المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

أخلاقيات قادتنا وسلوكياتهم تحدد لنا معالم طريق النصر والتمكين – اللواء نضال أبو دخان مثال

ليس نفاقا ، ولا رياء ، ولا من أجل مصلحة خاصة أو شخصية ، بل هي كلمة حق يجب أن تقال فيمن يعطي ولا ينتظر مقابلا ، ومن يقدم لأن طبيعته جبلت على العطاء ، ومن باب إعطاء كل ذي حق حقه نقول : القائد اللواء نضال أبو دخان قائد قوات الأمن الوطني واحد من هؤلاء القادة ، الذين ارتبطت أخلاقهم بممارساتهم فنتج عنها هذا العطاء للمحتاجين من أبناء شعبه …

القائد اللواء أبو دخان الذين يحاول أن يزرع الحياة ويبث الأمل ما استطاع ، يستحق كلمة شكر وتقدير ، عملا بقول رسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم : ” من لا يشكر الناس ، لا يشكر الله ” .

القائد اللواء أبو دخان يظهر سعادة واضحة ترتسم على وجنيته عندما يساعد محتاجا من أبناء شعبه ، تقديرا لمسؤولياته التي يضطلع بها .

فالأمن في مفهومه ، ليس فقط حماية المواطنين والحفاظ على ممتلكاتهم ، بل يمتد ليطال كافة مناحي الحياة الانسانية .

إعادة الأمل في الحياة لمن حرموا أطرافهم أو بعضا منها ، وإدخال السعادة إلى قلوب المحرومين والضعفاء يستشعرها القائد أبو دخان جزء من مسؤولياته بجانب الأمن الذي هو صميم اختصاصه .

ويحق لنا أن نقول وبكل ثقة أنه طالما يسر الله لنا قادة بهذه الأخلاق وهذه السلوكيات فلنطمئن لمستقبلنا ، ومستقبل أبنائنا ، فهو في أيد أمينة ..

حفظ الله قائد مسيرتنا الوطنية الرئيس القائد محمود عباس ” أبو مازن ” ، ومن حوله من رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه .

موقع “دولة فلسطين”

Exit mobile version