استضاف برنامج “ملف اليوم” المتحدث باسم حركة فتح اسامة القواسمي للحديث حول التهديد الامريكي المتواصل والتحريض الاسرائيلي المستمر :
قال اسامة القواسمي المتحدث باسم حركة فتح :
– ما يرعب امريكا وإسرائيل هو صمود الشعب الفلسطيني والتمسك بالأرض والالتفاف حول القيادة الفلسطينية، فنحن اصحاب حق قانوني وشرعي.
– محاولة ابتزاز امريكا للانوروا وكان ترامب يفكر انه بشركة، ونسي انه يتحدث عن القدس والحقوق واللاجئين لا يضعون على طاولة الابتزاز
– نحن جزء من الامة العربية وننتمي لها، ولا نريد ان نسمع عن شعارات جيش القدس وغيرها.
– هناك شعوب حرة في العالم وشاهدنا 129 دولة في الامم المتحدة وقالوا لا وهذا نتاج العمل السياسي.
– علينا توعية الشارع والإعلام الفلسطيني وان يكون هناك صحف محترمة، ترفع المعنويات الفلسطينية، فالإعلام الاسرائيلي هو جزء من الحرب النفسية على الشعب الفلسطيني ليفقدونا الثقة بقيادتنا.
– هناك خفافيش الليل يخرجون علينا باسم الاصلاح ويطالبون ابعاد الرئيس ابو مازن ولا يتحدثون شيء اتجاه امريكا او اسرائيل وهؤلاء مصطفون في صف نتنياهو.
– لا احد كان له موقف في معركة القدس كموقف السيد الرئيس ابو مازن.
– سنستمع الايام القادمة عن تقارير مشبوهة مدفوعة من اسرائيل وأعوانها لضرب معنوياتنا.
– الشعب الفلسطيني وعلى رأسه الرئيس ابو مازن لا نخشى احد، ولا احد يستطيع ان ينال من اطفالنا وخاصة عهد التميمي.
– هناك مجموعة تسعى للأموال ويعدهم الاحتلال بشيء من السلطة، والاحتلال يرميهم بعد ان يأخذ حاجته منهم يرميهم “كالكلاب”.
– الرئيس ابو مازن يركز في خطاباته على التاريخ، وهو رجل مخضرم سياسيا، فهو يواجه الرواية الاسرائيلية.
– يجب توجيه الرواية الفلسطينية لأطفالنا وشعبنا من قبل الاعلام الفلسطيني وتعزيز الالتفاف حول القيادة لان الرئيس هو شخص لم يتنازل عن اي شيء من حقوق شعبنا رغم ما يتعرض له من ضغوط.
– اسرائيل تسارع في القوانين العنصرية لإرهاب الشعب الفلسطيني وبث الاحباط والارتباك في الشارع الفلسطيني، ولن نرضى بذلك حتى ولو صاغ الاحتلال 1000 قانون.
قال رياض منصور مندوب فلسطين في الامم المتحدة :
– ننتظر امين عام الامم المتحدة تحديد مؤتمر وزاري الذي سيكون جلسة واحدة يتحدث فيها وبحضور امين عام الانوروا ويضعوا العالم امام المسؤوليات اتجاه الانوروا والأرجح ان يكون الاجتماع في جينيف.
– سيتولى مندوب الكويت المسؤولية في مجلس الامن الشهر القادم وسيعمل على التحضير لحضور السيد الرئيس جلسة في مجلس الامن ليتحدث عن الاوضاع السياسية.
