حال السياسة 7 9 2015

في برنامج “حال السياسة” تم الإتصال مع عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وقد تحدث عن تأجيل اجتماع المجلس الوطني.
• حركة فتح حتى الآن لم تتخذ قرارا بشأن تأجيل المجلس الوطني، لكن هناك بلبلة بحق المجلس الوطني الفلسطيني وبحق العمل الفلسطيني منذ طرح فكرة عقد اجتماع المجلس الوطني.
• الأنباء التي خرجت حول وصول وفود الفصائل إلى القاهرة بما فيها حماس والجهاد لا أساس لها من الصحة.
• نحن كلجنة مركزية لحركة فتح عقدنا اجتماع اليوم، ولكننا لم نستكمله وقمنا بتأجيل الاجتماع إلى يوم غدٍ، لاستكمال النقاش، وقد ناقشنا اليوم رسائل بعض أعضاء اللجنة التنفيذية بطلب التأجيل بالإضافة إلى العقبات التي تواجه انعقاد جلسة المجلس الوطني.
• حماس تشيع أخبار متناقضة وتمارس ممارسات على الأرض لتعطيل المجلس الوطني.
• الأخ أبو الأديب سيقيم الأوضاع خلال يومين أو ثلاثة أيام ويأخذ القرار المناسب خاصة أن الدعوات وجهت.
• نحن كحركة فتح ما يهمنا هو إنجاح عقد المجلس ويهمنا أن يحضر الجميع بمن فيهم الإخوة في الجبهه الشعبية.
• نحن نتفهم طلب الجبهة الشعبية للتأجيل، لأننا نحن أيضاً مع توحيد الجهد الفلسطيني خاصة قبل التوجه إلى المجتمع الدولي في نهاية هذا الشهر.
• تأجيل المجلس الوطني إلى إشعار أخر غير وارد، ولكن نريد عندما يتم التوافق على التأجيل أن تكون الأسس واضحة.
• لن يؤثر تأجيل المجلس الوطني على خطاب السيد الرئيس في الأمم المتحدة لأن كل الفصائل أكدت التفافها حول القرارات التي سبق أن اتخذت في المجلس المركزي للمنظمة والتي سيعلنها الرئيس في خطابة.
• حماس أُعطيت فرصة أكثر من اللازم، وقد أفشلت تشكيل حكومة وحدة وطنية بعد أن أفشلت حكومة الوفاق الوطني.
• إذا كان هناك ظروف توقف نجاح عقد المجلس الوطني بجلسة عادية وفق الدعوة التي وجهت بجدول أعمال واضح أنا لا أميل إلى التعامل مع فقرة “ج” من المادة 14 التي تقول الاجتماع بمن حضر.