نظمت الجالية الفلسطينية في عدة مدن أميركية من بينها شكياغو، ونيوجيرسي، ولوس أنجلوس، بيوت عزاء ومهرجانات تأبين للشهداء الذين ارتقَوا خلال عدوان الجيش الإسرائيلي والمستوطنين المتواصل على المدن والبلدات الفلسطينية، والتي أدت إلى إصابة العديد من الفلسطينيين ممن يحملون الجنسية الأميركية.
وطالب المشاركون في بيوت العزاء، إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بفتح تحقيق ضد هجمات المستوطنين وجيش الاحتلال بحق المواطنين الأميركيين في فلسطين، ومطالبة إسرائيل بوقف جميع الهجمات على بلدة ترمسعيا التي يحمل معظم سكانها الجنسية الأميركية.