الرئيسيةمختاراتاخترنا لكم"العار السياسي" سعي "عصفور" لاصطياد الصقور

“العار السياسي” سعي “عصفور” لاصطياد الصقور

– لكل رديء وردي ومرتد في السياسة حساب جار في البنوك.

– لا يملك الرديء هذا حسن سيرة وسلوك سياسي لاظهارها يوم حساب الشعب.. لكنه مالك (صفة النائبة المتنقلة).

– “الكرامة” لا تشترى، ولا تمنح ولا تُمَلّك، وهذا (الأمدي) لن ينالها حتى لو دحرجوها له على عجلات من ذهب.

– من لايستحي يخلع في الطريق العام الرداء تلو الرداء.. متباهيا بلمعان فردة حذائه.

– رداءة هذا العصفور ان حوصلته تُملأ وتُنفخ ورغم ذلك يبقى وسيبقى كالمنتوف (بلا ريش)

– يوهمك بقدراته على الطيران والتحليق لكن سقطاته تكشف عورة انه ليس من نسل الطيور الحرة.

– يطلبون منه الغقغقة (صوت الصقر) وينسون انه مطبوع على السقسقة (الزقزقة).

– من شب على الاعشاش في فتحات السقائف يخشى الصقور في كبد السماء.. فانى له محاكاتها .. يبدو ان مرآته المستوردة مضخمة!.

– ذاكرته مصابة بالعطب فيظن نفسه صيادا قناصا متغافلا عن حقيقته بانه من الطيور (الدويرية) يعني اللي بتطير بنفس قصير من مطرح لمطرح ومش لبعيد.

– يلعب دور الهدهد فيحدثنا عن “مؤامرة مشتركة” اميركية اسرائيلية في قمة كامب ديفيد عام 2000 للخلاص من ياسر عرفات، وكاننا لا نعرف انه واحد من ثلاثة كانوا ادواتها! ايها المنتوف العريان اعلم ان الغربان تعاقب الكذاب والخائن والسارق من جنسها!.

– ينطق الببغاء ما يتردد على مسامعه لكنه لا يقدر على نطق جملة مفيدة واحدة من تاليفه.

– تكرار استذكار رمز الوطنية الفلسطينية وكيانيتها الحديثة القائد الشهيد ياسر عرفات، لا يعفي العصفور هذا مع شريكيه من المسؤولية في مؤامرة اغتياله سياسيا.

– هل سمعتم او قرأتم او روى لكم احد في التاريخ ان عصفورا اصطاد صقرا ؟!! فالعصفور هذا يقول: “جاء عباس الذي كان مطلبا لهم “ويقصد الاميركان والاسرائيليين، وينسى ان شريكه دحلان قد ادعى يوما انه هو الذي جاء بالرئيس محمود عباس !!!!!…يبدو ان ما نسمعه هو مجرد (شحيح) فلا هو سقسقة ولا غقغقة وهذا هو “العار السياسي” بعينه.

-المفضوح (المتعري) تراه اكثر المتحدثين عن الفضائح، فيصوب سهامه على (المحمود)، ويرمي الصائب بسموم عدائية كالداء استوطنت عروقه.

– فلسطين وشعبها ملجأ الرئيس ابو مازن السياسي والأبدي .. وهذا القضاء والقدر العادل لا تراه (العصافير الدويرية) لأنها تقضي نهارها في البحث عما لوحه (رماه) العرب بعد غداء دسم ثقيل! فكفاكم شحيحا لأنكم حتى السقسقة لا تجيدونها.

موفق مطر

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا