المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

أبرز ما ورد في الإعلام المحلي والعربي والدولي الثلاثاء 23-11-2021

أبرز المقالات:

ناصر اللحام، معا: في حال لا تحدث معجزة سياسية تعيد الامل للفلسطينيين، لن يحتاج الامر الى الانتظار حتى الموعد الذي حدده أبو مازن في شهر أيلول القادم لسحب الاعتراف بإسرائيل، فالأمور على الأرض تشبه غابة جافة وساخنة، ولا تحتاج سوى لعود ثقاب واحد فتشتعل من جميع جوانبها، والسؤال الان: أي تنظيم هو الذي سيشعل عود الثقاب؟ للمزيد..

د. هاني العقاد، دولة فلسطين: مناورات مكثفة لجيش الاحتلال لم تعهد خلال الفترات السابقة، ولم تمر فترة تدريب غير اعتيادي لقوات الاحتلال باختلاف قطاعاتها كالتي نشاهدها الان، وكأن الاحتلال يجهز لحرب كبيرة تشترك فيها كافة قطاعات الجيش دون استثناء. اعتقد أن بداية الحرب التي تتجهز لها إسرائيل ستكون من صناعتها، وهي تخطط لتفجيرها وإدخال بعض دول الإقليم فيها لتجسد على الأرض الحلف العسكري الذي تقوده منذ فترة، وبالتالي تكون هذه الحرب بمثابة حرب الخاسر فيها العرب وليس دولة الكيان؛ لأنها عادة ما تستخدم مثل هذه الحروب لفتح أسواق لسلاحها المتنوع والذي جربته على الفلسطينيين بالإضافة لتسويق منتجات التكنولوجيا الحربية التي تعتقد أنها تتفوق بها على الكثير من دول العالم المصنعة لهذه التكنولوجيا. للمزيد..

حمدي فراج، وطن للأنباء: ما لا تعرفه بريطانيا، انها بقرارها الذي اتخذته ضد حماس، انما منحت حماس، ورقة أخرى نحو التفاف الشعب الفلسطيني وشعوب الامة حولها، ذلك ان هذه الشعوب لها تجربة مباشرة مع هذه الدولة المستعمرة، انها دعوة لحماس أن تستمر في نهجها الصحيح، لطالما ان بريطانيا العظمى تراه خاطئا، انها دعوة ان تواصل حماس تطوير مواقفها الايديولوجية، وبقدر ما تعمق انها حركة تحرر وطني، تنأى اكثر فأكثر عن تيارات مشبوهة لتحقيق اهداف مضروبة، ان تعمّق فهم “الدين لله والوطن للجميع”، الذي لطالما رفضه الاخوان وبقية الظلاميين. ان تدع الكلاب تعوي على قافلة المظلومين وهي تغذ الخطى منذ مئة عام، لكن عليها ادراك ان ليس بريطانيا وحدها من يعكف على وقف المسير واستكمال النبح، لا ولا بقية اصحاب العيون الزرق في القارة العجوز، بل هناك عربا يلبسون زيّنا ولهم سحنتنا ويتكلمون لغتنا ويقرأون في قرآننا وانجلينا ويؤدون الصلاة في اوقاتها، انما هم ينبحون أيضا. للمزيد..

تنويه: المواد الواردة أخذت من مصادرها كما هي ولا تعكس إلا وجهة نظر كتابها وناشريها

Exit mobile version