الرئيسيةتقاريرالمشهدالمشهد الاخباري الإسرائيلي- الخميس-29-12-2016

المشهد الاخباري الإسرائيلي- الخميس-29-12-2016

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

شأن إسرائيلي داخلي

• وافق المستشار القانوني للحكومة، افيحاي مندلبليت، أمس، على تحويل الفحص الذي تجريه الشرطة في شبهات بقضايا فساد تحوم حول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى تحقيق رسمي تحت طائلة التحذير في ملفين على الأقل.(القناة العاشرة)
• قالت وزيرة القضاء الإسرائيلية، أييليت شاكيد، اليوم، إنها مع التحقيق مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في الشبهات المنسوبة إليه، وأكدت أن نتنياهو يجب أن يتعامل معه كباقي مواطني دولة إسرائيل.(القناة السابعة)
• أعلن رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، آفي ديختر، أمس، إنه يعتزم استدعاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى المثول أمام اللجنة في غضون عشرة أيام لبحث قرار مجلس الأمن الدولي ضد الاستيطان.(ريشت بيت)
• أعلن وزير حماية البيئة الإسرائيلي السابق، أفي غباي، انضمامه اليوم رسميا إلى صفوف حزب العمل، وقال أن انضمامه جاء من أجل إعادة إسرائيل إلى الطريق الصواب، في أعقاب حكومات نتنياهو.(القناة السابعة)
• قال وزير الأمن السابق موشيه يعلون أمام طلاب في كيبوتس وادي عربة يوم أمس، بأنه إذا خسر الجيش الإسرائيلي القيم الأساسية، يمكن أن يصبح مثل داعش. وتحدث يعلون عن محاكمة الجندي الإسرائيلي أليئور أزاريا المتهم بقتل شاب فلسطيني جريح في الخليل، وقال أن بعض السياسيين استغلوا هذه الحادثة كوسيلة لتحقيق مكاسب سياسية.(هآرتس)
• أشارت معطيات نشرتها وزارة الهجرة والاستيعاب والوكالة اليهودية، اليوم، إنه وصل إسرائيل خلال عام 2016، حوالي 27 ألف يهودي، وأظهرت المعطيات أن هناك انخفاضا في عدد اليهود الوافدين إلى إسرائيل مقارنة مع عام 2015، حيث وصل إلى إسرائيل31 ألف يهودي.(موقع والاه)
• قالت دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، إن عدد سكان إسرائيل ارتفع هذا العام بنسبة 2% ليبلغ 8 ملايين و 630 ألفا، حوالي ثلاثة أرباع منهم يهود. وتبلغ نسبة المواطنين العرب حوالي 21%. أما الباقون فهم من المسيحيين غير العرب وكذلك من الذين لم يسجَّل دينهم في دائرة الأحوال المدنية.(ريشت بيت)
• قدمت عدة جهات التماسا إلى محكمة العدل العليا تطلب فيه إلغاء القانون الذي يتيح إقصاء عضو كنيست يحرض على العنصرية أو يدعم الإرهاب، شريطة الحصول على أغلبية 90 نائبا.(صوت إسرائيل)

شأن إسرائيلي خارجي

• كتب الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، على صفحته على تويتر تغريدة قال فيها أنه “لا يجب الاستمرار في التعامل مع إسرائيل باستخفاف وقلة احترام”. وأضاف ترامب، أن “الولايات المتحدة كانت صديقة جيدة لإسرائيل، والآن لا. فبداية النهاية كانت في الاتفاق السيئ مع إيران، والآن في الأمم المتحدة. ودعا ترامب إسرائيل أن تبقى حتى ـ 20 يناير المقبل”.(ص.تويتر دونالد ترامب)
• أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، إن حل الدولتين هو الحل الوحيد للتوصل إلى سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وأنه الوحيد الذي يضمن لإسرائيل أن تبقى دولة يهودية وديمقراطية، ويضمن للفلسطينيين تحقيق حلم دولتهم المستقلة. وأضاف أن الولايات المتحدة حاولت أن تحافظ على أمن إسرائيل وفي الوقت ذاته منح الفلسطينيين الأمل. واعتبر كيري أن استمرار الاحتلال في الضفة الغربية يشكل خطرا على إسرائيل وعلى الفلسطينيين على حد سواء.(ريشت بيت)
• أضاف جون كيري، إن الرأي العام الإسرائيلي وذلك الفلسطيني يؤيدان حل الدولتين. وشدد على أن النشاطات الاستيطانية على الأرض تحبط أي احتمال للتوصل إلى مثل هذا الحل. وأشار كيري إلى الفرصة السانحة حاليا لإحلال السلام مع دول عربية أخرى شريطة أن تتم تسوية النزاع مع الفلسطينيين. وفيما يخص القدس أكد كيري أن الولايات المتحدة تقر بعلاقات الشعب اليهودي التاريخية بالمدينة المقدسة والأماكن المقدسة وأن هذه العلاقات ستبقى في أي حل.(ريشت بيت)
• أكد جون كيري أن الولايات المتحدة تعتبر المفاوضات المباشرة بين الطرفين الطريق الوحيد للتقدم، غير أنه طرح النقاط التي يستند إليها الحل الدائم المنشود وهي أولا إنشاء حدود آمنة بين الدولتين تستند إلى قرار 242 الدولي مع تبادل بعض الأراضي، وثانيا الدولتان للشعبين، وثالثا حل منصف لقضية اللاجئين، ورابعا القدس عاصمة الدولتين، وخامسا الاعتراف المتبادل وخصوصا اعتراف الفلسطينيين بإسرائيل كدولة الشعب اليهودي.(ريشت بيت)
• أجرى جون كيري مقابلة مع تلفزيون أمريكي بعد خطابه أمس، وقال “نحن فخورين بقرارنا الذي اتخذناه في مجلس الأمن، حيث امتنعنا عن التصويت لأن القرار يحتوي على بعض المسائل التي لم نتوافق معها، وأشار أنه لو لم يتم اتخاذ القرار، فإن سياسية الاستيطان ستتواصل.( قناة MCNBC الأمريكية)
• انتقد بنيامين نتنياهو خطاب الوزير كيري، واصفا إياه بمنحاز ضد إسرائيل، وأضاف أن كيري هاجم لمدة حوالي ساعة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط في الوقت الذي تشتعل فيه النيران في أنحاء الشرق الأوسط، وأنه أجرى معادلة مزيفة بين بناء منزل في شرقي القدس وبين أعمال إرهابية. وأشار إلى أن كيري لم يتطرق إلى جذور النزاع المتمثلة برفض الفلسطينيين الاعتراف بالدولة اليهودية في أي حدود.(القناة الثانية)
• قال بنيامين نتنياهو أن خطاب جون كيري كان بمثابة خيبة أمل كبيرة، وأنه تعامل بهوس مع المستوطنات بدلا من معارضة عدم الاعتراف بالدولة اليهودية.(يديعوت أحرونوت)
• أضاف بنيامين نتنياهو أنه يشكر دعم الولايات المتحدة لإسرائيل طوال السنوات الماضية، وأشار أن العلاقة معها تقوم على شراكة متبادلة من أجل دفع السلام في الشرق الأوسط، وتوقع نتنياهو أن تكون العلاقة مع الولايات المتحدة في المستقبل أكثر قوة.(معاريف)
• أكد بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تتوقع أن تعمل مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب والكونغرس من أجل تصليح الضرر الذي سببه خطاب كيري والقرار في مجلس الأمن، وأضاف نتنياهو أنه يأمل من أن لا تقوم الإدارة الأمريكية بعمل أي عمل من شأنه أن يؤذي إسرائيل في الأمم المتحدة. (هآرتس)
• قال مكتب نتنياهو ردا على خطاب كيري الليلة، أن خطابه مشابه للقرار الذي تم تمريره في الأمم المتحدة، وأن خطابه متحيزا ضد إسرائيل، كما أنه كان مهووساً بالمستوطنات ولم يتطرق لأسباب الصراع الرئيسية- وهي معارضة الفلسطينيين لقيام دولة يهودية على أي حدود كانت.(معاريـف)
• قال وزير التعليم الإسرائيلي نفتالي بينيت، تعليقا على خطاب كيري، أن كيري قد اقتبس من أقواله ثلاث مرات دون أن يذكر أسمه، حول معارضته لقيام دولة فلسطينية، وأضاف بينيت أنه “لن يسمح بإقامة دولة إرهابية في قلب بلاد إسرائيل”، لأن قيامها سيدفع الإسرائيليين ثمنا باهظا بآلاف الصواريخ.(القناة السابعة)
• قال سفير إسرائيل في الأمم المتحدة، داني دنون، إن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، قام بتنسيق خطوات ضد إسرائيل مع الفلسطينيين، من أجل الدفع بقرار ضد إسرائيل في مجلس الأمن، واتهم دنون إدارة أوباما بالعمل ضد إسرائيل في الأمم المتحدة، وأكد أن الخطابات والتصريحات والقرارات أحادية الجانب لن تقدم شيئا للعملية السلمية في المنطقة، وإنما إدانة الإرهاب ووقف التحريض والعودة إلى المفاوضات المباشرة هي التي ستحقق ذلك، وعلى الفلسطينيين إدراك هذا.(يديعوت أحرونوت)
• قالت وزيرة الثقافة الإسرائيلية، ميري ريغف، موجهة حديثها إلى جون كيري، أنها تدعوه إلى تقسيم واشنطن، وأشارت أن القدس منذ 3000 عام هي عاصمة الدولة اليهودية، وستبقى كذلك أيضا في الـ 3000 عام المقبلة وللأبد. واتهمت ريغف وزير الخارجية الأمريكي كيري أنه يمنح التنظيمات المتطرفة أملا لتدمير إسرائيل على مراحل.(هآرتس)
• قال زعيم المعارضة في الكنيست، يتسحاق هرتسوغ، إن جون كيري كان دائما صديقا لإسرائيل وبقي صديقا لإسرائيل، وأشار هرتسوغ ان خطاب كيري يعبر عن قلقه الحقيقي على أمن إسرائيل ومستقبلها.(إسرائيل اليوم)
• قال مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية السابق، دوري غولد، اليوم، إن خطاب جون كيري، لم يتطرق لأمن إسرائيل، وأشار أن إسرائيل يجب أن تحظى بحدود آمنه، واتهم غولد كيري بتجاهل أمن إسرائيل، على ضوء الفوضى الإقليمية، وأكد أن على إسرائيل أن تبقى قوية.(إذاعة الجيش)
• قال عضو الكنيست عن حزب العمل عامير بيرتس، إن إسرائيل موجودة في وضع صعب على مستوى الساحة الدولية، ومعرضة للعزلة من دول العالم، وأشار بيرتس أن هذا نتيجة للجمود السياسي وسياسة الاستيطان التي تتبعها حكومة نتنياهو، وأشاد بيرتس بخطاب كيري وأكد أهميته.(هآرتس)
• قالت زعيمة حزب ميرتس، زهافا غلائون، إن حكومة نتنياهو تستطيع تأجيل الأمور إلى وقت ما، ولكن جون كيري كشف لنا عن التأثير الكبير الذي عكسه قانون “تسوية المستوطنات” على قرار مجلس الأمن.(هآرتس)
• قالت زعيمة حزب الحركة، تسيبي ليفني، إن “جون كيري قد وضع أمام دولة إسرائيل القرار الحقيقي الذي يجب أن نأخذه، وهو أن تكون إسرائيل آمنة، ويهودية وديمقراطية- أو دولة ثنائية القومية. وأشارت ليفني أن دولتين لشعبين هي مصلحة إسرائيلية، ويجب أن يتم حسم الموضوع الآن إما بالانفصال عن الفلسطينيين أو دولة واحدة.(يديعوت أحرونوت)
• قال عضو الكنيست عن حزب هناك مستقبل، يعقوب بيري، إن خطاب كيري كان متزناً، ويستند إلى الواقع والحقائق، وخصوصا الخطر من مغبة قيام دولة واحدة ثنائية القومية، وأنه يجب على إسرائيل أن تكون جادة في حل الدولتين على ضوء الجهود التي تبذلها السلطة الفلسطينية على الساحة الدولية، وأشار بيري أن سياسة الجمود واستمرار الاستيطان من شأنه أن يعرض إسرائيل إلى الخطر ويجلب نهاية الصهيونية.(معاريف)
• قال عضو الكنيست عن المعسكر الصهيوني، إيتسيك شمولي، إن خطاب كيري كان دقيقاً، وأنه كان يتحدث من قلق حقيقي على وجود إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية، تعيش بسلام وأمن، وأشار شمولي أن خطاب كيري وضع أمامنا مرآة لنرى الطريق التي يجب أن نختارها، وأن لا نختار دولة واحدة وبذلك تنتهي الرؤية الصهيونية، وأشاد شمولي بدعم الإدارة الأمريكية لإسرائيل وقال أنه غير مسبوق، وأوضح أن خطاب كيري كشف عن أكاذيب نتنياهو واليمين الإسرائيلي.(معاريف)
• قال عضو الكنيست عن المعسكر الصهيوني، عومير بارليف، إن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري قال ما نعلمه جميعنا، وهو أن حكومة نتنياهو تقودنا إلى الهاوية وهي دولة ثنائية القومية، لذلك فإن قانون التسوية والضم هي فعلا خطوات لمرحلة ما قبل نهاية الصهيونية، وأكد بارليف أن إسرائيل يجب أن تبقى دولة للشعب اليهودي، وعليها أن تنفصل عن الفلسطينيين.(يديعوت أحرونوت)
• قالت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي، تسيبي خوتوفيلي، إن المبادئ التي عرضها كيري في خطابه ليست ممكنة، ولا تتطابق مع الواقع، وأشارت أن الطريق لإنهاء الصراع لا يكون عبر الخطابات أو خطوات أحادية الجانب في الأمم المتحدة، وأكدت حوتوفيلي أن “شعب إسرائيل لن يتنازل عن بلاده من أجل دولة إرهاب”.(والاه)
• قال عضو الكنيست عن حزب الليكود، يوئاف كاش، إن خطاب كيري كان مليئا بالكلمات غير المتصلة بالواقع، وأشار أنه لم تقم أي إدارة أمريكية بعمل ما عملته إدارة أوباما في إسرائيل وأنها كانت غير ودية، واتهمها بأنها تتصرف مع إسرائيل بانقطاع كامل عن الواقع ولا تعرف شيئا.(يديعوت أحرونوت)
• قال وزير الطاقة يوفال شتاينتس، إن رئيس الولايات المتحدة، باراك أوباما، ووزير خارجيته جون كيري يعيشون في الخيال، واتهمهم شتاينتس بأنهم يعملون في الساحة الدولية من أجل معاقبة إسرائيل.(والاه)
• قال عضو الكنيست عن المعسكر الصهيوني، أرائيل مرغليت، إن خطاب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، هو بمثابة خطاب نهاية نتنياهو، وأشار مرغليت أن نتنياهو فشل أمام إيران، وفشل في الجبهة السياسية الدولية، وأنه يتحرك فقط لدوافع سياسية ومصالح شخصية، واتهمه بأنه قضى على المصلحة الوطنية لإسرائيل.(هآرتس)
• قال عضو الكنيست عن التجمع العربي أحمد الطيبي، أن خطاب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يجسد حل الدولتين الذي انهار بسبب سياسة نتنياهو، التي تقود إلى دولة واحدة ثنائية القومية تقوم على التمييز العنصري، ودعا الطيبي إدارة أوباما إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية قبيل انتهاء فترة ولايتها.(والاه)
• قال رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة الغربية، يوسي دغان، إن خطاب جون كيري، كان غريبا وغير متصل بالواقع، وأضاف أن الشعب الأمريكي قد شخص الانقطاع عن الواقع الذي تعيشه إدارة باراك أوباما، وأشار دغان أن العلاقات الإسرائيلية الأمريكية دخلت في عهد جديد مع الرئيس الجديد دونالد ترامب.(القناة السابعة)
• قال عضو الكنيست عن البيت اليهودي، موتي يوغاف، إن خطاب جون كيري كان فاشلا ومحبطا، وأنه أيد فيه قيام دولة إرهاب فلسطينية في بلاد إسرائيل، أضاف يوغاف أن عهد أوباما قد ولى، وبعد ثلاثة أسابيع سيكون هناك تحول تاريخي بدخول الرئيس دونالد ترامب للبيت الأبيض.(القناة السابعة)
• قال وزير السياحة الإسرائيلي يريف ليفين، إن خطاب وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، احتوى على العديد من الكلمات والقليل من الحقائق، وأشار ليفين أن كيري دهور موقف الولايات المتحدة في العالم وفي كل منطقة عمل فيها، واتهمه بأنه يحاول فرض رؤيته على إسرائيل ومنح جائزة للإرهاب الفلسطيني من خلال التغاضي عن حق اليهود في بلادهم.(يديعوت أحرونوت)
• قال عضو الكنيست العربي في حزب العمل، زهير بهلول تعقيبا على خطاب كيري، إن التصريحات الحادة والحازمة لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري تبقينا مع استنتاج واحد ووحيد بأن حكومة إسرائيل تقودنا نحو دولة واحدة ومستقبل عنيف وعدائي. نحن سندفع حتماً الثمن، ليس كيري ولا ترامب. لنسأل أنفسنا، أي دولة نريد أن يعيش بها أولادنا وأحفادنا.(ص.ف زهير بهلول)
• قال السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة داني أيلون: إن كيري لم يظهر القيادة في خطابه .. ولم يقدّم حلا ولا طريقا للسلام .. كيري لا يتمتع بالقيادة ويحاول تكرارا ذات الأمور كل مرة .. كيري لم يتحدث سوى عن الأزمة الحالية ونقاط الجدل السابقة وهذا لن يقدّم للسلام شيئا.(CNN)
• قال عضو الكنيست عن البيت اليهودي أوري أرائيل، أن خطاب كيري كان يحتوي على عدة أمور، من بينها عدم فهم للواقع في الشرق الأوسط، وإحباط شديد، وانتقام شخصي، وأكد أرائيل مواصلة إسرائيل لطريقها والاستمرار في تعزيز الاستيطان في كافة أرجائها بما في ذلك الضفة الغربية.(يديعوت أحرونوت)
• قالت عضوة الكنيست عن حزب ميرتس، ميخال روزين، إن خطاب جون كيري، كان خطابا حقيقياً وصادقا، وأشارت أن الحل الوحيد هو بصيغة حل الدولتين لشعبين، وأشارت أن خطاب كيري فضح علانية النفاق الذي تتمتع به حكومة بنيامين نتنياهو والتي تواصل تمويل الاستيطان وتقضي بذلك على حل الدولتين.(هآرتس)
• قال عضو الكنيست عن حزب العمل يوئال حسون، أن خطاب كيري، كان يجب أن يكون منذ وقت، وأشاد حسون بخطاب كيري وقال أن كل كلمه فيه تمثل الواقع الذي تعيشه إسرائيل، وهو خطر التحول إلى دولة ثنائية القومية، وأضاف حسون أنه يجب وصف خطاب كيري بأنه “إعلان كيري” لأنه “بمثابة فرصة لأن ندرك أنه بدون دولة يهودية ديمقراطية، فإننا سنعيش في دولة عربية”.(معاريف)
• قال نائب وزير الأمن الإسرائيلي إيلي بن دهان، اليوم، تعقيبا على خطاب كيري، أنه “يجب على إسرائيل أن تسلك مسلكاً آخر، وأن تفرض السيادة الإسرائيلية على يهودا والسامرة، بالتوافق مع إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب”.(القناة السابعة)
• قال رئيس الحكومة الإسرائيلي السابق، أهود باراك، إن خطاب جون كيري كان قويا وعقلانيا، وأشار باراك أن نفس المبادئ التي يحملها خطاب كيري تؤمن بها روسيا وأوروبا، وأغلبية الإسرائيليين، واتهم باراك نتنياهو بأنه انجر وراء التيار الديني وأنه يقف على حافة الهاوية ويستمر في السير قدما.(ص. تويتر أهود باراك)
• أكدت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن خطاب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، كان متحيزا ضد إسرائيل، وأنه جاء مكملا للقرار الذي صدر بحق إسرائيل في مجلس الأمن حول الاستيطان، واتهمت وزارة الخارجية كيري بالهوس من المستوطنات والابتعاد عن السبب الرئيس للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.(ص.ف وزارة الخارجية الإسرائيلية)
• قالت عضوة الكنيست عن البيت اليهودي، شولي موعلم رفائيلي، إن خطاب جون كيري تغاضى عن الإرهاب المتفشي في الشرق الأوسط، وهاجم فقط الدولة الديمقراطية المستقرة في المنطقة وانشغل بالمستوطنات، وترك أساس الصراع مع الفلسطينيين. وأضافت رفائيلي أنه يجب أن يكون هناك دولة يهودية ديمقراطية بين الأردن والبحر الأبيض.(ص.ف شولي رفائيلي)
• قال الراف يسرائيل أرائيل، تعليقا على خطاب جون كيري، إنه يجب أن تقف إسرائيل وتقول الحقيقة لإدارة أوباما، “أننا لم نأخذ أرضا من أحد، لأن هذه بلاد آبائنا وأجدادنا”، وأشار أرائيل أن المسلمين هم من غزو هذه البلاد وسيطروا على أراضي غيرهم، ودعا أرائيل الحكومة عن سحب أقوالها حول حل الدولتين، لأن هذه البلاد جميعها لشعب إسرائيل.(القناة السابعة)
• أصدر عضو مجلس الشيوخ الأمريكي البارز تيد كروز، بيانا هاجم فيه أوباما وكيري بسبب عدم حظر قرار مجلس الأمن الخاص بالمستوطنات. ووصف كروز في بيانه سلوك أوباما وكيري بالمخجل والمشين، وأنه سيأتي بنتائج عكسية، وأكد أن الولايات المتحدة ستبقى صديقا مخلصا لإسرائيل. وقال إن التهديد الأكبر الذي يواجه إسرائيل لا يتمثل في توقف عملية السلام أو المستوطنات بل في التخلي عن الدولة اليهودية كما فعلت إدارة أوباما في الوقت الذي أحتاج فيه الإسرائيليون للولايات المتحدة. (إسرائيل ناشونال نيوز)
• قال السيناتور جون ماكين، أمس، إن الولايات المتحدة سجلت فصلا مخجلا من فصول التاريخ المعادي لإسرائيل. حيث أنها تواطأت وتراجعت عن تاريخها الطويل في الدفاع عن إسرائيل. (مجلة “ذا هيل” الأمريكية)
• قال عضو الكونغرس ريتشارد بلومينتال، في أعقاب خطاب كيري، إن الإدارة الأمريكية دعمت السلطة الفلسطينية من أجل عزل إسرائيل وإضعاف عملية السلام، وأشار أن امتناع أميركا عن التصويت أمر فاضح. وخطاب كيري مجرد تبريرات. (مجلة بريت بارت الأمريكية)
• قال عضو الكونغرس الديمقراطي مارك وارنر، تعليقا على خطاب جون كيري، إنني “أشعر بالاستياء من إدارة أوباما لأنها تخلت عن سياسية الولايات المتحدة في الدفاع عن إسرائيل، وجون كيري لم يقدّم شيئا في خطابه”. (مجلة ناو ريبورت الأمريكية)
• قال عضو الكونغرس البارز ليندزي غراهام، في أعقاب خطاب كيري، إنه “بالرغم من دعمه لحل الدولتين، دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب دولة إسرائيل اليهودية، إلا أن الواقع يقول بأن حل الدولتين ميت وخيالي، وليس حقيقي”. وأشار غراهام أن العائق الوحيد أمام السلام هو انقسام الفلسطينيين.(تلفزيون “لايف نيوز” الأمريكي)
• قال عضو الكونغرس جون كورنين، في أعقاب خطاب كيري، إن إدارة أوباما فقدت مصداقيتها وخطاب كيري لن يفلح، ووصفه كورنين بأنه مجرد إبرة في كومة قش. (مجلة لوس آنجلوس تايمز)
• قال عضو الكونغرس تيم سكوت، إن خطاب كيري وصفة للألم وليس للسلام، ووصفه بأنه مهزلة. وأكد أنه سيثبت الشهر القادم للعالم كيف تقف الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل.(مجلة “تروث فيد” الأمريكية)
• أشاد وزير الخارجية الفرنسي بخطاب جون كيري يوم أمس، ودعا إلى العمل على تطبيق حل الدولتين من خلال مؤتمر السلام المزمع عقده في باريس الشهر المقبل.(ريشت بيت)
• قال وزير الخارجية الألماني، فرانك وولتر شتاينمير، تعقيبا على خطاب كيري، إن خطابه هو بمثابة تصريح أن الطريق الوحيدة لإنهاء الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني هو عبر حل الدولتين، وأشار شتاينمير أن خطاب كيري هو بمثابة ضوء تحذير وتذكير لأن لا يكون هذا الحل خاليا من مضمونه.(يديعوت أحرونوت)
• أشاد وزير الخارجية الأردني، ناصر جودة، بخطاب وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، ووصفه بالتاريخي، وأضاف جودة أنه لا يستطيع أحد أن يصف خطاب كيري بأنه متحيز.(معاريف)

عرب48

• تُشير محصلة جديدة إلى أن جرائم العنف أودت منذ مطلع العام الحالي بحياة 65 شخصا من الوسط العربي بينهم عشر نساء. ويشكل ذلك ارتفاعا حادا نسبته 12% قياسا بالعام الماضي. ويستدل من المعطيات التي نشرها مركز أمان لمكافحة العنف في المجتمع العربي أن معظم الجرائم وقعت في شمال إسرائيل.(صوت إسرائيل)
• قُدمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع لائحة اتهام ضد مواطنيْن عربيين إسرائيليين يدعيان محمد مصري وعبد الله أبو عياش تنسب لهما التخطيط لتنفيذ عمليات ضد أهداف عسكرية إسرائيلية في النقب.(ريشت بيت)

Facebook

رصد ما تم نشره في وسائل التواصل الاجتماعي

أهود باراك، رئيس الحكومة الإسرائيلي السابق. كتب على صفحته على تويتر:
” خطاب جون كيري كان قويا وعقلانيا، و نفس المبادئ التي يحملها خطاب كيري تؤمن بها روسيا وأوروبا، وأغلبية الإسرائيليين، نتنياهو انجر وراء التيار الديني ويقف على حافة الهاوية ويستمر في السير قدما”.

نفتالي بينيت، زعيم حزب البيت اليهودي. كتب على صفحته على الفيسبوك:
“جون كيري اقتبس في خطابه كلامي ثلاثة مرات دون أن يذكر اسمي، لكي يظهر أننا نعارض قيام دولة فلسطينية.
وأقول له نعم، إذا كان الأمر يتعلق بي، فلن نقيم دولة للإرهاب في قلب بلادنا، كذلك في غزة.
مواطني إسرائيل دفعوا آلاف الضحايا نتيجة لعشرات الصواريخ، لقد حان الوقت لطريق جديد ونحن من سيقودها”.

تسيبي ليفني، زعيمة حزب الحركة. كتبت على صفحتها على الفيسبوك:
“جون كيري قد وضع أمام دولة إسرائيل القرار الحقيقي الذي يجب أن نأخذه، وهو أن تكون إسرائيل آمنة، ويهودية وديمقراطية- أو دولة ثنائية القومية. إن دولتين لشعبين هي مصلحة إسرائيلية، ويجب أن يتم حسم الموضوع الآن إما بالانفصال عن الفلسطينيين أو دولة واحدة”.

زهير بهلول، عضو الكنيست عن حزب العمل. كتب على صفحته على الفيسبوك:
” التصريحات الحادة والحازمة لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري تبقينا مع استنتاج واحد ووحيد بان حكومة إسرائيل تقودنا نحو دولة واحدة ومستقبل عنيف وعدائي.
نحن سندفع حتماً الثمن، ليس كيري ولا ترامب.
لنسأل أنفسنا، أي دولة نريد ان يعيش بها أولادنا وأحفادنا”.

أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية

فيما أدناه أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية

ترجمة مركز الإعلام

هآرتــــس

• نشرت صحيفة هآرتس الإنجليزية ، اليوم الخميس 29/12/2016، تحليلا للصحفي باراك رافيد بعنوان: “خطاب كيري كان صهيونيا بامتياز ومؤيد لإسرائيل، ولكنه متأخر بثلاث سنوات”. يشير الصحفي إلى أن وزير الخارجية الأمريكي قدم تحليلا مقنعا لما تبدو عليه الأمور في عملية السلام هذه الأيام. وأشار إلى عدم الثقة العميقة بين الطرفين، واليأس والغضب والإحباط على الجانب الفلسطيني، والعزلة واللامبالاة من الجانب الإسرائيلي. كان خطاب كيري صهيونيا بامتياز ومؤيد لإسرائيل. أي شخص يدعم حقا حل الدولتين ويدعم إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية يجب أن يرحب بتصريحاته ويدعمها. وليس من المستغرب بأن أولئك الذين سارعوا لإدانة كيري حتى قبل أن يتكلم كان رئيس البيت اليهودي نفتالي بينيت ورؤساء لوبي المستوطنين. وأشار كيري في كلمته أن هذه هي الأقلية التي تقود الحكومة الإسرائيلية والأغلبية غير المبالية نحو حل الدولة الواحدة. على مدى السنوات الأربع الماضية، تصرف وزير الخارجية الأمريكي في كثير من الأحيان بشكل أخرق، وبقلق شديد، لكنه فعل ذلك لسبب وجيه. فقد حاول بكل ما أوتي من قوة لإنهاء 100 عاما من الصراع لضمان مستقبل إسرائيل، الحليف الأكبر لأميركا، وإنهاء معاناة الفلسطينيين. لكن للأسف، شريكيه في هذه المهمة، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ببساطة لا يريدون ذلك بقدر ما يريد هو. على مدى السنوات الأربع الماضية، كان عباس ونتنياهو صورة طبق الأصل من بعضها البعض. ركزوا على الحفاظ على الوضع القائم، والثبات على مواقفهم ولم يكونوا على استعداد لاتخاذ حتى أصغر خطر أو التغيير ملليمتر واحد في محاولة لتحقيق انفراجة. كان خطاب كيري طويلا ومفصلا، ولكن كان في جوهره الخطوط العريضة للسلام الذي قدمه. لم يكن القصد من المخطط بأن يكون حلا مفروضا، ولكن بأن يشمل المبادئ الأساسية في جميع المفاوضات الإسرائيلية-الفلسطينية المستقبلية. واستند هذا المخطط على وثيقة الإطار الذي كان قد صاغها في مارس 2014 بعد عدة شهور من المحادثات مع كلا الطرفين. عندما نقرأ كلمات كيري، نرى على الفور أنه وافق على عدد كبير من مطالب إسرائيل، أولا وقبل كل شيء على الطلب أن يتضمن أي اتفاق سلام مستقبلي اعتراف الفلسطينيين بإسرائيل كدولة يهودية. وذكر كيري أيضا أن حل مشكلة اللاجئين يجب أن يكون عادلا وعمليا، لا يقوض طابع الدولة الإسرائيلية. وقال إن أي اتفاق على الحدود في المستقبل سيعتمد على ترك الكتل الاستيطانية الكبرى في يد إسرائيل. أوضح أن التسوية الدائمة يجب أن تشكل نهاية للصراع وتحول دون أي مطالب فلسطينية أخرى، وشدد على الترتيبات الأمنية كمكون رئيسي في أي اتفاق. في نفس الوقت، يشمل مخطط كيري سلسلة من التنازلات التي يجب على إسرائيل تقديمها، أولا وقبل كل شيء السماح للقدس بأن تكون عاصمة للدولتين. وأوضح كيري أن حدود الدولة الفلسطينية ستكون على أساس حدود 1967 مع تبادل متفق عليه للأراضي، ويجب على إسرائيل أن تعترف بمعاناة اللاجئين الفلسطينيين. المشكلة الرئيسية في مخطط كيري هو أنه قدمه بعد فوات الأوان. لأنه يعلم أنه ارتكب خطأ عندما لم يضعه رسميا وثيقة إطار له في مارس 2014 على الطاولة. يعترف كبار مستشاريه بأنه إذا استطاع العودة 33 شهرا في الوقت المناسب، كان كيري ليعرض مخطط السلام الذي أعده لكلا الجانبين، واستدعاهم للتفاوض على أساسه. مثل هذه الخطوة في ذلك الوقت كانت لتجبر كلا الجانبين لاتخاذ القرارات الإستراتيجية. ومن شأن هذه الخطوة أيضا أنشأت مخطط كيري كأساس لجميع المحادثات المستقبلية. عرضه قبل ثلاثة أسابيع فقط من دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، تمنحه فقط أهمية رمزية.

• نشرت صحيفة هآرتس الإنجليزية، اليوم الخميس 29/12/2016، مقالا بقلم تالي كريبكين بعنوان “الجماعات اليهودية تتفاعل مع خطاب كيري حول السلام في الشرق الأوسط”. تشير الصحفية إلى أن جماعات يهودية تفاعلت مع خطاب جون كيري ليلة الأربعاء الذي تحدث فيه عن رؤيته المتوقعة من أجل السلام في الشرق الأوسط. قال مالكوم هونيلين، نائب الرئيس التنفيذي لمؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية الرئيسية، لصحيفة هآرتس بأن إدارة أوباما بإمكانها تفسير موقفها بشأن ما حدث في الأمم المتحدة، ولكنه انتقد الإشارة إلى اللاجئين الفلسطينيين، “لا يمكن أن نذكر اللاجئين الفلسطينيين دون ذكر اللاجئين اليهود. فقد تم نفي 900000 يهودي من الدول العربية. أنا لا أعرف لماذا لم يكن هناك أي إشارة إلى ذلك – لقد تحدث كيري باستمرار حول اللاجئين الفلسطينيين”. وقد اتفق القادة في مقرات المنظمات اليهودية اليمنية بشكل وثيق مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي غرد بأن الخطاب كان متحيزا ضد إسرائيل. مورتون كلاين، رئيس المنظمة الصهيونية في أمريكا، كان أكثر انتقادا. قائلا، “باختصار، خطاب كيري لم يعطي أهمية كبيرة لإسرائيل وكان طعنة أخرى في ظهر إسرائيل مع الاقتراح الذي يهدد الدولة اليهودية”. كما كتب دانيال سوكتاش، الرئيس التنفيذي لصندوق إسرائيل الجديد، أن خطاب كيري هو “إشارة تحذير أخرى لكل واحد منا يهتم بإسرائيل ويجب علينا أن نصغي جيدا. الوضع الراهن يشكل خطرا على إسرائيل”. وقال منتدى الشرطة الإسرائيلية في بيان بأنه “يشيد بخطاب كيري”، ويرى مبادئه بأنها “تعزز الإجماع بشأن الدولتين والتأييد لإسرائيل”، مع تشجيع ترامب لتولي المسؤولية و”تحقيق هدف قيام الدولتين”. وقال يونا ليبرمان، المتحدث باسم منظمة “IfNotNow” المكونة من الشباب اليساريين اليهود الأمريكيين، “إنها مسؤوليتنا الأخلاقية كيهود أمريكيين إلى اتخاذ إجراءات في هذه اللحظة لتغيير الوضع الراهن، يجب على المؤسسة اليهودية المفصولة عن الواقع بدلا من انتقاد ورفض قرار مجلس الأمن وخطاب كيري اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعارضة الاحتلال مع وصوله لعامه ال50”.

معاريـف

• نشرت صحيفة معاريف، اليوم الخميس 29/12/2016، مقالا للكاتب نداف هعتسيني، بعنوان “الغارة الأخيرة لأوباما تثبت كراهيته الكبيرة تجاه إسرائيل”. يقول الكاتب أن خطاب جون كيري يوم أمس، أثبت أن الإدارة الأمريكية بإدارة باراك أوباما، منقطعة كليا عن الواقع في الشرق الأوسط، ويشير الكاتب أن كيري اعتبر في خطابه أن المشكلة تقع في الاستيطان في الضفة الغربية، وتجاهل حقيقة أن الفلسطينيين لا يعترفون بإسرائيل بأي شكل كانت، وبأي حدود كانت عليها، ويوجز الكاتب أن هذه هي غارة النهاية بالنسبة لإدارة أوباما، وأن هناك تخوفات إسرائيلية من أن تكون هناك خطوات أمريكية أخرى ضد إسرائيل خصوصا في خضم مؤتمر باريس للسلام الشهر المقبل، وتوقع الكاتب أن تتغير العلاقات الإسرائيلية- الأمريكية بتولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب زمام الأمور.

• نشرت صحيفة معاريف، اليوم الخميس 29/12/2016، مقالا للكاتب بن كسبيت، بعنوان “كيري تحدث في خطابه من واقع حبه لإسرائيل، والآن يتهمونه بمعاداة السامية”. يقول الكاتب أن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، قد تلقى الكثير من الأوصاف السيئة من اليمين في إسرائيل، ولكن في الحقيقة مهما كانت الأوصاف التي ذكرت، إلا أن كيري عبر يوم أمس عن تخوفه الحقيقي من الوضع الذي ستؤول إليه إسرائيل في حال استمرت الحكومة الحالية بإدارة نتنياهو على سياسة البناء الاستيطاني والضم، واتهم الكاتب نتنياهو أنه كان في السابق يشيد بكيري، وعندما عارض كيري سياسة الحكومة الإسرائيلية، أصبح معادي للسامية، وعدوا لدولة إسرائيل. ويؤكد الكاتب أنه لو تبنت عدة دول خطاب كيري في مجلس الأمن، فلن يكون هناك فيتو أمريكي ضد طرح وزير الخارجية كيري، وستتلقى إسرائيل ضربة قاسية بسبب سياسة نتنياهو.

• نشرت صحيفة معاريف، اليوم الخميس 29/12/2016، مقالا للكاتبة دانا سومبرغ، بعنوان “بين خطاب كيري وتغريدات ترامب، إسرائيل متخوفة من مؤتمر باريس”. تقول الكاتبة إن خطاب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، عبر عن تخوفه الحقيقي مما سيحل بإسرائيل في حال واصلت سياستها في الضفة الغربية، وأشارت الكاتبة أن المسؤولين في الحكومة الإسرائيلية ما زالوا يتحفظون بموقفهم المعارض إزاء خطاب كيري، وأنهم في نفس الوقت متخوفون من أن يكون هناك خطوات أمريكية أخرى ضد إسرائيل في مؤتمر السلام الدولي المنعقد في باريس الشهر المقبل، وتقول الكاتبة أن أغلب القادة الإسرائيليين غير متأكدين حتى الآن من طبيعة السياسة الخارجية التي ستتمتع بها الولايات المتحدة إزاء إسرائيل في عهد دونالد ترامب.

إسرائـيل اليوم

• نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الخميس 29-12-2016، مقالا للكاتب حاييم شاين، بعنوان ” إدارة أوباما تركت أرضا محروقة في الشرق الأوسط”. يقول الكاتب إن خطاب وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، يوم أمس، كشف عن أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لا تفهم شيئا في الشرق الأوسط، ووصف الكاتب خطاب كيري بأنه كان هجوميا ضد إسرائيل، وأنه حاول أن يعرض معادلة فيه بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وأشار الكاتب أن كيري أغفل جزءً مهما في خطابه وهو الإرهاب والتحريض الفلسطيني، وعدم الاعتراف بيهودية دولة إسرائيل. وأكد الكاتب أن المستوطنات ليست العائق في الوصول إلى حل السلام، وأردف أن الفشل في نهاية الأمر هو بسبب السياسة الخارجية الأمريكية، ليس في قضية الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني فحسب، بل في عدة قضايا أخرى خلفت دماراً في الشرق الأوسط، دون أن توفر الولايات المتحدة حلا لها، وأكد الكاتب أن إدارة أوباما كانت تشكل خطرا على دولة إسرائيل، وأنه سعيد لأنها سترحل قريبا.

• نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الخميس 29-12-2016، مقالا لعضو الكنيست السابق، يوسي بيلين، بعنوان “الفرح والغضب من خطاب كيري سابقة لأوانها”. يقول الكاتب إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، حاول أن يستغل الفترة الانتقالية في الإدارة الأمريكية بهدف وضع لمساته على القضية التي لم يستطع أن يحلها، وهي قضية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وأكد الكاتب أن أوباما يقوم بهذه الخطوة لأنه تم انتخاب دونالد ترامب، وعلى ضوء قانون تسوية البؤر الاستيطانية التي يحاول تمريرها نتنياهو في الكنيست، ويشير الكاتب أنه من المتوقع أن يكون هناك تأثير كبير لمؤتمر السلام الذي سينعقد في باريس الشهر المقبل، ويوجز الكاتب أنه لو تم تبني طرح كيري فإنه من المتوقع أن لا يقوم كلا من الإسرائيليين والفلسطيني بتبنيها وخصوصا لأنه تطالب باعتراف فلسطيني بإسرائيل كدولة يهودية، واعتراف إسرائيلي بفلسطيني كدولة للشعب الفلسطيني، وهذا الأمر يعد مستحيلا.

جروزاليم بوست

• نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية، اليوم الخميس 29/12/2016 ، مقالا بقلم ديفيد مارتن بعنوان “المستوطنات، السيادة، أوباما والفلسطينيين”. يتحدث الكاتب عن قرار مجلس الأمن الخاص بالمستوطنات وما أعقبه من هجوم إسرائيلي أمريكي على أوباما وكيري، ويقول إن قرار مجلس الأمن لم يكن مفاجئا بالنسبة لأي مراقب نزيه للشرق الأوسط. العالم بأسره يعارض المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية التي استولى عليها الجيش الإسرائيلي في حرب 1967. إن البناء على الأراضي الفلسطينية غير قانوني وبالتالي ليس من المنطق أن يقول البعض أنه سيحدث ضم للأراضي في الاتفاقات المستقبلية.

• نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية، اليوم الخميس 29/12/2016،مقالا بقلم الحاخام إيليوت غوسكروف بعنوان “حان الوقت لإسرائيل وليهود أميركا أن يعملوا معا”. يقول الكاتب أن اليهود في إسرائيل ليس لديهم حرية التعبير والرأي ولا يسمح لهم بذلك. يا لها من سخرية مريرة عندما نعيش بإسرائيل التي لا تسمح بحرية الرأي ولا تسمح بالتعبير عن يهوديتنا. إن العلاقة ما بين إسرائيل ويهود الشتات هي محور كل شيء بالنسبة لي كحاخام. إسرائيل لا تعترف بيهوديتنا التي نمارسها ولا تعترف بالزواج بين الحاخامات الأمريكان. إسرائيل التي تسمح برمزية الكيان اليهودي أصبحت عديمة التسامح. إسرائيل تمنح مئات الملايين من الدولارات لمؤسسات الأورثوذوكس ولا تمنحها لغير الأروثوذوكس. ينبغي على يهود الشتات وخاصة في الولايات المتحدة أن يعملوا معنا من أجل تغيير هذا الواقع المرير.

• نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية اليوم الخميس 29/12/2016 ، مقالا بقلم جاك روزن بعنوان “إسرائيل والعالم العربي – تحملوا المخاطرة”. يتحدث الكاتب عن العلاقات الإسرائيلية الدولية بشكل عام وعن العلاقة مع الدول العربية بشكل خاص، ويقول إن إسرائيل تسعى جاهدة إلى تقوية علاقاتها مع بعض الدول البعيدة، إلا أن ينبغي عليها أن تسعى إلى تحسين علاقاتها مع دول العالم العربي. إن علاقة الإسرائيليين مع العرب هي من سيحدد ماهية الدولة الإسرائيلية ومستقبلها في المرحلة المقبلة من التاريخ. وبرغم قرار مجلس الأمن الأخير المعادي للمستوطنات الإسرائيلية، يتوجب على الحكومة الإسرائيلية أن تستكشف طرقا جديدة لتقريب العلاقات مع العالم الإسلام والعربي وبشكل إيجابي وأكثر سلمية.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا