الرئيسيةأخباراسرائيليةأبرز ما ورد في الإعلام الاسرائيلي الثلاثاء 23-11-2021

أبرز ما ورد في الإعلام الاسرائيلي الثلاثاء 23-11-2021

  • جهاز الشاباك كشف عن بنية تحتية واسعة لحركة حماس خططت لتنفيذ عمليات تفجيرية شبيهة بتلك التي تم تنفيذها خلال الانتفاضة الثانية وعمليات اختطاف في كافة المناطق الإسرائيلية. حيث تم اعتقال أكثر من 50 ناشطاً من جميع انحاء الضفة والعثور بحوزتهم على مواد تكفي لتصنيع أربعة أحزمة ناسفة. وقد تم توجيه الخلية الإرهابية من قبل قيادة حماس في الخارج، ومن بينهم نائب رئيس الحركة والمسؤول عن منطقة الضفة صالح العاروري. وكانت الخلية تعمل في كافة مناطق الضفة بهدف التنفيذ بطرق مختلفة في مناطق الضفة والقدس، بما في ذلك إمكانية تنفيذ عمليات تفجير داخل إسرائيل. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 12، قناة 13، موقع واللاه، موقع كان، إسرائيل اليوم)
  • لقد تم تجنيد نشطاء من مختلف مناطق الضفة لصالح البنية التحتية التابعة لحماس، وخاصة من مناطق رام الله والخليل وجنين، وكان أحد أبرز النشطاء الذي قاد بناء البنية التحتية هو حجازي قواسمة، وهو أحد نشطاء حماس من الخليل يبلغ من العمر 37 عاما وتم اعتقاله في الماضي عدة مرات بتهمة الانتماء لحماس والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية. حجازي هو أحد افراد عائلة تضم نشطاء من حماس، بمن فيهم محمود قواسمه الذي تم ترحيله الى قطاع غزة ضمن صفقة شاليط، حيث يعمل من هناك من اجل تحريك نشاطات حماس في مناطق الضفة، وقد قام بتجنيد نشطاء من مناطق الضفة بمن فيهم حمزة زهران ابن الأربعين عاما من قرية بدو بالقرب من رام الله. (موقع واللاه)
  • وفقا لمسؤول أمنى إسرائيلي كبير فإن اكتشاف البنية التحتية لحماس يعد احباطاً سابقاً لأوانه وواسع النطاق وذو أهمية كبيرة، تم من خلاله احباط بنية تحتية خطيرة خططت لتنفيذ سلسلة من العمليات الشديدة. وقال إن الهدف من تكثيف نشاطات حماس في الخارج وفي قطاع غزة تجاه الضفة، يهدف لزعزعة الاستقرار في المنطقة، فرض ثمن باهظ على المستوطنين. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 12، قناة 13، موقع واللاه، موقع كان، إسرائيل اليوم)
  • تحقيقات الشاباك مع أعضاء البنية التحتية الإرهابية الذين تم اعتقالهم، كشفت ان حجازي قواسمة التقى مع قادة مقر قيادة حماس في الخارج وتلقى التعليمات منهم بتنفيذ العمليات، وقد عرض عليه صالح العاروري الحصول على مبلغ مليون دولار في حال قيامه بتنفيذ عملية خطف، وفيما بعد تم تحويل مئات آلاف الشواقل له من اجل تمويل النشاطات. كما كشفت التحقيقات ان حمزة زهران انضم هو الآخر للبنية التحتية وقام بتجنيد نشطاء آخرين من بينهم شقيقه احمد زهران، الذي تم اغتياله مع اثنين آخرين بالقرب من بلدة بدو أواخر شهر أيلول، كما قام بتجنيد افراد آخرين من العائلة. وقد عمل هؤلاء من خلال الأموال التي جاءتهم من الخارج لشراء الأسلحة وتصنيع المتفجرات التي تم ضبطها خلال الحملة التي نفذها الجيش والشاباك والشرطة لإحباط البنية التحتية. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 12، قناة 13، موقع واللاه، موقع كان، إسرائيل اليوم)
  • الشاباك أعلن ان التحقيق من نشطاء البنية التحتية التابعة لحماس أدى لضبط العديد من الأسلحة التي كانت تمتلكها البنية، بما في ذلك كمية من المتفجرات الكافية لصناعة أربعة احزمة ناسفة. كما كشفت التحقيقات ان من أبرز المتورطين في البنية التحتية محمد أبو الحسن من بروقين وعلاء خضور من بيت سيرا اللذان عملا على تصنيع الاحزمة الناسفة. بالإضافة الى موسى دودين من منطقة بتير الذي يعتبر اليد اليمنى لصالح العاروري والمسؤول عن ادخال الأموال الإرهابية من خلال مبعوثي حماس في الضفة. (موقع واللاه)
  • عمل الى جانب العاروري في قيادة البنية التحتية الارهابية العديد من نشطاء حماس المبعدين، ومن أبرزهم زكريا نجيب من سكان القدس الشرقية، والذي كان مشاركا في عملية خطف الجندي نحشون فاكسمان، التي نفذتها كتائب القسام التابعة لحماس بتاريخ 11 تشرين الأول عام 1994، والذي أطلق سراحه في صفقة شاليط ويعمل على تعزيز نشاط حماس في مناطق الضفة، وفي العام 2019 تم الكشف عن تورطه في التخطيط لعمليات اغتيال شخصيات إسرائيلية. (إسرائيل اليوم)
  • جهاز الشاباك حصل عند رأس السنة العبرية على معلومات استخبارية قوية تفيد بأن العشرات من نشطاء حماس ينظمون لصالح تنفيذ سلسلة من العمليات، ومع الحصول على تلك المعلومات ناقش جهاز الشاباك ما اذا كانت عملية جمع المعلومات قد انتهت، ام يجب الاستمرار بها من اجل الكشف عن المزيد من النشطاء، وما اذا كانت البنية التحتية قريبة من تنفيذ العمليات ومتى يكون الوقت المناسب للقيام بالاعتقالات، وفي نهاية الامر اتخذ القرار بتنفيذ حملة الاعتقالات على مراحل. وخلال الحملة التي شارك فيها الجيش والشاباك والشرطة تم تحويل عشرات المعتقلين لغرف التحقيق، والذين شكلوا الكتلة الحرجة للبنية التحتية الإرهابية، ومن ثم تم القيام بحملة اعتقالات إضافية، كما تم العثور على الأسلحة التي كانت معدة لتنفيذ العمليات. وفي قرية بدو أدى كشف قوات اليمام عن أحد مراكز القوى للبنية التحتية الى منع تنفيذ عمليات خطيرة ضد المدنيين والجنود الإسرائيليين. وفي بؤرة إرهابية أخرى في قرية بروقين قامت قوات الدوفدوفان باغتيال الناشط محمد أبو الحسن، وقد اثبتت إدارة المخاطر في جهاز الشاباك جدواها، حيث وعلى الرغم من نجاح حماس بتجنيد وإقامة بنية تحتية ضمت أكثر من 60 ناشطا في فترة ستة أشهر، الا ان جهاز الشاباك نجح في اختراق جدران البنية. (موقع واللاه)
  • المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لا تنفي حقيقة ان قادة حماس يرون في الضفة الغربية ملعبهم لتنفيذ العمليات ضد إسرائيل، وان منظمة حماس تعمل على 3 محاور:
    – الأول والأوضح هو هؤلاء النشطاء الإرهابيون من مناطق الضفة، ومن بينهم أولئك الذين خرجوا من السجن وعادوا بسرعة الى طريق الإرهاب.
    – الثاني هو مقر قيادة الضفة الموجودة في قطاع غزة، والتي تسعى لتنفيذ العمليات في مناطق الضفة.
    – والثالث هو مكتب الضفة الذي يترأسه صالح العاروري والذي يتنقل بين لبنان وتركيا وقطر، والذي يعمل على تمويل وتوجيه العمليات ضد إسرائيل.
    – في مقابل كل ذلك، فقد عاد خالد مشعل هو الآخر ببطء الى الساحة، والذي تمكن من زياد مساحته الداخلية بعد ان عمل عدة سنوات بعيدا عن الأضواء. (موقع واللاه)
  • اعتقال زوجة منفذ عملية إطلاق النار في البلدة القديمة في القدس على معبر نهر الأردن، خلال محاولتها العودة من الأردن، كما تم اعتقال ابنه وابنته القاصرين وتم التحقيق معهما على مدى ساعات، وتم مصادرة هواتفهما النقالة. (هآرتس)
  • وزير الامن بيني غانتس يزيد من حدة تصريحاته حول قضية العنف التي يمارسها المتطرفون في مستوطنات الضفة. وقال غانتس إن اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين أصبحت ظاهرة يجب التعامل معها بقسوة، وقال اننا لن نتجاهل حقيقة وجود فصائل متطرفة في المستوطنات تسمح لنفسها بعمل كل شيء. (إسرائيل اليوم)
  • عقد أمس في مقر الكنيست مؤتمرا تحت عنوان “لنوقف اعتداءات المستوطنين”، والذي قدم خلاله نشطاء إسرائيليين وفلسطينيين شهادات عن احداث العنف التي نفذها المستوطنون ضد الفلسطينيين في مناطق الضفة. وقد بادر لعقد المؤتمر عضوي الكنيست موسي راز من حركة ميرتس وابتسام مراعنة من حزب العمل، بمشاركة منظمات يش دين وسلام الان وشوبريم شتيكاه، وقد شارك في المؤتمر كل وزراء حركة ميرتس، وقد أعلن زعيم حركة ميرتس وزير الصحة نيتسان هوروبيتس ان على الحكومة مضاعفة جهود فرض القانون والعقوبات، والقضاء على ظاهرة عنف المستوطنين وشبيبة الرعب، وقال ان جذور المشكلة هي الاحتلال وان حل المشكلة يحتم إقامة الدولة الفلسطينية الى جانب دولة إسرائيل. (معاريف)
  • عضو الكنيست اليمين المتطرف ايتمار بن غبير اقتحم المؤتمر ضد اعتداءات المستوطنين، وأعرب عن احتجاجه على عقد المؤتمر بعد يوم واحد من تنفيذ عملية إطلاق النار التي قتل خلالها يهودي، وطلب من الحضور الوقوف دقيقة صمت حداداً على مقتله. (معاريف)
  • حكومات إسرائيل والأردن والامارات وقعت أمس على مذكرة تفاهم، تقضي بإقامة محطة شمسية لتوليد الكهرباء لصالح إسرائيل في الصحراء الأردنية، على ان تقوم إسرائيل في المقابل ببناء محطة تحلية مياه على شاطئ البحر الأبيض لصالح الأردن، وقد تم التوقيع على المذكرة في جناح أبو ظبي في معرض اكسبو في دبي، بحضور المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون المناخ جون كيري. (معاريف)
  • شهادة نير حيفتس امام المحكمة أمس الذي يعتبر شاهد دولة في ملف الفساد المتهم به نتنياهو، شكلت استمرارا لتآكل الأسس التي بنيت عليها النيابة العامة قضيتها، حيث قدم حيفتس في الغالب عناوين رئيسية وروايات متضاربة لبعض ملاحظاته في غرف الاستجواب، وقاضية المحكمة العليا المتقاعدة ميريام ناؤور قالت، ان محاكمة نتنياهو هي في الأساس محاكمة للمستشار القانوي للحكومة ماندلبليت، ويتم حاليا كتابة لائحة الاتهام ضده. (إسرائيل اليوم)
  • الكنيست صادق أمس بالقراءة الأولى على قانون تحديد فترة ولاية رئيس الحكومة بثماني سنوات، حيث صوت لصالح القانون 66 عضوا مقابل معارضة 48 عضوا، وقد صوتت القائمة العربية المشتركة لصالح القانون. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 12، قناة 13، موقع واللاه، موقع كان، إسرائيل اليوم)
أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا