المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

ترجمات روسية ليوم الخميس 25-8-2016

قراءة في أبرز ما أوردته الصحف والمواقع الإعلامية الروسية

في هذا الملف: ترجمتين في الشأن الفلسطيني، وثلاث ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمتين في الشأن العربي، وترجمة واحدة في الشأن الدولي.

فلسطينيا

نشرت وكالة انترفاكس الروسية تقريراً بعنوان “السفارة الإسرائيلية في موسكو لا تمتلك معلومات حول أي لقاء مرتقب بين نتنياهو وعباس في موسكو” السفارة الإسرائيلية في روسيا لا تمتلك معلومات بشأن إمكانية عقد محادثات مباشرة في موسكو بين رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو. وقال الوزير المفوض للسفارة الإسرائيلية في موسكو أليكس غولدمان شايمان :”للأسف لا توجد معلومات متى سيعقد اللقاء بين نتنياهو وعباس، وانتم تعلمون موقفنا، نحن دائما مع فتح الحوار المباشر مع الفلسطينيين”.

نشرت وكالة سبوتنيك الروسية تقريراً بعنوان “د. أحمد مجدلاني يتحدث بشأن جهود روسيا لدفع عملية السلام” كشف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني في اتصال مع وكالة سبوتنيك الروسية أن القيادة الفلسطينية في صدد التشاور مع القيادة الروسية من أجل عقد لقاء يجمع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، مؤكداً أن المشاورات لم تنته بعد. وشدد مجدلاني على وجود العديد من المتطلبات التي ينبغي على الحكومة الإسرائيلية الموافقة عليها وإنجازها قبل أي لقاء فلسطيني إسرائيلي، مشيراً إلى وجود تنسيق عالي ودائم بين القيادة الروسية والفلسطينية. وعبّر مجدلاني عن الارتياح الفلسطيني الكبير بسبب مستوى وعمق التنسيق الفلسطيني الروسي، مضيفاً “روسيا دولة صديقة وتواصل دعمها للموقف الفلسطيني، وتتبنى الحل السياسي القائم على حل الدولتين وانسحاب إسرائيل من الأراضي الفلسطينية المحتلة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وهذا هو الموقف التقليدي لروسيا الاتحادية”. وأكد أن فلسطين ترحب بأي جهد دولي قادر على إنقاذ العميلة السياسية بعد انسداد الأفق، لافتاً إلى أن “القيادة الفلسطينية تراهن على قدرة روسيا على تشكيل ضغط على إسرائيل، خاصة بعد فشل الإدارة الأمريكية في تحقيق ذلك”. و ثمَّن مجدلاني الدور المصري الساعي لتحقيق عملية السلام في المنطقة، مؤكداً أن “الأشقاء في مصر حريصين كل الحرص على القضية الفلسطينية”. ولفت إلى أن الجهود المصرية والاتصالات ما زالت قائمة من أجل تعزيز الموقف الفلسطيني في اتجاه التحرك المشترك في إطار المبادرة الفرنسية للسلام.

إسرائيليا

نشرت القناة الإسرائيلية التاسعة الصادرة بالروسية تقريرا بعنوان “محكمة الاستئناف الأمريكية ترفض الدعوى الإسرائيلية المرفوعة ضد بنك يمول حزب الله”. رفضت محكمة الاستئناف الأمريكية الدعوى القضائية المرفوعة من قبل الإسرائيليين ضد البنك اللبناني الكندي الذي يمول حزب الله. يشير الأشخاص الذين رفعوا الدعوى إلى أن البنك يحول الأموال لحزب الله من خلال حساب في بنك أمريكان اكسبريس في نيويورك، ويطلبون بأنن يتم الاعتراف بأن البنك اللبناني مسؤولا عن هذه الخسائر التي تضرر بها الإسرائيليين خلال الهجمات الصاروخية التي نفذتها جماعة حزب الله. وجاء في قرار المحكمة أنه على الرغم من أن البنك يجري معاملات على أراضي الولايات المتحدة فإن المحكمة ليس لديها الاختصاص لسماع مثل هذه الادعاءات، وأن القانون الدولي يضمن للشركات الحصانة من الدعوات المرفوعة على أساس القانون الأمريكي.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “دول أفريقيا تريد أن تتعلم من إسرائيل مكافحة الإرهاب” المدير التنفيذي للخارجية الإسرائيلية دوري غولد عائدا من زيارة عمل من أفريقيا الغربية، قام بزيارة إلى أحد الدول الإسلامية التي ليس لديها مع إسرائيل علاقات دبلوماسية. في يوليو وبعد توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو إلى شرق أفريقيا أقامت إسرائيل علاقات مع غينيا، وبعد عدة أيام توجه غولد إلى تشاد وغيرها من الدول الإسلامية الأفريقية التي ليس لديها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل والتقى بالرئيس التشادي ادريس ديبي انتو. الدول الإسلامية التي لا يوجد لديها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل في دول أفريقيا هي مالي، تشاد، نيجر، السودان، الصومال، وجيبوتي، جزر القمر وموريتانيا. دوري غولد التقى في عاصمة غينيا مع كوناكري برئيس غينيا كوندي وعشرة من وزرائه. بعض الدول الإسلامية غرب أفريقيا بما في ذلك غينيا وتشاد قلقون بشأن الإرهاب الإسلامي ويعبرون عن اهتمامهم للحصول على الخبرة الإسرائيلية في مكافحة الإرهاب. رئيس الوزراء الإسرائيلي سعى إلى تحسين العلاقات مع أفريقيا، وهذا هو أحد الاهداف الرئيسية للسياسية الخارجية الإسرائيلية، والدولة اليهودية مهتمة باجراء القمة في أفريقيا الغربية التي تشبه القمة التي أجريت الشهر الماضي في أفريقيا الشرقية مع قادة كينيا وأثيوبيا وجنوب السودان وتنزانيا ورواندا وزامبيا.
بثت القناة الروسية “رين” مؤخراً فيلما وثائقيا قصيرا يلقي باللوم والمسؤولية على اليهود لغرق سفينة تايتانيك. ويبين الفيلم الوثائقي غرق سفينة تايتانيك، والكارثة النووية في تشرنوبيل، وأحداث 11 سبتمبر عام 2001 في الولايات المتحدة الامريكية. الفيلم يقول أن مجموعة مكونة من 300 يهودي مسؤولين عن غرق السفينة. في النسخة الجديدة “المؤامرة الماسونية” يوسع النقاط واليهود هم مذنبين بحادثة تشيرنوبيل وانهيار الاتحاد السوفيتي في عام 1991 وهجمات 11 سبتمبر.

عربيا

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان ” الرئيس المصري يزور الهند في سبتمبر” قالت وزارة الخارجية الهندية إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي سيزور في بداية سبتمبر الهند زيارة رسمية. وجاء في بيان الخارجية الهندية: “عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية سيزور الهند من 1 إلى 3 سبتمبر من هذا العام”. ويضيف التقرير أن الزعيم المصري سيزور الهند بدعوى من الرئيس الهندي براناب كومار موكيردي. وسيرافق السيسي وفد رسمي من الوزراء والمسؤولين والمقاولين. من المتوقع أن يلتقي السيسي خلال زيارته بالرئيس الهندي وبرئيس الوزراء ووزير خارجية الهند وبممثلي رجال الأعمال للبلدين. وتصف الخارجية الهندية العلاقات بين البلدين بالعلاقات الحضارية والتاريخية القوية.

نشرت وكالة سبوتنيك الروسية حواراً خاصاً مع المندوب السوري لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، حيت أجاب الجعفري على أحد أسئلة الوكالة: منذ ثورات الربيع العربي لم يتحدث أحد عن القضية الفلسطينية، صراحة، غير الحكومة السورية… وقال فهذا هو بيت القصيد، كيف يقضون على القضية الفلسطينية؟ يفتحون جبهة في العراق، وجبهة في سوريا، ولبنان ومصر والجزائر وليبيا الخ، وإيران وحتى في تركيا نفسها. وسيكتشفون، ولكن طبعا بعد فوات الأوان، أنهم كانوا ألعوبة، وكان يتم التلاعب فيهم بقصد خدمة إسرائيل وخدمة السياسات الغربية في المنطقة. صحيح أن تركيا عضو في حلف الناتو، ولكن أكثر من يدفع هذه الكلفة هم الأتراك. يعني يتم استخدامهم داخل هذا الحلف لغايات معينة ويتحملون هم النتائج. اليوم، الإرهاب يضرب إسطنبول ويضرب أنقرة ويضرب غازي عنتاب، وهو الإرهاب الذي الأتراك نفسهم شاركوا بإخراجه من القمقم بقراءة خاطئة إستراتيجية للجيوسياسة في المنطقة…وسيدفعون ثمنه غالياً في المستقبل، مثلما دفعنا نحن، ومثلما غيرنا دفع. نحن استطعنا أن نصمد لمدة خمس سنوات ونيف، وسنصمد وسننتصر. ولكن غيرنا قد لا يصمد وقد لا ينتصر.

دولياً

نشر موقع كورسور الإسرائيلي الناطق بالروسية استطلاعاً للرأي بعنوان “الروس يريدن أن يروى ترامب رئيساً للولايات المتحدة” يبين الاستطلاع الذي أجراه مركز ليفادي أن 35% من الروس يفضلون فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية. ويشير الاستطلاع إلى أن 13% من الروس مع فوز هيلاري كلينتون. ويضيف الاستطلاع أن 51% يجدون صعوبة في الإجابة على هذا السؤال. ويظهر الاستطلاع أن 12% من المستطلعين يتابعون باهتمام الحملة الانتخابية في الولايات المتحدة في حين 73% فقط يسمعون عن الانتخابات الأمريكية و 15% للمرة الأولى يسمعون عن الانتخابات الأمريكية.

تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

Exit mobile version