في السجن، وأقول “هناك قضاة في الجيش الإسرائيلي”. وآمل أن يتم تبرئة الجندي”.

نشر موقع نيوز رو الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريرا ًبعنوان “الولايات المتحدة تبني في إسرائيل قاعدة سرية لمنظومة الدفاع الصاروخية”. قال موقع والا الإسرائيلي إن وزارة الدفاع الأمريكية تبني في الجزء المركزي من إسرائيل قاعدة سرية لمنظومة الدفاع الصاروخية، وأن القاعدة في مرحلة البناء النهائي وسوف تعمل على مدار الساعة ولديها وصول إلى الرادار الموجه في ديمونة. ويشير التقرير إلى أنه بدأ بناء القاعدة استنتاجاً للتدريبات السنوية المشتركة للدفاع الصاروخي والتي أوضحت خلالها أن نشر وهبوط قوات الدفاع الصاروخية الامريكية في إسرائيل يأخذ وقتاً طويلاً منذ الضربة الأولى. ووجود قاعدة قوات الرد السريعة على أراضي إسرائيلي سيسرع هذه العملية.

نشرت صحيفة هآرتس الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان “ارتفاع التمويل الخاص للمستوطنات الإسرائيلية في عام 2015” بقلم ليئور داتييل. يقول الكاتب بأن الحكومة الإسرائيلية تنفق إلى حد كبير على المستوطنين في الضفة الغربية أكثر مما تنفق على سكان النقب النائية أو مناطق الجليل، وتنفق أكثر بمرتين مما تنفق على المقيمين في المركز، وفقا لتقرير صادر عن مؤسسة بحثية محلية درس التكاليف المباشرة للمستوطنات من خزائن الحكومة. تبين الدراسة، التي أجراها مركز ماكرو للاقتصاد السياسي، أن ميزانيات إضافية على التحويلات الحكومية لسكان المستوطنات والحكومات المحلية نمت بنسبة 28.4 في المائة في عام 2015 عما كانت في عام 2014، إلى 141بليون شيكل. بينما الإنفاق الفردي لسكان يهودا والسامرة يصل إلى 3.904 شيكل – 14 في المائة أكثر من الإنفاق العام للفرد الواحد في النقب، أكثر بنسبة 28٪ مما هو في الجليل، و 100 في المئة أكثر من الإنفاق العام على سكان الوسط. درس الباحثون التمويل الحكومي من ميزانيات الحكومات المحلية، بما في ذلك ميزانيات التعليم والمنح التشغيلية، وتقسيم ميزانية وزارة البناء وقسم الاستيطان في المنظمة الصهيونية العالمية، فضلا عن تكلفة المزايا الضريبية وفقا لسكان تلك المناطق. “إن مشروع الاستيطان المستمر في الضفة الغربية ينطوي على تكاليف عالية ويشكل عبئا ثقيلا على الاقتصاد والمجتمع الإسرائيلي، ولا يهم إذا كان السبب هو الدفاع أو النفقات المدنية في الضفة الغربية، وانخفاض الاستثمار أو تهديدات المقاطعة”، كما يقول التقرير، الذي كتبه مدير المركز الدكتور روبي ناثانسون ومدير الأبحاث في المركز، ايتمار غزالة، الذي يعالج البيانات من الجهاز المركزي للإحصاء ومن الموازنة العامة للدولة. ولاحظ الباحثون بأن “الإحصاءات تستنتد فقط على حسابات دقيقة للمعلومات غير السرية، لم يدرج أي استخدام للافتراضات أوالمضاربات أو التقييمات التي لا ترتكز على أساس صحيح. هذا تقدير الحد الأدنى الذي يتضمن بنود الميزانية الوحيدة غير السرية وفقط جزء صغير من التكاليف الأمنية”. في عام 2015 حصل سكان المستوطنات على ما مجموعه 570.1 مليون شيكل، والتي تعكس أعلى في تمويل للفرد من المعدل في أي مكان آخر في البلاد. حصل سكان جميع المستوطنات على اجمالي 3.904 شيكل سنويا للفرد الواحد، 61 في المائة أكثر للفرد الواحد من السكان في أماكن أخرى، الذي حصلوا على 2364 شيكل. اليهود الذين يعيشون في المستوطنات النائية شرق الجدار الفاصل 6165 شيكل سنويا، بما يصل إلى 158 في المائة للفرد الواحد أكثر من سكان أي مكان آخر. سكان المركز حصلوا فقط على 1958 شيكل سنويا.

عــربياً

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان “نائب وزير الخارجية الروسي يناقش مع وزير الخارجية المصري الوضع في الشرق الأوسط “ ناقش مبعوث الرئيس الروسي الخاص بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف، مع وزير الخارجية المصري سامح شكري الوضع في الشرق الأوسط وخاصة في سوريا، وكذلك استئناف التعاون في مجال السياحة. ويضيف التقرير أن بوغدانوف وصل إلى القاهرة يوم أمس. وقال بوغدانوف إن روسيا تعلق آمالها على المحادثات في جنيف التي ستستأنف في 11 أبريل وتأمل أن تكون مثمرة وأضاف: “يجب علينا تشجيع السوريين داخل الدولة وخارجها والبحث عن حل سياسي للأزمة”. ويشير الدبلوماسي الروسي بشأن التسوية الفلسطينية الإسرائيلية إلى أنه يجب تحقيق الوحدة بين الفلسطينيين في أقرب وقت ممكن قائلا:”الشيء الرئيسي هو تحقيق الوحدة بين الفلسطينيين، والتغلب على الخلافات بين حماس وفتح وغيرهم من الجماعات الفلسطينية، ويوجد أساس للوحدة وهو البرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية والمبادرة السلمية العربية”. وكذلك ناقش مع وزير الخارجية المصري مسألة استئناف التعاون في مجال السياحة والتي تم تعليقها بعد تجميد الطيران مع هذه البلاد قائلا :” تناولنا ضرورة استئناف التعاون في المجال السياسي، وذلك مصلحة مشتركة بين الجانب الروسي والمصري”.

نشرت وكالة سبوتنك الروسية تقريراً بعنوان “المملكة العربية السعودية تصبح ثالث دولة في الإنفاق العسكري على في العالم” وفقاً لتقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي للسلام فإن السعودية تعتبر الآن أكبر منفق على الجيش في العالم. ويشير التقرير إلى أن إنفاق السعودية بلغ في عام 2015 حوالي 82,2مليار دولار أي ما يعادل 5,2 % من الانفاق العالمي، متجاوزةً بذلك روسيا التي بلغ إنفاقها العسكري 66,4 مليار دولار. ويقول الخبراء إن الصراع اليمني الذي كلف الجيش السعودي 5.3 مليار دولار أحد أسباب ذلك التغير . وأضاف أن تراجع أسعار النفط قلل من زيادة الإنفاق العسكري السنوي على المستوى العالمي، لكن الانفاق العسكري في البلد العربي هو الأعلى كحصة من الناتج المحلي الإجمالي منذ عام 1990 بنسبة 13,7 %، ويمكن أن يمول الانفاق السعودي بالكامل هدف الأمم المتحدة الإنمائي المستدام في المجال الصحي على صعيد العالم لمدة عام كامل . ووفقا للتقرير فإن الصين تأتي في المرتبة الثانية من حيث الإنفاق العسكري بمبلغ 215 مليار دولار وبزيادة 7,4 % عن عام 2014. في حين لا تزال الولايات المتحدة الدولة الأكثر إنفاقاً في مجال الانفاق العسكري بنسبة 36 % من مجمل الإنفاق العسكري العالمي بمبلغ 596 مليار دولار.

دوليـاً

نشرت صحيفة شالوم الإسرائيلية الناطقة باللغة التركية تقريرا بعنوان “أردوغان: يهود تركيا يعيشون بأمن”. جاء في التقرير بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أكد على أن اليهود الأتراك يعيشون بأمن في الأراضي التركية، وجاء ذلك خلال تصريحاته للإذاعة سي أن أن. وانتقد أردوغان الدول الغربية للتدابير الأمنية التي تتخذها ضد الإرهاب على الرغم من التحذيرات، مؤكدا على أن المواطنين اليهود الأتراك يعيشون في أمن وسلام أينما رحلوا داخل الأراضي التركية بسبب التدابير الأمنية التي تتخذها تركيا لحمايتهم، بالإضافة إلى وجود معابد ومدارس وصحف تابعة لهم. ويضيف التقرير بأن الرئيس أردوغان قد التقى بممثلي المنظمات اليهودية خلال زيارته لواشنطن الأسبوع الماضي.

نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “روسيا تستخدم حزب العمال الكردستاني والأرمن ضد تركيا”. جاء في التقرير بأن روسيا تقوم باستخدام عناصر حزب العمال الكردستاني والأرمن ضد تركيا، جاء ذلك خلال تصريحات للسفير الإيراني السابق لدى أذربيجان افشار سليماني. حيث أشار إلى أن روسيا قامت باستغلال الاشتباكات المسلحة بين حزب العمال الكردستاني وتركيا وبين أذربيجان وأرمينيا والعلاقات المتوترة بين تركيا وروسيا. ويشير سليماني إلى أن بوتين هو من قام بإشعال فتيل الاشتباكات بين الجيشين الأذري والأرمني، وتقديم المساعدات إلى أرمينيا ضد أذربيجان، والعمل على الاستفادة منهم ضد تركيا.

نشرت صحيفة تلغراف البريطانية تقريرا بعنوان “باراك أوباما يعود على مضض إلى واجهة الحملة الانتخابية الرئاسية بمقابلة نادرة مع فوكس نيوز لمواجهة ترامب” بقلم روبرت تيت. يقول الكاتب بأن في تغيير جذري للعادات الرئاسة، أوباما سيعود إلى واجهة الحملة الانتخابية الرئاسية. ولكن الرئيس الذي سيغادر البيت الأبيض في كانون الثاني، لن يعود للحملة الانتخابية لترشيح نفسه- الدستور يمنع الترشح لولاية رئاسية ثالثة – ولكن في المقام الأول ضد انتخاب الآخرين، وخصوصا دونالد ترامب. لقد عبر أوباما في الأسابيع الأخيرة بشكل متزايد عن استنكاراته للسياسة المتهورة التي يعرضها السيد ترامب وخطاباته التحريضية. الآن، مع تركيز هيلاري كلينتون وبيرني ساندرز على بعضهما البعض في خضم الصراع الذي طال أمده على ترشيح الحزب الديمقراطي، الرئيس يقوم بإخلاء منصبه كرئيس تنفيذي بشأن الخلافات حول إعادة إدخال الساحة الحزبية. تصريحات السيد ترامب بشأن إقالة حلف الناتو بأنه قد عفا عليه الزمن واقتراحه بالسماح لكل من اليابان وكوريا الجنوبية والأسلحة النووية بالدفاع عن نفسها ضد كوريا الشمالية منحت الرئيس فرصة لتعبير عن موقف مكتبه وإضقاط جبهة المرشح الجمهوري الاستفزازي. وقال الرئيس أوباما هذا الأسبوع أن أفكار السيد ترامب تضر بشكل واضح بعلاقات أميركا مع دول أخرى. يقول الكاتب بأن هدف الرئيس، وحلفاؤه، هو حشد التحالف الذي فاز به انتخابات 2008 و 2012 لضمان فوز الديمقراطيين في نوفمبر – وبالتالي حماية إرث الرئاسة، التي من شأنها أن تكون مهددة إذا إما تمكن السيد ترامب أو منافسه الجمهوري تيد كروز من إدارة البيت الأبيض. من خلال مواجهة السيد ترامب مباشرة، البعض قد يتهمه البعض بأنه يخاطر بإنزال نفسه إلى مستوى الملياردير الصارخ ويجعل الأمر يبدو شخصيا. الآن قد يكون الوقت المثالي للظهور على قناة الفوكس نيوز لمواجهة السيد ترامب في الحملة الانتخابية – واقناع المشاهدين اليمنيين المتشككين بأن هناك أشياء في إرثه تستحق الحفاظ عليها ويجب أن لا يدمرها ترامب وغيره.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا