الرئيسيةتقاريرنشرة اخباريةالنشرة الإعلامية ليوم الاثنين 29 -11 -2021

النشرة الإعلامية ليوم الاثنين 29 -11 -2021

*رئاسة
السَّيد الرَّئيس أمام مؤتمر “التَّحرر الذَّاتي للفلسطينيين”: لن نقبل ببقاء الاحتلال لأرضنا وشعبنا للأبد

قال سَّيادة الرئيس محمود عباس: “لن نقبل ببقاء الاحتلال لأرضنا وشعبنا للأبد، وبواقع الابرتهايد، الذي تطبقه سلطات الاحتلال، ولا بقهرها لشعبنا وممارساتها العدوانية المتمثلة بالاستيلاء على أرضه وموارده الطبيعية وخنق اقتصاده والاعتداء على هوية وطابع القدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية.
وأكد السَّيد الرَّئيس في كلمة متلفزة في مؤتمر “التَّحرر الذَّاتي للفلسطينيين.. انتاج المعرفة المقاومة”، بثها تلفزيون فلسطين، أنَّ شعبنا الفلسطيني يمتلك من الامكانات والمعرفة والعلم والثَّقافة والحضارة ما مكَّنه من الانتشار والنَّجاح في كل بقاع العالم.
وشدَّد سيادته على دعم جميع مبادرات المقاومة الشَّعبية السلميَّة في القرى والمدن والمخيَّمات الفلسطينية، التي تحقق نجاحات متواصلة على طريق التَّصدي لمشاريع الاستيطان والتهجير.
وجدَّد السَّيد الرَّئيس رفضه المطلق لاستمرار الاحتلال الاسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وللتَّمييز العنصري والتَّطهير العرقي ضد أبناء شعبنا، وتغيير الوضع التاريخي للمسجد الأقصى، ومنع المصلين من الوصول إلى كنيسة القيامة وطرد الفلسطينيين من أحياء القدس، وتصنيف 6 منظمات مدنية فلسطينية بـ”الإرهاب”.
وأكد السَّيد الرَّئيس أنَّ استمرار دولة الاحتلال بتقويض حل الدولتين وفرض واقع الأبرتهايد، سيجعلنا مضطرين للذهاب لخيارات أخرى إذا لم يتراجع الاحتلال عن ممارساته واتخاذ قرارات حاسمة سنبحثها في المجلس المركزي القادم الذي سينعقد في مطلع العام المقبل.
وعلى الصعيد الداخلي، شدَّد سيادته على الالتزام بوحدة أرضنا وشعبنا وتشكيل حكومة وحدة وطنية، تلتزم جميع القوى المشاركة فيها بالشرعية الدولية، والعمل على تكريس أسس الديمقراطية عبر اجراء الانتخابات العامة في الأراضي الفلسطينية كافة، بما فيها مدينة القدس.
وطالب سيادته المجتمع الدولي بالضغط على حكومة الاحتلال للالتزام بالاتفاقات الموقعة، والسماح بإجراء الانتخابات في القدس الشرقيَّة كما جرت في الانتخابات السَّابقة.

*فلسطينيات
د. اشتية يتفقد مدرسة اللبن الثانوية للبنات التي تتعرض لاعتداءات الاحتلال

تفقد رئيس الوزراء د. محمد اشتية، اليوم الاثنين، مدرسة اللبن الثانوية للبنات الواقعة على الطريق العام بين مدينتي رام الله ونابلس، ورافقه وزير التربية والتعليم مروان عورتاني.
واستمع رئيس الوزراء، للطالبات والمعلمات حول المضايقات التي يتعرضن لها من قبل جيش الاحتلال والمستوطنين الذين ينتشرون في المنطقة بشكل دائم ويعتدون على طلبة المدرسة.
وأكد رئيس الوزراء تقديم الحكومة كل الدعم الممكن للمدرسة والقرى المحيطة لتعزيز صمود المواطنين بوجه الاستيطان.

*مواقف”م.ت.ف”
التميمي: اقتحام هرتسوغ للحرم الإبراهيمي تحدٍ خطير للقرارات الدولية

اعتبر عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئيس دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني أحمد التميمي، اقتحام رئيس دولة الاحتلال إسحاق هرتسوغ للحرم الابراهيمي، تحديا خطيرا للقرارات الدولية.
وقال التميمي، في بيان صحفي، اليوم الاثنين، إن هذا الاقتحام يمثل منعطفًا خطيرًا يمس بكل ما يمت للإرادة الدولية بصلة.
وأضاف أن هذا الاقتحام “يأتي في إطار مخطط التهويد الذي تنفذه سلطات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، خاصة المقدسات، وفي مقدمتها المسجد الأقصى، والحرم الابراهيمي في الخليل”.
وحيّا التميمي “جماهير شعبنا التي هبت للدفاع عن الحرم الابراهيمي، وتعرضت للقمع والاعتداء من قبل قوات الاحتلال التي حولت البلدة القديمة ومحيط الحرم إلى ثكنة عسكرية”.

*أخبار فتحاوية
“فتح” اقليم تركيا تحيي ذكرى استشهاد أبو عمار وإعلان الاستقلال

أحيت حركة “فتح” إقليم تركيا، ذكرى استشهاد الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات، وإعلان الاستقلال، في منطقة اسكي شهير وسط الأناضول التنظيمية، بحضور أمين سر اللجنة المركزية لحركة “فتح” الفريق جبريل الرجوب، وسفير دولة فلسطين لدى تركيا فائد مصطفى، وأمين عام المجلس الأعلى للشباب والرياضة عصام القدومي، وأمين سر الإقليم مراد الجيوسي.
كما شارك في الفعالية شخصيات تركية على المستوى الشعبي والرسمي، أبرزها نائب رئيس جامعة أسكي شهير اوصمان غازي البروفيسور اوزجور امير، ورئيس بلدية تيبي باشي أحمد اتاتش، وعدد من رؤساء الجمعيات والمؤسسات الأهلية في المدينة، إضافة إلى رئيس جمعية فلسطين الخيرية ظافر عصفور، ورئيس اللجنة التحضيرية للاتحاد العام لطلبة فلسطين أنس الجزار، ورئيس الجامعة العربية الامريكية يوسف عصفور، ورجل الأعمال خالد ابو رحمه، وأمناء سر مناطق وأعضاء لجنة منطقة اسكي شهير.
واستعرض الرجوب العلاقة القوية بين تركيا وفلسطين على جميع المستويات، وعن وجوب تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية لمواجهة الاحتلال، وحماية الهوية الوطنية الفلسطينية في كل المحافل الدولية .
من جانبه، أكد السفير مصطفى استمرار القيادة الفلسطينية الحالية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس بالسير على نهج الرمز الشهيد ياسر عرفات، معربا عن شكره للدولة التركية على وقوفها دائما وأبدا وتحييزها لصالح القضية الفلسطينية.
من جهته، قال البروفيسور أمير إن القضية الفلسطينية هي قضية تركية، وأن الشعبيين الفلسطيني والتركي يقفان في خندق واحد دفاعا عن المقدسات الإسلامية.
وفي نهاية الفعالية شاركت فرقة الاستقلال للدبكة الشعبية القادمة من فلسطين بتقديم عرض تراث شعبي بقيادة المايسترو محمد قنداح والشاعر الكبير إياد الدقه.

*عربي ودولي
ماكولوم في يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني تدعو إسرائيل لإنهاء احتلالها للأرض الفلسطينية

أعربت عضو الكونغرس الأميركي عن ولاية مينيسوتا بيتي ماكولوم، عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني، ودعت إسرائيل إلى انهاء احتلالها العسكري للأرض الفلسطينية، وإلى وقف التوسع الاستيطاني غير القانوني وضمّ الأراضي، وانهاء الحصار الذي تفرضه على قطاع غزة.
ودعت ماكولوم، في بيان أصدرته لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا، المجتمع الدولي –بما فيه حكومة الولايات المتحدة الأميركية- لإنهاء سياساتها التي تُبقي الوضع القائم على ما هو عليه، وبالتالي تتيح القبول الضمني بالإجراءات التي تصمّمها إسرائيل وتنفّذها بصورة ممنهجة لحرمان الشعب الفلسطيني من أن يكون له مستقبل في وطنه.
وقالت: اليوم، يفكّر العالم مليّا في وضع الشعب الفلسطيني الذي يناضل تحت نير احتلال عسكري غاشم، ولا يكاد أن يسدّ قوت يومه في ظلّ حصار قاس، ويتواجد بصفته مواطنا “درجة ثانية” داخل إسرائيل، ويعيش في المنفى بعيدًا عن وطنه.
وتابعت: فقد حُرِم الشعب الفلسطيني بصورة منهجية من حقوق الإنسان الأساسية التي يسعى الناس لنيلها، والحقوق التي تضمن السلامة، والأمن، وتصون الكرامة الإنسانية، وتعزّز السلام، وتتيح الفرص من أجل المستقبل، وذلك لثمانية عقود تقريبًا.
وقالت إنه يقع على عاتق المجتمع الدولي التزام أخلاقي –وأشعر شخصيًا بهذا الالتزام- بالتضامن مع الشعب الفلسطيني، وذلك بالدفاع عن حقوقه الإنسانية، وتعزيز حقه في تقرير المصير، والعمل دون كلل ولا ملل للمضيّ قُدُمًا صوب تحقيق العدالة والمساواة والحرية للفلسطينيين جميعًا.
وأكدت أن الوقت قد حان للمجتمع الدولي –لا سيّما إدارة بايدن- لكي يتّخذ خطوات ملموسة صوب محاسبة الدول والأطراف الفاعلة من غير الدول في هذا الصراع على المعايير المعترف بها دوليًا، والعمل في الوقت ذاته صوب الخروج بنتيجة دبلوماسية، من شأنها أن تحرز السلام، والأمن ومستقبل ملؤه الأمل والفرص للفلسطينيين والإسرائيليين ولكل شعب في المنطقة.
وختمت بيانها بالقول: أشعر بالفخر لوقوفي متضامنة مع أمهات فلسطين، وآبائها، وشيوخها وأطفالها، وأتعهد بمواصلة العمل في شراكة مع الشعب الفلسطيني، لبناء مستقبل يحدوه الأمل، وتملؤه الفرص من أجل اليوم والمستقبل.

*إسرائيليات
الاحتلال يعتقل شابًا في البلدة القديمة من القدس

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، الشاب المقدسي حمزة الجولاني عقب اقتحام منزله في حي باب حطة بالبلدة القديمة من القدس.

*أخبار فلسطين في لبنان
فصائل “م.ت.ف” في لبنان تدعو لترجمة التَّضامن الدُّولي مع شعبنا إلى عمل حقيقي ينهي الاحتلال

دعت قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، إلى ترجمة التضامن الدولي مع شعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة، إلى عمل حقيقي وفعل صارم وحاسم، يضع حدًّا نهائيًا للاحتلال الإسرائيلي.
وقالت قيادة فصائل منظمة التحرير في لبنان، في بيان صحفي لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني: “إنه لم يعد كافيًا إصدار بيانات الإدانة والاستنكار للاحتلال والاستيطان، ولا بيانات التضامن والتعاطف مع شعبنا وقضيتنا، بل بات من المحتّم والواجب على المجتمع الدولي إزاحة الاحتلال الجاثم على أرضنا وعلى صدور شعبنا الذي يتعرض لأبشع أنواع القهر والظلم والإبادة والقتل والتدمير والترهيب والاعتقال التعسفي والحصار والتهجير والتطهير العرقي الممنهج، الذي تمارسه سلطة الاحتلال يوميًا ضد شعبنا”.
وأكدت أن شعبنا الفلسطيني من خلال صموده ونضاله وكفاحه ومقاومته، أستطاع النهوض، وأن منظمة التحرير الفلسطينية، انتزعت اعترافًا دوليًا بتمثيلها للشعب الفلسطيني، وأعادت القضية الفلسطينية إلى صدارة اهتمام المجتمع الدولي، وفي المحافل العربية والإسلامية والدولية كافة.
وشددت على ضرورة ترجمة اعتراف المجتمع الدولي بالحقوق الوطنية الفلسطينية المشروعة من خلال الاعتراف الكامل بدولة فلسطين وسيادتها على أرضهما، داعيةً المجتمع الدولي لاتخاذ الإجراءات اللازمة للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي للانصياع للإرادة الدولية وتنفيذ كل القرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة التي أكدت جميعها حق شعبنا في تقرير مصيره وحق اللاجئين بالعودة إلى ديارهم التي هجروا منها عام 1948، والعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين شعبنا الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة على كافة الأراضي الفلسطينية التي احتلت عام 1967، وعاصمتها القدس.
ودعت أحرار العالم وكل المناصرين للقضية الفلسطينية للتعبير عن تضامنهم مع شعبنا الفلسطيني وحقوقه العادلة وإسناد نضاله وإعلاء صوتهم للمطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والعمل على فضح جرائم الاحتلال المتواصلة ضد شعبنا، أمام الرأي العام الدولي.
ودعت أحرار العالم وكل المناصرين للقضية الفلسطينية للتعبير عن تضامنهم مع شعبنا الفلسطيني وحقوقه العادلة وإسناد نضاله وإعلاء صوتهم للمطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والعمل على فضح جرائم الاحتلال المتواصلة ضد شعبنا، أمام الرأي العام الدولي.

كما طالبت المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته من خلال تأمين الدعم المالي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” لتأمين دعم دائم ومستدام يمكِّن الوكالة من الخروج من أزماتها المالية المتعاقبة حتى تتمكن من الإطّلاع بمسؤولياتها وتقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين إلى حين حل قضيتهم طبقاً للقرار 194.
وتوجهت الفصائل بالشكر للشَّعب اللبناني الشقيق ولكافة الشعوب والحكومات والأحزاب العربية التي ما زالت ثابتة على مواقفها من قضتنا العادلة من خلال ما تقدّمه من دعم وإسناد ومؤازرة بكافة أشكالها السياسية والإعلامية والمادية.
وشددت على ضرورة إنهاء الانقسام وإنجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، لأن وحدتنا هي الرافعة الحقيقية القوية والصلبة، من أجل تحقيق أماني وتطلعات شعبنا الفلسطيني، بتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين.

*آراء
التضامن لأجل السلام/ بقلم: محمود أبو الهيجاء

عندما استذكر العالم في جمعيته العامة في الأمم المتحدة، قرار تقسيم فلسطين الذي أقرته هذه الهيئة يوم التاسع والعشرين من تشرين الثاني عام 1947 من القرن الماضي، قرر عام 1977 أن يكون هذا اليوم تحديدًا، من كل عام، يومًا للتضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني.
ومنذ ذلك التاريخ وحتى اليوم، يمر التاسع والعشرون من تشرين الثاني في جملة خطابات أممية تستعرض انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان الفلسطيني، بتواصل احتلالها لأرض دولته، التي أقرها قرار التقسيم، وتندد بهذه الانتهاكات، وتذكّر بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتّصرف..!! ومع تقديرنا لهذه الخطابات إلا أنها ما زالت غير كافية لردع الانتهاكات الإسرائيلية، وتمكين شعبنا من ممارسة حقوقه غير القابلة للتصرف، لا بل إنها اليوم مطالبة أكثر من أي وقت مضى بوضع محتواها البلاغي، في إطار السعي السياسي الجاد، لعقد المؤتمر الدولي للسلام، وفق المرجعيات الدولية المعتمدة، وقرارات الأمم المتحدة، والذي دعا له سيادة الرئيس أبو مازن من على منصة الأمم المتحدة، في الشّهر التاسع من هذا العام.
ولقد قلنا وما زلنا نقول: لا يطالب شعبنا، وقضيته بالغة الوضوح في عدالتها بالمستحيل، وأنما بالممكن تمامًا حين لا يطالب بغير ترجمة قرارات الأمم المتحدة الخاصة بقضيته، قرارات الشرعية الدولية لا سواها، كي تستقيم معاييرها في تعاملها مع قضايا الشعوب المضطهدة وتستقيم معها القيم الأخلاقية.
ويعرف العالم أن شعب فلسطين لن يستكين، ولن يهدأ له بال، ولا حياة، قبل أن يستردّ كامل حقوقه المشروعة، وقد خبر العالم هذه الحقيقة، وهو يشهد لشعبنا صمودَه الأسطوري، ونضاله البطولي، في سبيل حريته واستقلاله، منذ أن مزّق خيام النكبة، واستبدلها بخيام الثورة، وقد أنار بذلك شعلة لا سبيل لإطفائها، ولهذا، لا سبيل لنكران هذه الحقيقة، التي تلزم بعدم إضاعة المزيد من الوقت على تحقيق ما هو واجب أخلاقي قبل كل شيء، تجاه القضية الفلسطينية، وأخلاقي بمعنى أن يحترم المجتمع الدولي قرارات هيئته الشرعية، ويطبقها انتصارًا للحق والعدل والسلام.
آن الأوان أن يكون يوم التضامن العالمي مع شعبنا الفلسطيني يومًا يمتدّ على مدار السنة، لموقف وعمل جاد ضد الانتهاكات الاسرائيلية لابسط حقوق الانسان، وتغولها الاستيطاني العنصري، والعدواني العنيف ضد شعبنا، في أرضه وبيوته وأشجار زيتونه، ومن أجل توفير الحماية الدولية له، حتى إقرار المؤتمر الدولي للسلام، وتفعيل الحراك السياسي في إطاره المشروع؛ لإنهاء الاحتلال، وتحقيق حلّ الدولتين، وعلى هذا يكون التضامن، ليكون الامن والاستقرار والسلام .

المصدر: حركة “فتح” – إقليم لبنان/ مكتب الإعلام والتعبئة الفكرية

أخبار ذات علاقة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

اخترنا لكم

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا