الرئيسيةتقاريرالمشهدالمشهد الاخباري الإسرائيلي 27-12-2016

المشهد الاخباري الإسرائيلي 27-12-2016

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

شأن إسرائيلي داخلي

• أعربت مصادر في الشرطة عن اعتقادها بأن يوعز المستشار القانوني للحكومة افيحاي ميندلبليت، إلى الشرطة قريبا بإجراء تحقيق وليس تدقيق في قضية جديدة تتعلق برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تتهمه بتلقي رشاوى.ونفت مصادر مقربة من نتنياهو أن تمت هذه القضية إلى الواقع بأي صلة.(صوت إسرائيل)
• قال رئيس مجلس بحوث الأمن القومي، عاموس يدلين، اليوم خلال تعليقه على رد إسرائيل على قرار الأمم المتحدة، بأن رد الحكومة الإسرائيلية على قرار مجلس الأمن كان هستيرياً، وأن نتنياهو يساهم بهذا في جلب مقاطعة دولية ضد إسرائيل، وأشار يدلين أنه كان على نتنياهو أن يتخذ خطوات عقلانية ومسؤولة للرد على القرار.(يديعوت أحرونوت)
• هاجم زعيم المعارضة في إسرائيل، يتسحاق هرتسوغ يوم أمس، السياسة الخارجية التي يديرها بنيامين نتنياهو، وقال أنه كان يتفاخر بالعلاقات الخارجية لإسرائيل قبل أسبوع واتضح أن هناك انهيارا شاملا للسياسة الخارجية الإسرائيلية بسببه.(إسرائيل اليوم)
• أشارت دراسة أعدتها شركة VIGO الإلكترونية لموقع “والاه” الإسرائيلي، أن حوالي 95% من الإسرائيليين على شبكات التواصل الاجتماعي يعارضون قرار مجلس الأمن الذي اتخذ مؤخرا حول الاستيطان، وأشارت الدراسة أن 27% من الإسرائيليين يتهمون سياسة نتنياهو بأنها السبب وراء هذا القرار.(إسرائيل اليوم)
• قرر وزير العمل والرفاه الاجتماعي، حاييم كاتس تعيين المحامي مئير شبيغلر، مديرا عاما لمؤسسة التأمين الوطني . وقد اشغل سابقا منصب مدير عام الصندوق القومي لإسرائيل ( هكيرن كاييمت) ونائب مدير عام شركة بريد إسرائيل.(ريشت بيت)
• قرر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، غادي إيزنكوت تقليص كتيبة الاستطلاع الصحراوية المؤلفة أغلبها من جنود بدو وتحويلها إلى سرية استطلاع. ويعود السبب إلى تراجع نسبة المتجندين في الكتيبة.(إذاعة الجيش)
• أجرى قسم التحقيق مع أفراد الشرطة التابع لوزارة العدل استجوابا مع ضابطين في الشرطة، بشبهة ممارسة العنف بصورة مخالفة للقانون وبدون داع ضد فلسطيني تم إيقافه في الحرم القدسي الشريف لضلوعه في أعمال شغب.(صوت إسرائيل)
• أعلن وزير المواصلات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم، عن إطلاق مشروع يخص منظومة المواصلات في مستوطنات جبل الخليل، وسيشمل المشروع حافلات نقل جديدة، وإضافة 12 خطا للعمل في مسارات مختلفة، وسيبدأ المشروع بالعمل بداية من 6 يناير 2017.(موقع والاه)
• قدم إلى محكمة العدل العليا اليوم، التماسا ضد منح سكان النقطة الاستيطانية العشوائية عمونا قرب رام الله، تعويضا ماليا مقابل إخلائهم، وذلك في إطار الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع الدولة. وقال المحامي شاحر بن مئير، إنه قدم الالتماس باسمه مع المحامي حاييم منور. وجاء في الالتماس أنه يتعين عدم تحويل مبلغ التعويض لهؤلاء السكان لكونهم خارقي قانون.(ريشت بيت)
• استجاب نائب المستشار القانوني للحكومة آفي ليخت، لطلب اتحاد الغرف التجارية فحص ما إذا كانت تجاوزات الأجور في القطاع العام خلال السنتين 2013 و2014 تنطوي على أبعاد جنائية.(صوت إسرائيل)
• سيطرح وزير التعليم الإسرائيلي، نفتالي بينيت، خلال الأسابيع المقبلة، مشروع قانون، يمنع من المنظمات الإسرائيلية المعادية للجيش الإسرائيلي، من دخول المدارس، وإعطاء محاضرات فيها، ويذكر أن هناك تأييد لهذا القانون في أوساط أحزاب المعارضة والائتلاف.(القناة السابعة)
• جرى اليوم التوقيع على اتفاقية إقامة منطقة صناعية بين ثلاث مستوطنات في شمال الضفة الغربية وهي اورانيت، الكانا، هشمرون برعاية رئيس “الإدارة” المدنية في الجيش الإسرائيلي.(القناة السابعة)
• نشر موظفون حكوميون إسرائيليون، يوم أمس، رسالة ضد إقالة المسؤول عن الانضباط في خدمات الدولة، المحامي آساف روزنبرغ. وقال مقربون من روزنبرغ إن إقالته مرتبطة بمنعه إجراء تعيينات سياسية في محيط رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.(هآرتـس)

شأن إسرائيلي خارجي

• أعلن نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف، أمس الاثنين، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس مستعد للقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في موسكو في أي وقت”. وأضاف بوغدانوف، أن “الرئيس عباس لم يضع أي شروط مسبقة ومستعد لعقد اللقاء المذكور في الحال”، وأشار أن “نتنياهو أيضا على استعداد للقاء الزعيم الفلسطيني في موسكو بدون شروط مسبقة لمناقشة كل المسائل ذات الاهتمام المشترك”.(إسرائيل24)
• أظهرت معطيات الإدارة المدنية الإسرائيلية، في الضفة الغربية أنه من أصل 1253 طلبا تقدم به الفلسطينيون للحصول على رخص بناء في مناطق C خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، تمت المصادقة على 53 منها فقط.(إسرائيل24)
• قال بنيامين نتنياهو، يوم أمس، بأن رد إسرائيل على القرار الدولي ضد الاستيطان هو رد مسؤول وعقلاني وحازم. وأضاف أن وصف هذا الرد بحرب عالمية هو أمر مثير للسخرية. وأشار نتنياهو أن علاقات إسرائيل الخارجية لن تتضرر وإنما ستتحسن مع مرور الوقت. وأضاف ان العالم يحترم الدول القوية وليست تلك التي تطأطئ رأسها.(ديوان رئيس الحكومة)
• قال رئيس إسرائيل رؤوفين ريفلين، اليوم، إن قرار مجلس الأمن الدولي حول الاستيطان يعتبر ضربة قاسمة للسلام وللثقة بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني. ودعا ريفلين المجتمع الدولي إلى العمل على إيجاد حل للصراع وبناء الثقة بين الطرفين تماشيا مع ما قاله قداسا البابا فرانسيس حول فتح صفحة جديدة في العلاقات بين الجانبين.(ريشت بيت)
• أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، أنه سيتم تقليص العلاقات مع الدول التي صوتت لصالح قرار مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي، الذي أدان الاستيطان في الأراضي الفلسطينية وأكد عدم شرعيته. ونفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، عمانوئيل نحشون، الأنباء حول تعليق العلاقات مع الدول، قائلا إن إسرائيل “ستقوم مؤقتا بتقليص” الزيارات والعمل مع السفارات.(معاريـف)
• هاجم الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بشدة الليلة الماضية الأمم المتحدة في أعقاب قرار مجلس الأمن الدولي ضد الاستيطان. ووصف ترامب الأمم المتحدة بأنها تبعث على الأسف الشديد.وأضف أن المنظمة الدولية تملك إمكانات هائلة لكنها في الوقت الحالي مجرد ناد يجتمع فيه الناس ويتحدثون ويقضون وقتا طيبا.(ريشت بيت)
• قال مستشار أوباما (بن رودوس)، أمس تعليقا على الاتهامات لإدارة أوباما بتمرير القانون ضد المستوطنات في الضفة الغربية، أن الرئيس أوباما وجون كيري، قالوا في مرات عديدة أن البناء الاستيطاني بهذا الشكل سيشكل عقبة أمام عملية السلام، وأضاف أن الولايات المتحدة عندما ترى قوانين كقانون التسوية، فإنها ستتحرك لمنعه.(يديعوت أحرونوت)
• قال سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة رون ديرمر، إن حكومة إسرائيل ستعرض على إدارة ترامب أدلة تشير إلى أن البيت الأبيض كان وراء المؤامرة ضد إسرائيل،واعتبر أن ذلك كان يوما حزينا جدا وصفحة مخجلة، وأكد ديرمر أن حكومة إسرائيل خاب أملها تماما من موقف واشنطن.(يديعوت أحرونوت)
