يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام
• أدت السفيرة روان سليمان، اليمين القانونية، أمام السيد الرئيس، سفيرة لفلسطين لدى مملكة هولندا والمنظمات الدولية فيها.وحضر مراسم أداء اليمين القانونية، التي جرت أمس في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، وزير الخارجية رياض المالكي، ومستشار الرئيس الدبلوماسي السفير مجدي الخالدي. (وفـا،معـا،قدس نت)
• قال وكيل وزارة الخارجية تيسير جرادات حول قرارمجلس الامن: هذا القرار نتيجة الدبلوماسية الفلسطينية النشطة التي يقوم بها السيد الرئيس محمود عباس و وزارة الخارجية من خلال متابعتها سواء مع الدول او مع سفرائنا من خلال الامم المتحدة، هذا القرار جاء سند جديد للدبلوماسية الفلسطينية في تحركها. (ت.فلسطين)
• قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أمس، إنه لمس في خطاب وزير الخارجية الأميركي جون كيري “اتجاها صادقا”، وإن جاء متأخرا نحو تسوية الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي بصورة عادلة ودائمة ونهائية ورؤية متوازنة إلى حد بعيد لمحددات الحل النهائي بصرف النظر عن الاتفاق أو الاختلاف مع بعض ما حملته هذه الرؤية من تفاصيل لا يمكن حسمها إلا من خلال العملية التفاوضية نفسها. (وفـا،معـا،قدس نت)
• ذكر وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير أمس أن نظيره الأميركي جون كيري بذل، منذ توليه مهام منصبه، جهودًا بلا كلل من أجل التوصل إلى حل سلمي للصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين. (وفـا،معـا،قدس نت)
• رحب وزير خارجية فرنسا جون مارك ايرولت بخطاب نظيره الأميركي جون كيري حول السلام في الشرق الأوسط وحل إقامة الدولتين (إسرائيل وفلسطين) تعيشان جنبا إلى جنب في أمن وسلام. (وفـا،معـا،قدس نت)
• رحبت دولة الإمارات العربية المتحدة بخطاب وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية الذي أعلن خلاله عن مقترحات حول حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي. (وفـا،معـا،قدس نت)
• أكدت دولة قطر أن أفكار كيري تنسجم مع قرارات الشرعية الدولية، معبرة عن ترحيبها بالمقترحات التي طرحها وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية حول الحل النهائي للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي. (وفـا،معـا)
• أكدت الحكومة الأردنية أن رؤية كيري لحل النزاع الاسرائيلي الفلسطيني “تنسجم” مع الموقف الأردني “الثابت والمعلن” لحل القضية الفلسطينية. (وفـا،معـا،بترا)
• أدانت الحكومة الأردنية بشدة الاستفزازات الإسرائيلية بالسماح للمتطرفين دخول ساحات المسجد الأقصى المبارك الحرم القدسي الشريف بما يمثله ذلك من انتهاك لحرمة المسجد وإيذاء لمشاعر المسلمين في شتى أنحاء العالم. (وفـا،معـا،بترا)
• حذر الأمين العام للهيئة الاسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات حنا عيسى، أمس، من خطورة الحفريات وتأثيرها المباشر على المباني القائمة وتحديدا على المسجد الأقصى. (وفـا،معـا)
• عقدت لجنة التنسيق اللبنانية الفلسطينية أمس، اجتماعا في مقر قيادة اقليم جبل عامل في حركة امل، بحثت خلاله آخر المستجدات على الساحتين اللبنانية والفلسطينية. (وفـا،معـا،سما)
• التقى سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية اللبنانية أشرف دبور أمس، امين سر المكتب الحركي الكشفي في لبنان خالد عوض وأعضاء المكتب في مقر السفارة، تم خلال اللقاء استعراض الأوضاع الكشفية العامة والنشاطات التي يقوم بها المكتب الكشفي في المناطق.(وفـا)
• أطلع وفد من أهالي مخيم اليرموك قرب دمشق، أمس، مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية السفير أنور عبد الهادي على الأوضاع المعيشية في المخيم. (وفـا)
• شارك وزير العدل علي ابو دياك أمس، في أعمال “مؤتمر القانون بالشرق الأوسط” الذي عقد في مدينة مراكش في المملكة المغربية. وأكد وزير العدل خلال ترؤسه، أمس، جلسة حول التحكيم وفض النزاعات في عقود الطاقة في اختتام هذه الفعالية على أهمية مؤتمر “القانون بالشرق الأوسط”.(وفـا)
• أعلن قاضي قضاة فلسطين مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الاسلامية الدكتور محمود الهباش، امس، عن تعيين 53 مأذونا شرعيا للعمل لدى المحاكم الشرعية، ودعا الهباش المأذونين الجدد، الى العمل بجد وإخلاص من اجل تقديم الخدمات الفضلى للمواطنين والتسهيل عليهم. (وفـا،معـا،سما)
• اعلن في العاصمة البحرينية المنامة أمس، عن فوز صندوق ووقفية القدس، بجائزة المؤسسات المانحة المتميزة بالدول الاعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي لعام 2016، وتسلم الجائزة كل من رئيس مجلس إدارة الصندوق منيب رشيد المصري، والمدير التنفيذي طاهر الديسي. (وفـا،معـا،سما)
• قررت سلطات الاحتلال تسليم جثمان الشهيد معن نصر الدين ابو قرع (23) عاما الى عائلته في قرية المزرعة الغربية شمال رام الله اليوم الجمعة.(معـا)
• رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا”، ما نشرته وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، خلال الفترة الواقعة بين 16 كانون الأول 2016 ولغاية 22 كانون الأول 2016.(وفـا)
التقرير المسائي الخميس 29-12-2016
• استقبل السيد الرئيس، ظهر اليوم، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، وفدا إسرائيليا ضم عددا من الوزراء ونواب كنيست سابقين، بحضور رئيس لجنة التواصل مع المجتمع الإسرائيلي محمد المدني، وأكد الرئيس، خلال اللقاء، أن القيادة الفلسطينية تسعى لتحقيق السلام العادل والدائم القائم على قرارات الشرعية الدولية.(وفـا)
• تلقى السيد الرئيس، اليوم، برقية من رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية عبد العزيز بوتفليقة، للتهنئة بالذكرى الـ52 لانطلاق الثورة الفلسطينية. (وفـا،معـا)
• تلقى السيد الرئيس، برقية شكر جوابية من رئيس مجلس الوزراء اللبناني سعد الحريري، يشكره فيها على تهنئته لمناسبة تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة. (وفـا)
• تلقى السيد الرئيس، اليوم، برقية من رئيس هيئة الرئاسة لمجلس الشعب الأعلى في جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية كيم يونغ نام، لمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ52 لانطلاقة الثورة الفلسطينية.(وفـا)
• شكر رئيس المجلس الوطني سليم الزعنون رؤساء برلمانات الدول التي تبنت وصوتت لصالح قرار مجلس الأمن الدولي “2334”، بخصوص الاستيطـان الإسرائيلــي في دولـة فلسطـين المحتلـة.(وفـا،معـا)
• أكد عضو مركزية فتح محمود العالول، استمرار الثورة الفلسطينية بأهدافها الوطنية نحو تحقيق الحرية والاستقلال للشعب الفلسطيني؛ وتزامنا مع دخول الثورة الفلسطينية عامها الـ52 بانطلاقة حركة “فتح”، قال العالول: “نحن نحيي ذكرى طريق الآلام والطريق التي تؤدي للأمل بالحرية والاستقلال”.(موطني،وفـا)
• كشف مهند العكلوك نائب مندوب فلسطين لدى الجامعة العربية في القاهرة ان القيادة الفلسطينية ستعزز 3 ملفات هامة للجنائية الدولية عقب صدور قرار مجلس الامن 2334 بإدانة الاستيطان.(معـا)
• أكدت الحكومة الايطالية أهمية التوصل إلى سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، على أساس حل الدولتين من خلال المفاوضات. (وفـا،معـا)
• قال جهاز الاحصاء الفلسطيني إن عدد الفلسطينيين المقدر فـي العالم بلغ حوالي 12.70 مليون فلسطيني (4.88 مليون فـي دولة فلسطين، وحوالي 1.53 مليون فلسطيني في إسرائيل، وما يقارب 5.59 مليون في الدول العربية ونحو 696 ألف في الدول الأجنبية).(وفـا)
• قالت الأردن اليوم، إن خطاب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بشأن حل النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين، ينسجم مع رؤيتها.(الغد العربي)
• قالت وزارة الخارجية المصرية، اليوم، إن المبادئ التي طرحها وزير الخارجية الأمريكي جون كيرى، “لإحياء عملية السلام تنسجم في معظم جوانبها مع التوافق الدولي والرؤية المصرية، ولكن تظل العبرة دائما في إرادة التنفيذ”.(وفـا،معـا)
• واصل وزير التعليم الاسرائيلي زعيم حزب “البيت اليهودي” نفتالي بينت رفضه لفكرة حل الدولتين واقامة دولة فلسطينية، مشيرا الى انه سيتم اسقاط فلسطين من جدول الاعمال، في العشرين من الشهر القادم وهو موعد تسلم الرئيس الامريكي المنتخب ترامب منصبه بشكل رسمي .(معـا)
• نشر مركز الاحصاء الاسرائيلي يوم الخميس بيانات حول عدد سكان اسرائيل مع نهاية عام 2016، حيث بلغ 8.630.000 نسمة من بينهم 1.796.000 مواطن فلسطيني بواقع 20.8% من مجموع سكان اسرائيل. (وفـا)
• بحث وزير العدل علي أبو دياك مع وزير العدل والحريات في المملكة المغربية مصطفى الرميد، اليوم، سبل تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية المشتركة فيما يخص القضاء بين البلدين. (وفـا)
• اصدر مركز ابحاث الاراضي- جمعية الدراسات العربية، اليوم، حصيلة الانتهاكات الإسرائيلية على الاراضي الفلسطينية خلال العام 2016.(وفـا)
• أشارت التحاليل الأولية للبيانات التي جمعها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” إلى “أنّه خلال عام 2016 حتى 28 من الشهر الجاري، هدمت السلطات الإسرائيلية أو صادرت 1,089 مبنى فلسطينيا في أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى تهجير 1,593 فلسطينيا، وتضرر7,101 آخرين”.(وفـا)
مقال اليوم
قرار 2334 والمسؤولية الدولية في حل الدولتين
موفق مطر
يحبذ البعض مصطلح الشراكة على مصطلح التواصل بين صناع القرار وصناع الرأي العام في الصحافة والاعلام، وهذا ليس موضوعنا وانما مفتاح للولوج الى فحوى لقاء الدكتور حسام زملط مستشار الرئيس محمود عباس للشؤون الاستراتيجية مع الصحفيين في مقر الرئاسة في رام الله واطلاعهم على حيثيات وابعاد قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2334 حول الاستيطان اليهودي (الاسرائيلي) في الأراضي الفلسطينية المحتلة في العام 1967، والمؤتمر العام السابع لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، وموضوع انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني.
مفيد جدا اطلاع الجمهور على مرتكزات القرار 2334 وأبعاده والأهداف المتوخاة منه، وبما ان اللقاء كان مع صحفيين هم حلقة الوصل ما بين الجمهور والمصدر، فانه لحق طبيعي للجمهور أن يلم بكيفية رؤية القيادة السياسية للقضايا الوطنية.
مجلس الأمن بقراره 2334 أمر بإيقاف جريمة حرب اسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، وأراضي دولته، فالاستيطان اليهودي الاسرائيلي فاقد للشرعية، والقاعدة القانونية في القانون الدولي، فهو احتلال للأرض وسيطرة على موارد الشعب الفلسطيني واحلال لسكان غرباء بالقوة مكان السكان الأصليين (المواطنين الفلسطينيين) وهذا بحكم القانون الدولي جريمة حرب.
اعاد القرار تثبيت المكانة والمركز القانوني للقضية الفلسطينية ولدولة فلسطين، حيث اكدت حيثياته ونصوصه على أن أراضي دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران بعاصمتها القدس الشرقية واقعة تحت الاحتلال العسكري الاسرائيلي بقوة السلاح.
نسف القرار قضية وتفسير اسرائيل للقرار 242 بان الأراضي المحتلة في عدوان اسرائيل في الخامس من حزيران عام 1967 اراض متنازع عليها، وباتت بحكم وقوة هذا القرار اراضي دولة فلسطين المحتلة.
ألزم القرار الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بالتفريق بين اسرائيل واراضي دولة فلسطين المحتلة من حيث التعامل، باعتبار دولة فلسطين محتلة، وأن الدولة القائمة بالاحتلال بالقوة العسكرية هي اسرائيل، ما يعني تثبيت ما جاء في القرار 19/67 الصادر عن الأمم المتحدة عام 2012 حيث تم الاعتراف بدولة فلسطين كعضو مراقب في الأمم المتحدة.
مكّننا القرار من اعتماد ركائز وقوة دفع قانونية للذهاب الى مؤسسات الأمم المتحدة دونما تأخير، بما فيها المحكمة الجنائية الدولية وتقديم ملف الاستيطان كجريمة حرب بالتوازي مع بناء نظام دولي اشمل لمقاطعة ومحاسبة اسرائيل على احتلالها واستيطانها، وليس مقاطعة المستوطنات وحسب.
سيساعدنا القرار في تكريس المسؤولية الدولية في الحل وخلق مسار جديد، واقفال المفاوضات الثنائية والمؤتمر الدولي المزمع عقده في باريس في منتصف شهر كانون الثاني القادم احدى المحطات الرئيسة المهمة في هذا السياق، فالمناخ والمنظومة التي ادخلتنا المفاوضات الثنائية في ظل عدم التكافؤ، ونصرة الادارات الأميركية المتعاقبة لدولة الاحتلال اسرائيل قد خلخلت توازنها وافشلتها، لذا فان المؤتمر الدولي بديلنا عن المفاوضات الثنائية.
القرار يؤسس لحل نريده من حيث التوقيت فقد جاء بعد اسبوع من تمرير مشروع قانون شرعنة البؤر الاستيطانية الذي هو اصلا مخالف لقوانين اسرائيل ذاتها، حيث لا تستطيع الحكومة الاسرائيلية الدفاع عنه في المحاكم الاسرائيلية.
في حساب معادلة القوة.. فإننا نستطيع اليوم القول ان العالم معنا. نعود الى العالم الذي انشأ اسرائيل، الذي من دونه لا تسطيع اسرائيل الاستمرار، نحمله مسؤولية الحل حسب قرارات منظماته الشرعية وقوانينه الملزمة، والأهم ان القرار قد أسس آلية لمتابعة تنفيذ القرار حيث طلب مجلس الأمن من الأمين العام اطلاع الدول الأعضاء على مدى التزام الدول بتنفيذ ما طالب به مجلس الأمن في نص القرار، بإيقاف الاستيطان الاسرائيلي، ومنع أي تغيير سكاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وعدم تقديم أي معونة للاستيطان، والتفريق في التعامل بين أراضي فلسطين المحتلة، واضافة الى مقتضيات القرار، وتقديم تقرير كل 3 شهور للمجلس.
نستطيع القول ان القرار يؤسس لحل نريده مع الانتباه الى أن القرار يعتبر القدس الشرقية محتلة لكن لم يرد فيه ما يعتبر القدس الغربية اسرائيلية، وهذا بحد ذاته ضربة استباقية مزدوجة، الأولى لتوجهات ترامب بنقل سفارة الولايات المتحدة الأميركية الى القدس، ولوعوده بدعم تشريع الاستيطان اليهودي، والأخرى لقانون شرعنة البؤر الاستيطانية الاسرائيلي، المخالف اصلا للقانون الدولي، الذي لا تستطيع حكومة نتنياهو الدفاع عنه حتى في محاكم اسرائيل.
فيديو
ملف اليوم – اجتماع اللجنة المركزية والتطورات حول القضية الفلسطينية 27 12 2016
https://fatehmedia.eu/?p=82121
بلا قيود مع رئيس مجلس الوزراء الفلسطيني
https://fatehmedia.eu/?p=82124
