استضاف برنامج “حال السياسة” محمود العالول، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، للحديث عن قرارات المجلس المركزي والمصالحة وغير ذلك
• ان قرارات المجلس المركزي هي قرارات حاسمة، وهي ليست توصيات إنما قرارات، بما فيها قرار وقف التنسيق الأمني مع الإحتلال، وطلب من اللجنة التنفيذيه تطبيق هذه القرارات
• نحن ما نسعى اليه ليس فقط ايقاف التنسيق الأمني وانما إيقاف كل أشكال العلاقة مع الإحتلال، واعاده إنتشار الإحتلال في الضفة ممكن، حيث قام جيش الاحتلال بعمل مناورات وتدريبات تهيئة لهذا السيناريو.
• ان الادارة الامريكية حينما تجد نفسها في مأزق في الصراع العربي الاسرائيلي وتريد ان تجد مخرج يعلنو عن مبادره فـ تميل على حقوق الفلسطيني لانها لا تستطيع ان تحدث خرق عن الاسرائيليين، وان التصريحات التي خرجت من ليبرمان وغيرة ضد الفلسطينيين في الداخل لا تصدر الرعب في نفوس الفلسطينيين لانها تصريحات من اجل المنافسة في الانتخابات.
• ان كل التقديرات تشير إلى أن اليمين الإسرائيلي سيكون متنفذ في الحكومة القادمة، كما انني أمل ان يبقى نتنياهو في الحكومة حتى يبقى هذا الوجه القبيح امام العالم
• هناك اجماع لدى العالم انه بحل القضية الفلسطينية يتم سحب المبررات من الارهاب اينما كان، حيث كان احد المبررات للارهاب هو الظلم الذي يقع على الشعب الفلسطيني، ويجب ان نناضل من اجل عدم مرور اتفاق الايطار الذي له علاقة بيهوديه الدوله وبمسألة القدس والاغوار، وحتى الان القرار بأن العرب سيشكلون غطاء ودعم للحراك الفلسطيني السياسي بما فيها الذهاب الى محكمة الجنايات الدولية
• من المفترض ان تكون القمة العربية مختلفة ونحن مظمأنين الى درجة كبيرة للغايه سواء لموقف المصري والموقف السعودي
• القيادة الفلسطينية تدخل في اشتباك عميق مع الاحتلال يصل الى حافة الهاويه ولكن من الواضح ان هناك من يرسل رسائل ويقول انني من الممكن ان اشكل بديل
• لا يوجد لدينا اعتقالات سياسية بمعنى اعتقالات سياسية والاعتقال هي على خلفية قضايا جنائيه لها علاقة بتفجير نصب تذكاري للشهيد معاذ الكساسبة، وحماس تصرح بأنها موافقه على اجراء الانتخابات ولكن عملياً الموقف مختلف ومن اجل ذلك طلب السيد الرئيس كتاب من رئيس لجنة الانتخابات المركزية بموافقتها على اجراء الانتخابات.
https://www.youtube.com/watch?v=fbwaHve_b7E
