الرئيسيةتقاريرالمشهدالمشهد السياسي 26-05-2017

المشهد السياسي 26-05-2017

يهتم بأبرز المقالات في الصحف الفلسطينية والعربية والاسرائيلية

اعداد: وليد ظاهر رئيس تحرير المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

مقالات فلسطينية

صحيفة “القدس”

شعباً وقيادة مع أسرى الحرية تكتب في حديث القدس: في كلمته أمام اجتماع المجلس الثوري لحركة “فتح” أمس، أكد الرئيس محمود عباس وقوف القيادة الفلسطينية، والحركة وكل فصائل العمل الوطني إلى جانب نضال الأسرى المضربين عن الطعام الذي دخل يومه الأربعين، مشيرا إلى أن القيادة تحركت على كافة المستويات الدولية، بما في ذلك الإدارة الأميركية لضمان تحقيق المطالب العادلة للأسرى، وبذلك فإن شعبنا بأسره، بمختلف فعاليات التضامن التي يقوم بها والتضحيات التي تم تقديمها خلال هذه الفعاليات، وقيادته ومختلف فصائله يقفون صفاً واحداً في دعم أسرى الحرية في معركته “الحرية والكرامة”، وهي الوحدة التي تجسد مدى أولوية وأهمية قضية الأسرى في الوعي والوجدان الفلسطيني، كما انه الموقف الذي وجه صفعة قوية لمطالب إسرائيل وغيرها بالتنكّر للأسرى.

لكي لا نخرج من المولد بلا حمص !! تكتب ڤيدا مشعور رئيسة تحرير صحيفة “الصنارة” – الناصرة: لا مكان للتفاجؤ من اللقاءات السياسية للمحتفى به ترامب في زيارته للشرق.
ولا مكان للتفاجؤ من ظهور ترامب مع العاهل السعودي,الملك سلمان بن عبد العزيز، وبعدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتينياهو، ثم مع الرئيس محمود عباس، بمواقف مبتكرة و”رومانسية” وكأن الفترة القادمة هي فترة عشق وتفاهم مطلقين.

أين دعم القطاع الخاص الفلسطيني للقدس؟! يكتب المحامي إبراهيم شعبان: في كل مناسبة أو لقاء أو حفل أو مؤتمر أو افتتاح مصرف يتبارى الخطباء على كافة المستويات، بالإشادة بزهرة المدائن مدينة القدس وصمودها وعروبتها، وتكثر آيات التشدق بمناقبها والدعوة لدعمها والتنمية فيها فهي عروس عروبتهم. وبعد لملمة الأوراق وتشكيل اللجان وقبل أن يجف حبر الأوراق والبيانات، تعود القدس للإنزواء خلف الشمس، وتغلق أبوابها قبل غروب الشمس، وتعود رام الله وبيت لحم لتتقدم الصفوف، وتنعم بالإستثمار والتنمية، فالقدس مأوى الغربان.

يوم أسود في القدس يكتب راسم عبيدات: في الذكرى الخمسين لإحتلال القدس شهدنا ما تسميه دولة الإحتلال بيوم «التوحيد والتحرير»، حالة من الهيجان والطوفان لقطعان المستوطنين المستبيحة للمدينة ومسجدها الأقصى والتصرفات والممارسات العنصرية الإستفزازية من قبلهم والمدعومة من حواضنهم في المستويات السياسية والأمنية، حيث استغلت حكومة الإحتلال زيارة ترامب لها، وتأكيده حسب زعمه على عمق إرتباط دولة الإحتلال بمدينة القدس، وكذلك الزيارة التي قام بها الى حائط البراق، لكي يؤكد أحقية اسرائيل الدينية في هذا المكان، الذي يعتبر جزء من المسجد الأقصى منذ القرار الذي أصدرته اللجنة الدولية التي شكلتها عصبة الأمم من بعد ثورة البراق وحتى أخر قرار اتخذته منظمة العلوم والثقافة والتربية “اليونسكو” في 23/10/2016.

الموقف الاستراتيجي الجديد : التراث الاستعماري والتبعية العربية مجدداً يكتب الدكتور لبيب قمحاوي مفكر ومحلل سياسي: ابتدأت اهتمامات العرب تتحول في اتجاهات لم تكن مُتـَداَولة على الإطلاق ، بل وكانت تـُعْتـَبَرْ من الظواهر السلبية والمحظورات والمحرمات التي لا يريدها أحد ولا يوافق عليها أحد . فعودة الاستعمار والأحلاف العسكرية والقواعد العسكرية الأجنبية أصبحت مطالب علنية للعديد من الأنظمة العربية والاسلامية ، وأصبح رضا الأجنبي وموافقته على تلك المطالب غاية تلك الأنظمة ومنتهى ما تسعى إليه .

إعادة إحياء المفاوضات الإسرائيلية- الفلسطينية الآن لن تجدي نفعا ً يكتب أ.د. بن مائير: لن تُجدي زيارة الرئيس ترامب إلى إسرائيل وفلسطين – التي يأمل من خلالها إعادة إحياء عملية السلام الإسرائيلية – الفلسطينية – نفعا ً إلا إذا فهم الرئيس تماما تعقيدات الصراع وسبب فشل المحاولات السابقة التي قامت بها الإدارات الأمريكية المتعاقبة للتفاوض على اتفاق سلام. قال ترامب في الآونة الأخيرة: “أريد أن أرى السلام بين إسرائيل والفلسطينيين. ليس هناك سبب يحول دون السلام بين إسرائيل والفلسطينيين – لا شيء على الإطلاق”. إنّ تبسيط ترامب المفرط للصراع يشير إلى عدم وجود أدنى فكرة لديه حول ما سيتطلبه تحقيق السلام، ولماذا تُعتبر عملية استئناف محادثات السلام ميّتة لدى وصوله.

صحيفة “الايام”

صفقة ترامب: إطلاق المفاوضات مقابل الهبوط بسقف الحل ! يكتب رجب أبو سرية: نقلت صحيفة “الحياة” اللندنية عن مسؤول أميركي وصفته بالرفيع أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ما زال يدرس عناصر مبادرته للسلام، وذلك عقب زيارته للمنطقة، حيث أشارت إلى أن العناصر الأساسية لتلك المبادرة ترتكز على إطلاق مفاوضات لفترة محددة، تتناول قضايا الوضع النهائي منفصلة، حيث يريد ترامب تحقيق صفقات منفصلة في كل واحدة من قضايا الوضع النهائي، وصولا للصفقة الكبرى المتمثلة باتفاق السلام.

الصراع على الموقف الأميركي بين الحلفاء العرب يكتب محمد ياغي: فجأة وبدون أدنى مقدمات أصبحت دولة قطر مستهدفة من عدد من الدول التي حاولت قطر حتى وقت قريب أن تكسب ودها، أو أن تتجنب خوض صراع مفتوح معها، خصوصاً وأنها تشاركها الموقف السياسي مما يجري في سورية واليمن على الأقل.

خوازيق ترامب… يكتب هاني عوكل: في شهر حزيران من العام 2009، اختار الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما جامعة القاهرة لإلقاء خطابه عن حالة عدم الثقة التي تشوب العلاقات بين المسلمين والولايات المتحدة، وعلى أرض مصر بعث رسائل كثيرة عن ضرورات محاربة الإرهاب وإيجاد فرص لتحقيق تسوية ممكنة في الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي.

العدالة من أجل فلسطين يكتب حمادة فراعنة: نجح معن بشور الشخصية القومية المؤسسة للمؤتمر القومي العربي، في استمرارية عمل المؤتمر واجتماعاته الدورية المتتالية وتوسيعها باللجان والمؤتمرات الفرعية ومشاركة الأحزاب والشخصيات المتمسكة بخيارها القومي رغم المأزق الذي يواجه حركة التحرر العربية، وتشتت مؤسساتها الجماهيرية وغياب التغطية المالية عنها، والحروب البينية التي مزقت الشعوب العربية وبلدانها، ومع ذلك بقي المؤتمر القومي العربي مؤسسة جماهيرية معنوية تتوسل إعلان سياساتها ومواقفها، والحفاظ على ما تبقى في نفوسنا من ولاء ورغبة في الانحياز لعروبتنا وقوميتنا والتطلع الجامح لوحدتنا، وعنواناً لها.

صحيفة “الحياة الجديدة”

سؤال عالماشي – لا نشتري أوهاما ولا نبيعها يكتب موفق مطر: معنيون بإسماع سادة البيت الأبيض صوت الحق الفلسطيني، ومعنيون ايضا بالاطلاع مباشرة على رؤية كل رئيس اميركي جديد للقضية الفلسطينية، لكننا معنيون أكثر بادراك الشعب الفلسطيني للحقيقة، وهي ان قيادة حركة تحرره الوطنية لا تستجدي ولا تطلب الحرية والاستقلال، ولا تساوم على المبادئ والثوابت، وانما تسلك السبل القويمة الصحيحة المشروعة، لانتزاع الحق التاريخي والطبيعي، لانتزاع الحرية والسيادة.

مقالات عربية

ترامب والصفقة.. يتكلم ولا يقول شيئاً يكتب فايز رشيد في القدس العربي: انطلقت زيارة الرئيس الأمريكي الغرائبي دونالد ترامب إلى المنطقة من حسابات خطاباته ووعوده إبّان حملته الانتخابية. يذكر القارئ تماما مطالبته للمملكة العربية السعودية بدفع ثمن حمايتها من قبل الولايات المتحدة. كما تنطلق من حسابات واقعه الحالي المتمثل في هجمات متتالية عليه، ليس من أساطين الإعلام الأمريكي فحسب، بل من جهات ومؤسسات أمريكية محلية متعددة أيضا.

سيظل المستوطنون غرباء على أرضنا يكتب فايز رشيد في الوطن العمانية: 69 عاما مرت على إنشاء دولة الكيان الصهيوني, ولو سألنا سؤالا محددا: هل كانت هذه السنوات كفيلة بخلق مجتمع اسرائيلي متجانس, منتمي لبلده؟ لا يخفى الجواب على أحد بالطبع! إنه “لا” كبيرة. الأمر الذي يدلل على: أن المستوطنين الغريبين عن أرضنا سيظلون دخلاء عليها, فاليهودي الروسي موطنه وبلده تظل روسيا, وهكذا بالنسبة لكل الإثنيات اليهودية المهاجرة إلى الوطن الفلسطيني العربي الكنعاني اليبوسي الخالد.

عن رام الله: المدينة والمستوطنة يكتب زهير الجزائري في الحياة اللندنية: بين القاعة والمدينة أنا منقسم بين الكلام والنظر. أدخل القاعة وأسمع زملائي الروائيين يتحدثون من منصة قاعة البلدية عن المنفى، المكان، الهوية، الحرب، الثورات. أستمع وأنسى وجودي في المدينة مستعيضاً عن المكان بالكلمات. الكلمات تعيد المكان لمن فقده في المنفى.

قمم الرياض أحبطت الفلسطينيين يكتب عدلي صادق في العرب اللندنية: لم ير الفلسطينيون، في وقائع القمم التي انعقدت في الرياض، منذ أن هبطت طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، صباح السبت الماضي، ما يبشر بشيء مفيد.
وبالنظر إلى أن قضية فلسطين، ذات صلة بمشاعر العرب والمسلمين، فقد كان مستغربا ألا يأتي المتحدثون، على ذكر كل الأعداء وكل المخاطر، وكل العذابات التي أنتجت التطرف في الإقليم.

توثيق «إسرائيلي» لعدوان 1967 يكتب عوني صادق في الخليج الإماراتية: أفرجت الحكومة «الإسرائيلية» مؤخراً عن «وثائق» حرب يونيو/حزيران 1967، وهي عبارة عن محاضر (36) جلسة للحكومة التي كان يرأسها ليفي أشكول، ودارت حول الأيام التي سبقت ولحقت بالحرب. وأهم ما في هذه «الوثائق» أنها تظهر كيف تعاملت الحكومة «الإسرائيلية» مع نتائج تلك الحرب في ما يخص الأراضي التي وقعت تحت الاحتلال، وخصوصاً ما يتعلق بالقدس والضفة الغربية وغزة. وبالمقارنة مع الطريقة التي تعاملت بها الأنظمة العربية معها، سواء التي شاركت في الحرب أو تلك التي لم تشارك، يتضح أن أساس الاستسلام العربي الراهن وضعته نتائج تلك الحرب.

سيناريوهان فلسطينيان في زيارة ترامب يكتب أحمد جميل عزم عن الغد الأردنية: يصعب التعامل مع تجاهل الرئيس الأميركي لعبارة “حل الدولتين”، على أنّه تجاهل عابر، أو غير مقصود، بل هو يعكس توجهاً يعني أنّه يتأرجح بين سيناريوهين أساسيين، الأول السعي لإطلاق عملية سلام جديدة بدون أي مرجعيات أو أفكار، والثاني أنّه سيلجأ إلى العودة لفكرة إدارة الصراع، دون البحث عن أي حل. ويصعب رؤية سيناريو آخر يتضمن حلاً فعلياً للصراع. هذا لا يعني أن الأميركيين يرفضون حل الدولتين، ولكن ربما يكون التمنع والتأرجح بشأن هذا الحل هو لتحويل الأمر إلى ورقة مساومة.

سجناء فلسطينيون سجناء سوريون تكتب دلال البزري في العربي الجديد: رسا السجال المشرقي، أخيراً، على معادلة سلبية، إثر إضرابٍ عن الطعام خاضه السجناء الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية. وقوام هذه المعادلة بسيط جداً: الداعمون لمحور “الممانعة” متحمِّسون لهذا الإضراب، ينظمون الفعاليات المختلفة إحياءً له، وينشِّطون ماكينتهم الدعائية… فيما داعمو الثورة السورية لا يعارضون الإضراب بالضرورة، ولكنهم يلحّون على التذكير بأن هناك سجناء سوريين في أقبية بشار الأسد، ظروفهم أقلّ شفافية من السجناء الفلسطينيين، وهم يتعرّضون لدرجاتٍ من الوحشية تتجاوز وحشية الإسرائيلي، كان آخر وجوهها المحرقة التي اكتشفت، أخيراً، في سجن صيدنايا المرعب.

مقالات اسرائيلية

اكاذيب من حولها تكتب “هآرتس” في افتتاحيتها الرئيسية، انه كما في كل حدث من احداث “يوم القدس”، يقسم القادة الاسرائيليين باسم المدينة، ويلتزمون بأنه لن يتم تقسيمها ثانية الى الابد، ويعدون بأن المستقبل الوردي ينتظرها مع سكانها. في مراسم افتتاح احتفالات اليوبيل الذهبي لتوحيد المدينة، قال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو: “نحن نقف هنا بفخر وبمجد، في القدس، التي هي فرح حياتنا، فخر شعبنا، عاصمتنا الابدية والموحدة الى الابد”. وكعادته تحدث رئيس البلدية نير بركات عن “القفزة الكبيرة” – “انت ترى ذلك في الاستثمار الضخم في البنى التحتية، خطوط القطار الجديدة وشبكة الكوابل التي ستسهل الوصول الى القدس القديمة”. ولكن، حتى رئيس الدولة رؤوبين ريفلين، الذي كان يريد، خلافا لنتنياهو وبركات، القدس موحدة ومتساوية كجزء من رؤيته للدولة الواحدة، اعترف انه “بين غرب المدينة وشرقها، لا تزال هناك فجوة عميقة من الفوارق غير المحتملة في نسبة الفقر، فجوة ضخمة في البنى التحتية، فجوة من الاهمال المتواصل”.

بتسيلم ويكسرون الصمت هما مثال للوطنية يكتب ديمتري شوماسكي، في “هآرتس” ان اصوات التضامن القليلة في اسرائيل مع التنظيمين المقاومين للاحتلال “بتسيلم” و”يكسرون الصمت”، واظهار الدعم الكبير لهما من جانب المجتمع الدول، تؤكد مساهمتهما في تدعيم الأسس الديموقراطية لدولة اسرائيل، النابعة من حقيقة مواقفهما الناقدة لسياسة الحكومة.

ترامب تغير وخلق التغيير يكتب يوسي بيلين، في “يسرائيل هيوم” ان الأيام القليلة التي امضاها الرئيس دونالد ترامب في الشرق الاوسط، خلقت التغيير، رغم انه لم تنقص خلال الزيارة المراسم التي كررت ذاتها، وكلمات المجاملة وكذلك الاطراء السخي الزائد من جهة كل طرف، الا ان الزيارة لم تكن زيارة مجاملة فقط. لقد تنازل ترامب في السعودية عن مواجهة العالم الاسلامي وخلق لدى قادة الدول الإسلامية الشعور بأن الولايات المتحدة مصرة اكثر من الماضي على الوقوف امام ايران واذرعها. وقد عزز العلاقة مع السعودية، سواء من خلال توقيع صفقة الأسلحة الكبيرة او من خلال دعم مكانتها كأهم دولة في العالم الإسلامي.

ابحث عن السلاح يكتب نداف أيال، في “يديعوت احرونوت” ان العام المنصرم كان الاكثر نجاحا بالنسبة لصناعة السلاح وتجار الأسلحة، منذ انتهاء الحرب الباردة. وحسب التنظيم السويدي الدولي الذي يتعقب بيع السلاح العسكري، فإننا نتواجد في ذروة سباق تسلح غير مسبوق في عهد ما بعد تفكك الاتحاد السوفييتي. وهذا مجرد جزء من الاخبار المثيرة للقلق: هناك منطقة واحدة وفرت غالبية النمو الضخم لكميات الاسلحة التي تم بيعها. نعم لقد صدقتم في التكهن. انها منطقة الشرق الاوسط. ولا يجري الحديث عن اسرائيل. فدول مثل السعودية وقطر قادت اكبر صفقات شراء الاسلحة المتطورة، واحيانا وصلت الزيادة في الشراء الى مئات النسب المئوية.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا