استضاف برنامج ملف اليوم د. أحمد مجدلاني عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير للحديث حول القمة الفلسطينية المصرية… والحراك السياسي في المرحلة القادمة :
ابرز ما قال د. أحمد مجدلاني:
• مستوى التشاور السياسي والتنسيق بين القيادتين الفلسطينية والمصرية مستوى عالٍ ومتقدم ومستوى يعكس روح الشراكة السياسية بين البلدين. ودائماً يوجد تنسيق وانسجام وتفاهم ما بين الموقفين المصري والفلسطيني.
• وزير الخارجية الفرنسي سوف يزور يوم 15 الشهر الجاري المنطقة وسيقوم بزيارتنا وزيارة اسرائيل.
• هناك تنسيق مشترك ما بين القيادة الفلسطينية والحكومة الفرنسية بشأن مرجعية هذا الاجتماع التي تقوم على اساس تطبيق قراري مجلس الامن 242 / 338، و ايضاً عودة اللاجئين، وتنفيذ قرار 194.
• هناك اتفاق مسبق وجرى التأكيد على بعض المسائل المتصلة في مضمون المؤتمر، لانه حسب الاتفاق مع الفرنسيين الذي سوف يدعى الى المؤتمر 4 دول عربية هي مصر والاردن والمملكة العربية السعودية والمملكة المغربية، اضافةً الى عدد من الدول الاخرى وهي دول دائمة العضوية في مجلس الامن وعدد من الدول الاوروبية والهند والبرازيل وجنوب افريقيا، يمكن ان يصل العدد من 18 الى 20 دولة، وواضح ان الولايات المتحدة الامريكية لم تقدم موقفاً نهائياً بشأن المشاركة في المؤتمر.
• في العادة مصلحة اسرائيل قبل مصلحة امريكا، لان المصالح الاسرائيلية عادةً ما تعطى الاولوية على المصالح الامريكية خاصة اعادة تحضير المعركة الرئاسية من نوفمبر هذا العام.
• المطلوب قبل كل شي اجتماع للقمة لدراسة الموقف وايضاً هناك مشروع قرار فلسطيني، وتم النقاش في هذا الموضوع حتى يعطى الضوء الاخضر للسفراء العرب الموجودين في نيويورك للبدء في التشاور.
• حماس تدير قطاع غزة بمعزل عن السلطة الشرعية والحكومة الشرعية