• قال رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست آفي ديختر، اليوم، إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يعتبر القرار الذي اتخذته الأمم المتحدة بشأن الاستيطان هو اعتداء سياسي، وأن الرد عليه كان مناسبا، وأشار ديختر أن نتنياهو يعلم أن هذا الاعتداء لن يكون الأخير على الساحة الدولية.(هآرتـس)
• قالت نائبة وزير الخارجية تسيبي حتوفيلي إن التوقيت مناسب لتطبيق السيادة الإسرائيلية على “يهودا والسامرة” بعد تبني مجلس الأمن الدولي مشروع القرار ضد الاستيطان. وأشارت إلى وجوب دعم القانون الإسرائيلي لأعمال البناء في هذه المناطق. وأضافت حتوفيلي إن إسرائيل مستعدة لمواجهة إجراءات معادية لها على الحلبة الدولية.(القناة السابعة)
• قال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتس، يوم أمس، إن القرار الذي اتخذه مجلس الأمن الدولي، حول الاستيطان، هو قرار قاسي ليس ضد الاستيطان فقط، وإنما ضد إسرائيل، وأشار شتاينتس أن الشعب اليهودي يريد أن يبني في بلاده، ووطنه.(إسرائيل اليوم)
• قال الوزير زئيف إلكين، إن نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن، تدخل لدى أوكرانيا وطالبها بالتصويت لصالح مشروع قرار إدانة الاستيطان. وأضاف إلكين أنه لولا تدخل بايدن واتصاله لامتنعت أوكرانيا عن التصويت.(جورزليم بوست)
• استدعت وزارة الخارجية الأوكرانية سفير إسرائيل إيلي بيلوتزيركوبسكي، لتقدم له احتجاجا على إلغاء زيارة رئيس الوزراء الأوكراني لإسرائيل.(معاريـف)
• عبر نائب السفير البريطاني إلى إسرائيل،توني كاي، أمس الاثنين، عن “خيبة أمله” بسبب تقارير تفيد بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ألغى لقاء مخطط مع نظيرته البريطانية تيريزا ماي، احتجاجا على دعم لندن لقرار في مجلس الأمن الدولي يدين الاستيطان في الضفة الغربية.(تايمز أوف إسرائيل)
• أعلنت إسرائيل عن وقف كافة المساعدات التي تقدمها لانغولا، بسبب قيامها بالتصويت إلى صالح مشروع القرار الخاص بالاستيطان في مجلس الأمن الدولي. حيث قام سفير إسرائيل في العاصمة لواندا (اورن روزن بليت) بإبلاغ المسؤولين الأنغوليين بهذا القرار.(ريشت بيت)
• أطلقت منظمة أمريكية يهودية تدعى (مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية) عريضة تطالب فيها أعضاء الأمم المتحدة بالتوقف عن نزع الشرعية عن إسرائيل، وإلغاء سياسية الإدانة والتمييز العنصري ضدها. حيث أعلنت المنظمة عن العريضة على موقعها الإلكتروني وقالت إنها ستبعث بها على شكل رسالة إلى جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.(موقع مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية)
• قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، إن إسرائيل ستستضيف خلال الأشهر المقبلة منتخب تركيا لكرة السلة، حيث سيلعب في إسرائيل في دوري “يوروباسكت” 2017، والذي سيقام في شهر أغسطس من العام المقبل.(يديعوت أحرونوت)
• هاجم رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري اليوم، إسرائيل خلال كلمته في البرلمان وقال، بالنسبة للصراع مع العدو الإسرائيلي لن نوفر مقاومة لتحرير ما تبقى من أراضي محتلة وحماية أنفسنا من عدو يطمع بأرضنا، وأوضح الحريري واجب الدولة اللبنانية في تحرير مزارع شبعا وكفرشويا وقرية الغجر بشتى الوسائل المشروعة.(الديار اللبنانية)

عرب48

• أحالت محكمة الصلح في ريشون لتسيون، اليوم الثلاثاء، النائب عن التجمع الوطني الديمقراطي في القائمة المشتركة، د. باسل غطاس، للاعتقال المنزلي لمدة 10 أيام وإيداع كفالة قدرها 50 ألف شيكل.(عرب48)
• اعتقلت الشرطة الإسرائيلية الليلة الماضية، أسعد دقة من باقة الغربية، وهو شقيق الأسير وليد دقة، حيث تشتبه أنه الشخص الذي قام بتسليم النائب عن التجمع الوطني الديمقراطي في القائمة المشتركة، الدكتور باسل غطاس، المغلف الذي يحوي على هواتف خلوية، بحسب مزاعم الشرطة.(عرب48)
• هدمت الجرافات الإسرائيلية، صباح اليوم (الثلاثاء)، منزلا في قرية قصر السر بالنقب، يعود للمواطن يوسف حسين الهواشلة – شقيق رئيس المجلس الإقليمي المنتخب واحة الصحراء، إبراهيم الهواشلة.(معاً)
• لقي 121 عربيا في إسرائيل، منذ مطلع العام الجاري 2016 مصرعهم في حوادث الطرق، وفق إحصائيات أصدرتها جمعية “أور يروك” (ضوء أخضر) استنادا إلى معطيات سلطة الأمان على الطرق.(ريشت بيت)
• عثر ظهر اليوم الثلاثاء، على جثة عبد الحليم أحمد خميس عامر من مدينة كفر قاسم في منطقة تل أبيب، والذي اختفت آثاره منذ يومين. وكانت العائلة أبلغت الشرطة منذ يومين بفقدان آثاره وبدأت البحث عنه إلى أن عثر عليه اليوم ظهرا وقد فارق الحياة في منطقة تل أبيب.(عرب48)
• عثر صباح اليوم، الثلاثاء، على جثة ربيع أسد (50 عامًا) قرب سيارته في قرية عسفيا، بعد فشل كافة محاولات إنقاذ حياته، في الوقت الذي لم تتضح فيه بعد أسباب الوفاة. وكانت مصادر طبية قد ذكرت في وقت سابق، إلى أن رجلًا يبلغ من العمر 50 عامًا، قتل متأثرًا بجراحه الخطيرة نتيجة تعرضه لجريمة إطلاق نار في القسم العلوي من جسده.(عرب48)

قنوات التلفزة العبرية

القناة الثانية

• تمديد اعتقال غطاس حتى اليوم، وإلغاء تهمة تهديد امن الدولة!
• نتنياهو مصر على موقفه بأن الرئيس الأمريكي يقف خلف القرار الدولي ضد الاستيطان،
• مستشار للرئيس الأمريكي، سياسية الحكومة الإسرائيلية قادت للقرار الدولي ضد الاستيطان، ولن تكون خطوات أخرى.
• أعضاء الكنيست الإسرائيلي يريدون أن تسافر مساعداتهم البرلمانيات معهم إلى الخارج في المهمات الرسمية.
• من المتوقع ان تنتقل الشرطة خلال الأيام القريبة إلى التحقيق الجنائي الكامل في قضية تتعلق برئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، فقد وصل إلى المحققين مؤخرا مواد جديدة تتعلق بالفحص. ويشمل الفحص الذي يجري بأمر من المستشار القانوني للحكومة، فحص شبهات تتعلق بتلقي رشوة وغرض ما بالخداع في ظروف خطيرة.
• الشرطة طلبت من المستشار الانتقال إلى التحقيق الجنائي الكامل والعلني، ومن المتوقع ان يصادق مندلبليت على ذلك خلال الأيام القريبة، وفي أكثر حد، في الأسبوع القادم.
• الحانوكاه! اليهود يضيئون الشمعة الرابعة هذا اليوم.
 برنامج ملحق الأخبار:
داخل مختبر سري عسكري يقوم مجموعة من الباحثين العسكريين الإسرائيليين بإجراء تجارب على المواد المتفجرة التي يقوم المقاومون وغيرهم عبر العالم بتطويرها والتي تعتبر جديدة في نوعها وبعد إجراء التجارب عليها يرفعون النتائج للشاباك والذي بدوره يزودها لسلطة المطارات ولوحدة “عوكيتس” الخاصة بكلاب الأثر لكي يدربوا الكلاب على نوعية الرائحة الجديدة ولخبراء المتفجرات كي يتعرفوا على مركبات العبوات التي يعدها “الإرهابيون” وغيرهم عبر العالم.

القناة العاشرة

• على خلفية قرار نتنياهو إلغاء زيارة رئيس الحكومة الأوكرانية إلى إسرائيل بسبب دعم بلاده للقرار، واستدعاء سفير أوكرانيا لتوبيخه مع بقية سفراء الدول الأعضاء في مجلس الأمن، استدعت وزارة الخارجية الأوكرانية، السفير الإسرائيلي في كييف، ايلي بلوتشركوبسكي، لمحادثة توضيح. وقال مسؤول إسرائيلي في القدس ان القرار ولد توترا بين البلدين.
• محكمة الصلح في ريشون لتسيون قررت، أمس، تمديد اعتقال النائب باسل غطاس ليوم واحد فقط. ويشتبه غطاس بالتآمر على ارتكاب جريمة، توفير وسائل لتنظيم إرهابي وسلسلة من المخالفات الأخرى، وذلك بعد توثيقه أثناء قيامه بنقل هواتف خلوية لأسيرين أمنيين في سجن النقب.
• الكشف عن قيام حاخامات يهود بتزويج رجال بامرأة ثانية على الرغم من وجود قانون يمنع ذلك.
• إطلاق نار على حاجز الجلمة قرب مدينة جنين دون وقوع إصابات.
• جهاز الإحصاء المركزي يصدر قائمة بالأسماء الأكثر شيوعا في “إسرائيل”: بالنسبة للذكور الاسم الأكثر شيوعا هو “نعوم” ثم تلاه الاسم “جوزيف ” ثم تلاه الاسم “أرييل” بينما في الإناث هو الاسم “نوعا” بينما الاسم الأكثر شيوعا في الوسط العربي المسلم هو “محمد”
• ألمانيا: إجلاء 54,000 من السكان من منازلهم في آوغسبورغ أمس الأحد لتفكيك قنبلة تزن 1,8 طن ألقتها بريطانيا على المدينة خلال الحرب العالمية الثانية قبل حوالي 70 عاما.
• إشعال الشمعة الرابعة هذا اليوم.

Facebook

رصد ما تم نشره في وسائل التواصل الاجتماعي

يائير لبيد، وزير المالية الإسرائيلي، وزعيم حزب هناك مستقبل نشر على صفحته على الفيسبوك:
“خلال اليوم الأخير، وفي أعقاب قرار مجلس الأمن بشأن المستوطنات، نشهد تدهورا خطيرا في علاقات إسرائيل الخارجية، بما في ذلك مع القوى العظمى الكبرى وبعض أفضل صديقات إسرائيل. ما نحتاج إليه الآن هو تعزيز علاقتنا الخارجية وليس إضعافها.
يمكن إدارة المعركة بشكل مختلف: بالعمل الصحيح، ومع القيادة الصحيحة، يمكن العودة إلى ذلك. يجب على إسرائيل توجيه السفينة بشكل مختلف. الاهانات العلنية ليست سياسة خارجية حكيمة. يمكننا العودة إلى مكانة الفخر القومي، ولكن ليس مع القيادة الحالية ولا مع السلوك الهستيري الذي شهدناه في الأيام الأخيرة”.

مكتب رئاسة الوزراء الإسرائيلية نشر على صفحته على الفيسبوك:
“قرأت هذا الصباح في بعض الجرائد احتجاجاتها على الموقف الصارم الذي اتخذته حيال الدول التي صوتت ضدنا في مجلس الأمن. إسرائيل هي دولة أبية ولن نقدم الخد الآخر. هذا هو رد فعل عاقل وصارم ومسؤول وطبيعي من قبل شعب يوضح لدول العالم أنه ما تم القيام به في الأمم المتحدة غير مقبول بالنسبة لنا. هناك أهمية متواصلة لهذا الرد، حتى لو كانت هناك محاولة أو محاولتان للنيل منّا خلال الشهر المقبل. ولكن لا بديل لرد الفعل الصارم لأنه يخلق الأرضية لتعامل آخر معنا لاحقا ولذلك وصف احتجاجنا كأنه يشابه حربا عالمية هو أمر سخيف. كفى تصرفا كأننا جالية نعيش خارج وطننا. أقول لكم إن ليست هناك أي حكمة سياسية بالخنوع. علاقاتنا مع دول العالم لن تتضرر بل ستتحسن على مر الزمان لأن دول العالم تحترم الدول القوية التي تصرّ على مواقفها وهي لا تحترم الدول الضعيفة التي تخنع وتحني رأسها. إسرائيل تحت قيادتي هي دولة قوية وأبية. سنواصل الدفاع عن دولتنا وسنواصل تطوير وطننا”.

يتسحاق هرتسوغ، زعيم المعسكر الصهيوني نشر على صفحته على الفيسبوك:
“بسبب بعض الكرفانات المعزولة، نتنياهو وضعنا في عزلة دولية، يجب على نتنياهو الرحيل”.

جمال زحالقة، القائمة المشتركة نشر على صفحته على الفيسبوك:
” كلمة الدكتور جمال زحالقة بعد المحكمة:
١. في كل يوم تتأكد مصداقية أقوال النائب غطاس، لا يوجد أي بعد امني والقضية إنسانية من الدرجة الأولى.
٢. كلام النائب أيمن عودة لا يمثل القائمة المشتركة، نحن متمسكون بالمشتركة استراتيجيا لمصلحة شعبنا.
٣. ما قاله الدكتور باسل اليوم أمام القاضي رفع رأسنا، باسل يرفض ان يكون “مخبر” للشرطة وهو مستعد ان يدفع ثمن ويواجه الأسرى خلال التحقيق في حال ان الموضوع لا يمس بهم أو يضرهم.”.

أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية

فيما أدناه أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية

ترجمة مركز الإعلام

هآرتــــس

• نشرت هآرتس الصادرة بالإنجليزية، اليوم الاثنين 26/12/2016، مقالا للكاتب عمير اورين بعنوان :”هدية “سانتا” أوباما لإسرائيل لإنقاذها من نفسها”. يقول الكاتب إن قرار مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة إدانة سياسات إسرائيل الاستيطانية قد لا يؤدي إلى تغييرات فورية على أرض الواقع، ولكنه إشارة إلى أن المجتمع الدولي لم يغير أي توقعات في المستقبل وأي اتفاق سلام سيشمل انسحاب إسرائيلي من الضفة الغربية. هدية “سانتا” أوباما في عيد الميلاد لإسرائيل كانت عندما اختارت الولايات المتحدة عدم الاعتراض على التصويت على قرار حول المستوطنات في مجلس الأمن. تمرير القرار لن يؤدي إلى تفكيك فوري من أي مستوطنات الضفة الغربية، ولكن العالم بدأ يهب لنجدة ومحاولة إنقاذ إسرائيل من نفسها. تواجه الحكومة مشكلة في نقل سكان البؤرة الاستيطانية غير المصرح به عمونا، فكيف سيتم الآن بناء مساكن بديلة لهم في الضفة الغربية بعد أن تم اعتبار المستوطنات بمثابة انتهاك للقرار الذي صدر يوم الجمعة من مجلس الأمن الدولي؟. نتنياهو-كان يلعب لعبة الشطرنج الدبلوماسية في الآونة الأخيرة مع أوباما ولكن في النهاية كان الحكم لأوباما بـ ” كش ملك”.

معاريـف

• نشرت صحيفة معاريف، اليوم الاثنين 26/12/2016، مقالا للكاتب أفياهو سوفير، بعنوان “قرار الأمم المتحدة السيئ- سوف يغرقنا جميعا”. يقول الكاتب أنه وفقا للأحداث التاريخية التي مر بها الشعب اليهودي في بلاد إسرائيل، فإن على الإسرائيليين، كانوا مينا أو يسارا أن يتكاتفوا ويتوحدوا، لأنه إذا كان الأمر عكس ذلك، زادت المصائب على الشعب اليهودي، ويقول الكاتب أن القرار الأخير الذي اتخذ في الأمم المتحدة والذي يدين الاستيطان عاد السيناريو التاريخي القديم، وأوجب على جميع اليهود بما في ذلك يهود الولايات المتحدة أن يتحدوا ويتصدوا لهذا القرار. ودعا الكاتب اليسار في إسرائيل إلى عدم استخدام هذا القرار ذريعة لضرب الحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو، واعتبر أن هذا القرار هو ضربة لليهود بشكل عام وليس لطرف دون آخر.

• نشرت صحيفة معاريف، اليوم الاثنين 26/12/2016، مقالا للكاتب بن كسبيت، بعنوان “سياسة نتنياهو لن تقودنا لأي مكان”. ينتقد الكاتب سياسة نتنياهو في إدارة الحكومة الإسرائيلية، داخليا، من حيث التعيينات التي يجريها للمقربين له في الحكومة، وإبعاد كل من يخالفه، وخارجيا في تعامله ورده على التصويت الأخير في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ومحاولته معاقبة الدول التي صوتت مع القرار الذي يدين الاستيطان بالضفة الغربية، وكأن إسرائيل تخيف العالم، أو أن دول العالم ستلبس السواد حدادا على قطع إسرائيل علاقتها معها.

إسرائـيل اليوم

• نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الاثنين 26-12-2016، مقالا للكاتب د.غباي أفيتال، بعنوان “ممنوع محاولة تقسيم القدس”. يقول الكاتب أنه عبر التاريخ حاولت الكثير من الإمبراطوريات تقسيم القدس، وتغير اسمها ولكنها باءت بالفشل. ويقارن الكاتب تلك الفترات بالقرار الذي تبنته الأمم المتحدة في أن المستوطنات غير قانونية، وأشار الكاتب أن محاولات الرئيس الأمريكي باراك أوباما قبيل انتهاء فترة ولايته لن تنجح أيضا في تقسيم القدس، أو تغيير اسمها، وأنها ستبقى يهودية.

• نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الاثنين 26-12-2016، مقالا للكاتب سمدار بات أدام، بعنوان “الأمم المتحدة واستحلال العالم”. تقول الكاتبة أن الأمم المتحدة، أنشأت لأهداف إنسانية من أجل الحفاظ على الأجيال وحمايتهم من الحروب، حيث نشأت في أعقاب الحرب العالمية الثانية، وتشير الكاتبة أن الأمم المتحدة بدلاً من أن تقوم بالوظائف الملقاة عليها، تقوم بالانشغال بإدانة إسرائيل وإظهارها على أنها دولة عنصرية وتمارس جرائم فظيعة ضد الفلسطينيين، وتؤكد الكاتبة أن الأمم المتحدة بهذه الطريقة تقوم بمنح الدول الاستبدادية الفرصة لأن تنفذ جرائم ضد الإنسانية بدلا من التفرغ لها وإدانتها.

• نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الاثنين 26-12-2016، مقالا للكاتب يورام اتنغر، بعنوان “بقرارات الأمم المتحدة لا يكون هناك تقدم في عملية السلام”. يقول الكاتب أن تدخل الرئيس الأمريكي باراك أوباما في قرار الأمم المتحدة رقم 2334، والذي يدين سياسة الاستيطان الإسرائيلية بالضفة الغربية لا يقدم شيئا للعملية السلمية، ولن يقربها بل بالعكس من ذلك، وأشار الكاتب أن هذا القرار من شأنه أن يزيد من التعنت والمطالب الفلسطينية، يقول أن المستوطنات لا تشكل عائقا أمام الوصول إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين، ويوجز الكاتب أن قرار أوباما بعدم استخدام الفيتو سيطيح الضرر أيضا بالمصالح الأمريكية، وليس فقط الإسرائيلية.

جروزاليم بوست

• نشر صحيفة جروزاليم بوست الصادرة بالانجليزية، اليوم الاثنين 26-12-2016، افتتاحية بعنوان “طلقة الوداع من أوباما لإسرائيل”. تشير الافتتاحية إلى أنه دفاعا عن القرار الأمريكي بالامتناع عن التصويت في مجلس الأمن على القرار الذي ينتقد إسرائيل لبناء المستوطنات، قالت السفيرة الأمريكية للأمم المتحدة سمانثا باور، بأن التصويت كان تماشيا مع سياسة الولايات المتحدة منذ فترة طويلة. من الناحية الفنية، هذا صحيح. منذ عام 1967، أوضحت الإدارات الأميركية المتعاقبة بدءا من ليندون جونسون وصولا إلى جورج دبليو بوش معارضتها للمستوطنات. وكذلك كان هناك امتناع أمريكي عن التصويت المعادي لإسرائيل، فقد وقع أكبر عدد للامتناع عن التصويت على القرارات المعادية لإسرائيل عندما كان الرؤساء الجمهوريين أصدقاء لإسرائيل في السلطة. ومع ذلك، ما يجعل مواقف الامتناع هذه مختلفة عن الذي حاولت باور الدفاع عنه هو أنها كانت جميعها تقريبا استجابة لحوادث أو إجراءات محددة مثل ضم إسرائيل لمرتفعات الجولان والقدس الشرقية. الهجوم الجوي عام 1981 على المفاعل النووي العراقي وسياسة إسرائيل في هدم المنازل، وغيرها. تشير الافتتاحية إلى أنه بعد ثماني سنوات من الخبرة فيما يتعلق بالتعنت الفلسطيني، يجب أن يعلم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته ومستشاريه أن قرارات، مثل قرار 2334 يوم الجمعة، لا تؤدي إلا إلى تعزيز الرفض الفلسطيني للتفاوض. وكان هذا على وجه التحديد خطأ أوباما منذ بداية مسيرته الرئاسية عندما طالب إسرائيل بتجميد الاستيطان الكلي. لم يؤدي هذا التحرك إلا إلى زيادة التشدد في الموقف الفلسطيني: كيف يمكن للقيادة الفلسطينية أن تطلب أي شيئا أقل من التجميد الكامل للاستيطان من إسرائيل كشرط مسبق للتفاوض بعد أن طلب أوباما ذلك؟ كما أن هذا القرار سيعزز الاعتقاد بأن المحادثات المباشرة هي عديمة الفائدة وأن أنجع وسيلة للضغط على إسرائيل هي من خلال تدويل الصراع. الأكثر ضررا ستكون تداعيات قرار 2334 لأنها سوف تعطي حياة جديدة لجهود المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل، ولاسيما المادة 5 من القرار الذي يدعو دول العالم “للتمييز، في تعاملهم ذات الصلة، بين أراضي دولة إسرائيل والأراضي المحتلة منذ عام 1967”. المسافة قصيرة بين نزع الشرعية عن المستوطنات الإسرائيلية والأحياء والبلدات والمدن والمؤسسات التي تقع وراء خط الهدنة 1967 ونزع الشرعية عن كل شيء إسرائيلي. هذا هو أرث أوباما في نهاية فترته الرئاسية، هذه هي طلقة الوداع التي وجهها أوباما لإسرائيل.
• نشر صحيفة جروزاليم بوست الصادرة بالانجليزية، اليوم الاثنين 26-12-2016، تحليلا بقلم مايكل ويلنر بعنوان: “باراك أوباما يرى نفسه على الجانب الصحيح من التاريخ”. يقول الكاتب بأن مساعدي الرئيس أوباما أوضحوا في أعقاب امتناع الولايات المتحدة عن التصويت في مجلس الأمن الدولي على قرار ينتقد إسرائيل بشأن المستوطنات بأن الرئيس الأمريكي لا يعتقد بأن هذا الأمر سيغير شيئا على أرض الواقع، هم يدركون بأن هذا من شأنه أن يثير حفيظة الحكومة الإسرائيلية فقط. ويدركون أن الوقت قصير جدا لتحويل هذه الخطوة الجريئة إلى تحرك قابل للتنفيذ. لكن سنوات من الجهود الخاصة والعامة أقنعتهم بأمرين مؤكدين: أنهم قد حاولوا عمل كل شيء لوقف إسرائيل عن مواصلة بناء المستوطنات – وهم على قناعة بأنها تضعف من إمكانية التوصل إلى حل الدولتين- وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يوقفه أي شيء عن مواصلة البناء. ويشير الكاتب إلى أن امتناع أوباما عن التصويت ينبع من الإحباط العميق بين كبار موظفي بعدم جدوى جهودهم. كان اعترافا بفشلهم، حيث وصفوا هذه الخطوة بأنها أفضل خيار بالنسبة لهم وأقلها عواقب. وعلاوة على ذلك، فإن الرئيس وفريقه يراقبون إدارة ترامب بينما تدخل السلطة، صريحة في عزمها على عكس عقود من سياسة الولايات المتحدة بشأن المستوطنات. لذلك سعى أوباما لتذكير إسرائيل – والعالم – أنه كان على الجانب الصحيح من التاريخ، حتى إذا كان هذا التاريخ بدأ يتعرض للتشوه في الاتجاه الآخر. وهذا ما أشارت إليه المبعوثة الأمريكية للأمم المتحدة سامنثا باور مرارا وتكرارا في تفسيرها لتصوت – التي أكدت على أن هذه الخطوة المعتمدة والطبيعية من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي على مدى سنوات طويلة- وما جادل بشأنه وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في بيانه، معربا عن أن هدفه الأساسي هو “الحفاظ على حل الدولتين”.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا