تقريــر الاعلام الاسرائيلي- الجمعة 02- 09-2016

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

شأن إسرائيلي داخلي

• أثار قرار محكمة العدل العليا هدم 17 مبنى في النقطة الاستيطانية العشوائية “نتيف هآفوت” في غوش عتسيون إنتقادات شديدة في أوساط اليمين .(ريشت بيت)
• قال عضو الكنيست زئيف الكين: “قرار المحكمة تجاوز كل الخطوط الحمراء، ويدل على قطيعة مطلقة بين المحكمة وقيم تاريخ وتراث شعب إسرائيل. واعتبر بأن هذا القرار يشدد على الضرورة الملحة لاجراء اصلاحات جذرية في الجهاز القضائي في البلاد، داعيا وزيرة العدل ايليت شاكيد الى ادارة هذه الاصلاحات بهدف إعادة ثقة الجمهور بالمحكمة العليا.(صوت إسرائيل)
• نعت نفتالي بينت رئيس حزب البيت اليهودي، قرار المحكمة بخطر للغاية، متهما جهات يسارية متطرفة يئست من اقناع الجمهور بضرورة إقامة دولة فلسطينية في يهودا والسامرة بالالتفاف على الجمهور واستغلال الجهاز القضائي لفرض سياسات الأقلية على الأغلبية.(صوت إسرائيل)
• قالت تسيبي ليفني: “إن قرار المحكمة ليس مرتبطا بالنزاع بيننا وبين الفلسطينيين بل من نحن وما هي قيمنا، يجب على وزير التربية والتعليم الادراك بان الديمقراطية لا تعني استبدادية الاغلبية بدون قيود لا سيما وان الاغلبية في الجمهور تفضل عدم البناء بصورة مخالفة للقانون في مستوطنات منعزلة قد ندفع جميعنا ثمن ذلك في المستقبل.(صوت إسرائيل)
• علق عضو الكنيست أوري أريئيل من حزب البيت اليهودي، على قرار المحكمة قائلا انه يثير الاستغراب خاصة وانه سبق وتم التوصل الى اتفاق بخصوص هذه النقطة الاستيطانية حظي بدعم الدولة.(صوت إسرائيل)
• استنكر سكان مستوطنة عامونا تصريحات وزير الحرب، والتي دعا فيها إلى احترام قرار محكمة العدل العليا باجلائهم عن المستوطنة واجلاء الفلسطينيين عن قرية سوسيا.(ريشت بيت)
• وصل ليلة أمس أكثر من 30 قادماً جديدا من دولة أوكرانيا، و155 طالباً تابعا لبرنامج “نعاليه” لتدريس شبان يهود من الشتات.(القناة الثانية)
• أكدت مصادر إسرائيلية مختصة باحصاء السكان، أنه هاجر إلى البلاد خلال هذا الصيف نحو 6 آلاف قادم جديد، من دول روسيا وفرنسا والولايات المتحدة والبرازيل.( وزارة الهجرة والإستيعاب)
• تعرض القطار الخفيف في أورشليم القدس للرشق بالحجارة لدى مروره بحي شعفاط بشرقي العاصمة . ولم يصب احد باذى الا ان اضراراً لحقت باحدى نوافذه.(القناة الثانية)
• أسفرت الحوادث المرورية التي وقعت على طرقات البلاد الاسبوع الحالي عن مصرع 7 اشخاص، ويفيد مراسلنا أن هذه الحوادث أودت بحياة 247 شخصاً بينهم 67 مواطناً عربياً منذ مطلع العام الجاري.(أور يروك)

شأن إسرائيلي خارجي

• صرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه لم يتخذ بعد قراراً بالمشاركة في الاجتماع الذي تسعى روسيا إلى عقده بمشاركته مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في موسكو.(والاه)
• اعتقل الجيش الإسرائيلي فلسطينيين يتهمهما بممارسة “الارهاب” والمشاركة في أعمال شغب، وتمت إحالتهما إلى الاجهزة الامنية للتحقيق.(كيكار هشبات)
• اقتحم مئات المستوطينين اليهود الليلة الماضية الحرم الابراهيمي الشريف في الخليل، بحماية الجيش الإسرائيلي، ولم تقع أي اشتباكات مع الفلسطينيين.(كيكار هشبات)
• اعتقلت الشرطة الإسرائيلية فتاة فلسطينية على معبر قلنديا، بحجة نية تنفيذها عملية طعن، حيث قالت الشرطة بأنها اعترفت أثناء التحقيق بأنها كانت تخطط لطعن أحد الحراس بسكين.(شرطة إسرائيل)
• سحبت إسرائيل تصريحاً لدخول البلاد من تاجر فلسطيني من قطاع غزة، بشبهة نقله الشهر الماضي 50 الف دولار من جهات حمساوية في القطاع إلى عناصر حمساوية في الخليل.(هآرتس)
• يدرس نتنياهو السماح لممثلين عن المحكمة الجنائية الدولية في بزيارة اسرائيل ومناطق السلطة الفلسطينية خلال الاسابيع المقبلة، وأكد مسؤولون في مكتب نتنياهو بأن إسرائيل ليس لديها ما تخفيه وانهم سيعرضون على مالممثلين الدوليين نزاهة وجدية عمل الجهاز القضائي الإسرائيلي.(هآرتس)
• ندد الإتحاد الاوروبي بإعلان وزارة الداخلية المصادقة على بناء المئات من الوحدات السكنية الجديدة في الضفة، وجاء في بيان الاتحاد أنه يعارض بشدة سياسة الإستيطان الإسرائيلية مستذكراً إعلان اللجنة الرباعية الدولية من أن الاستيطان يمس في احتمال التوصل إلى السلام ويضعضع أسس حل الدولتين للشعبين.(هآرتس)
• سمحت إسرائيل صباح اليوم لـ 250 فلسطينيا ممن تزيد أعمارهم عن الخمسين عاما، من سكان قطاع غزة بالتوجه إلى الحرم القدسي الشريف لاداء صلاة الجمعة.(صوت إسرائيل)
• قدم قسم التحقيقات مع أفراد الشرطة لائحتي إتهام ضد شرطيين، بشبهة الاعتداء على فلسطينيين، وأتهم أحدهم بالإعتداء على فلسطيني بالقرب من حزما، بينما اتهم الثاني بالحاق أضرار عمداً بسيارات فلسطينية في العيساوية.(صوت إسرائيل)
• أوعز وزير العلوم أوفير أكونيس إلى عقد اجتماع طارىء مع رؤساء صناعة الفضاء، في أعقاب الحادث الذي ادى الى تدمير القمر الاصطناعي الاسرائيلي للاتصالات عاموس 6 خلال الإستعدادات لاطلاقه إلى الفضاء الخارجي.(معاريف)
• تقوم طواقم أميركية وإسرائيلية مشتركة بالتحقيق في ملابسات إنفجار القمر الاصطناعي الإسرائيلي عاموس 6 في قاعدة كايب كانيفرال الفضائية الأمريكية بولاية فلوريدا.(معاريف)

عــرب الـــ48

• اجتمع بنيامين نتنياهو مع ممثلين عن وسائل إعلام من الوسط العربي، ووصفت مصادر في ديوان رئاسة الوزراء الاجتماع بأنه عرض موجز واستشاري.(القناة العاشرة)
• نظّمت جمعية الثقافة العربية بمشاركة نواب الكنيست عن القائمة المشتركة، حنين زعبي ومسعود غنايم وباسل غطاس، والعشرات من مدرسي ومدرسات اللغة العربية والأهالي، أمسية إطلاق كتاب “تعلموا العربية” للباحث الدكتور إلياس عطا الله.(معـــا)

Facebook

رصد ما تم نشره في وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك الاسرائيلي

مكتب رئاسة الوزراء الإسرائيلية. نشر على صفحته على الفيسبوك:
“يعرب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وقرينته سارا ننتياهو عن حزنهما الكبير في وفاة هرتزل شاؤول , والد الجندي أورون شاؤول رحمه الله الذي جثته تحتجز لدى منظمة حماس الإرهابية: تلقينا بأسى شديد النبأ عن وفاة هرتزل شاؤول الذي كان يعاني من مرض خطير وقاتل في الآونة الأخيرة من أجل حياته، لقد شاهدنا في لقاءاتنا مع هرتزل رجلا قويا كرس كل وقته للقتال من أجل صحته ومن أجل إعادة جثة نجله أورون رحمه الله، نأسف لزوجته المخلصة زيهافا التي تعيش حزنا كبيرا لفقدان ابنها وتعيش الآن ألما كبيرا آخر في وفاة زوجها. نقدم التعازي أيضا إلى النجلين أفيرام وأوفيك اللذين يمران في فقدان كبير للمرة الثانية خلال سنتين.
نود أن نشارك حزن العائلة باسم الشعب الإسرائيلي أجمع ونعد بأننا سنواصل العمل على جميع الأصعدة من أجل إعادة جثة أورون إلى الدفن في إسرائيل. هذه الجهود ستتوقف فقط بعودة أورون”.

يوآف مردخاي، منسق نشاطات الحكومة الإسرائيلية في المناطق الفلسطينية. كتب على صفحته على الفيسبوك:
“في تاريخ 31 من أب /أغسطس تم التحقيق مع المدعو بشير محمد يونس مصطفى – من سكان غزة، يحمل تصريح تجارة حيث إعترف بنقل مبلغ 50 ألف دولار لجهات مرتبطة بـ”حماس” في مدينة حبرون – الخليل. وحسب أقواله تم التوجه إليه من قبل طرف في وحدة المعابر التابعة لحماس والعاملة جنوب معبر إيريز، وذلك لحمله تصريح دخول إلى إسرائيل من شأنه أن يجعله غطاء لنقل أموال كبيرة بين المناطق. محاولة جديدة تضاف إلى سلسلة طويلة من المحاولات التي كشفت مؤخرًا والتي تحاول “حماس” من خلالها استغلال التصاريح المعطاة من قبل إسرائيل بهدف المساعدة الانسانية والتجارية. هذه الأعمال المستمرة من شأنها، للأسف، إلحاق الضرر بالسياسات المدنية المعدة لمساعدة سكان القطاع وتعزيز القطاع الاقتصادي. “حماس” مستمرة في إلحاق الضرر بمصالح السكان وبالاقتصاد الفلسطيني وبجهوزيتنا لمساعدة التجار”.

مقــال اليــوم

فؤاد كان السور الواقي
لقد ساهم بنيامين بن اليعيزر إلى حد كبير في مكافحة الإرهاب الفلسطيني

بقلم: ميخائيل هرتسوغ، عن هآرتس
بنيامين بن اليعيزر الذي توفي في هذا الاسبوع، يستحق المدح بسبب اسهاماته في الأمن، ليس فقط كمقاتل وقائد، بل ايضا كوزير للدفاع في ذروة الانتفاضة الثانية. خلال عملي كسكرتير عسكري منذ نهاية 2001 ولمدة عام، تعرفت عليه عن قرب في فترة كانت مدننا تتعرض فيها للإرهاب، عملية إرهابية وراء عملية، وعملية عسكرية تلو عملية إلى أن وصلت الذروة في عملية «السور الواقي».
بصفته وزير دفاع تحت الاختبار فقد طُلب من بن اليعيزر استكمال معرفته الأمنية والعمل في الوسط بين رئيس الحكومة العسكري، اريئيل شارون، ورئيس هيئة الاركان، شاؤول موفاز الذي كانت علاقته معه معقدة.
لقد كان هناك شيء استثنائي في بن اليعيزر، كشخص هاجر وحده وهو فتى صغير، تربى في المعابر وشق طريقه إلى القيادة بواسطة خدمته العسكرية القتالية. وقد لعب دور وزير الدفاع بإخلاص. وهو يملك حواسا حادة. وكان يدعم من يعمل معه وكانت له الشجاعة على اتخاذ القرارات الصعبة في لحظة الحقيقة.
بن اليعيزر الذي كان يعرف الساحة الفلسطينية بشكل جيد، ويعتبر نفسه أحد قادة معسكر السلام، لم يتردد على خلفية إرهاب الانتحاريين وأمر الجيش بالاستعداد من اجل الدخول إلى مناطق السلطة الفلسطينية لمنع تنفيذ العمليات. وأنا أذكر ما قاله أحد الجنرالات في هيئة الاركان بأن احتلال المدن الفلسطينية ومخيمات اللاجئين قد يتسبب في قتل 100 جندي. وقد رفض بن اليعيزر هذه التقديرات واستمر في الضغط. وقبل عملية «السور الواقي» بدأ الجيش الإسرائيلي بالعمليات التي مهدت الارض للعملية الكبيرة.
عشية عيد الفصح، وعند وصول نبأ العملية الإرهابية في فندق «بارك» في نتانيا، اجتمع بن اليعيزر مع رؤساء الاجهزة الأمنية والعسكرية في مكتبه كانت اقواله الاولى: «هذه المرة لا يوجد خيار. علينا الدخول إلى المدن وتنظيفها من الخلايا الإرهابية. هذه الحرب دفاعا عن البيت». لقد وقف بن اليعيزر أمام لحظة قرار حساسة في نيسان 2002. في ذروة المعركة الصعبة في مخيم اللاجئين جنين، حيث واجه الجيش الإسرائيلي منطقة مكتظة ومفخخة، استدعاني بن اليعيزر وقال إنه طلب منه المصادقة على محو المخيم بالطائرات القتالية. تردد، وفي النهاية لم يصادق، وأمر باستمرار الضغط دون تسرع. في اليوم التالي قتل 13 من مقاتلي الجيش الإسرائيلي في المخيم الذي تم احتلاله أخيرا بمساعدة المدرعات والجرافات بدلا من العمل البري. وقد تحمل بن اليعيزر المسؤولية العلنية عن قراره. وتحمل ذنب موت الجنود، الأمر الذي كانت بعض عائلات الجنود القتلى تتهمه به.
لقد برر قراره أنه توقع الحاق الضرر الكبير بالمدنيين، الامر الذي سيسبب ضغطا دوليا من اجل وقف عملية «السور الواقي»، الامر الذي يعني مزيدا من المصابين الإسرائيليين. وقد كانت أمام ناظرنا سابقة الحاق الضرر بالمواطنين في قانا في لبنان، الامر الذي تسبب في وقف عملية «عناقيد الغضب» ضد حزب الله. في ظروفنا الحياتية تم الحكم على هذا القرار بشكل قطبي.
بن اليعيزر الذي تألم كثيرا بسبب القتلى، لم يتملص من المسؤولية وطلب أن تتم محاكمته بناء على مقولة «لا تحكم على صديقك إلا بعد أن تضع نفسك في مكانه».

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

فتح ميديا أوروبا
Exit mobile version