الرئيسيةمختاراتتقارير وتحقيقاتملف ... أزمة الكهرباء في غزة؛ تطورات و ردود فعل

ملف … أزمة الكهرباء في غزة؛ تطورات و ردود فعل

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

في هـــــذا الملف:
الأخبار المتعلقة بأزمة الكهرباء في غزة,,,,
• مجلس الوزراء يعلن بالأرقام الحقيقة المذهلة بخصوص كهرباء غزة
• المجدولاي يطرح 3 حلول عاجلة لأزمة الكهرباء في غزة
• أمن “حماس” يجري عمليات مداهمة وتفتيش لعدد من المنازل بوسط قطاع غزة
• أمن “حماس” يعتقل مسناً ويستدعي مواطنا في شمال قطاع غزة
• مصادر : مساعٍ تركية وقطرية لحل أزمة الكهرباء في غزة
• شركة الكهرباء في غزة تفصح عن كمية الطاقة المتوفرة لديها
• ملحم: نسبة العجز في كهرباء غزة تفوق الـ50%

تصريحات متعلقة بالموضوع,,,,
• الحكومة تستنكر “الأعمال غير المسؤولة” لأطراف من حماس بغزة
• حركة فتح تدين التصعيد ضد أبناء الحركة في غزة
• أبو زايدة: على أجهزة الأمن حفظ الهدوء ومن حق الشعب التظاهر
• المجدلاوي : اجراءات حماس مدانة وعليها الافراج عن المعتقلين ومن حق الناس مواصلة التظاهرات
• غنيم: هروب حماس للأمام لا يعفيها من تحمل المسؤولية تجاه أزمات غزة
• عوض لوطن: حماس لا تدفع ثمن ما تستهلكه مؤسساتها من كهرباء والذي يصل 7 مليون شيقل
• جبهة التحرير:أزمة الكهرباء فاقمت معاناة الغزيين
• نعيمة الشيخ عضو المجلس التشريعى الفلسطينى تطالب بحل سريع لأزمة كهرباء غزة
• برهوم: أزمة الكهرباء مفتعلة وجاهزون للتعاطي مع أي جهود لحلها
• يوسف يطالب بإبعاد الفصائل عن مسيرات الكهرباء في غزة
• ماذا عقبت ‘حماس’ على مسيرات الاحتجاج على أزمة كهرباء غزة؟
• تصريح مشير المصري القيادي في حركة حماس حول الاحتجاجات على استمرار أزمة الكهرباء
• تصريح القائم بأعمال رئيس سلطة الطاقة ظافر ملحم حول أزمة الكهرباء في غزة
• أزمة الكهرباء تشعل قطاع غزة.. والحراك: “مش هنطاطي إحنا كرهنا الصوت الواطي”
• ميلادنوف يطالب باحترام حق التظاهر السلمي في غزة
• الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب: اعتقالات الامن في غزة غير قانونية
• روني شكيد يحذر: المراهنة على مشكلة الكهرباء في غزة لعب بالنار وقد يتحول ضدنا

الأخبار المتعلقة بأزمة الكهرباء في غزة,,,,

مجلس الوزراء يعلن بالأرقام الحقيقة المذهلة بخصوص كهرباء غزة

المصدر: دنيا الوطن
نشر: السبت 14-1-2017
أعلن وزير المالية سامح شكري، أن مجموع تكلفة الطاقة التي تؤمنها حكومة الوفاق الوطني لقطاع غزة، بلغ مليار شيكل سنوياً (270 مليون دولار)، لافتاً إلى أن هذا المبلغ يساوي أكثر من 30% من العجز في الموازنة العامة.
وبين شكري أن الحكومة تدفع ثمن الكهرباء الموردة من الجانب الإسرائيلي عبر خط 161 بمبالغ تتراوح ما بين 40 – 50 مليون شقل شهرياً، أي ما يعادل من 500 إلى 600 مليون شيقل سنوياً، منوهاً إلى أنه يتم خصمها شهرياً من حوالة المقاصة.
ولفت وزير المالية، إلى أن الحكومة تدفع كامل ثمن الكلفة الإنتاجية والتشغيلية لمولد الطاقة بمبلغ 8 ملايين شيقل شهرياً، أي حوالي 100 مليون شيقل سنوياً، حيث إنها تدفع كامل ثمن كهرباء غزة، والتي يتم توريدها من مصر، والتي يتم خصمها من مخصصات الحكومة لدى جامعة الدول العربية والتي تبلغ 72 مليون شيقل سنوياً.
وأشار شكري إلى أن الحكومة تتحمل مسؤولية تأمين سيولة وتمويل لتوفير الوقود لمحطة توليد كهباء غزة بإعفائها من الضرائب، بما يقدر ما بين 17 – 20 مليون شيقل شهرياً، موضحاً أن الحكومة تعمل على تسديد كامل تكلفة التطوير والصيانة لشبكة الكهرباء في قطاع غزة، والتي تم إنجازها في العام 2016 بما يقارب 91 مليون شيقل.

المجدولاي يطرح 3 حلول عاجلة لأزمة الكهرباء في غزة

المصدر: دنيا الوطن
نشر: السبت 14-1-2017
اقترح النائب في المجلس التشريعي عن الجبهة الشعبية، د. جميل المجدلاوي، ثلاث نقاط في إطار الحلول العاجلة التي تخفف من معاناة المواطنين وإلى أن تُحل مشكلة الكهرباء جذرياً، إذ دعا أولاً إلى “تحسين أداء إدارة شركة الكهرباء، بما في ذلك زيادة الجباية التي تقل حصيلتها الآن عن ثلث ما ينبغي أن يجمع وأول خطوات تحسين الجباية تبدأ بإلزام مؤسسات حركة حماس ووزاراتها وبلدياتها بدفع ثمن ما تستهلكه ليتسنى للشركة أن تدفع بعض التزاماتها وما يتوجب عليها أن تساهم فيه من فاتورة الكهرباء”.
ودعا ثانياً الرئيس أبو مازن وحكومة التوافق برئاسة د. رامي الحمد الله إلى إعفاء وقود محطة الكهرباء من ضريبة البلو وغيرها من الضرائب التي “تتذرع بها إدارة الشركة ومرجعياتها لتبرير عجزهم”، وقال في بيانه “كما أدعو الرئيس والحكومة إلى تيسير فتح الاعتمادات البنكية لتشغيل خط 161 فأنتم المسؤولون عن هذا الشعب، وأنتم مرجعيته ومن حقه عليكم أن تحسنوا شروط حياته وصموده، فهذا ما ينبغي أن يتقدم على أية اعتبارات أخرى”.
ودعا مجدلاوي الفصائل والقوى كافة إلى “إيجاد الآليات التي تضمن وصول المحروقات بكاملها إلى محطة توليد الكهرباء ووصول الكهرباء بكاملها إلى المشتركين، وأن تفرض القوى بكل أشكال النضال السياسي والجماهيري على المعنيين، الشروع الفوري في تنفيذ خطوات الحل العاجل، والعمل على معالجة الأزمة جذرياً في المستقبل القريب”.

أمن “حماس” يجري عمليات مداهمة وتفتيش لعدد من المنازل بوسط قطاع غزة

المصدر: وفا
نشر: السبت 14-1-2017
اقتحم عناصر من أمن “حماس”، فجر اليوم السبت، عددا من منازل المواطنين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وفشل في اعتقال أي من المواطنين الذين وضعهم ضمن “قائمة المطلوبين” على خلفية أزمة الكهرباء والمسيرات الجماهيرية التي انطلقت خلال اليومين الماضيين.
وذكرت مصادر في المخيم، أن عناصر الأمن الحمساوي اقتحمت عددا من المنزل عُرف منها: بيت إياد كلاب وعبثت بمحتوياته، وتركت له بلاغاً لتسليم نفسه هو وأبنه إسماعيل.
وأشارت ذات المصادر، إلى أن عناصر أمن حمساويين آخرين، اقتحموا أيضا منزل المواطن فايز محارب في المخيم نفسه، وفشلوا في اعتقاله وتركوا له بلاغا لتسليم نفسه أيضاً.

أمن “حماس” يعتقل مسناً ويستدعي مواطنا في شمال قطاع غزة

المصدر: وفا
نشر: السبت 14-1-2017
اعتقلت قوات الأمن الحمساوي، فجر اليوم السبت، مسناً، واستدعت مواطنا للتحقيق في شمال قطاع غزة.
وذكرت مصادر محلية، أن الأمن الحمساوي اعتقل المسن عصام جودة من منطقة تل الزعتر بعد أن فشل في اعتقال نجله عبيدة، بعد أن اقتحمت منزلهما، مشيرةً إلى عناصر أخرى، داهمت منزل المواطن ياسر العطاونة ولم تتمكن من اعتقاله وتركت له بلاغا بتسليم نفسه على الفور.
وتأتي هذه الملاحقات على خلفية أزمة الكهرباء، وانطلاق مسيرات شعبية حاشدة في مختلف محافظات قطاع غزة؛ للتنديد بهذا الوضع، وللمطالبة بإيجاد حلول عملية دون تأخير.

مصادر : مساعٍ تركية وقطرية لحل أزمة الكهرباء في غزة

المصدر: وكالة سما
نشر: الجمعة 13-1-2017
كشف مصدر مقرب من حركة “حماس”، الجمعة، عن مساعٍ تبذلها كل من تركيا وقطر، لحل أزمة الكهرباء المتفاقمة في قطاع غزة.
وقال المصدر، في تصريح للأناضول، مفضلا عدم ذكر اسمه، إن هناك ما وصفها بـ”مساعٍ حقيقية وجادة”، تبذلها الحكومتين التركية والقطرية للتخفيف من معاناة سكان غزة، وإيجاد حلول عاجلة وفورية لمشكلة الكهرباء.
وتوقع المصدر أن يشهد مطلع الأسبوع المقبل، انفراجة في الأزمة بفعل المساعي البلدين. دون مزيد من التفاصيل.
ومنذ نحو شهر، تفاقمت أزمة الكهرباء في القطاع المحاصر إسرائيليا، ووصلت ساعات قطع التيار الكهربائي إلى أكثر من 12 ساعة يوميا.
وتقول سلطة الطاقة في غزة، التي تشرف عليها حركة “حماس”، إن سبب تفاقم الأزمة يعود لفرض الحكومة الفلسطينية في رام الله، ضرائب إضافية على كميات الوقود اللازمة لتشغيل محطة توليد الكهرباء.
لكن الحكومة تنفي ذلك وتقول إن “استمرار سيطرة حركة حماس على شركة توزيع الكهرباء، وعلى سلطة الطاقة، وما ينتج عن ذلك، هو الذي يحول دون تمكين الحكومة من القيام بواجباتها، وتحمل مسؤولياتها، تجاه إنهاء أزمة الكهرباء المتفاقمة”.

شركة الكهرباء في غزة تفصح عن كمية الطاقة المتوفرة لديها

المصدر: وكالة وطن
نشر: الجمعة 13-1-2017
أفصحت شركة توزيع الكهرباء في محافظات قطاع غزة، الجمعة، عن كميات الكهرباء المتوفرة لديها لتغطية مختلف مناطق القطاع.
وأوضحت الشركة في بيان لها، أن الخطوط الإسرائيلية: تعمل جميعها بقدرة (120) ميجاوات، فيما تعطلت كافة الخطوط المصرية، مشيرةً إلى إحتمالية عودتها مساء اليوم.
وأضافت، أن محطة التوليد تعمل بمولدين، وتُنتج طاقة بقدرة (45)ميجاوات، بحيث يصبح إجمالي الطاقة المتوفرة (153) ميجاوات فقط.
وأشارت الشركة، إلى أن احتياج القطاع وصل في ظل هذه الأجواء الباردة إلى قرابة (600)ميجاوات، أي أن العجز يبلغ نحو (447)ميجاوات.
وطالبت الشركة المؤسسات الأممية ومؤسسات حقوق الإنسان بالضغط على الاحتلال من أجل إدخال الرافعات الخاصة بالشركة لتتمكن من تعويض النقص الكبير فيها، مؤكدةً على أن العديد من أعمال الصيانة متوقفة.
وأكدت على أن التعطل المستمر للخطوط المصرية، أدى إلى إرباك شديد وجعل من الصعوبة زيادة عدد ساعات وصول الكهرباء لمنازل المواطنين.
كما دعت كافة الأطراف الفلسطينية إلى تحمل مسئولياتها، والعمل على التوصل لحل جذري لأزمة الكهرباء عبر تنفيذ المشاريع الاستراتيجية التي من شأنها جلب كميات كهرباء كافية لقطاع غزة.
ويشهد قطاع غزة مسيرات غضب تجوب شواع مدنه، احتجاجاً على تفاقم أزمة انقطاع التيار الكهربائي، وامتداد الأزمة إلى وصول الكهرباء بمعدل 3 ساعات وصل مقابل 12 ساعات فصل.
ويشار إلى أن قطاع غزة يعاني منذ عشر سنوات من أزمة الكهرباء، ويحصل المواطن من خلال جداول التوزيع على 8 ساعات وصل إلى 8 ساعات فصل، وفي حالة نفاد الوقود المخصص لمحطة توليد الكهرباء في غزة تمتد إلى 12 ساعة فصل مقابل 4 ساعات وصل.

ملحم: نسبة العجز في كهرباء غزة تفوق الـ50%

المصدر: راية نيوز
نشر: السبت 14-1-2017
قالت سلطة الطاقة إن المؤسسات الحكومية والمنتجعات والمساجد في قطاع غزة التي يتم اعفائها من فواتير الكهرباء، تستهلك قرابة العشرة مليون شيقل، علمًا بأن سلطة الطاقة ومجلس تنظيم قطاع الكهرباء، يمنع اعفاء أي شخص من فاتورة استهلاك الكهرباء.
وقال ملحم إن شركة الكهرباء في قطاع غزة “تتحمل مسؤولية توزيعها للمواطنين”، مشيرًا إلى أن عدد المشتركين في قطاع غزة يصل إلى حوالي 250 ألف مشترك، بينهم 60 ألف مشترك لا يدفعون فاتورة الكهرباء ويستهلكون قرابة 15 مليون شيقل.
وقال ملحم “إن النقص في الامدادات ناتج عن قصور من قبل شركة توزيع الكهرباء في قطاع غزة، وسوء توزيع الأحمال، لافتا إلى أن ما يتوفر من كهرباء في قطاع غزة يقدر بحوالي 220 ميغا وات، بينما يحتاج قطاع غزة 450 ميغا وات، أي أن نسبة العجز تفوق الـ 50%.
وأوضح أنه يجب ترشيد استهلاك الـ60 ألف مشترك، فضلًا عن المساجد والمنتجعات والمؤسسات، بالإضافة إلى الاستقطاعات التي يتم جبايتها من الـ 40 ألف موظف من حكومة غزة ولا تسدد إلى خزينة الكهرباء.
وأشار ملحم إلى أن احد الحلول المطروحة، يقضي بشراء كميات أكبر من الوقود لتشغيل المحطة، وانتاج أكبر كمية من الطاقة الكهربائية، بالإضافة إلى إعادة بناء وهيكلة شركة توزيع الكهرباء في قطاع غزة لادارتها بأكثر كفاءة.
وشدَّد على أهمية إعادة ترتيب الربط مع الجانب الإسرائيلي والمصري، وتوسعة محطة التوليد لتغطية جميع متطلبات القطاع، مؤكدًا على أن ذلك مشروطًا بتمكين سلطة الطاقة وحكومة الوفاق للعمل بحرية في قطاع غزة.

تصريحات وردود فعل,,,

الحكومة تستنكر “الأعمال غير المسؤولة” لأطراف من حماس بغزة

المصدر: معا
نشر: الجمعة 13-1-2017
استنكرت حكومة الوفاق الوطني، بأشد العبارات، “الأعمال غير المسؤولة” التي تقدم عليها بعض أطراف من حركة حماس في المحافظات الجنوبية.
وقال المتحدث الرسمي باسم حكومة الوفاق الوطني يوسف المحمود إن الحكومة “تستهجن هذا المستوى من ردة الفعل الغريب عن عادات شعبنا وأخلاقه، والذي أقدمت عليه بعض الأطراف في حركة حماس، إثر أزمة الكهرباء في قطاع غزة الذي تستمر إسرائيل بفرض الحصار عليه، وتستولي عليه حركة حماس منذ الانقلاب”.
وأضاف المتحدث الرسمي أن “التصريحات فاقدة المصداقية والمسؤولية الوطنية التي تطلقها أصوات الانقسام، باتت مكشوفة تماما لدى جميع أبناء شعبنا، وهي لا ترقى إلى أدنى مستوى من المسؤولية، لأن أزمة الكهرباء وبقية الأزمات التي تثقل كاهل أبناء شعبنا الصابر الصامد في قطاع غزة الحبيب هي من جناية أيدي مطلقيها، ولا تحل بمحاولة المساس بقيادة شعبنا وتوجيه الأباطيل وابتداع أنواع الشعوذات، وارتداء أقنعة الحرص على مصالح شعبنا”.
وقال إن الحرص على مصالح أبناء شعبنا يظهر عندما تقوم حركة حماس بتمكين حكومة التوافق الوطني من أداء عملها وتحمل مسؤولياتها وخدمة أبناء شعبنا في قطاع غزة.

حركة فتح تدين التصعيد ضد أبناء الحركة في غزة

المصدر: وكالة PNN
نشر: الجمعة 13-1-2017
دانت حركة فتح في قطاع غزة ما تقوم به أجهزة الأمن ضد أبناء وكوادر وقيادات الحركة من مداهمات لمنازلهم وشن حملة اعتقالات واستدعاءات طالت العديد من قيادات وكوادر الحركة في حملة تصعيدية وصفتها بالخطيرة.
وقالت الحركة في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا:” في الوقت الذي تسعى فيه حركة فتح لرأب الصدع والتمهيد لانعقاد المجلس الوطني على طريق إنهاء الانقسام وإعادة اللحمة الوطنية، فإن أجهزة أمن حماس ترسل رسائل تهديد عبر منسقي لجنة القوى الوطنية لكوادر الحركة والتلويح بأن حماس ستعيد عقارب الساعة إلى عام (2007) بكل ما يحمله ذلك العام من أحداث مأساوية بين أبناء الجسد الواحد لا نريد أن نستحضرها لقتامة صورتها” .
وتساءل بيان حركة فتح لماذا تلجأ حركة حماس لهذه الممارسات وهذه الرسائل التي من شأنها أن تؤسس لفرقة بين أبناء الشعب الواحد وليس لوحدة ؟
وقالت هذه الرسائل مرفوضة وطنياً ولا يقبلها أحد من أبناء شعبنا وقواه الحية، ولماذا حركة حماس تحمل حركة فتح مسؤولية المسيرات العفوية التي يقوم بها أبناء شعبنا بكافة أطيافه مطالباً بأبسط الحقوق الإنسانية في توفير الكهرباء لمنازلهم وبيوتهم وعياداتهم ومدارسهم ومختبراتهم الصحية ومستشفياتهم وجامعاتهم ورياض أطفالهم ؟.

أبو زايدة: على أجهزة الأمن حفظ الهدوء ومن حق الشعب التظاهر

المصدر: معا
نشر: الجمعة 13-1-2017
قال سفيان ابو زايدة، اليوم الجمعة، إن ما تقوم به الاجهزة الامنية التابعة لحركة حماس في غزة، وخاصة في المحافظات الشمالية من اعتقالات واستدعاءات وتهديدات لكوادر حركة فتح على خلفية أزمة الكهرباء في قطاع غزة، وعلى رأس ذلك استدعاء الناطق باسم حركة فتح الدكتور فايز ابو عطية، هو هروب من الواقع المظلم والمأساوي الذي يعيشه اهلنا في غزة، بما في ذلك اعضاء وكوادر حماس أنفسهم.
وشدّد أبو زايدة في بيان له، على” أن من حق الناس ان تعبر عن وجعها مما وصلت اليه اوضاعهم في غزة وعلى رأس هذا الوجع هو أزمة الكهرباء التي تحتاج الى كل الجهود ومن كافة الأطراف للتغلب عليها او على الاقل للتخفيف من حدتها”.
وتابع:” الجميع يعاني في هذا المكان العزيز من الوطن، ابناء حماس قبل ابناء فتح، وبدل الهروب من الواقع من خلال الاعتقالات والاستدعاءات وتصوير الامر على ان هناك مؤامرة تحاك ضد حركة حماس وضد المقاومة، يجب العمل معا على إيجاد حلول للتخفيف من معاناة شعبنا”.

المجدلاوي : اجراءات حماس مدانة وعليها الافراج عن المعتقلين ومن حق الناس مواصلة التظاهرات

المصدر: وكالة PNN
نشر: السبت 14-1-2017
قال القيادي في الجبهة العشبية لتحرير فلسطين والنائب في المجلس التشريعي جميل المجدلاوي ان من حق المواطنين الخروج بمسيرات والمطالبة بانهاء ازمة الكهرباء مستنكرا ممارسات اجهزة الامن التابعة لحركة حماس.
وقال المجدلاوي في تصريح صحفي تلقت ال PNN نسخة منه حيث وجه حديثه لابناء ثطاع غزة قائلا:” من حقكم المطالبة بحقوقكم والدفاع عنها فالمطالبة بالحقوق حقٌ وواجب لا يجوز إهماله أو التفريط فيه”. واضاف :”من حقكم التظاهر للمطالبة بالكهرباء والسخط على واقعها الراهن والمسؤولين عنه.
وتسائل المجدلاوي :” كيف يجوز لحماس أن تُسيّر مظاهراتها الخاصة وتمنع على الناس التظاهر؟!! فقطاع غزة ليس مزرعة خاصة لحركة حماس وجماهير غزة ليسوا توابع لمزرعتها …
وقال المجدلاوي انني ادين و بأوضح وأشد عبارات الادانة ما أقدمت عليه أجهزة حماس من قمعٍ وترويع وملاحقة للمتظاهرين وأدعو قيادة حركة حماس للإفراج الفوري عن المعتقلين ووقف الملاحقات على خلفية التظاهر والمطالبة بالكهرباء فهي ضرورة لحياة المواطنين.
وحول اليات الخروج من الازمة و في الحلول العاجلة التي تخفف من معاناة المواطنين وإلى أن تُحل مشكلة الكهرباء جذرياً قال المجدلاوي ان اولى الخطوات تبدء بتحسين أداء ادارة شركة الكهرباء، بما في ذلك زيادة الجباية التي تقل حصيلتها الآن عن ثلث ما ينبغي أن يجمع وأول خطوات تحسين الجباية تبدأ بإلزام مؤسسات حركة حماس ووزاراتها وبلدياتها بدفع ثمن ما تستهلكه ليتسنى للشركة أن تدفع بعض التزاماتها وما يتوجب عليها أن تساهم فيه من فاتورة الكهرباء.
كما دعا المجدلاوي الرئيس أبو مازن وحكومة التوافق ورئيسها د. رامي الحمد لله إلى إعفاء وقود محطة الكهرباء من ضريبة البلو وغيرها من الضرائب التي تتذرع بها إدارة الشركة ومرجعياتها لتبرير عجزهم وكذلك أدعو الرئيس والحكومة إلى تيسير فتح الاعتمادات البنكية لتشغيل خط 161 فأنتم المسؤولون عن هذا الشعب وأنتم مرجعيته ومن حقه عليكم أن تحسنوا شروط حياته وصموده، فهذا ما ينبغي أن يتقدم على أية اعتبارات أخرى.

غنيم: هروب حماس للأمام لا يعفيها من تحمل المسؤولية تجاه أزمات غزة

المصدر: معا
نشر: السبت 14-1-2017
أكد نافذ غنيم عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني أن محاولات حركة حماس الهروب للأمام ولعب دور الضحية لا يعفيها من تحمل المسؤولية تجاه أزمات قطاع غزة المتراكمة، ولا يساهم ذلك في علاج القضايا المعيشية التي تعانيها جماهير الشعب.
وأضاف في تصريح وصل معا “نحن ندرك بان الحصار وسياسة الاحتلال الإسرائيلي هي مصدر وأساس الأزمات كافة التي يتعرض لها شعبنا، كما أن عار الانقسام طال وافسد كل الحياة الفلسطينية على جميع المستويات وهو سبب في ذلك أيضا ، لكن هذا كله لا يعني ان نتهرب من مسئولياتنا ونلقي بعجزنا وضعفنا وسوء إدارتنا على شماعة ذلك” .
وقال معقبا على تفجر الأوضاع في أعقاب أزمة الكهرباء الأخيرة ” لقد عبر أبناء شعبنا بأساليب مختلفة عن جام غضبهم تجاه حالة البؤس التي يعانوها، وهم في نهاية المطاف بحاجة لحل هذه الأزمة وغيرها، ولا يهمهم التفكير كثيرا فيمن يتحمل مسئولية ذلك، ولا يجوز لأي كان الطعن وتوجيه الاتهام لهذا الفعل الشعبي المحتج، بوصفه بالمسيس او المتامر او غيره، ولا أن تشحذ قوى الأمن وسائل قمعها لإسكات صوت الناس وإرهابهم، والقيام بحملات اعتقال كما جرى ويجري في شمال قطاع غزة “.
كما عبر عن استيائه بسبب ما قامت به عناصر من حركة حماس خلال مسيرة الأمس بالإساءة إلى شخص الرئيس ابو مازن وكذلك إلى رئيس وزرائه ، وتساءل كيف لحركة حماس مطالبة السلطة وحكومتها بعلاج أزمة الكهرباء وتقوم بمثل هذه الأعمال الاستفزازية؟! مشيرا إلى أن القيام بمثل هذه الممارسات مرفوضة تجاه أي من رموز وقادة الشعب الفلسطيني بما في ذلك قيادة حركة حماس.
وأضاف قائلا ” اذا كانت السلطة الفلسطينية تتحمل المسئولية تجاه الشعب الفلسطيني في كافة أنحاء الضفة وقطاع غزة، فعلى حركة حماس أن لا تنسى أنها هي من يسيطر على قطاع غزة الآن، وهي بالضرورة مسئولة أمام مواطني قطاع غزة مسئولية مباشرة عن علاج قضاياهم ومشاكلهم، ولا تنسى وبعد سيطرتها على قطاع غزة منذ عشر سنوات كانت قد وعدتهم بعلاج مشاكلهم وتقديم النموذج الأفضل، كما عليها أن لا تنسى بان سيطرتها على قطاع غزة بالطريقة التي تمت ولأسباب أخرى، قد جند غالبية الأطراف المحيطة ضدها، مما أدى لتحمل قطاع غزة ومواطنيه تبعات ذلك الكارثية ” .

عوض لوطن: حماس لا تدفع ثمن ما تستهلكه مؤسساتها من كهرباء والذي يصل 7 مليون شيقل

المصدر: وكالة وطن
نشر: الجمعة 13-1-2017
حمل عضو المكتب السياسي لحزب الشعب في قطاع غزة وليد عوض، شركة الكهرباء في قطاع غزة المسؤولية عن ازمة الكهرباء التي تعصف بالقطاع والتي تفاقمت خلال الشهر الماضي.
واوضح عوض ان حل مشكلة الكهرباء يقع على عاتق من يحكم قطاع غزة، ومن ياخذ اموال الناس ويجبي ثمن الكهرباء، والضرائب والجمارك، وهي سلطة الامر الواقع في قطاع غزة، مشيرا الى ان مستوى الجباية يصل الى 60% في قطاع غزة، الذي يجب ان يرتفع الى 80%، نظرا لان المؤسسات الامنية في قطاع غزة ومؤسسات حركة حماس ووزارة الاوقاف لا تسدد ما تستهلكه من كهرباء والتي تصل الى 7 مليون شيقل.
وشهدت مناطق عدة في قطاع غزة في الايام الماضية مسيرات حاشدة شارك بها مئات المواطنين احتجاجا على تفاقم انقطاع التيار الكهربائي الذي وصل لادنى مستوياته، بالوصول الى المواطنين لمدة ساعتين يوميا، خاصة في ظل الاجواء الباردة التي تعيشها الاراضي الفلسطينية.
وقال عوض لوطن، ان الكمية المتوفرة من التيار الكهربائي لقطاع غزة تبلغ نحو 230 ميجا واط، وهي قادرة على امداد المواطن بالكهرباء 12 ساعة يوميا ، وليس ساعتين فقط، وهو ما يثبت سوء ادارة شركة الكهرباء لتلك الكميات.
واشار عوض الى وجود مؤشرات عن تحالف مستثمرين والادارة الحاكمة في قطاع غزة، لعقد صفقات مولدات كهربائية، والطاقة البديلة، وان خلق ازمة الكهرباء هي لتمرير تلك الصفقات ودفع المواطنين اليها .
وحول دور الفصائل في الازمة، اكد عوض ان من يتحمل المسؤولية بالدرجة الاولى ليست الفصائل وانما من يدير شركة الكهرباء، ودور الفصائل في هذه الازمة هي ان تقول كلمتها وقد فعلت وان تكون مع الناس في الشارع للضغط على من يسرق اموالهم .
واضاف عوض ” مواطنو قطاع غزة ضاقوا ذرعا باستمرار الوعود والتصريحات حول ازمة الكهرباء، وخرجوا الى الشوارع احتجاجا على الوضع القائم، لكن الاخوة في الاجهزة الامنية ذهبوا للمعالجة الامنية للمسيرات بقمعها واعتقال المشاركين فيها، ما اجج المشاعر في غزة”
واضاف “ليس مطلوب من الفصائل حل مشكلة الكهرباء وانما هذه مسؤولية من يجبي الاموال، والضرائب، فالفصائل تشارك الناس في الضغط في الشارع على من يحكم ومن يسرق مال الناس ويساعد المستثمرين في الجشع، وحل الازمة من مسؤولية سلطة الامر الواقع في غزة اولا، وحكومة الوفاق الوطني ثانيا”.
واكد عوض “من يتحمل المسؤولية مباشرة عن ازمة الكهرباء هي شركة الكهرباء وليست سلطة الطاقة في رام الله، التي تدفع ثمن الخط القادم من اسرائيل، وثمن الخط القادم مصر لكن ما يجري في غزة هو سوء تصرف ادارة الشركة، وتحالف بين رأس المال وبعض المتنفذين لتمرير صفقة المولدات الكهربائية والطاقة البديلة”.

جبهة التحرير:أزمة الكهرباء فاقمت معاناة الغزيين

المصدر: معا
نشر: الجمعة 13-1-2017
اكد عضو المكتب السياسي ومسؤول محافظات قطاع غزة لجبهة التحرير الفلسطينية عدنان غريب أن أزمة الكهرباء سياسية بامتياز، وهي حق طبيعي من حقوق الحياة التي كفلها القانون الأساسي.
وأضاف غريب في بيان وصل “معا” نسخة منه أن التلاعب بهذا الحق هو جريمة يتحمّل مسؤوليتها المسؤول عن واقع قطاع غزة، داعيا الجميع الى الوقوف بمسؤولية أمام أزمة الكهرباء، مُشدداً على حق الجماهير في التعبير عن مطالبها الحياتية والديمقراطية واحتجاجها على تفاقم هذه الأزمة في إطار نضالها السلمي الديمقراطي المطلبي.
ولفت غريب أن المعاناة تفاقمت وأن الاحوال المعيشية أصبحت لا تطاق مطالبة كافة الجهات المسؤولة القيام بدورها ووضع حلول جذرية وسريعة لحل الأزمة التي طالت جميع مجالات الحياة.
واكد وقوف الجبهة اللى جانب أبناء الشعب الفلسطيني و فقراءه وعماله ومعذبيه، مدينا أعمال القمع التي تعرضت المسيرات، احتجاجاً على تدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في القطاع، بما فيها ظاهرة انقطاع الكهرباء عن المواطنين مما حول حياتهم إلى معاناة وشقاء، زادها معاناة وشقاء، مع الحصار الاسرائيلي المفروض على القطاع، وحالة الانقسام التي تعيشها الحالة الفلسطينية.ودعا غريب إلى وقف كل أشكال القمع والمضايقة للحراك الشعبي والصحفيين واحترام الحق المشروع لأبناء شعبنا في التعبير عن معاناتهم والمطالبة بحقوقهم الاجتماعية والحياتية وحقهم في حياة تسودها الكرامة الوطنية، واطلاق سراح المعتقلين.

نعيمة الشيخ عضو المجلس التشريعى الفلسطينى تطالب بحل سريع لأزمة كهرباء غزة

المصدر: اليوم السابع
نشر: الجمعة 13-1-2017
وصفت عضو المجلس التشريعى الفلسطينى، نعيمة الشيخ، أزمة الكهرباء التى يمر بها أهالى قطاع غزة هى أزمة أخلاقية وتحتاج الوقوف بمسؤولية لمواجهتها بعيدا عن الحزبية، والحسابات الفئوية الضيقة، موضحة ان أزمة الكهرباء فى غزة فاقت كل التوقعات وأصبحت تمس بحياة وكرامة المواطن الفلسطينى.
وأوضحت العضو فى المجلس التشريعى الفلسطينى فى بيان صحفى، اليوم الجمعة، أن الأزمة أصبحت بحاجة لوقفة من كل الوطنيين والمسؤولين لمعالجتها بعيدا عن التهرب وتبادل الاتهامات، مؤكدة أنه من حق الشعب الفلسطينى المطالبة بالحياة الكريمة التى تتوفر فيها الحاجات الأساسية كالكهرباء والماء وهى أدنى الحقوق والقانون الفلسطينى أعطى الحق للمواطنين فى التجمع والاحتجاج والتظاهر وتنظيم الفعاليات السلمية من أجل المطالبة بحماية حقوقهم وتوفير الحد الأدنى من متطلبات الحياة.
وطالبت نعيمة الشيخ بعقد جلسة طارئة للمجلس التشريعى الفلسطينى تخصص لمناقشة أزمة الكهرباء فى غزة ووضع الحلول الحقيقية لها والضغط علي السلطات التنفيذية من أجل حلها فورا ووضع حد للانتهاكات التى تقوم بها السلطات فى قطاع غزة من كبح للحريات واعتقال للمحتجين باعتبار أن هذه الإجراءات مخالفة للقانون الذى كفل حق الاحتجاج والتظاهر السلمي، واعتبار أن الانسان الفلسطينى أغلى ما نملك، على حد تعبيره.

