المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

المشهد الاخباري الفلسطيني 28-1-2017

تقرير يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

• شرعت طواقم بلدية الإحتلال في القدس المحتلة بإعداد مخطط لإقامة 8 آلاف وحدة إستيطانية جديدة على أراضي مطار القدس المحاذي لبلدة قلنديا. (ت.فلسطين)
• أكد د.صائب عريقات، أمين سر تنفيذية منظمة التحرير، أن منظمة التحرير ستسحب اعترافها بإسرائيل إذا نقلت إدارة ترامب السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، وطالب الإدارة الأمريكية الجديدة بدعم مبدأ حل الدولتين لإحياء عملية السلام.(ق.الغد العربي)
• بحث د.صائب عريقات، ووزير الخارجية الاردني أيمن الصفدي أمس، في عمان آخر التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية وقالت مصادر ان اللقاء جاء في إطار استمرار التنسيق والتشاور بين فلسطين والأردن بشأن الوضع الفلسطيني.(القدس)
• قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، في تعليقه على نقل السفارة الامريكية الى القدس إن “القضية الفلسطينية موقفنا فيها واضح.. تحقيق السلام سيكون نقطة فاصلة في تاريخ المنطقة”.( الفضائية المصرية الأولى)
• دعا المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور، المجتمع الدولي، من خلال مجلس الأمن، إلى أن يكون حازما في التزامه بالقانون وبقراراته واتخاذ ما يلزم من تدابير لإنقاذ حل الدولتين وتحقيق السلام قبل فوات الأوان.(وفا)
• أدانت حركة عدم الانحياز بشدة، القرارات الاستفزازية الأخيرة من جانب إسرائيل المتمثلة بالمضي قدما بأنشطتها الاستيطانية في الأرض الفلسطينية، في انتهاك للقانون الدولي وانتهاك مباشر لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.(وفا)
• اعتمد مجلس السفراء العرب في نيويورك، خطة تحرك لتنفيذ القرار 2334 الخاص بالاستيطان، جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقدته المجموعة العربية في الأمم المتحدة بنيويورك، أمس .(وفا)
• اكد سلطان أبو العينين، القيادي في حركة فتح، أن “لا قيمة لأي مفاوضات في ظل استمرار الاستيطان”، وتسـأل ابو العينين قائلاً “كيف تجري مفاوضات والاحتلال الإسرائيلي يقوم بابتلاع الأرض الفلسطينية؟!”.(ق.العالم)
• قال علي فيصل عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية،”إن نتنياهو يترأس حكومة مستوطنين، ويطلق العنان لعملية الاستيطان ويواصل الاستيطان رغم قرارات مجلس الأمن الدولي، في ظل التغطية التي يوفرها له الرئيس الأمريكي ترامب.(ق.العالم)
• قال د.عبد الكريم شبير خبير القانون الدولي من قطاع غزة”بعد ان أصدرت حكومة الاحتلال قرارات بناء وحدات استيطانية جديد أصبح على عاتق السلطة الفلسطينية واجب وطني بحمل ملف الاستيطان إلى المحكمة الجنائية الدولية”.(ق.االغد العربي)
• رأى ناجي شراب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر أن سحب الاعتراف بإسرائيل حال نقل ترامب سفارة بلاده إلى القدس، سيعني إلغاء اتفاقات أوسلو، وإلغاء كل أشكال التنسيق مع إسرائيل، ما يعني انهيارًا للسلطة الفلسطينية.(ق.الغد العربي )
• قال عزام الأحمد، عضو مركزية فتح، إن قضية الأسرى على سلم أولويات القيادة، جاء ذلك خلال زيارته، مساء امس الأسير المحرر ياسر محمد عبيدي ( 35 عاما) في قرية زبوبا غرب جنين، الذي أمضى 14 عاما في سجون الاحتلال.(وفا)

التقرير المسائي الجمعة 27-1-2017

• قال قاضي قضاة فلسطين د.محمود الهباش:”القيادة الفلسطينية ومعها كل الشعب الفلسطيني منصب اهتمامه نحو القضايا الكبرى، والاساس في وجودنا ووعينا، على رأسها القدس التي هي ليست فقط مجرد مدينة هي الروح والحضارة وهي وجود كامل للشعب الفلسطيني”.(ت.فلسطين)
• قال د. واصل ابو يوسف عضو تنفيذية منظمة التحرير إن العودة إلى مفاوضات ثنائية مباشرة برعاية أمريكية، لم تعد مقبولة، بعد أعوام طويلة أثبتت فيها الإدارات الأمريكية أنها لم تكن وسيطاً نزيهاً، واكد أن المطلوب الآن هو ضمانات دولية لأي مفاوضات على أن تكون مرجعيتها قرارات الشرعية الدولية، وبسقف زمني يضمن للشعب الفلسطيني كل حقوقه.(دنيا الوطن)
• أكد محمد السودي عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية بأن شعبنا لم ولن يراهن يوماً من الأيام على الإدارات الأمريكية المتعاقبة، وأن ما سيمارسه “ترامب” باتجاه دعم كيان الاحتلال ليس بجديد بل ترجمة لما فعلته الادارات الامريكية المتعاقبة، لافتاً إلى أن تلويح “ترامب” بنقل السفارة الأمريكية للقدس تعكس تطابق سياسته مع سياسة الاحتلال.(دنيا الوطن)
• تهرب الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس، من الحديث عن نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، كما قال إنه تم تصويب العلاقات مع إسرائيل لحظة تسلمه مهام منصبه بالرئاسة.(شاشة،شبكة فوكس نيوز)
• كشفت مصادر دبلوماسية عن أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تراجع عن فكرة نقل سفارة بلاده في إسرائيل من تل أبيب إلى مدينة القدس، وهو الوعد الذي كان قد قطعه على نفسه إبان حملته الانتخابية، وأشاد محللون لقضايا الأمن الوطني بتأجيل نقل السفارة ووصفوا ذلك بالقرار الذكي، حتى ولو لم يفكر ترامب في إطلاق مبادرة جديدة بشأن سلام الشرق الأوسط.(الجزيرة)
• أفادت صحيفة “نيوزويك” إلى أن بعض كبار معاوني نتنياهو الأمنيين نصحوا نظراءهم في البيت الأبيض سرا بأن نقل السفارة الامريكية من تل آبيب إلى القدس ليس من مصلحة إسرائيل على الأقل بالوقت الراهن، وقال آرون ديفد ميلر المستشار السابق لستة وزراء خارجية أميركيين إن “الجهاديين والإيرانيين سيستغلون” نقل السفارة إذا ما حدث “أيما استغلال”.(الجزيرة)
• زعم الجنرال الأمريكي المتقاعد “رالف بيترز” أن السلطة الفلسطينية كانت ستستخدم دفعة المساعدات التي أفرج عنها أوباما قبل يوم من إنتهاء ولايته لشراء قصور لقادتها. (قناة فوكس نيوز)
• تعمل كتلة “البيت اليهودي” على إعادة طرح مشروع “قانون التسوية” لشرعنة الاستيطان، خلال الفترة القريبة المقبلة، حيث تجري اتصالات سرية بين وزيرة القضاء الإسرائيلية، أييليت شاكيد، كممثلة عن “البيت اليهودي”، وبين المستشار القضائي للحكومة، أفيحاي مندلبليت، حول صيغة جديدة “مخففة” لقانون شرعنة الاستيطان. (شاشة نيوز صحيفة “مكور ريشون”)
• ذكرت صحيفة “هــآرتس” أن بنيامين نتنياهو صادق يوم الأربعاء الماضى على بناء 68 وحدة استيطانية جديدة بمستوطنة “عفرا” كنوع من أنواع التعويض للمستوطنين اللذين صدر ضدهم حكما بإخلاء منازلهم فى الضفة الغربية.(اليوم السابع)
• شدد وزير العدل علي أبو دياك على تقدير دولة فلسطين والحكومة الفلسطينية، التزام الهند الثابت والراسخ تجاه الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة وقضيته العادلة، حيث حظيت فلسطين بالدعم الكامل من جمهورية الهند على كل المستويات وفي كافة المحافل الدولية.(ت.فلسطين مباشر)
• بحث رئيس سلطة المياه مازن غنيم مع المبعوث النرويجي الخاص بعملية السلام تور وينسلد، تحضيرات عقد مؤتمر المانحين المقرر في شهر آذار/مارس المقبل في مدينة بروكس الأمريكية، حيث تحظى قضية المياه بالأولوية ضمن قضايا المؤتمر.
• استنكرت حركة فتح إقليم شرق غزة بشدة، حادث التفجير الإجرامي الذي حدث في ساعة متأخرة الليلة الماضية واستهدف منزل عضو لجنة الإقليم رياض عبد الواحد.(وفــا،ت.فلسطين)
• قال المحامي والمستشار القانوني زيد الايوبي ان الاحكام التي اصدرتها ما يسمى بالمحكمة العسكرية في قطاع غزة والتي شكلتها حماس بحق ثماني كوادر من حركة فتح هي احكام باطلة وصادرة عن محاكم باطلة خالفت القانون في تشكيلها وإجراءاتها وتقييد حريات المواطنين وفقا لقراراتها هو اعتداء سافر على حقوق وحريات المواطنين.(PNN)

مقال اليوم

الاستيطان، وبداية عهد دونالد ترامب!

بقلم: سميح شبيب -الأيام
صادقت الحكومة الاسرائيلية، في جلستها ٢٤ / ١ / ٢٠١٧، على بناء ٢٥٠٠ وحدة استيطانية جديدة في عدد من مستوطنات الضفة الغربية، وهو أكبر مشروع استيطاني منذ سنوات، ويأتي بعد تسلم الرئيس دونالد ترامب، مقاليد الحكم في الولايات المتحدة.
أثار قرار الحكومة الاسرائيلية، هذا، ردود فعل غاضبة عربياً ودولياً، وأدانت الأمم المتحدة المبادرات الاسرائيلية لتسريع الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، مشيرة إلى أن هذه الاعمال احادية الجانب، وتمثل عقبة في وجه حل الدولتين.. في وقت رفض فيه الافصاح، عما اذا كان الرئيس ترامب يؤيد قرار اسرائيل بناء ٢٥٠٠ مسكن جديد في الضفة المحتلة.
لعله من نافلة القول، ان قرار الحكومة الاسرائيلية يأتي اولاً لجس نبض الادارة الاميركية الجديدة، بشأن مشاريع استيطانية واسعة، تنوي حكومة نتنياهو تمريرها تباعاً، في حال موافقة ترامب وادارته على قرارها الأخير، واستثماراً لتصريحات ترامب، إبان حملته الانتخابية .. وتفاؤلها بسياسات اميركية، جديدة، بشأن الاستيطان، ونقل السفارة الاميركية للقدس، وغيرها من اجراءات تطمح حكومة نتنياهو لفرضها والقيام بها، ولو جاءت على نحوٍ، يخالف الارادة الدولية، ويشكل تحدياً صارخاً لمقررات الشرعية الدولية.
تأسيساً على ذلك، يمكننا اعتبار قرار الحكومة الاسرائيلية الاخير، هو الأشد خطراً، من المقررات الاسرائيلية الخاصة بالاستيطان، ومشاريعه.
اسرائيل، ووفقاً لمقرراتها الاخيرة، وتصريحات وزرائها، مطمئنة للرئيس ترامب، ورؤيته للصراع الفلسطيني – الاسرائيلي ومساراته، وبالتالي، فهي تتصرف، وكأن حل الدولتين، اصبح جزءاً من الماضي، وبأن ضم اجزاء اساسية ومهمة من الضفة الغربية، بات امراً ممكناً، وبأن فرض امر واقع على الفلسطينيين بات امراً مفروغاً منه، في عهد الرئيس ترامب.
بالمقابل، يمكننا أن نلحظ، وبوضوح، نوعاً من التريث واعادة الحساب، لدى ادارة ترامب، خاصة فيما يتعلق بالقدس، ونقل السفارة الاميركية اليها .. كما يمكننا ان نلحظ، تريثاً، بدراسة بعض التوجهات الاسرائيلية، خاصة فيما يتعلق بضم مستوطنات في محيط القدس، إلى اسرائيل، هناك اعتبارات اساسية وواضحة، لا يمكن لادارة ترامب، تجاوزها بسهولة، وبالتالي، وفي حال اثمرت تلك التريثات، عن توجهات واجراءات اميركية، تتعارض ومشاريع حكومة نتنياهو، ذات النزعة الاستيطانية والعنصرية، أن يثمر ذلك تعميق الازمة داخل حكومة نتنياهو، وتسريع الخطى، تجاه اندلاع انتخابات مبكرة.
لعل من نافلة القول، ان التسرع في الاحكام، خاصة فيما يتعلق بسياسات ترامب تجاه الشرق الاوسط، وقضاياه الكبرى، واولها القضية الفلسطينية، قد يؤدي الى التعمية وذر الرماد في العيون، والوصول الى استنتاجات خاطئة.
وبالتالي، فإن التمسك بالثوابت الفلسطينية، من جهة، وشرح الموقف الفلسطيني، المتمثل في الاحتكام للقانون الدولي، ومقررات الشرعية الدولية، والتحرك، بشكل متناسق، مع التوجهات العربية والدولية، وخاصة الاوروبية منها سيشكل رافعة اساسية للاستمرار في النهج السياسي الفلسطيني، القادر على كشف زيف الادعاءات الاسرائيلية من جهة، ودفع ادارة ترامب، لاعادة حساباتها، بشأن عملية السلام في الشرق الاوسط عموماً.

فيديو

حال السياسة د .نبيل شعث حول نقل السفارة الأميركية الى القدس
https://fatehmedia.eu/?p=86449

ملف اليوم – التغول الإستيطاني الاسرائيلي 24-1-2017
https://fatehmedia.eu/?p=86515

Exit mobile version