المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

تقرير الاعلام الثلاثاء 15-2-2022

الإعلام العربي والمحلي:

الإعلام الإسرائيلي والأجنبي:

أبرز المقالات:

مصطفى إبراهيم، معا: يشعر الفلسطينيون في القدس خاصة في حي الشيخ جراح، رغم شجاعتهم وصمودهم وثباتهم في مواجهة العدوان الإسرائيلي، وشعورهم بالخذلان من موقف السلطة، إلا أن أرواحهم معلقة وتتجه عيونهم إلى غزة ومقاومتها لإسنادهم كما جرى العام الماضي وما نتج عنه من عدوان إسرائيلي فاشي واجرامي، ولم تلتئم بعد جراح غزة. كما يشعر الفلسطينيون بخيبة أمل من انعقاد المجلس المركزي بهذا الشكل الإنقسامي، والذي عمق حال الفرقة ويتم تعززيها بأشكال مختلفة، ومن دون حتى القيام بجردة حساب والاستفادة من دروس الماضي. في ظل تفكك فلسطيني وكل منطقة من الاراضي المحتلة منشغلة في امورها الحياتية وقضاياها الشخصية وتدافع عن نفسها وحيدة، وعيونها معلقة بغزة التي هي الاخرى عيونها شاخصة تجاه فلسطين ومحاولات فكفكفة الحصار ولملمة جراحها. للمزيد..

محمد البريم، معا: خيرا فعل الاخ حسين الشيخ حين دعا الى حوارات وطنية شاملة وثنائية فورا لمواجهة التحديات والمخاطر التي تعترض القضية الفلسطينية، مشيرا إلى ان أهم مخرجات المجلس المركزي الفلسطيني سياسيا ووطنيا، هو وضع ورسم خارطة طريق شاملة حددت معالم المرحلة القادمة، مما يتطلب منهجية واضحة تستند الى قاعدة وحدة الكل الفلسطيني وحماية المشروع الوطني من خلال حوارات وطنية شاملة وثنائية يجب ان تبدأ فوراً. ما زلت أعول على مبادرة الشيخ في ترتيب البيت الفلسطيني ووحدة الكل الفلسطيني وإنهاء الانقسام الفلسطيني الذي تسبب في سرقة اعمارنا وانساننا ودمائنا. فما تزال الفرصة سانحة وانها لفرصة تاريخية لابد من التقاطها فلا عامل الوقت في صالحنا ولا الانتظار. للمزيد..

جمال زقوت، وطن للانباء: يبدو أن الحالة الفلسطينية تحولت بصورة لا لُبس فيها من مرحلة كان من المفترض أن تكون طبيعتها الرئيسية هي التحرر الوطني، إلى مرحلة سلطوية جوهرها إقصاء الناس عن العملية السياسية الداخلية، وعن كونهم حاضنة للكفاح الوطني، ومتطلبات الحكم الديمقراطي، سيما لجهة حقهم في دورية إجراء الانتخابات العامة كوسيلة جوهرية للمشاركة السياسية. هذه المرحلة بكل تداعياتها السلطوية التي فعليًا لا يمكن تشبيهها سوى بأنظمة الحكم البوليسي التي لا تأبه بحقوق الناس. أمام هذه الحالة المعقدة والتي تزداد تفككًا، لابد من تحديد الأولويات الشعبية، وفي مقدمتها حماية النسيج الوطني للمجتمع الفلسطيني، وترسيخ متطلبات السلم الأهلي وروح التضامن الاجتماعي كركائز أساسية للصمود الوطني والميداني ومنع الانهيار. للمزيد..

عباس الجمري، قناة الميادين: رغم أنّ ما تكشّف من وجوه الاتفاقيات بين البحرين وإسرائيل قبيح، إلا أنَّ المخفي والمستور بجدران التكتّم هو الأقبح، لأنّ سياسة السّلطة في البحرين هي تقطير المعلومات من السيئ إلى الأسوأ، لتهيئة القابليات في البلد لتقبل هذا النوع من التعاون، فهل ستغدو السلطة البحرينيّة مثل سلطة محمود عباس التي تقمع مقاومي الاحتلال؟ وهل سيتحوَّل الجيش البحريني، المتهم أصلاً بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في قمع المتظاهرين في العام 2011، إلى جيش “لحد” لحماية الحضور الإسرائيلي ومنع المواطنين من مواجهته؟ إلى أين تتجه البحرين؟ البحرين محتلَّة.. ومعتمد إسرائيليّ يدير قراراتها قريباً. للمزيد..

تنويه: المواد الواردة أخذت من مصادرها كما هي ولا تعكس إلا وجهة نظر كتابها وناشريها

Exit mobile version