المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

من الآخٍر !!!!

كتب: سعدات عمر

هل فعلاً تُشاهَد فلسطين رمزاً إنسانياً في مأساتها؟ تَطَورَ الوعي ولمس انعكاساً، ولكن بأي لون وعلى أي شكل. هل كوعي يُفصح عن ذاته، ويُعَبرُ عن الواقع، وهل يُجابه فعلاً الحاضر بكل عنفوان؟ بخصوصية التجربة، والتزامها في التعبير بكل تفاصيله التي تُمثل العالم بٍرٍمته، وشموليته من غير خٍشية الوقوع في الخطأ الذي يتخبط فيه عالمنا العربي، وهرطقات حم$س بمصير فلسطين من خلال التضليل في المسألة الفلسطينية، وبين القُدرات والنوايا ليس إلا.

Exit mobile version