الرئيسيةتقاريرالمشهدالمشهد الاخباري الفلسطيني 27-3-2017

المشهد الاخباري الفلسطيني 27-3-2017

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

• قال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية “الكرملين”، دميتري بيسكوف، إنه من المقرر أن يستقبل الرئيس الروسي بوتين، نظيره الفلسطيني محمود عباس، في 11 مايو المقبل.(معا)
• اكد السيد الرئيس أن لا دولة فلسطينية بغزة، ولا دولة بدون غزة، وأن منظمة التحرير وبالتفاف جماهير الشعب الفلسطيني حولها ستفشل كل المخططات التآمرية ضد القضية الفلسطينية، جاء ذلك خلال استقباله وفدا من أبناء حركة فتح إقليم بلجيكا، بعد وصوله الى بروكسل امس.(وفا، ت.فلسطين، وكالات…)
• من المقرر أن يلتقي السيد الرئيس اليوم في بروكسل مع رئيس المجلس الأوروبي، ورئيس البرلمان الأوروبي، والممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي، ورئيس المفوضية الأوروبية.(وفا، دنيا الوطن)
• التقى السيد الرئيس مساء امس، في مقر إقامته في بروكسل، السفراء العرب المعتمدين لدى بلجيكا، وأطلع سيادته السفراء على مجمل المستجدات السياسية، وكذلك التطورات على الأرض في ظل مواصلة إسرائيل التنكر لقرارات الشرعية الدولية.(وفا)
• أكد أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أنه “في ظل التعنت الإسرائيلي والتوسع في الاستيطان وتراجع المساندة الدولية لحل الدولتين، فإن السلطة الفلسطينية سوف تطرح آليات جديدة للتعامل مع القضية”.( سكاي نيوز)
• استبعد أحمد مجدلاني، أمين عام جبهة النضال الشعبي، ما تردد حول مناقشة مشروع فلسطيني جديد سيناقش في القمة العربية الـ28، مؤكدًا أن هذا عار عن الصحة وليس في التفكير الفلسطيني أو في السياسة الرسمية الفلسطينية.(ق.الغد)
• لفت د. أحمد مجدلاني، إلى أن منظمة التحرير تتمسك بمبادرة السلام العربية، وكذلك القيادة الفلسطينية، داعيين إلى عدم القبول بأي ضغوطات على أطراف عربية أو مشاريع تدعو إلى تعديل مبادرة السلام العربية، والبدء بالتطبيع مع إسرائيل قبل الانسحاب من الأراضي المحتلة.(ق.الغد)
• نفى نائب رئيس حركة فتح محمود العالول، تقديم القيادة مشروع جديد وطرحه في اجتماع القمة العربية المقبلة المزمع عقدها في الـ29 من الشهر الجاري، مؤكداً على ثبات الموقف الفلسطيني ومطلبه الأساسي.(ت.فلسطين)
• قال محمد إشتية عضو مركزية حركة فتح، إن الحكومة الإسرائيلية تحاول أن تقترب أكثر من الدول العربية، من أجل الالتفاف على مبادرة السلام العربية، وطالب شتية بأن لا تمر هذه المحاولة الإسرائيلية.(ت.فلسطين)
• قال وزير الخارجية رياض المالكي، إن القمة العربية المنعقدة في منطقة البحر الميت بالمملكة الأردنية ستكون قمة نوعية، وستعيد القضية الفلسطينية كقضية مركزية للأمة العربية.(وفا)
• اشار د.رياض المالكي إلى ان قمة البحر الميت ستكون مفصلية للوطن العربي ككل، لأنها تأتي في ظروف استثنائية، وما تعيشه المنطقة من ويلات وحروب ومواجهة الإرهاب، مؤكدا ان توقيتها هو في غاية الأهمية من اجل لململة الصف العربي.(وفا)
• قال د.رياض المالكي انه لا يوجد اية جهة تستطيع ان تتخطى الفلسطينيين، وتحديدا ان موقف الفلسطينيين تم التعبير عنه خلال تصريحات السيد الرئيس في المانيا حين قال “نرفض الحلول المؤقتة والإقليمية “.(معا)
• أكد الناطق باسم الحكومة الأردنية محمد المومني، أن القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى، معربا عن اعتقاده بأن غياب الحل العادل والدائم للقضية يعد سببا رئيسيا ومباشرا لكثير من النزاعات في الشرق الأوسط وانعدام الاستقرار الإقليمي.(وفا)
• أكد سفير فلسطين ومندوبها لدى الجامعة العربية جمال الشوبكي، إن هناك إجماع عربي من جميع المندوبين الدائمين بالجامعة العربي الذين أكدوا بشكل حاسم وقوي خلال مداخلاتهم في اجتماع المندوبين الدائمين العرب على مركزية القضية الفلسطينية.(وفا)
• طالب وزير المالية في موريتانيا المختار ولد أجاي، المؤسسات المالية العربية والدولية بتوجيه استثماراتها نحو دعم الاقتصاد الفلسطيني، من خلال صندوق الأقصى الذي هو إحدى المبادرات العربية، ليتمكن الشعب الفلسطيني من الصمود .(وفا)
• طالبت وزيرة الاقتصاد الوطني عبير عودة، امس، المجلس الاقتصادي والاجتماعي التحضيري للقمة العربية تنفيذ مشاريع القرارات الخاصة بالقدس وتوفير الدعم المالي اللازم لها .(وفا)
• أكدت حركة فتح أن تصريحات حماس الأخيرة حول موافقة السيد الرئيس على اقامة دولة فلسطينية في حدود الرابع من حزيران، بأنها تصريحات تندرج في مربع النفاق السياسي ومحاولة بائسة لتضليل الرأي العام الفلسطيني والعربي.(وفا)
• أوضح عضو ثوري فتح والمتحدث الرسمي باسمها اسامه القواسمي، أن حماس أبدت موافقتها على الاطروحات الاسرائيلية الرامية لإقامة الدولة الفلسطينية المزعومة ذات الحدود المؤقتة، والتي تستثني القدس وقضية اللاجئين وتسمح لدولة الاحتلال بضم 60% من مساحة الضفة الفلسطينية، الأمر الذي نرفضه تماما ويرفضه السيد الرئيس.(وفا)
• دافع محمد حوراني، القيادي في حركة فتح، عن الموقف الصادر بشأن عدم الاعتراف باللجنة الإدارية التي شكلتها حماس لإدارة شؤون غزة، مؤكدًا أن هذه اللجنة غير قانونية، وأضاف أن حماس تحاول أن «تقنن» هذه اللجنة الإدارية، بمعنى أنها تحكم غزة بالأمر الواقع.(ق.الغد)
• ترأس عضو مركزية فتح أحمد حلس اجتماع الهيئة القيادية العليا لحركة فتح في مدينة غزة واستعرض حلس الوضع السياسي على الصعيد الدولي والإقليمي مشيداً بالحراك السياسي والدبلوماسي الذي تخوضه القيادة ممثلة بالسيد الرئيس بكل حكمة.(وفا)
• قال محمد إشتية، “إن حركة فتح تريد مصالحة وطنية الفلسطينية ولكن للأسف مجريات الامور في قطاع غزة تتجه لمنحنى آخر يختلف تماما عن رغبتنا في الوصول إلى مصالحة حقيقة من إنهاء الانقسام”.( ت.فلسطين)
• صرح نائب الرئيس الامريكي مايك بنس بان الرئيس دونالد ترامب يفكر بجدية في نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس كما أكد بنس التزام ترامب بالحفاظ على أمن اسرائيل، والعمل على تحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الاوسط.(صوت اسرائيل)
• شرعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، امس، باستكمال بناء جدار الفصل العنصري على أراضي المواطنين في مدينة بيت جالا، غرب بيت لحم.(وفا، بيت لحم 2000)
• قدم رئيس الوزراء رامي الحمد الله، امس في مخيم الجلزون واجب العزاء لذوي الشهيد محمد حطاب (17 عاما) وعاد الحمد الله في مجمع فلسطين الطبي المصابين الذين كانوا برفقة الشهيد حين أطلق جنود الاحتلال الرصاص على المركبة التي كانوا يستقلونها.(وفا)

مقال اليوم

اغتيال مختلف في قلب غزة..!

بقلم: أكرم عطا الله

عندما يتعلق الأمر بالجرائم الإسرائيلية فإن المعيار واحد للحكم على الأشياء، فعندما اغتالت إسرائيل الشهيد باسل الأعرج ارتفعت الأصوات لتحمل السلطة المسؤولية والقصور بل وأبعد كتبت يومها «أن من يعتقد أن السلطة قادرة على حماية أي فلسطيني فهو مخطئ، ولكن الانقسام يجعل الفلسطينيين يتربصون لاستغلال أي شيء ضد الآخر للنيل منه والآن من يعتقد أن غزة قادرة على حماية أحد فهو مخطئ أيضا، فحال الفلسطيني واحد».
بكل أسف استطاعت إسرائيل أن تغتال في الضفة وفي تونس وفي سورية والآن تغتال في قلب غزة، وهنا يجب القول أيضا ان الفلسطينيين تمكنوا عندما قرروا اغتيال شخصية إسرائيلية كبيرة بحجم الوزير رحبعام زئيفي في قلب القدس على يد الجبهة الشعبية .. هذه مسألة طبيعية في سياق الصراع الطويل بين الفلسطينيين وإسرائيل ولم تتفوق إسرائيل وحدها.
اعتادت إسرائيل على التصفيات والاغتيالات في القطاع منذ سنوات طويلة بواسطة الطائرات ولم يخطر ببال أحد أن تقوم بهذه الجريمة بالشكل الذي تم وإلا لتم اتخاذ إجراءات مختلفة في حماية الشهيد مازن فقهاء، وإن لم تعف هذه الجريمة العارفين بالدور الحقيقي الذي يلعبه الشهيد في الإشراف على خلايا حركة حماس المسلحة في الضفة والذين يعرفون أن هناك اعترافات من قبل معتقلين تشي بمسؤولية الشهيد من عدم اتخاذ ما يكفي من إجراءات الأمان حيث اتضح أن هذا الرجل على هذه الأهمية يسير بلا مرافقين أو حراسات وبالتأكيد كانت تعرف إسرائيل أنه يتحرك وحيدا ما سهل عليها تنفيذ الاغتيال.
لم تنته التحقيقات كما يقول القائمون عليها حتى كتابة هذا المقال ولكن قطاع غزة مراقب جيدا من خلال الكاميرات المنتشرة في كل الأماكن، فهل تمكنت من رصد الجريمة وعدد المشاركين فيها وكيف تم التنفيذ والانسحاب؟ أم أن الكاميرات تم تعطيلها قبل التنفيذ؟ وبكل الظروف هذا حدث أمني كبير، لا بد وأن عملية كهذه تطلبت مراقبة لفترة طويلة من قبل عملاء ليس من الضرورة أن يكونوا هم المنفذين ولكن عملية الرصد التي تمت مسبقا لا بد وأن تكشف عن شيء مهم، وهنا يجب العودة للكاميرات الموجودة في الشوارع القريبة وتحليلها قبل أسابيع من الجريمة لمن كان يمر في الشوارع ومن دخل البناية ومن رصد، هذه مهمة الأجهزة.
جريمة الاغتيال تضع حركة حماس أمام ثنائية الخيارات الصعبة، إما أن ترد وفي هذا مغامرة كبيرة ونتائجها غير محسوبة وقد تستدعي حربا كلفتها عالية بل آخر ما تريده الحركة في الظرف الحالي، وإما أن تصمت وفي هذا أيضا ما يمس خطابها وخصوصا أنها بالغت في الحديث عن اغتيال باسل الأعرج وتحميل المسؤولية. وحتى أول من أمس، قبل اغتيال الشهيد مازن بساعات كانت إسرائيل قد قامت بقتل الشهيد محمد حطاب ابن مخيم الجلزون طالبت حركة حماس بالرد هنا فإن الصمت على الاغتيال في غزة يمس بخطابها الذي تقوله حين يتعلق الأمر بغيرها.
ولكن لماذا قامت إسرائيل باغتيال مازن فقهاء بالذات وبهذه الطريقة؟ ففي طريقة الاغتيال ما يعني مخاطرة كان يمكن أن تفشل وتنتهي بفضيحة لها كما حدث أثناء اغتيال الشهيد المبحوح في الوقت الذي يمكن أن تغتال من تشاء في غزة بواسطة الطائرات وباحتمالية مخاطرة صفرية فلماذا اختارت هذا الشكل بالذات؟
تقدر إسرائيل التي تضع سيناريوهات لكل شيء قبل الإقدام على أي فعل أن عملا بهذا المستوى لا يمكن تمريره، وهذا ما أكده البيان الصادر عن الجناح المسلح لحركة حماس وبالتأكيد فإن واحدا من بين السيناريوهات هو الرد الذي يستدعي ردودا ويستدرج الحالة نحو الحرب، فهل كان في نية إسرائيل جر المنطقة نحو هذه الحرب؟ ربما … ولكن طريقة الاغتيال غير المعلنة تجعل من حركة حماس كأنها هي من أطلق شرارة الحرب أمام الرأي العام الإسرائيلي والدولي وخاصة أن أجهزة الأمن الإسرائيلية لم تعلن مسؤوليتها عن الاغتيال .. وهذا مختلف فيما لو قامت باغتياله بصاروخ كما تفعل في كل مرة ففي ذلك مسؤولية مباشرة واعتراف صريح.
صحيح أن عملية الاغتيال هي بمثابة اختبار للقيادة الجديدة لحركة حماس وجس نبضها وخصوصا بعد الحديث الإسرائيلي عن انزياح الحركة في غزة نحو التشدد والتركيز على شخصية القيادي يحيى السنوار كرئيس للحركة في القطاع، ولكن الرغبة الإسرائيلية بالتصعيد تنبع من اعتبارات إسرائيلية داخلية ازدادت مؤشراتها في الآونة الأخيرة سواء بالحديث عن القوة البحرية لـ»حماس» أو بالحديث عن الأنفاق واختراقها والصواريخ والمبالغة في كل شيء وتضخيم كل شيء.
لكن الاعتبارات الداخلية التي بدت ضاغطة في الداخل هي نذر الانتخابات التي يمكن أن تفضي إليها الخلافات التي بدأت تعصف بالحكومة سواء الصراع بين رئيس الوزراء نتنياهو ورئيس حزب «كولانو» موشيه كحلون حول سلطة البث وتراجع نتنياهو عن الاتفاق السابق أي دفع الأمور نحو أزمة قد تحل الحكومة، أو الخلاف بين ليبرمان ونفتالي بينيت حول رفض حاخامات مقربين من بينيت خدمة الفتيات في الجيش، أو ربما تفضي التحقيقات مع رئيس الحكومة بتهم الفساد والرشوة إلى نهاية مستقبله السياسي والذهاب نحو انتخابات، كل تلك كما درجت العادة تستدعي حربا كما الحروب الثلاث التي شنتها إسرائيل على غزة كلها كانت مرتبطة بالانتخابات، والأهم من ذلك لا أحد يتصور أن تنحل الحكومة ويغادر ليبرمان موقعه دون أن يخوض حربا يستعرض فيها نفسه كرجل امن وموقفه أثناء عدوان 2014 وتقرير مراقب الدولة وخصوصا أن ليبرمان اندلق بإلقاء ما يكفي من التهديدات قبل تسلمه وزارة الدفاع وتلك تضع مستقبله السياسي على المحك فيما لو ذهب للانتخابات خالي الوفاض.
من هنا، تتولد رغبة الحرب لكن دون أن تبدو إسرائيل هي من بدأها هكذا تفهم الحكاية، ولكن في ذلك ما يتطلب استدعاء العقل البارد لدى حركة حماس والتفكير دون اندفاع فالأمر خطير وهناك رغبة إسرائيلية بالتصعيد تتملك قادتها للحفاظ على مواقعهم في النظام السياسي وتلك ليست مسؤولية فلسطينية لذا يجب إجراء حسابات هادئة تقوم على استبعاد سيناريو الحرب وغير ذلك كل شيء مسموح، ما حدث جريمة كبيرة وصعبة لكن حذار أن تستدرجنا إلى حيث يتربص الإسرائيلي.

فيديو

إدانات واسعة لتشكيل “حماس” ما يسمى “لجنة إدارة قطاع غزة”
https://fatehmedia.eu/?p=90713

لتحميل المشهد الاخباري الفلسطيني 27-3-2017 اضغط على الرابط ادناه:

المشهد الاخباري الفلسطيني 27-3-2017

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا