المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

ترجمات تركية ليوم الاحد 21-8-2016

قراءة في أبرز ما أوردته الصحف التركية

في هذا الملف: ترجمتين في الشأن الإسرائيلي، وترجمتين في الشأن العربي، ترجمتين في الشأن الدولي.

إسرائيلياً

نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “نائب رئيس الوزراء التركي محمد شمشيك في طريقه إلى إسرائيل”، جاء فيه أن وسائل إعلام إسرائيلية نشرت تقارير تفيد بأن نائب رئيس الوزراء التركي، محمد شيمشيك، سيقوم بزيارة رسمية إلى إسرائيل خلال الأيام القليلة القادمة. حيث نشر موقع القناة السابعة الصهيوني بأن نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشيك يخطط لزيارة رسمية إلى إسرائيل خلال الأيام القادمة في إطار الزيارات الدولية التي سيقوم بها في الأيام القادمة. وفي تصريحات أدلى بها محمد شيمشيك على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي “تويتر” قال بأن السياسيين الأتراك صادقوا على المصالحة مع إسرائيل، والمصالحة مع إسرائيل تعتبر تطورا إيجابيا بالنسبة إلى تركيا والمنطقة، وسنقوم في الأيام القادمة بتطوير المجال الاقتصادي في إطار الزيارات الدولية، وأنتظر بفارغ الصبر للذهاب إلى إسرائيل.

نشرت صحيفة (يني شفق) التركية تقريرا بعنوان “إسرائيل تريد استمرار تنفيذ المصالحة مع تركيا”. جاء في التقرير بأن إسرائيل ترغب في استمرار تنفيذ اتفاقية المصالحة مع تركيا، وإمكانية إعادة السفراء بين البلدين عقب مصادقة البرلمان التركي على مشروع قانون المصالحة بين البلدين. جاء ذلك بعد الترحيب التي قامت به إسرائيل بقيام البرلمان التركي بالموافقة على المصالحة. وافقت إسرائيل على جميع الشروط التي وضعتها تركيا من أجل إعادة العلاقات، وهي تقديم الاعتذار ودفع تعويضات ورفع الحصار عن قطاع غزة. ستدخل الاتفاقية حيز التنفيذ فور استكمال الطرفين الإجراءات القانونية.

عــربياً

نشرت صحيفة (تايم تورك) التركية تقريرا بعنوان “تركيا ستقوم بدور أكثر نشاطا في سوريا خلال الستة أشهر القادمة”. جاء في التقرير بأن رئيس الوزراء التركي بن علي يلديريم أدلى بتصريحات بخصوص المسألة السورية، حيث أكد على إمكانية بقاء الأسد خلال الفترة الانتقالية، وسوف تقوم تركيا بأخذ دور أكثر نشاطا في سوريا خلال الستة أشهر القادمة، وهذا يعني بأن تركيا ستقوم بدور أكثر نشاطا كلاعب إقليمي في سوريا، ولن تسمح تركيا بتقسيم سوريا على أساس العرق والمذهب.

نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان “الولايات المتحدة الأمريكية تقصف اليمن من قاعدة عسكرية جوية سرية في السعودية”، جاء في التقرير بأن معلومات تفيد بأن وكالة المخابرات الأمريكية قامت خلال العامين الأخيرين بالعديد من العمليات العسكرية من قاعدة عسكرية جوية سرية متواجدة على الأراضي السعودية. ويفيد التقرير بأن هدف الولايات المتحدة الأمريكية من هذه القاعدة هو شن عمليات عسكرية جوية ضد اليمن. ووفقا لصحيفة الواشنطن بوست فإن رئيس محطة وكالة المخابرات الأمريكية والرئيس الحالي لوكالة المخابرات المركزية جون برينان هو المهندس الرئيسي للقاعدة العسكرية الجوية، ووفقا لتقارير في صحيفة نيويورك تايمز تشير إلى أن إنشاء هذه القاعدة العسكرية الاستراتيجية بدأ بناؤها عام 2009.

دوليـاً

نشرت صحيفة (تايم تورك) التركية تقريرا بعنوان “عقيد متقاعد: لم تنتهي جماعة فتح الله غولان بعد، ولدى الولايات المتحدة الأمريكية مخطط ثاني”، جاء في التقرير بأن العقيد التركي المتقاعد حسن أوغور أكد على أن جماعة فتح الله غولان لم تنتهي بعد، وأن لدى الولايات المتحدة الأمريكية مخطط ثاني تستعد لتنفيذه، مشيرا إلى أن إعادة العلاقات بين تركيا وروسيا مهمة جدا بخصوص هذا الموضوع. ويضيف أوغور بأن جماعة غولان لا تزال لها تأثير ولم تنظف من تركيا بعد، ويمكن القول بأن تركيا عادت من الموت بعد محاولة الانقلاب الفاشلة، والعديد يعتقد بأن محاولة الانقلاب الفاشلة هي عبارة عن مسرحية، ولكن أقول لا يمكن حدوث مسرحية بهذا الشكل. وأشار أوغور إلى أن الجنود الأمريكان اقتربوا من الحدود التركية-السورية، و10 آلاف جندي بريطاني قدموا إلى جزيرة قبرص ليلة محاولة الانقلاب، والهدف من ذلك تقديم المساعدة للانقلابين من أجل احتلال تركيا.

نشرت صحيفة (تايم تورك) التركية تقريرا بعنوان “محافظ غازي أنتاب: ارتفاع حصيلة أعداد قتلى الانفجار إلى 50 شخصا”، جاء في التقرير بأن محافظ مدينة غازي أنتاب أعلن عن ارتفاع أعداد قتلى الانفجار الذي وقع في أمس خلال حفلة زفاف إلى 50 شخصا. حيث تعرضت المدينة ليلة أمس إلى هجوم إرهابي أدى إلى مقتل وإصابة العشرات، ولم تعلن أي جهة حتى الآن مسئوليتها عن الهجوم. وأضاف نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشيك بأن هذا الهجوم يهدف إلى زعزعة الاستقرار في تركيا، وليس مهما من هي الجهة التي قامت بتنفيذ الهجوم، ولكن هذه الجهات كما رأيناها في الـ 15 من شهر تموز الماضي خلال محاولة الانقلاب الفاشلة تستهدف جميع عامة الشعب.

تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

Exit mobile version