الرئيسيةأخبارالرئيسيةفيديو .. حمد :المجلس المركزي سيعقد قريبا وسيتم مناقشة وقف التنسيق الامني...

فيديو .. حمد :المجلس المركزي سيعقد قريبا وسيتم مناقشة وقف التنسيق الامني وطبيعة العلاقة مع (اسرائيل)، ومناقشة دور السلطة

عبدالله : نريد التحلل من اتفاقات اوسلو وباريس ، بينما (اسرائيل) تضرب اوسلو وباريس بعرض الحائط

استضاف برنامج “ملف اليوم” عبد الله عبد الله رئيس اللجنة السياسية في المجلس التشريعي و”أمال حمد” عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، للحديث حول مستجدات القضية الفلسطينية :

قالت أمال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح :
• ما يجري من تصعيد اسرائيلي في الاونة الاخيرة يدلل على عدم قبول اي جه اسرائيلية بالحلول السلمية، وزيارة رئيس دولة الاحتلال الى الخليل هي تأسس لسرقة اخرى من اراضي الشعب الفلسطيني، وتسعى الى عدم قيام دولة فلسطينية على حدود 67 والتي تم الاعتراف بها في مجلس الامن بصفة مراقب.
• زيارات قادة المستوطنين والجيش للمسجد الاقصى يدلل على عدم ارادتهم الى الوصول للحلول السلمية.
• الان يجب الاستفادة من كل المتاح، ومنها التوجه للمحاكم الدولية لمحاسبته على جرائمه وسرقة ارضنا.
• المجلس المركزي سيعقد قريبا وسيتخذ قرارات حاسمة ومركزية لصالح الشعب الفلسطنيي، ومنها مناقشة وقف التنسيق الامني وطبيعة العلاقة مع اسرائيل، ومناقشة دور السلطة.
• عند اتخاذ القرار السياسي ومنها قرار الذهاب الى محكمة الجنايات الدولية، وهناك من شكك في ذهاب القيادة، وبعد الذهاب قالوا هذا جنون، وهذا لا يعزز الجبهة الداخلية.
• المسؤولية الاساسية على حركة فتح بسبب موقعها في القيادة، وان الاوان الخروج من الغرف المغلقة الى الشارع وتعزيز القرار من قبل المواطن وان نوضح له القرارات التي ستتخذها القيادة مما يعزز قرارها.
• بدأنا في خطوات من حركة فتح وعلى جميع الفصائل والقوى والشرائح الفلسطينية التوحد مع هذه الخطوات.
• هذه المرة الاولى التي نحاول محاكمة الاحتلال على جرائمه، وهذا انجاز لصالح الدولية الفلسطينية وهو مكسب سياسي بعد الاعتراف بدولة فلسطين.
• اسرائيل عرقلة عمل لجان التحقيق، ومنعتها من دخول غزة للتحقيق في جرائم الاحتلال.

قال عبد الله عبد الله :
• القيادة الفلسطينية طلبت من المجموعة العربية اعادة طرح مشروع يؤكد على انهاء الاحتلال، وليس هناك اي جدول زمني بسبب الوضع الاقليمي والدولي، والتركيز على الموضوع الفلسطيني هو موضوعنا الاهم في هذه الفترة، وابقائه على راس جدول الاعمال الدولي.
• يجب ان لا ننزعج اذا فشلنا في المرة الاولى، لان هناك تجارب دولية ومنها الصين ومضت 22 سنة وهي تحاول الوصول الى الاستقلال والدولة، والاهم البقاء في العمل على الجبهات الاخرى.
• نريد في ظل التصعيد الاسرائيلي ضد السلطة وحقوق الفلسينييين، نريد التحلل من اتفاقات اوسلو ، ولا يمكن ان نلتزم بالاتفاقيات من طرفنا، بينما اسرائيل تضرب اوسلو بعرض الحائط.
• اتفاقية اوسلو نتج عنه كيانية سياسية توجدنا في العالم، وإذا كانت اسرائيل لا تلتزم بالاتفاقيات ، فيجب ان نبحث في الاستراتيجية الفلسطينية في المستقبل، ومنها توقف عملية المفاوضات بسبب التعنت الاسرائيلي.
• يجب البحث في الخيارات، وهل العودة للكفاح المسلح مناسب الان، او ان نعود للمفاوضات العقيمة مرة اخرى، او علينا ان نبقي شعلة صمود الشعب الفلسطيني في ارضه من خلال تعزيز صموده وذلك من خلال تعزيز جبهتنا الداخلية ووحدة الموقف الفلسطيني وهو الذي يدعم القيادة الفلسطينية.
• القرصنة الاسرائيلية على عائدات الضرائب تثبت ان اسرائيل لا تحترم الاتفاقيات، وهي تضرب بعرض الحائط كل المواثيق الدولية، وردنا في المقابل يجب ان يكون ألي وسريع، وهو ان لا نستورد اي شيء من اسرائيل والعودة الى الاقتصاد المنزلي وشراء المنتجات المحلية الوطنية، وهنا لا يكون هناك عائدات ضرائب.
• اسرائيل لم تلتزم باتفاقية باريس والتي كان موجبها ان تعمل على فصل الاقتصاد الاسرائيلي عن الفلسطيني خلال 5 سنوات من توقيع اتفاق اوسلو.
• الدول العربية لن تلتزم بشكبة الامان لفلسطين، ومضى الان شهرين ولم يصل سوى 88 مليون من اصل 200 مليون.
• على المجلس المركزي لمنظمة التحرير ان يناقش المرحلة القادمة، وفي ظل ازدياد الاعتداءات الاسرائيلية.
• علينا ان نحتضن بعضنا البعض ونعاون بعضنا البعض، بدلا من ان ننتف ريش بعضنا البعض.
• استقالة القاضي شاباس، لا يعني توقف دورها، ومحكمة الجنايات الدولية قد يفتح تحقيق دول الارتكاز على تقرير لجنة التحقيق التي يراسها القاضي شاب.

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا