ملف /// السيد الرئيس محمود عباس في زيارة رسمية للسعودية

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

تقديم…..
وصل السيد الرئيس أمس الأربعاء الى العاصمة السعودية الرياض في زيارة رسمية تستمر يومين، وقد التقى سيادته العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز آل سعود، كما التقى في وقت لاحق امس الأربعاء أيضا وزير الخارجية السعودية عادل الجبير، وتم بحث اخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، وأكد الزعيمان على متانة العلاقات التي تربط البلدين رغم الظروف التي تشهدها المنطقة العربية.
الجدير بالذكر أن السعودية هي الدولة الأولى التي زارها الرئيسس بعد انعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح، وكان السيد الرئيس قد وضع العاهل السعودي في صورة النتيائج التي أفرزها المؤتمر.
وسائل الإعلام السعودية أولت الزيارة هذه أهمية من حيث ضرورة تغطيتها كخبر في يوم الزيارة الأول، ولم تغفل الصحف السعودية وعدد من المواقع الإخبارية خبر الزيارة وإن اعتمدت على وكالة الانباء السعودية الرسمية”واس” كمصدر أساسي للخبر مع اختلاف صياغة عناوين أخبارها، كما تشابهت تغطية وسائل الإعلام الخليجية صحفا ووكالات لخبر الزيارة دون وجود أية تحليلات أو تقارير إخبارية مفصلة لحين إعداد هذا الملف.
الإعلام العربي أيضا خاصة الصادر في دول الجوار تناول خبر زيارة الرئيس للسعودية متحدثا في الخطوط العريضة لهذه الزيارة.
وسائل الإعلام المصرية المؤثرة والمقربة من الدولة لم تتحدث البتة عن خبر الزيارة قبل حدوثها ولغاية الآن مثل اليوم السابع والأهرام والمصري اليوم والشروق والدستور والأخبار؛ إذ لم تورد أيا من هذه الصحف أي خبر حول موضوع الزيارة، في حين تناولت بعض المواقع المستقلة الحدث كخبر كما ورد في الاعلام الفلسطيني والسعودي مثل موقع مصراوي والبوابة نيوز.

في هــــــــذا الملف:
أخبار متعلقة بزيارة السيد الرئيس للعربية السعودية,,,
• الرئيس يصل الرياض في زيارة رسمية ليومين
• الرئيس يجتمع مع خادم الحرمين الشريفين
• الرئيس يستقبل وزير الخارجية السعودي
• الآغا: العلاقات الفلسطينية السعودية استراتيجية ودعم المملكة المادي والسياسي لم يتوقف
• الرياض تمهل عباس 48 ساعة لتحديد نائبا له؟
• محمود عباس في الرياض.. مرحلة جديدة من العلاقات؟
• السعودية أول دولة يزورها عباس بعد انعقاد مؤتمر فتح
• لهذا السبب يزور الرئيس عباس السعودية ؟
• مصر والسعودية تختلفان.. فما مصير دحلان؟!

الزيارة في وسائل الإعلام السعودية,,,,
• خادم الحرمين الشريفين يستقبل الرئيس الفلسطيني
• خادم الحرمين يستقبل الرئيس الفلسطيني ويتسلم «درع القدس للانتماء والعطاء»
• الرئيس الفلسطيني يستقبل وزير الخارجية
• خادم الحرمين يبحث مع عباس مستجدات الأراضي الفلسطينية
• الدعم السعودي اللامحدود للقدس

الزيارة في وسائل الإعلام الخليجية,,,
• خادم الحرمين الشريفين وعباس يستعرضان آخر مستجدات الأوضاع الفلسطينية
• صحف السعودية تترقب الموزانة وتبرز المباحثات الفلسطينية
• الملك «سلمان» و«عباس» يبحثان مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية

أخبار متعلقة بزيارة السيد الرئيس للعربية السعودية,,,

الرئيس يصل الرياض في زيارة رسمية ليومين

المصدر: وفا
نشر: الأربعاء 21-12-2016
وصل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، مساء الأربعاء، إلى العاصمة السعودية الرياض، في زيارة رسمية تستمر يومين.
وأضاف: إن كافة الخطوات الفلسطينية تتم بالتشاور مع المملكة، كلنا يعرف المواقف المبدئية والثابتة للمملكة تجاه القضية الفلسطينية، وتجاه القدس، فهي صاحبة مبادرة السلام العربية، التي اعتمدها مجلس التعاون الخليجي، والقمة العربية، واعتمدت في مجلس الأمن.
وأشار إلى أن الزيارة تأتي أيضا للتأكيد على الموقف الفلسطيني الداعم للمملكة في محاربتها للإرهاب، وإدانة محاولة استهداف مكة المكرمة، وتقديم الشكر للعاهل السعودي على دعم فلسطين على مختلف الصعد المالية والسياسية والدبلوماسية، وتمسك المملكة بالمبادرة العربية للسلام كما هي دون تعديل.

الرئيس يجتمع مع خادم الحرمين الشريفين

المصدر: وفا
نشر: الأربعاء 21-12-2016
اجتمع رئيس دولة فلسطين محمود عباس، مساء الأربعاء، مع أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، في العاصمة الرياض.
وتم البحث في آخر التطورات والمستجدات التي تمر بها القضية الفلسطينية والتطورات في المنطقة، وأكد خادم الحرمين للرئيس على موقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ودعمها في كافة المجالات والمحافل الدولية.
بدوره، أشاد رئيس دولة فلسطين محمود عباس، بالمواقف التاريخية الداعمة للملكة العربية السعودية منذ عهد الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود، مثنيا على الجهود التي تبذلها المملكة لدعم شعبنا وحقوقه في كافة المحافل.
وأكد المستشار الدبلوماسي للرئيس، السفير مجدي الخالدي الذي حضر اللقاء، أهمية القضايا التي بحثها هذا الاجتماع، موضحا أن الزعيمين ناقشا آخر التطورات والمستجدات في المنطقة في ظل ما تشهده من أزمات.
وقال: لقد شكر الرئيس خادم الحرمين الشريفين على مواقف المملكة لدعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، وكذلك على تقديمها الدعم المالي للشعب الفلسطيني بما يعزز صمود أهلنا في مدينة القدس المحتلة.
وذكر الخالدي أن اللقاء تناول أيضا تنفيذ المزيد من مشاريع إعادة إعمار قطاع غزة، والمؤتمر الدولي للسلام الذي تسعى فرنسا لعقده خلال العام المقبل.
وتابع: لقد شارك وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في الاجتماع الدولي الذي نُظم بمبادرة فرنسية في الثالث من تموز/يوليو الماضي، وقد أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز اليوم تعليمات لوزير خارجية بلاده للمشاركة في الاجتماع المقبل المتوقع عقده للغرض نفسه في النصف الأول من الشهر المقبل، الذي نأمل بأن تنتج عنه آلية وجدول زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأراضي دولة فلسطين.

الرئيس يستقبل وزير الخارجية السعودي

المصدر: وفا
نشر: الأربعاء 21-12-2016
استقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، مساء الأربعاء، في العاصمة السعودية الرياض وزير الخارجية السعودي عادل الجبير.
وأطلع سيادته الوزير الجبير على التحركات السياسية والدبلوماسية الفلسطينية على المستوى الدولي وفي مجلس الأمن الدولي، المدعومة عربيا لإدانة الاستيطان، وانتزاع حقوق شعبنا.
وتناول اللقاء مجمل التطورات على الساحة الفلسطينية، وعددا من القضايا التي تهم فلسطين والمملكة، حيث أشاد الرئيس بمواقف السعودية على مر مراحل النضال الفلسطيني من أجل إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.

الآغا: العلاقات الفلسطينية السعودية استراتيجية ودعم المملكة المادي والسياسي لم يتوقف

المصدر: دنيا الوطن
نشر: الخميس 22-12-2016
أكد سفير دولة فلسطين لدى المملكة العربية السعودية د. بسام الآغا، البعد الاستراتيجي لزيارة
الرئيس محمود عباس للمملكة العربية السعودية ولقاء خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز آل سعود مشددًا على متانة العلاقة بين الدولتين وتكريسها في خدمة القضية الفلسطينية .
وقال الآغا في حديث لإذاعة “موطني” اليوم الخميس: ” إن الرئيس محمود عباس بحث مع خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز آل سعود القضايا السياسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وجهود عقد مؤتمر الدولي للسلام، وتقديم مشروع قرار ضد الاستيطان في مجلس الأمن الدولي اضافة إلى وضع خادم الحرمين في صورة نتائج المؤتمر العام السابع لحركة فتح.
وأضاف الآغا مؤكدًا دعم المملكة العربية السعودية للقضية الفلسطينية، وقال :” الموقف السعودي واضح وصريح وسيبقى مدافعاً عن القضية الفلسطينية، والمملكة لن تتخلى عن واجباتها اتجاه فلسطين، ولفت الآغا إلى استمرار الدعم المادي والمعنوي السعودي لفلسطين وشعبها، مشددًا على أنه لم يتوقف .

الرياض تمهل عباس 48 ساعة لتحديد نائبا له؟

المصدر: i24
نشر: الأربعاء 21-12-2016
وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأربعاء، إلى العاصمة السعودية الرياض، في زيارة رسمية تستمر لمدة 48 ساعة وفقا للوكالة الفلسطينية الرسمية وفا. ويلتقي عباس خلال الزيارة، العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود “للتشاور في كافة القضايا السياسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وجهود عقد المؤتمر الدولي للسلام، وتقديم مشروع قرار ضد الاستيطان في مجلس الأمن الدولي، ووضع خادم الحرمين في صورة نتائج المؤتمر العام السابع لحركة فتح، وبحث العلاقات الثنائية”.
وكشف عضو في اللجنة المركزية لحركة فتح في تصريح صحافي لموقع “الرسالة نت” المقرب من حركة حماس “عن إلغاء محمود عباس للجلسة الثانية للجنة المركزية للحركة التي كانت مقررة غدا الخميس في مقر الرئاسة بمدينة رام الله”.
وقال القيادي الفتحاوي الذي لم يكشف عن هويته “إن الجلسة كانت مقررة غدا، وكان من المتوقع الإعلان فيها بشكل رسمي عن اسم نائب الرئيس عباس في رئاسة الحركة، إلا أن الجلسة تم إلغائها”. وتوقع القيادي الفتحاوي “أن يتم الإعلان رسميا عن شخصية نائب الرئيس، فور عودة محمود عباس من زيارته الخارجية الأسبوع المقبل”.
وقال السفير الفلسطيني لدى السعودية بسام الآغا للوكالة الفلسطينية “إن هذه الزيارة تأتي تواصلا للعلاقات الفلسطينية السعودية الدائمة، وللتشاور والتنسيق بين القيادتين حول الحراك السياسي الفلسطيني”.
وأضاف “إن كافة الخطوات الفلسطينية تتم بالتشاور مع المملكة، كلنا يعرف المواقف المبدئية والثابتة للمملكة تجاه القضية الفلسطينية، وتجاه القدس، فهي صاحبة مبادرة السلام العربية، التي اعتمدها مجلس التعاون الخليجي، والقمة العربية، واعتمدت في مجلس الأمن”.
وأشار إلى أن الزيارة تأتي أيضا “للتأكيد على الموقف الفلسطيني الداعم للمملكة في محاربتها للإرهاب، وإدانة محاولة استهداف مكة المكرمة، وتقديم الشكر للعاهل السعودي على دعم فلسطين على مختلف الصعد المالية والسياسية والدبلوماسية، وتمسك المملكة بالمبادرة العربية للسلام كما هي دون تعديل”.

محمود عباس في الرياض.. مرحلة جديدة من العلاقات؟

المصدر: عربي 21
نشر: الأربعاء 21-12-2016
وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء الأربعاء، إلى العاصمة السعودية، في زيارة رسمية يلتقي خلالها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”، فإن الوفد المرافق لعباس يضم أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، وقاضي القضاة محمود الهباش، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج.
وتأتي هذه الزيارة بعدما شهدت العلاقات بين الجانبين توترا، كان من ملامحه وقف السعودية صرف المستحقات المالية للسلطة الفلسطينية، والتي تقدر بنحو 20 مليون دولار شهريا، منذ نيسان/ أبريل الماضي، وهو ما رُبط برغبة المملكة في عودة القيادي المفصول من الحركة، محمد دحلان، للمشهد السياسي مجددا.
ولكن إصرار الرئيس الفلسطيني على زيارة المملكة في ظل هذه التطورات؛ تطرح العديد من علامات الاستفهام حول أهداف الرئيس من التقارب مع المملكة.
“عربي21” حاولت التواصل مع المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، للتعقيب حول زيارة الرئيس هذه، ولكنه اكتفى بما نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية.

علاقات طيبة
ولكن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، عزام الأحمد، أكد على حرص القيادة الفلسطينية على استمرار العلاقات الجيدة مع المملكة، قائلا: “نتطلع إلى بناء علاقات طيبة مع كافة الدول العربية الداعمة لنا وعلى رأسها المملكة العربية السعودية”، مضيفا أن “ما يشاع عن توتر في العلاقات بين السلطة والمملكة لا أساس لها من الصحة”، كما قال.
وأضاف الأحمد لـ”عربي21” أن “الدور الكبير والمؤثر الذي تقوم به المملكة على صعيد دعمها التاريخي للقضية الفلسطينية؛ يُحتم علينا كفلسطينيين تقدير هذا العطاء، وما يقوم به الرئيس في هذه الزيارة يقع ضمن هذه الجهود”.
وحول الأسباب التي تكمن وراء وقف المملكة دفع حصتها من الدعم المالي للسلطة الفلسطينية، أشار الأحمد إلى أن “المملكة السعودية لم توضح لنا بعد أسباب هذا التوقف، مرجحا أن تكون دوافعه اقتصادية تعصف بالمملكة بعد تراجع أسعار النفط العالمية”، وفق قوله.
وطرح تواجد رئيس جهاز المخابرات العامة ضمن وفد عباس العديد من التساؤلات، في حين أن الزيارة تأتي بالتزامن مع قرار قضائي بالسجن لمدة ثلاث سنوات بحق دحلان، بتهمة الفساد واستغلال المنصب.
وتحدثت أوساط سياسية فلسطينية عن أن هدف عباس من هذه الزيارة هو الضغط على دولة الإمارات من خلال السعودية، لتسليم محمد دحلان للقضاء الفلسطيني لتسريع محاكمته.
ونفى الأحمد هذه “الإشاعات”، موضحا أنه “لا توجد أجندة في جدول أعمال هذه الزيارة أية ملفات تتعلق بالمفصول محمد دحلان”، على حد قوله.
وتقود السعودية منذ سنوات التحالف الرباعي العربي، بجانب مصر والأردن والإمارات، لتأخذ دورا أكبر فيما يخص القضية الفلسطينية. وذكرت تقارير سابق أن “الرباعية” تضغط على عباس لإعادة دحلان، ليكون القائد المقبل لحركة فتح والسلطة الفلسطينية.

مرحلة جديدة
من جانبه، أشار الكاتب والمحلل السياسي في غزة، مصطفى الصواف، إلى أن “الرئيس الفلسطيني، بعد تجديد حركة فتح الثقة له في المؤتمر السابع الأخير، أعطته فسحة كبيرة لترتيب سياساته الخارجية، والبدء بتدشين مرحلة جديدة من العلاقات مع دول الجوار بدء من المملكة”.
وأضاف الصواف لـ”عربي21″؛ أن “عباس يدرك جيدا أهمية الدور السعودي في المنطقة، فهي مصدر أساسي للتمويل، وتحظى بإجماع عربي وإقليمي، على عكس القاهرة التي لا تتمتع بربع هذه الامتيازات”، على حد وصفه.
ونوه الصواف إلى أن “الأيام القادمة ستشهد خطوات عملية لهذه العلاقات بين الرئيس والمملكة، قبل استلام الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب لمقاليد الحكم مع حلول العام الجديد”.
وختم الصواف بالقول إن “كلا الجانبين معنيان باستمرار العلاقة، فالسعودية تحتاج إلى شخص قوي مثل الرئيس عباس يستطيع تنفيذ أجندتها في المنطقة، وبالمقابل تحتاج السلطة إلى وقوف المملكة بجانبها سياسيا وماليا”، وفق قوله.

السعودية أول دولة يزورها عباس بعد انعقاد مؤتمر فتح

المصدر: وكالة صفا
نشر: الأربعاء 21-12-2016
وصل الرئيس محمود عباس مساء الأربعاء، إلى العاصمة السعودية الرياض في زيارة رسمية تستمر يومين.
والرياض هي أول عاصمة عربية يزورها عباس منذ عقده المؤتمر العام السابع لحركة “فتح” في رام الله في 29 نوفمبر الماضي على مدار ستة أيام.
وشهد المؤتمر تجديد انتخاب عباس قائدا عاما لفتح وإقصاء خصومه في مقدمتهم القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان.
وأوردت وكالة أنباء (وفا) الرسمية أن عباس سيلتقي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود لوضعه في صورة نتائج المؤتمر العام السابع لحركة “فتح” وبحث العلاقات الثنائية.
وأضافت أن عباس سيتشاور مع العاهل السعودي في كافة القضايا السياسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وجهود عقد مؤتمر دولي للتسوية وتقديم مشروع قرار ضد الاستيطان لمجلس الأمن الدولي.
وقال سفير فلسطين لدى المملكة بسام الآغا إن هذه الزيارة تأتي تواصلا للعلاقات الفلسطينية السعودية الدائمة، وللتشاور والتنسيق بين القيادتين حول الحراك السياسي الفلسطيني.
وأضاف: أن كافة الخطوات الفلسطينية تتم بالتشاور مع المملكة، كلنا يعرف المواقف المبدئية والثابتة للمملكة تجاه القضية الفلسطينية، وتجاه القدس، فهي صاحبة مبادرة السلام العربية، التي اعتمدها مجلس التعاون الخليجي، والقمة العربية، واعتمدت في مجلس الأمن.
وأشار إلى أن الزيارة تأتي أيضا للتأكيد على الموقف الفلسطيني الداعم للمملكة في محاربتها للإرهاب، وإدانة محاولة استهداف مكة المكرمة، وتقديم الشكر للعاهل السعودي على دعم فلسطين على مختلف الصعد المالية والسياسية والدبلوماسية، وتمسك المملكة بالمبادرة العربية للسلام كما هي دون تعديل.

لهذا السبب يزور الرئيس عباس السعودية ؟

المصدر: المشرق نيوز
نشر: الأربعاء 21-12-2016
كشف بسام الأغا سفير فلسطين لدى المملكة العربية السعودية عن الهدف الرئيسي لزيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس للمملكة.
وقال الأغا إن زيارة الرئيس عباس للمملكة تأتي لمسح اللغط الذي أثير في وقت سابق بأن السعودية أوقفت دعمها للسلطة ولم تحول المبالغ المستحقة”.
وأوضح خلال حديثه لإذاعة “صوت فلسطين” أن الزيارة ستطرح فيها المستجدات السياسية على صعيد مؤتمر باريس ومجلس الأمن ونتائج المؤتمر السابع لحركة فتح .
وأضاف ” تأتي زيارة الرئيس ليؤكد وقوف دولة فلسطين مع السعودية بمواقفها في مواجهة الارهاب ووقوفها ضد مشروع قانون الكونغرس الأمريكي “جاستا” ولإدانة محاولة قصف مكة”.
وأكد أن السعودية مستمرة دائمًا في دعمها لفلسطين ويتم تحويل الأموال كل ثلاثة شهور أو أربعة .

مصر والسعودية تختلفان.. فما مصير دحلان؟!

المصدر: عربي21
نشر: الخميس 22-12-2016
تتسارع يوما بعد يوم، وتيرة الخلافات السعودية المصرية، التي طفت على السطح إثر تصويت مصر لصالح القرار الروسي في مجلس الأمن الدولي بشأن روسيا، لتتجلى بعد ذلك خلافات النظامين في عدة قضايا إقليمية، كالنزاع في اليمن، والموقف من إيران.
وقبل أيام؛ صبّت زيارة أحمد الخطيب مستشار العاهل السعودي سلمان بن عبدالعزيز، على رأس وفد ملكي، لسد النهضة الإثيوبي، الذي ترفضه مصر؛ المزيد من الزيت على نار الخلافات، لتشن وسائل إعلام مصرية بعدها حملة شرسة ضد السعودية، وصلت إلى حد التهديد بدعم الأمراء المخالفين لسياسة الملك سلمان.
وأثارت هذه الخلافات حامية الوطيس؛ الكثير من الأسئلة حول مصير الرباعية العربية الداعمة للقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان، والتي تعد مصر والسعودية قطبيها الرئيسين، ومدى تأثر دحلان بهذا الخلاف؟

السعودية أضحت بعيدة
وقال الكاتب الفلسطيني ساري عرابي، إن “الرباعية العربية كانت محورا متشكلا فعلا، ويحمل وجهات نظر موحدة في كافة قضايا المنطقة بما فيها فلسطين، منذ انقلاب عبدالفتاح السيسي وأيام حكم الملك عبدالله بن عبدالعزيز للسعودية، غير أنه منذ تولي الملك سلمان الحكم؛ ظهر ابتعاد السعودية عن الرباعية، واختلافها مع مصر، الذي ظل كامنا حتى تفجر أخيرا”.
وأضاف لـ”عربي21″ أن “السعودية في عهد الملك سلمان لم تعد معنية بتبني وجهة النظر المصرية بدعم دحلان، وخاصة مع انشغال المملكة بقضايا أكثر أهمية وقربا منها، وتراجع أولوية الموضوع الفلسطيني، بل إنه من غير المستبعد أن تتجه السعودية ضمن سياسة المناكفة القائمة بينها وبين مصر إلى دعم عباس”.
ولفت إلى أن “هذا التقارب المحتمل بين السعودية وعباس؛ يعتمد على ثلاثة عوامل، أولها مدى استخدام السعودية للملف الفلسطيني في الخلاف الدائر بينها وبين مصر، وثانيها مدى التصعيد الذي ستنتهجه مصر ضد السعودية وعباس، وثالثها تفطن تيار عباس إلى إمكانية الاقتراب من السعودية وترميم العلاقات معها”.

مصر لا تملك شيئا
وأكّد عرابي أن “مصر في وضعها الحالي أضعف من أن تقدم دعما حقيقيا لدحلان، فهي تعاني من وضع اقتصادي بالغ السوء، وغياب المال الذي يمكن أن تبني من خلاله التحالفات أو الولاءات، وتلاشي قوتها الناعمة المؤثرة، مع تراجع دور الأزهر وضعف إعلامها، إضافة إلى هشاشة جيشها”.
وقال إن نقطتي قوة فقط ما زالت مصر تملكهما؛ هما الصدفة الجغرافية التي وضعتها على حدود غزة و”إسرائيل”، وتقديم خدمات أمنية على غرار ما تقدمه في سوريا، وربما اليمن، “وهما أمران يصعب دعم دحلان من خلالهما، لا سيما مع تعقيد الوضع في قطاع غزة، وتوازن حركة حماس في التعامل مع الرجل”.
وتابع: “في المجمل؛ فإن القوى الداعمة لدحلان، وعلى رأسها مصر، لا تبدو مستعجلة في دعم القيادي المفصول من حركة فتح من جهة، ولا تملك أن تقدم له كثيرا من جهة أخرى”.
وأوضح عرابي أن “هذا كله متعلق بالمدى المنظور، غير أن التنبؤ بالتحولات على المدى البعيد صعبة في ظل إقليم مائج، حيث يحتمل استيعاب حركة فتح لدحلان في ترتيبات ما بعد الرئيس عباس، ضمن مصالحة جرى مثلها سابقا داخل الحركة، كما أنه من الممكن أن تشهد علاقات مصر والسعودية تغيرا ما على المدى البعيد، رغم الأزمة الحالية”.

دحلان في أضعف حالاته
وخلال الأيام التي تلت المؤتمر السابع لحركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، الذي شهد إقصاء تيار دحلان عن الحضور أولا، ثم عن المراكز القيادية ثانيا؛ شنت السلطة حملة ضد دحلان والمحسوبين عليه في الضفة الغربية، كان من أبرز مظاهرها حكم محكمة مكافحة الفساد في رام الله عليه بالسجن لثلاثة أعوام، وتغريمه 16 مليون دولار، واعتباره فارا من وجه العدالة؛ بعد إدانته بالاختلاس أيام شغل منصب مستشار الأمن القومي للرئيس عباس.
وبعد ذلك؛ رفع عباس -بناء على تخويل المحكمة الدستورية له- الحصانة البرلمانية عن دحلان وأربعة نواب محسوبين عليه؛ هم جمال الطيراوي، وشامي الشامي، ونجاة أبو بكر، وناصر جمعة، قبل أن يفض الأمن الفلسطيني اعتصاما نفذه ثلاثة منهم في مقر الصليب الأحمر برام الله احتجاجا على رفع الحصانة عنهم.
ورأى أستاذ العلوم السياسية في جامعة الخليل، بلال الشوبكي، أن “دحلان يتمنى أن تكون الخلافات المصرية السعودية الحالية خلافات عابرة، غير أن هذا رهان ضعيف”.
وقال لـ”عربي21″ إن “الخلافات المصرية السعودية تضيف المزيد من الضعف لموقف دحلان الذي أضر به المؤتمر السابع لحركة فتح، لا سيما مع وصول شخصيات معادية له مثل جبريل الرجوب، إلى أماكن متقدمة في اللجنة المركزية للحركة”، مؤكدا أن “السعودية التي تحالفت مع مصر لأسباب آنية، لا استراتيجية، لن تدعم دحلان ما لم تعد مصر للدور الذي تريده السعودية، باعتبارها أداة من أدواتها السياسية”.
وأضاف أن “هناك تقارير تشير إلى محاولة دحلان في الوقت الراهن التواصل مع الساخطين على نتائج المؤتمر السابع لحركة فتح، من أجل تكوين جبهة مضادة، غير أن البنية الأمنية السائدة في الضفة الغربية، وتعامل السلطة القاسي مع أنصاره؛ يجعل مهمته صعبة”.
وتابع: “يظل هناك خيار استعانة دحلان بإسرائيل وأمريكا؛ من أجل عودته وفرض مشروعه فلسطينيا، وهو أمر تشير إليه تصريحات متداولة في الأوساط الفتحاوية الداخلية، حيث تنقل قيادات عن دحلان قوله إن الرئيس عباس لن يستمر بعد المؤتمر السابع أكثر من ستة شهور”.

الزيارة في وسائل الإعلام السعودية,,,,

خادم الحرمين الشريفين يستقبل الرئيس الفلسطيني

المصدر: وكالة واس
نشر: الأربعاء 21-12-2016
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في قصره بالرياض اليوم، فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين.
وقد رحب خادم الحرمين الشريفين – أيده الله – بفخامة الرئيس الفلسطيني ومرافقيه في المملكة.
من جانبه، أبدى فخامة الرئيس محمود عباس سعادته بلقاء خادم الحرمين الشريفين، مثنياً على مواقف المملكة الثابتة والداعمة للقضية الفلسطينية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز – رحمه الله -.
عقب ذلك جرى استعراض آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
حضر الاستقبال، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان الوزير المرافق، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، ومعالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان.
كما حضره من الجانب الفلسطيني، معالي أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور صائب عريقات، ومعالي قاضي قضاة فلسطين مستشار فخامة الرئيس للشؤون الدينية الدكتور محمود الهباش، ومعالي رئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، ومعالي المستشار الدبلوماسي لفخامة الرئيس مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى المملكة باسم عبدالله الآغا.

خادم الحرمين يستقبل الرئيس الفلسطيني ويتسلم «درع القدس للانتماء والعطاء»

المصدر: ج. الرياض
نشر: الأربعاء 21-12-2016
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في قصره بالرياض امس، فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين. ورحب خادم الحرمين – أيده الله – بفخامة الرئيس الفلسطيني ومرافقيه في المملكة.
وجرى استعراض آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
وكان الملك سلمان قد استقبل في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض امس رئيس مجلس إدارة صندوق القدس منيب رشيد المصري يرافقه أعضاء مجلسي الإدارة والأمانة العامة لصندوق ووقفية القدس.
ورحب خادم الحرمين الشريفين برئيس مجلس إدارة صندوق القدس، وأعضاء مجلسي الإدارة والأمانة العامة لصندوق ووقفية القدس في المملكة.
وأعربوا من جهتهم، عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- على مواقف المملكة الثابتة والداعمة للشعب الفلسطيني.
وتسلم خادم الحرمين، من رئيس مجلس إدارة صندوق القدس (درع القدس للانتماء والعطاء)، تقديراً وعرفاناً له -حفظه الله- في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.

الرئيس الفلسطيني يستقبل وزير الخارجية

المصدر: وكالة واس
نشر: الأربعاء 21-12-2016
استقبل فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، مساء الأربعاء، في مقر إقامته بقصر المؤتمرات بمدينة الرياض، معالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير.
وجرى خلال الاستقبال بحث مجمل التطورات على الساحة الفلسطينية، وعلى الساحتين الإقليمية والعربية.

خادم الحرمين يبحث مع عباس مستجدات الأراضي الفلسطينية

المصدر: ج. عكاظ
نشر: الخميس 22-12-2016
استعرض خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مع رئيس دولة فلسطين محمود عباس آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
جاء ذلك لدى استقباله في قصره بالرياض أمس (الأربعاء) الرئيس الفلسطيني، حيث رحب به وبمرافقيه في المملكة.
من جانبه، أبدى محمود عباس سعادته بلقاء خادم الحرمين الشريفين، مثنياً على مواقف المملكة الثابتة والداعمة للقضية الفلسطينية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز.
حضر الاستقبال، أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتورمنصور بن متعب بن عبدالعزيز، وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان الوزير المرافق، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، وزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، ووزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان.
كما حضره من الجانب الفلسطيني، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور صائب عريقات، قاضي قضاة فلسطين مستشار الرئيس للشؤون الدينية الدكتور محمود الهباش، رئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، المستشار الدبلوماسي للرئيس مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى المملكة باسم عبدالله الآغا.
من جهة ثانية تسلم خادم الحرمين الشريفين من رئيس مجلس إدارة صندوق القدس منيب رشيد المصري (درع القدس للانتماء والعطاء)، تقديرا وعرفانا له في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة. جاء ذلك خلال استقبال خادم الحرمين الشريفين في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض أمس (الأربعاء)، رئيس مجلس إدارة صندوق القدس يرافقه أعضاء مجلسي الإدارة والأمانة العامة للصندوق ووقفية القدس، إذ رحب بهم.
وأعرب الضيوف من جهتهم، عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين على مواقف المملكة الثابتة والداعمة للشعب الفلسطيني.
حضر الاستقبال، مستشار رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأمير سعود بن تركي الفيصل، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير.

الدعم السعودي اللامحدود للقدس

المصدر: ج. المدائن
نشر: الأربعاء 21-12-2016
الدعم السعودي للقضية الفلسطينية والقدس ليس وليد اللحظة، وليس منة من المملكة على الفلسطينيين، وإنما هو دعم لا حدود له من منطلق الواجب القومي للمملكة العربية السعودية لقضية محورية تهم كل عربي ومسلم، وهو ما تعتبره المملكة واجبا عليها تجاه مقدسات المسلمين وتجاه إخوانهم من العرب الذين اغتصبت أراضيهم وشردوا منها، وتم انتهاك المسجد الأقصى أول القبلتين وصاحب المكانة الكبيرة بعد المسجد الحرام ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم.
ولذلك لم تكن مفاجأة أن يتم تسليم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز درع القدس للانتماء والعطاء من رئيس مجلس إدارة صندوق القدس، تقديراً وعرفاناً له ـ حفظه الله ـ في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، واعترافا بما تقوم به المملكة العربية السعودية من دعم ومساندة للقضية الفلسطينية والفلسطينيين والمسجد الأقصى من دعم لم يتوقف منذ بداية الاحتلال، كما أنه دعم متعدد المحاور سواء على المستوى السياسي أو الاجتماعي أو الإنساني، أو على مستوى الأفراد.
ومن هذا المنطلق فإن المملكة أنشئت لجنة القدس في إطار منظمة المؤتمر الإسلامي للمحافظة على عروبة القدس وطابعها الإسلامي .
وأصدرت المنظمة قرارًا بشأن صندوق القدس تؤكد فيه أهمية الدور الذي يؤديه الصندوق في دعم صمود الشعب الفلسطيني ، ودعت الدول الأعضاء إلى الالتزام بتغطية رأسمال صندوق القدس مائة مليون دولار . وتدعم المملكة صندوق القدس بهدف مقاومة سياسة التهويد والمحافظة على الطابع العربي والإسلامي ودعم كفاح الشعب الفلسطيني في القدس وفي بقية الأراضي المحتلة.
وعلى صعيد حماية الآثار والمقدسات الإسلامية بفلسطين، فقد استجابت المملكة لجميع نداءات اليونسكو لحماية وترميم الآثار والمقدسات الإسلامية في فلسطين. حيث تحملت المملكة نفقات ترميم وإصلاح قبة الصخرة والمسجد الأقصى ومسجد الخليفة عمر بن الخطاب ومساكن الأئمة والمؤذنين بالقدس لتمثل اهتمام المملكة بحماية المقدسات الإٍسلامية، هذا إضافة إلى المبادرات السياسية التي تقوم بها المملكة وقادتها منذ اليوم الأول للاحتلال، وهو ما يؤكد الدور الرائد للمملكة حكومة وقيادة وشعبا في نصرة القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى، والشعب الفلسطيني.

الزيارة في وسائل الإعلام الخليجية,,,

خادم الحرمين الشريفين وعباس يستعرضان آخر مستجدات الأوضاع الفلسطينية

المصدر: وكالة بنا البحرينية
نشر: الأربعاء 21-12-2016
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز عاهل المملكة العربية السعودية، في قصره بالرياض ، الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وذكرت وكالة الانباء السعودية “واس”، انه تم خلال اللقاء استعراض آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
وقالت الوكالة ان عباس أثنى على مواقف السعودية الثابتة والداعمة للقضية الفلسطينية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز.

صحف السعودية تترقب الموزانة وتبرز المباحثات الفلسطينية

المصدر: الخليج الجديد
نشر: الأربعاء 22-12-2016
أبرزت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الخميس، إجراء خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز»، والرئيس الفلسطيني «محمود عباس»، مباحثات في العاصمة الرياض، استعرضت آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
ولفتت إلى تسلم خادم الحرمين الشريفين «درع القدس للانتماء والعطاء»، المهدى له من صندوق القدس، تقديرًا وعرفانًا من الصندوق للملك «سلمان» لدعمه ومساندته الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.

مباحثات فلسطينية
البداية مع صحيفة «الشرق الأوسط»، التي أشارت إلى إجراء خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز»، والرئيس الفلسطيني «محمود عباس»، مباحثات في العاصمة الرياض، استعرضت آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
وكان الملك «سلمان» استقبل في قصره بالرياض، في وقت سابق من أمس، الرئيس «عباس»، الذي أثنى على مواقف السعودية الثابتة والداعمة القضية الفلسطينية منذ عهد المؤسس الملك «عبد العزيز».
من جانب آخر، تسلم خادم الحرمين الشريفين «درع القدس للانتماء والعطاء»، المهدى له من صندوق القدس، تقديرًا وعرفانًا من الصندوق للملك «سلمان» لدعمه ومساندته الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
جاء ذلك أثناء استقباله في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض أمس، رئيس مجلس إدارة صندوق القدس «منيب رشيد المصري»، يرافقه أعضاء مجلسي الإدارة والأمانة العامة لصندوق ووقفية القدس، فيما أعرب المسؤولون الفلسطينيون، عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين على مواقف السعودية الثابتة والداعمة للشعب الفلسطيني.

الملك «سلمان» و«عباس» يبحثان مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية

المصدر: الخليج الجديد
نشر: الأربعاء 21-12-2016
بحث العاهل السعودي الملك «سلمان بن عبدالعزيز آل سعود»، في قصره في الرياض، الأربعاء مع الرئيس الفلسطيني، «محمود عباس»، المستجدات الخاصة بالأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
وعبّر «عباس» عن سعادته باللقاء الذي جمعه بخادم الحرمين الشريفين، مُشيداً بموقف المملكة الثابت الداعم للقضية الفلسطينية منذ عهد الملك المؤسس «عبد العزيز»، بحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية «واس».
حضر اللقاء من الجانب السعودي: ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية الأمير «محمد بن نايف»، وأمير منطقة الرياض «فيصل بن بندر»، ووزير الدولة، عضو مجلس الوزراء، مستشار العاهل السعودي الأمير الدكتور «منصور بن متعب»، ووزير الحرس الوطني الأمير «متعب بن عبد الله»، ووزير الدولة، عضو مجلس الوزراء الدكتور «مساعد العيبان»، ووزير الدولة، عضو مجلس الوزراء الدكتور «إبراهيم العساف»، ووزير الخارجية «عادل الجبير»، ووزير المالية «محمد الجدعان».
كما حضره من الجانب الفلسطيني: أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور «صائب عريقات»، وقاضي قضاة فلسطين مستشار الرئيس للشؤون الدينية الدكتور «محمود الهباش»، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء «ماجد فرج»، والمستشار الدبلوماسي للرئيس «مجدي الخالدي»، وسفير فلسطين لدى المملكة «باسم الآغا».
والتقى الرئيس الفلسطيني، مساء الأربعاء، أيضاً، في العاصمة السعودية الرياض، وزير الخارجية السعودي «عادل الجبير»، بحسب وكالة الانباء والمعلومات الفلسطينية «وفا».
وتناول اللقاء الأخير مجمل التطورات على الساحة الفلسطينية، بالإضافة إلى عدد من القضايا التي تهم البلدين، وأشاد «عباس» بموقف السعودية خلال مراحل النضال الفلسطيني من أجل إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

فتح ميديا أوروبا
Exit mobile version