يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام
- قال السيد الرئيس، في كلمة ألقاها أمام المئات من أبناء القدس الذين حضروا إلى مقر الرئاسة برام الله، تحت شعار، “القدس تنتصر” “علينا الحفاظ على النصر الذي تحقق في القدس من أجل نصر آخر وخطوة أخرى”، وأكد سيادته أننا جميعا مرابطون في القدس والأقصى وفي أرض الرباط، وأن الخطأ الذي ارتكبناه عام 1948 لن يتكرر.(ت.فلسطين)
- قال السيد الرئيس، إن مدينة القدس هي العاصمة الأبدية لدولة فلسطين ولا شيء غير ذلك، مؤكدا أن القيادة الفلسطينية لبت نداء المقدسيين وستبقى كذلك، مشيدا بحكمة المقدسيين وإرادتهم وشجاعتهم وصمودهم.(ت.فلسطين)
- قال السيد الرئيس، “سنستمر في وقف تحويل المخصصات المالية لقطاع غزة تدريجيا ما لم تلتزم حماس باستحقاقات المصالحة”، مشيرا إلى وجود جهات تسعى لإدامة انفصال قطاع غزة حتى لا تقوم دولة فلسطينية.(ت.فلسطين)
- قال عضو مركزية فتح محمود العالول، إن السيد الرئيس مصر على أن القدس عاصمة للدولة الفلسطينية، مؤكدا أنه لا يمكن لأي فلسطيني أن يتخلى عن القدس والأقصى.(ت.فلسطين)
- أشار محمود العالول، إلى أن نداء السيد الرئيس للوحدة وإنهاء الانقسام “نداء القدس” ما زال قائما. (ت.فلسطين)
- أكد الشيخ محمد حسين مفتي القدس والديار الإسلامية أن النصر الذي تحقق في القدس والمسجد الأقصى المبارك يعتبر حجر الأساس للخلاص من الاحتلال.(ت.فلسطين)
- قال الأرشمندت عبد الله يوليو إن “رسالتنا فلسطينية ثم عربية ثم عالمية مفادها أنه بأيدينا سنعيد البهاء للقدس لأنها لنا والبيت لنا”، مشددا على أنه في الوحدة النصر المبين وفي الانقسام الهزيمة.(ت.فلسطين)
- قال أمين سر إقليم فتح في القدس عدنان غيث، إننا لن نرضى بغير القدس عاصمة للدولة الفلسطينية، وأضاف غيث، أن القدس كانت وما زالت تتعرض لهجمة احتلالية ظلامية.(ت.فلسطين)
- قال مسؤول ملف القدس في حركة فتح حاتم عبد القادر: إن زيارة العاهل الأردني لفلسطين تأتي في هذا التوقيت للتباحث بين القيادتين الأردنية والفلسطينية، مضيفاً بأن هذا التنسيق يأخذ أهمية أكبر في ظل التطورات الأخيرة.( magalpress)
- أكد عضو مركزية فتح عزام الأحمد، أن زيارة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني غداٍ الاثنين، والتي من المقرر أن يلتقي فيها السيد الرئيس، تأتي في سياق التنسيق الدائم بين الجانبين الفلسطيني والأردني، وخاصة في هذه المرحلة الدقيقة.(دنيا الوطن)
- قال عزام الأحمد: “إن قضية القدس تهم العرب والمسلمين والمسيحيين، فهناك خصوصية لمسألة القدس بين الجانبين الفلسطيني والأردني، كون الأشقاء في الأردن يتولون رعاية الأماكن المقدسة”.(دنيا الوطن)
- قال عزام الأحمد: “نحن مع الاردن بكل ما يريد وبالشكل الذي يريد، لوضع حد للتصرفات الإسرائيلية، ونأمل أن تأخذ الأردن كامل حقوقها سواء على الصعيد الفردي للمواطنين الأردنيين الذي ذهبوا ضحية للاعتداءات الإسرائيلية أو الجانب السياسي للدولة الأردنية”.(دنيا الوطن)
- قال المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة السفير د. رياض منصور إن زيارة الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريس المرتقبة إلى فلسطين ستكون في الـ 28 من أغسطس الجاري. (معا)
- أكد السفير د. رياض منصور انهماك القيادة والدبلوماسية الفلسطينية في خطة عمل تفصيلية تسعى من خلالها إلى افشال المخطط والجهود الإسرائيلية الرامية للحصول على عضوية دائمة في مجلس الأمن من الجولة الأولى للتصويت. (معا)
- قال أحمد مجدلاني عضو تنفيذية منظمة التحرير، إن “القيادة الفلسطينية مصممة على التمسك بحقوق شعبنا، وعلى رفض الإملاءات والشروط المسبقة، والابتزاز السياسي”.(ق.روسيا اليوم)
- قال “إدي كوهين”، الكاتب والمحلل السياسي الإسرائيلي، “إن الحكومة المصرية منذ سنوات لا تستطيع إدارة المعركة مع تنظيم داعش، أو أنها لا تريد حسم المعركة، الأمر الذي يطرح السؤال .. لماذا لا يكون الحل عبر إعطاء سيناء للفلسطينيين، كما حدث مع تيران وصنافير التي تخلى عنها السيسي؟ “.(ق.الجزيرة)
- قال محلل الشؤون العربية في صحيفة “هآرتس″ تسفي برئيل، إن الدول العربية تخشى من أن “انتفاضة فلسطينية تشعل ربيعاً عربياً آخر” واعتبر برئيل المحادثات التى أجراها الملك سلمان مع بعض زعماء العالم أدت إلى إعادة فتح الأقصى.(رأي اليوم)
- أبلغت مصادر أمنية لبنانية أن الجيش اللبناني المنتشر على مداخل مخيم عين الحلوة عزز من اجراءاته الأمنية، وذلك لمنع خروج فلسطينيين او لبنانيين متوارين في المخيم الى سوريا بعد رفض الدولة اللبنانية ادراج أسمائهم في صفقةعرسال.( mtv)
التقرير المسائي السبت 5-8-2017
- استقبل السيد الرئيس، بمقر الرئاسة نادي شباب رفح المتوج بكأس فلسطين لكرة القدم بحضور رئيس اتحاد كرة القدم اللواء جبريل الرجوب وهنأ سيادته، نادي شباب رفح، بتتويجهم بكأس فلسطين، مؤكد سيادته أهمية الرياضة ودعمها.(ت.فلسطين، وفا)
- قال عضو مركزية حركة فتح محمد اشتية ” أن العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى، سيزور الأراضى الفلسطينية الاثنين ويلتقى السيد الرئيس لبحث الأوضاع الراهنة والجهود المبذولة لعملية السلام”.( وكالة فرانس برس، اليوم السابع)
- قال مصدر مقرب من الرئاسة الفلسطينية، إن السيد الرئيس، يتعمد البقاء في مقره، في مدينة رام الله، تجنباً لتنسيق خروجه مع السلطات الإسرائيلية”.(راية اف ام)
- قال واصل ابو يوسف، عضو تفيذية منظمة التحرير، إن “القيادة الفلسطينية تجري مشاورات مع العديد من الاصدقاء والاشقاء من أجل الذهاب إلى الامم المتحدة للحصور على دولة كاملة العضوية بعد أن جرى الإعتراف كعضو مراقب”.(ت.فلسطين)
- قال نبيل شعث، مستشار السيد الرئيس للشؤون الخارجية، “إن المجلس المركزي اجتمع وعلينا الان الذهاب إلى اجتماع المجلس الوطني الحالي ربما نعمل على زيادة على اعضاء حركة حماس”.( ت.فلسطين)
- قال حسام زملط رئيس مفوضية منظمة التحرير في واشنطن، إن “الكونغرس الامريكي دائما يقوم بتبني مواقف ضددنا منذ أكثر من 40 عام بدأها بقرار ان منظمة التحرير على قائمة الارهاب، والكونغرس في كل وقت وأخر يتحول لساحة مبارزة لدعم سياسية إسرائيل على حساب حقوقنا”.(صوت فلسطين)
- قال عضو تنفيذية منظمة التحرير أحمد مجدلاني، إن المكان الطبيعي لدولة الاحتلال هو خارج مقاعد الأمم المتحدة، وأضاف ان الاحتلال يسعى لشغل مقعد غير دائم في مجلس الأمن الدولي وتعمل الدبلوماسية الإسرائيلية على حشد تأييد دولي لهذا الغرض.(وفا)
- قال د. أحمد مجدلاني، ان مصادقة لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس على قانون لوقف المساعدات الامريكية الى السلطة، هو إجراء متوقع لابتزازها بمواقفها السياسية، وربط مجدلاني بين القانون المذكور وقرار السلطة الفلسطينية الاخير بتجميد كافة الاتصالات مع الكيان.(ق.الاقصى)
- قال د. أحمد مجدلاني، “إن موقف الادارة الأميركية الجديدة يعكس تبنٍ واضح لمواقف حكومة الاحتلال، والادارة الامريكية الجديدة من الصعب تماما أن تكون راعيا لعملية سياسية”.(اجيال)
- قالت وزيرة الاقتصاد عبير عودة، اليوم إن عقد حزمة الحوافز الخاصة بالمشاريع في نطاق المناطق الصناعية والمناطق الحرة المعتمدة التي صادق عليها مجلس الوزراء سوف تستهدف نحو 85 مشروعاً جديداً، ما سيخلق نحو 11 الف فرصة عمل على مدار 3 سنوات.(وفا)
- أكدت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن “الانترنت” في فلسطين ما زال يتعرض لهجوم هو الأعنف من نوعه منذ عام 2012، وان هذا الهجوم ما زال مستمرا منذ نحو يومين.( وفا)
- شيع ابناء شعبنا اليوم جثامين 3 شهداء سلمتهم سلطات الاحتلال امس، إلى ذويهم في محافظتي بيت لحم والخليل.(ت.فلسطين)
- قال عزام الاحمد عضو مركزية فتح: “إن إرادة إنهاء الانقسام غير موجودة عند حركة حماس إطلاقا، وفتح لم تتعب من مد يدها لحماس أو غيرها من أجل ترتيب الوضع الداخلي الفلسطيني، وحتى يكون الشعب الفلسطيني أكثر قوة وصلابة”.(صوت فلسطين)
- دعا عزام الاحمد، إلى “حل اللجنة الإدارية المشكلة من قبل حماس في قطاع غزة، والتوجه فورا لتسليم قطاع غزة لحكومة الوفاق الوطني، ثم الانطلاق لحل كل الملفات رزمة واحدة، في إطار تنفيذ ما وقع عليه عام 2011 معا”. (صوت فلسطين)
- قال المتحدث باسم حركة فتح اسامة القواسمي. “إن الواجب الوطني هو تلبية دعوة السيد الرئيس ونداء الأقصى الذي خرج من حناجر المقدسيين بضرورة تكريس الوحدة الوطنية، هناك العديد من القرارات التي تم اتخاذها في أحداث الأقصى، منها نداء السيد الرئيس الذي سماه نداء الأقصى بضرورة إنجاز الوحدة الوطنية”.( Sputnik Arabic)
- قال اسامة القواسمي، “إن حركة حماس تفضل الذهاب إلى مبادرات خطابية وإعلامية، من أجل التضليل والتغطية على موقفها من جانب، ومن جانب آخر من أجل تبرير تحالفها مع محمد دحلان الذي الذي يؤسس “لروابط قرى”.( Sputnik Arabic)
- قال طلال أبو ظريفة، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية، في معرض تعليقه على المبادرة الجديدة التي قدمتها حركة حماس، لإنهاء الانقسام “إنهاء الانقسام ليس بحاجة إلى مبادرات، والاشتراطات المسبقة في إطار هذه المبادرات تضعف مضمون المبادرة”.(ق.الغد)
مقال اليوم
شعبنا لن يقايض حقوقه بحفنة دولارات
حديث القدس
غداة التصريحات التي أدلى بها جاريد كوشنير، مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وصهره والتي شكك فيها بإمكانية التوصل إلى حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي وعبر عن مواقف منحازة للاحتلال الإسرائيلي سواء في قضية الأقصى، حيث اتهم الجانب الفلسطيني بما أسماه التحريض، او قضية حادث السفارة الإسرائيلية في عمان حيث تبنى تماما موقف تل أبيب ضاربا عرض الحائط الموقف الأردني، غداة هذه التصريحات أقدمت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي بالمصادقة على قانون لوقف المساعدات الأميركية للسلطة الفلسطينية، وهو ما يثير التساؤل حول مصداقية قيادة الولايات المتحدة لجهود إطلاق عملية السلام من جهة، ويوجه من الجهة الأخرى ضربة قوية لكل أولئك الذين اعتقدوا أن الإدارة الأميركية الجديدة ستلعب دورا جادا ونزيها في البحث عن حل عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطينية.
هذا الانحياز الأميركي السافر للاحتلال الإسرائيلي غير المشروع تعززه عدة حقائق أخرى في مقدمتها عدم مطالبة الولايات المتحدة لإسرائيل بوقف انتهاكاتها الجسيمة للقانون الدولي والتي تتواصل يوميا سواء عبر استمرار الاستيطان غير المشروع في الأراضي المحتلة، او عبر مختلف ممارساتها ضد الشعب الفلسطيني، والتي أقل ما يقال فيها إنها انتهاكات فظة للقانون الدولي ولاتفاقيات جنيف وإعلانات حقوق الإنسان. كما أن هذه الإدارة الأميركية التي تلتزم الصمت إزاء كل ذلك لم تتخذ أي إجراء ضد إسرائيل بسبب هذه الانتهاكات، بل مارست وما زالت تمارس الضغوط على الجانب الفلسطيني، ضحية الاحتلال وممارساته، وهو ما يعزز الاعتقاد بعدم مصداقية الدور الذي تقوم به واشنطن، حيث لا يعقل أن تكون وسيطا نزيها وفي نفس الوقت تنحاز بهذا القدر إلى الطرف الذي ترفض غالبية المجتمع الدولي استيطانه واحتلاله غير المشروعين.
إن ما يجب أن يقال هنا إن مجلس الشيوخ الأميركي يبدو انه يتجاهل أن الشعب الفلسطيني وقيادته لا يمكن أن يقايضا كرامة وحقوق شعبنا الثابتة واستقلالية القرار الفلسطيني بحفنة من الدولارات، ولا يمكن أن يتنكرا لتضحيات شعبنا على مدى عقود من شهداء وجرحى وأسرى ومعاناة في الطريق إلى الحرية والاستقلال مقابل هذه المساعدة أو تلك.
كما أن ما يجب أن يقال إنه إذا كان الرئيس ترامب قد كلف صهره كوشنير بالبحث عن حل وبذل جهود الوساطة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، فإن المنطق يفترض أن يكون الوسيط نزيها غير منحاز الى هذا الطرف أو ذاك، كما يفترض أن يحترم الشرعية الدولية وقراراتها ذات الصلة بالقضية الفلسطينية من جهة، وكذا الاتفاقيات الموقعة وأسس ومبادئ عملية السلام، وكذا خريطة الطريق التي توافق عليها المجتمع الدولي بما في ذلك الولايات المتحدة الأميركية في عهد الإدارات السابقة.
ولهذا نقول إن الإدارة الأميركية نفسها هي المسؤولة عن تعثّر جهودها بسبب هذا الانحياز السافر للاحتلال الإسرائيلي وبسبب هذه المواقف المناهضة للشعب الفلسطيني وحقوقه.
كما أن ما يجب أن يقال هنا، إن الشعب الفلسطيني وقيادته وكافة قواه وفصائله، وممثله الشرعي الوحيد منظمة التحرير الفلسطينية، يرفضون مثل هذه المواقف الأميركية ويؤكدون على حق شعبنا في الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة على كامل التراب الوطني المحتل منذ عام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية، كما تقر بذلك كافة قرارات ومواقف المجتمع الدولي.
ولهذا من الأجدر بالولايات المتحدة، إذا كانت معنية بنجاح جهودها للتوصل إلى ما أسماه ترامب في حينه “الصفقة العظمى” والحل الشامل، ان تراجع هذه المواقف وان تتبنى كل ما ينسجم مع الشرعية الدولية ومع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، خاصة ما يتعلق بحق شعبنا في تقرير مصيره، وعدم شرعية الاستيطان والاحتلال.