المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

بخصوص التسجيل الصوتي المنشور والذي ينسب زوراً وبهتاناً للأخ الرئيس أبو مازن

بخصوص التسجيل الصوتي المنشور والذي ينسب زوراً وبهتاناً للأخ الرئيس أبو مازن،، نقول:

– الخبر الصحفي الذي يليه والذي ارتبط توزيعه بالتسجيل الصوتي يؤكد فبركة وتزوير التسجيل الصوتي، حيث الهدف هو الحرب النفسية والاعلامية التي تشنها ماكنة الدحلان والإمارات على فتح والترويج بأن قائمة المارق دحلان والمنشق القدوة ستحققان نتائج متقدمة في الانتخابات التشريعية، علماً أنه لم يصدر عن أي مركز استطلاع اي نتائج تشير أو تقترب من الأرقام والنسب المذكورة. وأعضاء اللجنة المركزية بلا استثناء بالتالي لا يمكن لأي منهم أن يتقول بأخبار أو معلومات هي أصلاً لم تكن موجودة أو سمع بها أحد حتى لحظة نشر التسجيل المزور.
– نسي معد التسجيل المزور أن يزور أيضا صوت الأخ “عباس زكي” الذي نحفظ جميعا بصمة صوته، والصوت الذي سمعناه قبل الصوت المنسوب للأخ الرئيس ليس صوت الأخ عباس ولا صوت أي أخ من أعضاء المركزية.
– وللعلم الذكرى المئوية لتأسيس الحزب الشيوعي الصيني ستحل في شهر يوليو/تموز 2021.
– الأخ مجدي الخالدي هو مستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية، ومستشاري الرئيس لا يحضرون اجتماعات المركزية، بل إن كان هناك ملف ما مدرج على جدول أعمال الاجتماع، يكون هناك تقرير معد سلفاً أمام الأخ الرئيس.
– وموضوع تقليد الأصوات ومنتجتها في أجهزة الصوت العالية التقنية والفائقة التطور أصبح أمراً يسيرا في حقول التكنولوجيا الحديثة.

وعليه اقتضى التنويه والتوضيح،،، المعركة الإعلامية الهجومية للمهزومين نفسياً ووطنياً ضد فتح ستشتد ضراوتها ،، فلنكن متنبهين وواعين لكل خبر مفبرك بلا مصدر أو خبر فيه حشوة بمعلومة مفبركة حتى وإن كان الخبر بمصدر أو متحدث.

Exit mobile version