Site icon فتح ميديا أوروبا

مختارات من الصحف العبرية 13-1-2022

أخبار وتصريحات

مقالات وتحليلات

أخبار وتصريحات
من المصادر الاسرائيلية: أخبار وتصريحات مختارة

موقع Ynet، 13/1/2022
مقتل ضابطين إسرائيليين من وحدة النخبة برصاص جندي من وحدتهما ظنّ أنهما “مخربان”
قُتل ضابطان من وحدة النخبة في كتيبة الكوماندوز التابعة للجيش الإسرائيلي الليلة الماضية بنيران جندي من وحدتهما في إثر خطأ في تحديد الهوية، وذلك في منطقة إطلاق النار في قاعدة عسكرية في غور الأردن.

وأفادت تقارير متطابقة أن الحادثة وقعت بعد تدريب عسكري، وأظهرت التحقيقات الأولية أن جندياً قتل ضابطين في تبادل لإطلاق النار بعد الاشتباه بأنه يتعرض لعملية إطلاق نار.

وأعلن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيق لتقصّي وقائع حادث إطلاق نار خطِر وقع بالقرب من معسكر للجيش في منطقة الأغوار. وأكد في بيان صادر عنه أن الحادث أسفر عن مقتل ضابطين خلال عمليات أمنية بالقرب من معسكر للجيش في غور الأردن، مشيراً إلى أن قتلهما كان نتيجة خطأ في تحديد الهوية أدى إلى تبادل لإطلاق نار بين عناصر في الجيش الإسرائيلي.

ووفقاً لمعلومات حصل عليها موقع Ynet، فإن ضابطين من وحدة النخبة قاما بدورية حول المعسكر ليلاً بعد انتهاء تمرين في غور الأردن. واشتبه الضابطان في شخص ما وقاما بإجراء اعتقال مشبوه شمل إطلاق النار في الهواء، واعتقد أحد عناصر الوحدة أنه يتعرض لعملية إطلاق نار، فردّ بإطلاق النار على الضابطين.

وقال ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي لموقع “واللا” الإخباري إن الضابطين القتيلين من قيادة إحدى وحدات الكوماندوز النخبوية في الجيش الإسرائيلي. وأضاف أن الحديث يدور حول كارثة وحدث قاس جداً.

وأفاد الضابط نفسه بأن الحادث وقع بعد انتهاء يوم تدريبي في معسكر في منطقة النبي موسى [في غور الأردن]، حيث خرج الضابطان في دورية حول القاعدة العسكرية، وخلالها اشتبها بشخص ما، وشرع الاثنان بإجراء لاعتقاله انتهى بإطلاق نار في الهواء، لكن تبين أن ذلك الشخص هو مقاتل آخر يخدم معهما في نفس الوحدة، والذي اعتقد، بدوره، أنه يتعرض لعملية تخريبية عدائية، وأن الضابطين يطلقان النار عليه، وبالتالي أطلق عليهما النار وقتلهما.

“معاريف”، 13/1/2022
جهاز “الشاباك” يعلن إحباط محاولة إيرانية لتجنيد نساء إسرائيليات من أصول إيرانية للقيام بمهمات تجسُّس في مقابل مبالغ من الأموال
سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية أمس (الأربعاء) بنشر نبأ قيام جهاز الأمن العام [“الشاباك”]، مؤخراً، بإحباط محاولة إيرانية لتجنيد 4 نساء إسرائيليات من أصول إيرانية للقيام بمهمات تجسُّس في مقابل مبالغ من الأموال.

وقدمت النيابة الإسرائيلية العامة لوائح اتهام بحق النساء الأربع وضد زوج إحداهن بشبهة الضلوع في القضية، وهي تشمل تهماً خطِرة، مثل التخابر مع عميل أجنبي والتجسُّس.

وقال مصدر رفيع المستوى في جهاز “الشاباك” إن المشتبه بهن الأربع تخابرن مع عميل إيراني انتحل هوية يهودي إيراني باسم رامبود نامدار عبر موقع “فايسبوك”، وطلب منهن تصوير مقر السفارة الأميركية الذي كان في تل أبيب وتبليغه بالترتيبات الأمنية في عدة أماكن تجارية. وتم تسليم هؤلاء النساء الأموال عن طريق ابنة عائلة إحداهن وخلال لقاء في تركيا مع مبعوث من ضابط الاستخبارات الإيرانية.

وذكر المصدر نفسه أن احدى النساء هي من سكان مدينة بيت شيمش بالقرب من القدس، وأن نامدار المذكور طلب منها توجيه ابنها إلى الانخراط في صفوف شعبة الاستخبارات العسكرية [“أمان”] وتعقُّب شخصيات إسرائيلية، بمن فيهم أعضاء كنيست، كما أن زوجها متّهم بالتعاون معها في هذه النشاطات.

وأكد هذا المصدر أن الحديث يدور حول قضية تجسُّس خطِرة تم الكشف فيها عن أساليب عمل الاستخبارات الإيرانية التي يتوجه أفرادها متنكرين بهويات مزورة إلى نساء إسرائيليات، ويقومون بإغرائهن للتخابر معهم ونقل معلومات إليهم قد تستخدمها جهات إيرانية لارتكاب اعتداءات إرهابية.

وأشاد رئيس الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينت بعمل قوات الأمن في كل ما يتعلق بإحباط محاولات التجسس الإيرانية. وقال بينت في بيان صادر عنه إن إيران لا تكتفي بالمساس بأمن إسرائيل، بل تحاول أيضاً دق أسافين الانشقاق في المجتمع الإسرائيلي، وإيجاد تقاطب وضعضعة الاستقرار السياسي، والنيل من ثقة الجمهور بالسلطات. وأكد بينت أن اليد الطويلة لأجهزة الأمن الإسرائيلية ستصل في نهاية المطاف إلى كل مَن يحاول المساس بأمن الدولة.

“هآرتس”، 13/1/2022
وفاة مُسنّ فلسطيني بنوبة قلبية بعد احتجازه بعنف من طرف جنود الجيش الإسرائيلي بالقرب من رام الله
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان صادر عنها إن مُسناً فلسطينياً في الثمانين من عمره هو عمر عبد المجيد أسعد توفي بنوبة قلبية صباح أمس (الأربعاء) بعد احتجازه بعنف من طرف جنود الجيش الإسرائيلي في بلدة جلجيليا بالقرب من رام الله.

وأضاف البيان أن جنوداً إسرائيليين اعتقلوا أسعد في بلدته بعد عودته إلى المنزل في وقت متأخر من الليل. وأفاد أفراد عائلته بأن الجنود الإسرائيليين قاموا بتكبيل يديه والتنكيل به، وهو ما أدى إلى إصابته بنوبة قلبية توفي لاحقاً متأثراً بها.

“يديعوت أحرونوت”، 13/1/2022
منصور عباس: هناك مرحلة علينا أن نقول فيها للائتلاف إننا لم نعد نتحمل استمرار الأوضاع القاسية للسكان العرب ويجب توفير حلول لها
قال رئيس كتلة راعم [القائمة العربية الموحدة] عضو الكنيست منصور عباس إن قائمته ضحّت من أجل الحفاظ على الشراكة مع أحزاب الائتلاف الحكومي الحالي وضمان استمرار عمله.

وجاءت أقوال عباس هذه في سياق مقابلة أجرتها معه قناة التلفزة الإسرائيلية 12 مساء أمس (الأربعاء)، في إثر الاشتباكات التي اندلعت بين قوات الشرطة الإسرائيلية والسكان العرب في عدد من القرى البدوية في منطقة النقب [جنوب إسرائيل]، على خلفية الاحتجاج على عمليات تجريف تقوم بها طواقم تابعة للصندوق الدائم لإسرائيل [الكيرن كاييمت] في أراضي عشائر عربية بحجة غرس الأشجار فيها، تمهيداً لمصادرتها.

وأكد عباس أن هذه التضحية جاءت من أجل أن تتجاوب الحكومة مع راعم وتقوم بتقديم حلول للقضايا المعقدة التي يواجهها السكان العرب. وأضاف أنه على ما يبدو “هناك مرحلة يجب علينا أن نقول فيها إننا لم نعد نتحمل استمرار الأوضاع القاسية للسكان العرب ويجب توفير حلول لها”.

من ناحية أُخرى، قال بيان صادر عن الناطق بلسان الشرطة الإسرائيلية إن الاحتجاجات على استمرار عمليات تجريف الأراضي وغرس الأشجار استمرت أمس، ولا سيما في أراضي عشيرة الأطرش، وعقب ذلك قامت الشرطة باعتقال 16 متظاهراً.

وتغيّب أعضاء الكنيست من راعم أمس عن عمليات التصويت على مشاريع قوانين قدمتها المعارضة في الكنيست، وفي إثر ذلك أفلحت المعارضة في تمرير 6 مشاريع قوانين بالقراءة التمهيدية.

وتعقيباً على ذلك، قال نائب وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي يوآف سيغالوفيتش [“يوجد مستقبل”] إن الحكومة ارتكبت خطأ عندما قررت المضي قدماً في حملة غرس الأشجار بالقرب من مضارب البدو في النقب، لكنه في الوقت عينه أكد أنه لا يرى أي مبرّر لردات الفعل العنيفة والإخلال بالنظام من طرف السكان في المنطقة.

وأضاف سيغالوفيتش في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام أمس، أنه يتعين على جميع الأطراف التوصل إلى حل وسط لهذه القضية بهدوء، وبعيداً عن وسائل الإعلام.

مقالات وتحليلات

من الصحافة الاسرائلية: مقتطفات من تحليلات المعلقين السياسيين والعسكريين

“هآرتس”، 13/1/2022
تشجير أراضي النقب لن يحلّ أي مشكلة من مشاكل السكان البدو، بل يفاقم مشاعر الاغتراب بينهم وبين الدولة
افتتاحية

“يسرائيل هَيوم”، 12/1/2022
التغيير في سورية هو أيضاً مصلحة إسرائيلية
يتسحاق لفانون – سفير سابق

الموقع الإلكتروني للمعهد، كانون الثاني/يناير 2022
استراتيجيا كبرى لإسرائيل ضد الخطر الإيراني
عاموس جلعاد – رئيس معهد السياسة والاستراتيجيا في جامعة ريخمان – والمقدم إيتاي حمينيس

ماذا ينبغي لإسرائيل أن تفعله؟

ما الذي يتوجب علينا فعله كي نوسع مجال العمل العسكري ضد إيران؟ فيما يلي عدد من الجهود المطلوبة لذلك:

 

PDF Loading...
Exit mobile version