برهوم: أزمة الكهرباء مفتعلة وجاهزون للتعاطي مع أي جهود لحلها

المصدر: دنيا الوطن
نشر: الجمعة 13-1-2017
قال الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم، إن أزمة الكهرباء في قطاع غزة “مفتعلة ومسيسة وتهدف إلى إحكام حصار غزة وخنق أهلها”، محملاً الرئيس الفلسطيني محمود عباس وحكومة التوافق الوطني، المسؤولية الكاملة عن تداعيات أزمة كهرباء غزة.
وأوضح برهوم، في تصريح صحفي، وصل “دنيا الوطن” نسخة عنه، ظهر الجمعة، أن المطلوب من الرئيس الفلسطيني وحكومة التوافق، الإسراع في تصويب البوصلة والعمل على وضع حد نهائي لأزمة كهرباء غزة، وتبني احتياجات القطاع ومستلزماته كافة”.
وأضاف: “إننا في حركة حماس نؤكد للجميع على مواقفنا الواضحة والصريحة في وقوفنا إلى جانب شعبنا وأهلنا في غزة، وتبني احتياجاتهم ومتطلباتهم كافة، ولن نتخلى عنهم مهما كلفنا من جهد، وسنطرق الأبواب وسنسلك كل الدروب كافة لإنهاء معاناتهم”.

يوسف يطالب بإبعاد الفصائل عن مسيرات الكهرباء في غزة

المصدر: أمد للإعلام
نشر: الجمعة 13-1-2017
طالب القيادي في حركة حماس د. أحمد يوسف بإبعاد الفصائل عن المسيرات التي تخرج في مدن قطاع غزة ، احتجاجاً على أزمة الكهرباء ، حتى لا يتم حرفها عن مسارها الصحيح ، ولكي تصل للمعنيين بأن هناك أزمة حقيقية يعيشها سكان القطاع .
وجاء في نص التدوينة التي نشرها اليوم الدكتور يوسف على صفحته الخاصة “الفيس بوك” :
“حتى لا تُسيس التظاهرات، لماذا لا يقودها ويحركها المستقلون؟!
لماذا لا نقطع الطريق على حق للشارع في التظاهر السلمي ضد الانقطاع المستمر للكهرباء بالطلب من كل قيادات الفصائل والناطقين باسمها بعدم الادلاء بأي تصريحات أو الظهور في المشهد الاحتجاجي؛ للحفاظ على سلمية المسيرات وعدم توجيه الاتهامات لها بأنها مسيسة.. إذ أن المهم هو أن تصل رسالة المحتجين بأن قطاع غزة فيه مشكلة كهرباء، وأن المطلوب من المجتمع الدولي أن يتحرك قبل أن تفلت الأمور وتخرج الجموع من عقالها، وذلك بتشكيل لجنة تقصي حقائق تعاين الأوضاع وتسهم في إيجاد مخرج ينهي حالة الاحتقان، بعدما تبين أن السلطة وإسرائيل وحماس وشركة الكهرباء كلها تقع في دائرة الاتهام وموجة الغضب تطالها جميعاً..
المظاهرات السلمية مطلوبة لحق الشارع في إيصال مظلوميته، وقطع أيدي العابثين والساعين لتخريب حق الناس في توصيل رسالتهم للعالمين حق للجهات الأمنية، وابتعاد حناجر المحرضين خارج سياق أزمة الكهرباء، فيما عدا ذلك اتركوا الناس لتقول كلمتها وتنفس عن غضبها في حراك سلمي تصل نداءاته لكل من ألقى السمع وهو شهيد.
نعم؛ هناك مندسين، وهناك من يعمل على حرف بوصلة المطالب وتسيسها، ولكن هذا ليس مبرراً للقمع بذريعة كبح جماح المتجاوزين.
لقد اقترحت أن تنخرط جماهير حماس في المسيرات وتكون ضابط أمان تأخذ على أيدي من يتعمدون حرف المسيرة عن سلميتها، والعمل مع قيادات التظاهرة بالتأكيد على الضبط والربط، لاحترام ملكيات الآخرين وحماية المؤسسات والمقرات الخاصة بالحكومة.
إن هذا المقترح هو مجرد وجهة نظر شخصية يمكن تطويرها، بحيث يتظاهر الناس سلمياً وتكون الشرطة هي في حماية التظاهرة وليس خصماً لها”.

ماذا عقبت ‘حماس’ على مسيرات الاحتجاج على أزمة كهرباء غزة؟

المصدر: وكالة سوا
نشر: الجمعة 13-1-2017
قالت حركة (حماس) أنها “تحيي جماهير الشعب الفلسطيني في غزة المحاصرة ، التي خرجت للتعبير عن رأيها وسخطها تجاه المتسببين الحقيقيين في أزماتهم، والمتلذذين بحصارهم وعذاباتهم، رافضين كل نهج المتساوقين مع سياسات الاحتلال ومخططاته”.
وأكدت حماس على لسان المتحدث باسها فوزي برهوم مساء الجمعة على حق الجماهير في التعبير السلمي عن رأيها والمطالبة بحقوقها بعيداً عن إثارة الفوضى والشغب والفلتان والتعدي على الممتلكات العامة والشرطة ورجال الأمن، الذين من واجبهم ومهامهم الحفاظ على الجماهير وتأمين مسارها وحمايتها ومنع استغلالها من أي جهة كانت لإثارة الشغب ونشر والفوضى والفلتان.
وتوجهت بالتحية والتقدير إلى عناصر وقيادات ومنتسبي وزارة الداخلية في غزة الذين قاموا بواجبهم على أكمل وجه تجاه أبناء شعبهم على مدار سنوات الحصار والحروب والدمار واستشهد منهم المئات وسالت دماؤهم وتناثرت أشلاؤهم، وصمدوا وصبروا وأخذوا على عاتقهم رغم كل العراقيل والصعوبات والتحديات ووضع حد لحالة الفوضى والفلتان والحفاظ على الأمن العام(..) مشيرةً الى أن ما وصفتهم :” بحفنة من الغوغائيين والموتورين ودعاة الفوضى والفلتان والمدفوعين من جهات معروفة للجميع أبوا إلا أن يستغلوا هذه الحالة الشعبية للتعبير عن الرأي واندسوا بين الصفوف وحرفوا المسار ونشروا الفوضى واعتدوا على الشرطة وقوات الأمن”.
وفقا للبيان وطالبت حماس الجميع من أبناء شعبنا وشرائحه وفصائله ومستوياته المختلفة كافة، الوقوف عند مسؤولياتهم وتكثيف الجهود لحل هذه الأزمة وإنهاء معاناة القطاع. كما طالبت وزارة الداخلية في غزة بالعمل على الحفاظ على الأمن العام وتطبيق القانون وحماية المسيرات وعدم السماح لأي طرف كان أن يعبث بأمن هذا البلد ويهدف إلى عودة غزة إلى مربعات الفوضى والفلتان.

تصريح مشير المصري القيادي في حركة حماس حول الاحتجاجات على استمرار أزمة الكهرباء

المصدر: ق الأقصى
نشر: السبت 14-1-2017
• اليوم نخرج بكل غضب في وجه الخيانة وتآمر السلطة والحكومة ومحاربة المقاومة ومعاداة شعبها وحصارها لغزة… جئنا لنقول نحمل المسؤولة للرئيس عباس ورئيس الوزراء عن معاناة شعبنا وحصاره وخاصة بأزمة الكهرباء.
• غزة تتعرض لمؤامرة تستهدف استمرار حصار الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والتلذذ بمعاناة شعبنا الفلسطيني واستخدام كهرباء غزة كورقة ابتزاز من قبل رام الله هي خيانة لله ورسوله وللمؤمنين؛ لأنهم يسعون لابتزاز لأطفال والنساء والشيوخ
• السلطة تأخذ ضرائب من غزة 120 مليون دولار منها 70 مليون لصالح موظفيها وتضع في جيبها 50 مليون دولار، كما أنها تأخذ على كل لتر وقود صناعي لمحطة التوليد نحو دولار كضرائب.
• على الجميع، العربي والإسلامي والفلسطيني، تحمل مسؤولياتهم تجاه القطاع، وإذا كان ثمن رفع الحصار الاعتراف بإسرائيل فأنتم واهمون أو اعادة غزة الى عهد السلطة بالفوضى والقتال فأنتم واهمون أو التخلي عن المقاومة واستباحة غزة كحال الضفة فأنتم واهمون.
• غزة محرمة على الاحتلال ولحمها مرّ على الإسرائيليين وغزة ستشكل موطنا لتحرير المسجد الاقصى.
• الحكومة الفلسطينية تفرض ضرائب باهظة على وقود كهرباء غزة، فهي تشارك في حصار القطاع، وأدعوها لتولي إدارة شركة كهرباء غزة، والملف في يديها.
• أدعو كل الفصائل الى عدم استغلال حالة الأمن والاستقرار والحريات العامة الممنوحة على أرض غزة بإشاعة الفوضى والانفلات الأمني.
• نهاية المسيرة: “احرق المتظاهرون خلالها صور الرئيس محمود عباس ورئيس الحكومة رامي الحمد الله احتجاجا على استمرار الازمات في القطاع”

تصريح القائم بأعمال رئيس سلطة الطاقة ظافر ملحم حول أزمة الكهرباء في غزة

المصدر: ق النجاح
نشر: السبت 14-1-2017
• إن شركة الكهرباء في قطاع غزة هي من تتحمل مسؤولية توزيعها للمواطنين.
• عدد المشتركين في قطاع غزة يصل إلى حوالي 250 ألف مشترك، بينهم 60 ألفًا لا يدفعون فاتورة الكهرباء ويستهلكون قرابة 15 مليون شيكلًا، ووفقاً للبيانات التي تم مراجعتها بأنهم يستهلكون النسبة الأكبر من الكهرباء في قطاع غزة، ما أدى إلى خلل كبير في منظومة كهرباء القطاع، وهم من فئة “البلاش كثر منه”.
• المؤسسات الحكومية والمساجد والمنتجعات التي تملكها سلطة الأمر الواقع في غزة التي يتم إعفائها من فواتير الكهرباء تستهلك قرابة العشرة مليون شيكلًا.
• سلطة الطاقة في الضفة الغربية ومجلس تنظيم قطاع الكهرباء يمنع إعفاء أي شخص من فاتورة استهلاك الكهرباء.
• المؤسسات الحكومية في الضفة الغربية تقوم بتسديد ما عليها من فواتير لصالح شركة توزيع الكهرباء.
• هناك نقص في الامدادات نتيجة سوء في توزيع الأحمال من قبل شركة توزيع الكهرباء بغزة.
• ما يتوفر من كهرباء في قطاع غزة يقدر بحوالي 220 ميغاوات، بينما يحتاج قطاع غزة 450 ميغاوات، أي أن نسبة العجز تفوق الـ 50%.
• الحل يكمن في ترشيد استهلاك الـ60 ألف مشترك.
• هناك موضوع المساجد والمنتجعات السياحية وتملكها بعض التنظيمات المتنفذة في قطاع غزة هي ايضا معفيه من الكهرباء وهذا لا يعقل ان يستمر.
• هناك إستقطاعات التي يتم جبايتها من الـ 40 ألف موظف من حكومة غزة ولا تسدد إلى خزينة الكهرباء.
• هناك حلولاً مطروحة من خلال شراء كميات أكبر من الوقود لتشغيل المحطة، وإنتاج أكبر كمية من الطاقة الكهربائية.
• أيضا إعادة بناء وهيكلة شركة توزيع الكهرباء في قطاع غزة لإدارتها بأكثر كفاءة، وضمان توزيع الأحمال في القطاع بنزاهة، ودون تمييز بين المشتركين.
• المشاريع الأهم استراتيجيًا هو إعادة ترتيب الربط مع الجانب الإسرائيلي والمصري، وتوسعة محطة التوليد لتغطية جميع متطلبات القطاع، وهذا مشروطً بتمكين سلطة الطاقة وحكومة الوفاق للعمل بحرية في قطاع غزة.

أزمة الكهرباء تشعل قطاع غزة.. والحراك: “مش هنطاطي إحنا كرهنا الصوت الواطي”

المصدر: صدى البلد
نشر: الجمعة 13-1-2017
يشهد قطاع غزة حالة من الغليان والتظاهرات بسبب انقطاع التيار الكهربائي في حين لا تلوح أي بوادر على أن النقد ستخف وطأته في أي وقت قريب وهو ما يغذي شعورا بالضيق والإحباط بين السكان.
ويحاول سكان القطاع إضاءة وتدفئة منازلهم بالشموع أو بحرق بقايا الأخشاب. وتستيقظ الأسر في جوف الليل عندما تأتي الكهرباء أحيانا فيسارعون إلى الاستحمام أو غسل الملابس.
وعلى إثر تلك المعاناة خرج الآلاف في قطاع غزة تنديدا بانقطاع التيار الكهربائي، وهو ما أسفر عن مواجهات بينهم وبين قوات الأمن التابعة لحركة حماس، وقال شهود عيان أن القوى الأمنية التابعة لحركة حماس فرقت مساء الخميس، تجمعات سلمية شبابية خرجت في عدد من مناطق شمال قطاع غزة للتنديد بانقطاع الكهرباء، واعتدت على الصحفيين لتوثيقهم مشاهد الإعتداءات. وأضاف شهود العيان أن عناصر مسلحة من حماس هاجمت المسيرات السلمية والتجمعات الشبابية باستخدام العصي والهروات وأطلقت النار بالهواء لمحاولة تفريق المتظاهرين.
وتابع الشهود أن العنف الممارس في فض المسيرات ، التي شارك فيها آلاف المواطنين ، تسبب في إصابة العديد من المشاركين بجروح ورضوض وكدمات.
من جهته، قال المتحدث باسم حماس، فوزير برهوم، إن الحركة منفتحة على حلول واتهم السلطة الفلسطينية باستخدام الأزمة كوسيلة “لتشويه سمعة حماس والتضييق على سكان قطاع غزة.”
وكان وزير العمل في حكومة التوافق الوطني الفلسطينية مأمون أبو شهلا قد حمّل ـ في تصريحات صحفية قبل يومين ـ حركة حماس مسؤولية أزمة الكهرباء في قطاع غزة ، وقال إن الحكومة تسدد مليار شيكل سنويًا (نحو 260 مليون دولار) ، ثمنًا للكهرباء في القطاع.
من جهته، دعا القيادي الفتحاوي المفصول، محمد دحلان، إلى عقد جلسة طارئة وعاجلة للمجلس التشريعي الفلسطيني خلال 24 ساعة لبحث حلول لأزمة الكهرباء التي يعيشها قطاع غزة.
واقترح دحلان مجموعة من الخطوات التي يمكن من خلالها الاسهام في إنقاذ الوضع بغزة؛ داعيًا التشريعي “لتحمل مسؤوليته القانونية والرقابية”.
وطالب المجلس التشريعي بالإعلان عن تشكيل “لجنة أزمات” تضم أخصائيين موثوقين، مكلفة ومفوضة بصلاحيات وضع الأطر والتواصل فورًا مع الدول المانحة لشرح ما يجري، ولبحث سبل تحويل جزء من أموال المانحين لحل أزمات الكهرباء والماء والفقر في القطاع.
وأدانت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، التي تضم العديد من القوى الوطنية، اليوم الجمعة، إقدام القوى الأمنية في غزة على قمع المسيرات السلمية التي خرجت في قطاع غزة للتعبير عن الاستياء إزاء تفاقم أزمة الكهرباء.
وحذرت المبادرة، في بيان صحفي، من المعالجة الأمنية للمسيرات الشعبية التي تخرج في قطاع غزة احتجاجا على أزمة استمرار انقطاع التيار الكهربائي، وأكدت أن الحلول لن تساهم في وضع حلول لهذه الأزمة، وإنما ستعمل هذه المعالجة على تأجيج المشاعر وزيادة الاحتقان في الشارع الفلسطيني.
كما تظاهر فلسطينيون ينتمون للحراك الشباب ورفعوا شعارات “مش هنطاطي احنا كرهنا الصوت الواطي”.

ميلادنوف يطالب باحترام حق التظاهر السلمي في غزة

المصدر: دنيا الوطن
نشر: الجمعة 13-1-2017
طالبت الأمم المتحدة اليوم الجمعة باحترام حق التظاهر والتجمع السلمي في غزة، داعية كل الاطراف المعنية الى حل جذري لازمة الكهرباء التي تعصف في القطاع في هذا الشتاء.
وقال المبعوث الاممي للامين العام للامم المتحدة في الاراضي الفلسطينية نيكولاي ميلادنوف في تصريح صحفي “انه يتابع بقلق شديد التوترات الحادثة في قطاع غزة بعد ان ترك الناس بلا كهرباء التي تاتي لعدة ساعات في اليوم فقط في شتاء بارد “.
وطالب ميلادنوف بضمان حرية التظاهر السلمي والتجمع وحرية التعبير في غزة ، داعيا في الوقت ذاته كل الاطراف الى ايجاد حل سريع وعاجل لمشكلة الكهرباء.

الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب: اعتقالات الامن في غزة غير قانونية

المصدر: وكالة PNN
نشر: الجمعة 3-1-2017
عبر الحقوقي صلاح عبد العاطي رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني عن قلقه من حملة الاعتقالات والاستدعاءات التي تقوم بها الأجهزة الأمنية في قطاع غزة دون مراعاة القانون في تلك الإجراءات، كونها تأتي على خلفية المسيرات التي نُظمت احتجاجا على استمرار ازمة الكهرباء في قطاع غزة.
وأكد الحقوقي عبد العاطي في تصريح صحفي على عدم جواز الاعتقال على خلفية الرأي والانتماء الحزبي أو الاعتقال على خلفية سياسية، وقال :”الحرية الشخصية للأفراد والحريات العامة كفلت بنص صريح من القانون الأساسي، وتعتبر من اسمي الحريات في الإعلانات والعهود والمواثيق الدولية وفي القوانين الوطنية والتي لا يجوز انتهاكها تحت أي ظرف حتى في حالة الطوارئ المعلنة من قبل الدولة”.
وأضاف عبد العاطي ان القانون يشترط توفير جميع الضمانات القانونية الإجرائية خلال تنفيذ عمليات دخول وتفتيش المساكن، والقبض والتوقيف وفق ما نص عليها القانون الأساسي المعدل لعام 2003، وقانون الإجراءات الجزائية لعام 2001، مطالبا الجهات المسؤولة بوقف حملة الاعتقالات والإفراج عن جميع الموقوفين لأن الاستمرار في احتجازهم يشكل حجز حرية دون سند قانوني.

روني شكيد يحذر: المراهنة على مشكلة الكهرباء في غزة لعب بالنار وقد يتحول ضدنا

المصدر: سما
نشر: السبت 14-1-2017
قال الكاتب والصحفي الإسرائيلي الشهير “روني شكيد”، إن على “إسرائيل” مراجعة سياساتها مع قطاع غزة، خاصة في ظل عيش الغزيين حالة من الغليان مع تتابع الأزمات عليهم، وأضاف “شكيد” الذي شغل منصب كبير في “الشاباك” سابقا، أنه من راهن على مظاهرات مساء الخميس في شمال القطاع، جاءه الجواب في مظاهرات حماس يوم الجمعة”.
وتابع: “نصيحة مني للحكومة، أنا لا أنكر إحساسي بألم المواطنين في غزة لكني أبحث عن مصلحة وأمن شعبي، والمراهنة على مشكلة الكهرباء في غزة لعب في نار حارقة”، وطالب حكومة الاحتلال برئاسة نتنياهو بالمسارعة في حل مشاكل قطاع غزة، وقال: “حذار حذار حذار من المراهنة والمسارعة للضغط والمبادرة لحل المشكلة”.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا