فيما أدناه ردود الفعل الإسرائيلية الرسمية على خطاب سيادة الرئيس محمود عباس، في مجلس الأمن:
- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: ” إن عباس لم يأتي بأي شيء جديد. هو يواصل الهروب من السلام، ويواصل دفع الرواتب للإرهابيين وعائلاتهم، بقيمة 347 مليون دولار”.(وزارة الخارجية الإسرائيلية)
- هاجم سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دنون، الرئيس محمود عباس، وقال إن السلطة الفلسطينية تدفع مخصصات “للإرهابيين”، وأن السلطة تمارس التحريض في الشارع الفلسطيني، واتهم دنون الرئيس أبو مازن بأنه ليس جزءا من الحل بل سببا في المشكلة.(القناة العاشرة)
- قال وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن في مجلس الأمن اليوم: “د. عباس، ومستر أبو مازن ، جميعنا يعرف من أنت، فاليد الأولى تدفع رواتب للمخربين وعائلاتهم الذين يستهدفون إسرائيل، واليد الثانية تطلب اعترافا من الأمم المتحدة”.(معاريف)
- قالت زعيمة حزب ميرتس، زهافا غلائون، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: “مقترح أبو مازن بعقد مؤتمر سلام دولي هو فكرة جيدة، ولكن هناك رئيس حكومة في إسرائيل غير مستعد لإعادة المناطق (الفلسطينية). دائما أرى السفير دنون يتهم أبو مازن برفض السلام، وذلك بعد أسبوع من إعلان نتنياهو أنه يعمل من أجل ضم المناطق”.(هآرتس)
- قال زعيم حزب هناك مستقبل، يائير لابيد، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن، إن أقوال أبو مازن في الأمم المتحدة حول اللاجئين هي أكاذيب كبيرة، من غير الممكن للعالم بأن يسمح للفلسطينيين أن يكونوا الشعب الوحيد الذي يتناقل اللجوء بالوراثة. لا يوجد ملايين من اللاجئين الفلسطينيين، وأبدا لم يكونوا كذلك. إسرائيل لن توافق أبدا على حق العودة.(ص.ت يائير لابيد)
- قال زعيم حزب البيت اليهودي نفتالي بينيت، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: إن الشعب الذي يخترع ماضي له، لن يكون له مستقبل”.(ص.ت نفتالي بينيت)
- قال القطب في حزب الليكود جدعون ساعر، إن خطاب الرئيس أبو مازن هو خطاب كذب مرة أخرى، وتباكي وتهديدات في الأمم المتحدة، وعلى ما يبدو أن الرئيس عباس فقد التفكير الاستراتيجي. إسرائيل استيقظت من أوهام أوسلو ولن ترضخ وتعود إلى هذه المصيدة القاتلة.(ص.ت جدعون ساعر)
- قال سفير إسرائيل السابق في الولايات المتحدة، وعضو الكنيست عن حزب كولانو، مايكل أورن، “دعو الفلسطينيين يكونوا هم الرافضون وليس نحن: على إسرائيل أن ترفض طلب أبو مازن في مبادرة السلام الدولية، فليس هناك بديل عن الولايات المتحدة كوسيط، على إسرائيل أن تتعاون مع الرئيس ترامب، بالرغم من أنها قد تمر بمصاعب كبيرة”.(معاريف)
- قال وزير العلوم والتكنولوجيا الإسرائيلي، أوفير أكونيس، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: إن “من يعتقد أن هناك شريك حقيقي للسلام عبر أبو مازن، فإن الخطاب الليلة بالتأكيد أكد له أن أبو مازن ليس بشريك”.(القناة السابعة)
- قال وزير الإسكان الإسرائيلي، يوأف غالينت، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: أبو مازن يمسك في يده الأولى قنبلة، وفي اليد الثانية يحمل غصن زيتون، كيف من الممكن أن نأخذ بجدية أقوال أبو مازن عن السلام؟.(يديعوت أحرونوت)
ترجمة مركز الإعلام