المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

ملف اليوم – اجتماع الملجس الثوري في دورته الثانية وابرز القضايا التي طرحت

استضاف برنامج “ملف اليوم” على شاشة تلفزيون فلسطين، الأخ الدكتور سمير الرفاعي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، والاخ أشرف دبور عضو المجلس الثوري لحركة فتح، للحديث حول اجتماع الملجس الثوري في دورته الثانية وابرز القضايا التي طرحت.

ابرز ما قاله الدكتور سمير الرفاعي:

-الأهم في إنجاح المصالحة هو الصدق.

-كل الشكر للحكومة و الإدارة المصرية على جهدها في توحيد الصف الفلسطيني.

-نحن نقدر كل الجهود التي بذلت في تحقيق المصالحة الفلسطينية.

-عندما نتحدث عن القدس نحن نتحدث عن درة التاج عاصمة دولة فلسطين وحركة فتح هي حركة الجماهير وكانت سباقة وجماهير شعبنا في الحراك بهبة القدس وكان لكوادرنا دور كبير على الأرض.

-تحقيق الاهداف الوطنية هو عمل متكامل مابين العمل السياسي والمقاومة الشعبية واي شعب تحت الاحتلال له الحق في ممارسة أي عمل في مواجهة هذا الاحتلال.

-شعبنا الفلسطيني في سوريا هو جزء من الشعب السوري وما اصاب الشعب السوري اصاب شعبنا و أبرزها كان مخيم اليرموك ، الآن الازمة السورية هي في طريق نهاياتها والإنفراجات ملموسة على الأرض مخيم خان الشيح ومخيم السبينة بدأ أهلنا في العودة إليه ومن المتوقع نهاية أزمة مخيم اليرموك قبل نهاية هذا العام مخيم اليرموك كان الجرح المؤلم .

-كانت المخيمات في سورية هي جزر خضراء ومناطق آمنة لمدة سنة ونصف وهناك قوى سعت لأن تكون المخيمات في عين الأزمة وحاولنا أن نفهم الجميع أننا ضيوف هنا ولكن للأسف الكلام لم يعجب البعض و تحولت المخيمات إلى أماكن دخلها المسلحين وهناك من الفلسطينيين من أخطأ في التعامل مع الأزمة في سوريا ولانريد أن نفتح هذا الملف ونحن الآن بانتظار مخيم اليرموك وهو العنوان الأكبر.

-حضر وفد إلى سوريا من المجلس الثوري وزار بعض المخيمات واطلع على أوضاع أبناء شعبنا هناك وكانت زيارة قبلها للأخ محمد اللحام و الأخ ناصر ابو بكر وقاموا بنقل وضع أبناء شعبنا في سورية بشكل كامل إلى المجلس الثوري .

-الاحتلال من خلال هجمته الاستيطانية يلغي حل الدولتين وموضوع التهويد في القدس يؤكد ان الإحتلال ليس في منهجه حل الدولتين ونحن في حركة فتح ومنظمة التحرير سنقاوم و سيبقى شعبنا يواجه هذا الإحتلال وسبيقى صامدا في وجه الاستيطان وممارسات الاحتلال القمعية ونحن كفلسطينيين واجبنا ان نبقي القضية الفلسطينية حاضرة وبقوة في كل المحافل العربية و الدولية.

-القانون يسمح لنا بالانضمام الى المزيد من المنظمات الدولية وهذا انتصار نحن شعب من حقه الاستقلال ومن حقه العضوية الكاملة في مجلس الأمن شاء من شاء وأبى من أبى.

Exit mobile version