كان التجار والحكام في العصور العتيقة يستخدمون الأختام الأسطوانية لإثبات ملكيتهم وتمييز بضائعهم عن بضائع منافسيهم. كان الختم الاسطواني علامة تجارية خاصة لكل تاجر أو حاكم تمايزه عن الآخرين. هذه الأختام الأسطوانية كانت معروفة في الشرق الأدنى في العصور القديمة، فقد تم اختراع الأختام الأسطوانية حوالي 3500 قبل الميلاد، وبالتأكيد أن أقدم استخدام للأختام الأسطوانية كان في بلاد الرافدين، إلا أنها انتشرت في بلاد الشام وتركيا وقبرص ومصر.
قائمة
أطلق اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا، حملة تبرعات عينية تشمل الملابس الشتوية لصالح أبناء شعبنا في مخيم اللاجئين الفلسطينيين المؤقت في العاصمة القبرصية نيقوسيا.
وذكر ‘اتحاد الجاليات’ في بيان له وصل دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن حملة التبرعات تمت بالتنسيق مع النادي البحري لمدينة ليماسول (NOL)، والاتحاد العام لطلبة فلسطين في قبرص.
وفور انطلاق الحملة، في العاصمة نيقوسيا، حسب البيان، سارع أبناء الجالية الفلسطينية والعشرات من القبارصة بالتبرع بالملابس الشتوية، فيما شهدت مدن شمال قبرص تجاوباً كبيراً من الطلبة الفلسطينيين ومن مختلف الجنسيات في حملة التبرعات.
كما نظم اتحاد الجاليات الفلسطينية زيارة لمخيم اللاجئين الفلسطينيين لإيصال التبرعات من الملابس الشتوية التي تم جمعها من الحملة، حيث ضم الوفد كل من جمال الفاخوري عضو الهيئة الإدارية لاتحاد الجاليات الفلسطينية، ورنا القريوتي من الجالية الفلسطينية في قبرص.
وعبر أبناء المخيم المؤقت للاجئين الفلسطينيين عن شكرهم وتقديرهم لهذه اللفتة الكريمة من اتحاد الجاليات، والتي تأتي في وقتها خصوصاً مع اشتداد العاصفة الثلجية التي تضرب البلاد، الامر الذي يؤثر بشكل كبير على المخيم وخصوصا الاطفال والنساء وكبار السن، وثمنوا وقفتهم مع أبناء شعبهم في هذه المحنة التي يعانون منها، فيما وعد وفد الاتحاد بمواصلة حملة التبرع وتكثيف جهوده واتصالاته مع المسؤولين القبارصة لتحسين ظروف إقامتهم المؤقتة في المخيم، وتخفيف معاناتهم اليومية وخصوصاً في هذه الاجواء الباردة.
مرتبط
قائمة
تنعى الرئاسة الفلسطينية إلى جماهير شعبنا العميد المتقاعد أحمد حجو عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير، مفتش عام الشرطة سابقا، الذي وافته المنيّة اليوم الخميس، في مدينة غزة، ليختتم عمرا أمضاه مناضلا وقائدا وقدوة ومثالا في التزامه بقضية شعبه وأمته وعمله الدؤوب من أجل بناء مؤسسات دولته.
لقد ترك الراحل الكبير خلفه مدرسة من الانضباط والشجاعة والحرص على أداء المؤسسة الأمنية لدورها في خدمة الجمهور، وكان سبّاقا إلى الالتزام بالقيم والمُثل التي تتبناها تلك المؤسسة، فكسب احتراما وتقديرا عاليا من رؤسائه ومرؤوسيه وكل من عرفه أو زامله أو اطّلع على سيرته العطرة.
رحم الله الفقيد وألهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
مرتبط
قائمة
أطلق اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا، حملة تبرعات عينية تشمل الملابس الشتوية لصالح أبناء شعبنا في مخيم اللاجئين الفلسطينيين المؤقت في العاصمة القبرصية نيقوسيا.
وذكر ‘اتحاد الجاليات’ في بيان له وصل دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن حملة التبرعات تمت بالتنسيق مع النادي البحري لمدينة ليماسول (NOL)، والاتحاد العام لطلبة فلسطين في قبرص.
وفور انطلاق الحملة، في العاصمة نيقوسيا، حسب البيان، سارع أبناء الجالية الفلسطينية والعشرات من القبارصة بالتبرع بالملابس الشتوية، فيما شهدت مدن شمال قبرص تجاوباً كبيراً من الطلبة الفلسطينيين ومن مختلف الجنسيات في حملة التبرعات.
كما نظم اتحاد الجاليات الفلسطينية زيارة لمخيم اللاجئين الفلسطينيين لإيصال التبرعات من الملابس الشتوية التي تم جمعها من الحملة، حيث ضم الوفد كل من جمال الفاخوري عضو الهيئة الإدارية لاتحاد الجاليات الفلسطينية، ورنا القريوتي من الجالية الفلسطينية في قبرص.
وعبر أبناء المخيم المؤقت للاجئين الفلسطينيين عن شكرهم وتقديرهم لهذه اللفتة الكريمة من اتحاد الجاليات، والتي تأتي في وقتها خصوصاً مع اشتداد العاصفة الثلجية التي تضرب البلاد، الامر الذي يؤثر بشكل كبير على المخيم وخصوصا الاطفال والنساء وكبار السن، وثمنوا وقفتهم مع أبناء شعبهم في هذه المحنة التي يعانون منها، فيما وعد وفد الاتحاد بمواصلة حملة التبرع وتكثيف جهوده واتصالاته مع المسؤولين القبارصة لتحسين ظروف إقامتهم المؤقتة في المخيم، وتخفيف معاناتهم اليومية وخصوصاً في هذه الاجواء الباردة.
مرتبط
قائمة
تنعى الرئاسة الفلسطينية إلى جماهير شعبنا العميد المتقاعد أحمد حجو عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير، مفتش عام الشرطة سابقا، الذي وافته المنيّة اليوم الخميس، في مدينة غزة، ليختتم عمرا أمضاه مناضلا وقائدا وقدوة ومثالا في التزامه بقضية شعبه وأمته وعمله الدؤوب من أجل بناء مؤسسات دولته.
لقد ترك الراحل الكبير خلفه مدرسة من الانضباط والشجاعة والحرص على أداء المؤسسة الأمنية لدورها في خدمة الجمهور، وكان سبّاقا إلى الالتزام بالقيم والمُثل التي تتبناها تلك المؤسسة، فكسب احتراما وتقديرا عاليا من رؤسائه ومرؤوسيه وكل من عرفه أو زامله أو اطّلع على سيرته العطرة.
رحم الله الفقيد وألهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
مرتبط
© المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا - جميع الحقوق محفوظة