الاسير اياد حريبات محكوم بمؤبد و 20 عام، يلقب بالعالِم لامتلاكه لقدرة عقلية رهيبة، كان يتقن ثلاث لغات حاصل على درجتين جامعيتين ..
تم حقنه في معتقلات الإحتلال بإبرة بالرأس سببت له فقدانًا في الذاكرة وخللا في وظائف الدماغ، فقد من وزنه ٦٠ كيلو غرام، طرد والدته سابقًا من المعتقل في الزيارة، مكث سبعة شهور في مستشفى للأمراض العقلية وأعيد إلى معتقل (ريمون) بعد مطالبات حثيثة من أصدقائه الأسرى لإرجاعه إلى المعتقل”.
لستة أشهر عزل إيـ،ـاد حريبات في زنـ،ـازين “هدريم”، واجه خلالها التعذيـ ـب والضـ،ـرب ولم تتمكن العائلة من زيارته، ليخرج من العزل بعدها إنسانا آخر، فاقدا ليس وزنه فقط، إنما ذاكرته أيضا، التي كانت تزخر بكثير من التفاصيل والأحداث وأسماء الأحباء والأصدقاء والأماكن.
🔹 الأسيـ،ـر حريبات مـ،ـصاب بتسمـ،ـم بكتيري، وبحالة إغماء، ولديه مشاكل مزمنة بسبب تأخر تقديم العلاج الطبي له.
🔹 الأمراض الخـ،ـطيرة تفتك بأجساد أكثر من 550 أسيـ،ـرا.
🔹 سياسة الإهمـ،ـال الطبي، أدت إلى استسْْْـ،ـهاد 71 أسـ،ـيرا، من بين (226) استسْْْـ،ـهدوا في معتقلات الاحـ،ـتلال منذ عام 1967.
#انقذوا_اياد_حريبات
