المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

فيديو .. د. عبد الرحيم علي يكشف بالمستندات مخطط حماس والاخوان لتدمير مصر

استضاف برنامج “مصر اليوم” عبد الرحيم علي مدير موقع البوابة نيوز الاخبارية المصرية، ويكشف عن مخططات حركة حماس والاخوان قبل واثناء حكم محمد مرسي، وتدخلاتها في مصر والهجمات ضد الجيش المصري والمؤامرات مع الاخوان:
– لا يمكن لأي حكومة ولا أي رئيس ان ينجح في معركة بناء الدولة وان يمسك العصا من النصف كما يفعل الرئيس السيسي.
– على الامة المصرية ان تعلن عن خياراتها ، وما تريد من حكومتها.
– ما فعله داعش اليوم هو اعمال شيطانية من خلال احراق الطيار الاردني، وهذا لا يفعله الا الله او الشيطان، وهم شياطين.
– نحيي الملك الأردني على قراره العاجل (اعدام من كانت تطالب بهم داعش) ولم ينتظر حكم محكمة او غير، وإنما انقذ شرف امة بإعدامهم.
– المنقطة تغيرت خلال 15 عام الاخير بفعل تدخلات قطر وتركيا، وعلينا استعادة القوة والقيادة في المنطقة، ولكننا نحتاج لفترة من الزمن، وعلى الجميع مساعدة الدولة المصرية.
– الرئيس ابو مازن قدم الى القاهرة وتحدثت معه، وقال لي ان حماس وإسرائيل وقطر وتركيا وإسرائيل وافقوا على مشروع ( غور ايلاند ) وكان مرسي وقتها في السلطة وهو ايضا وافق وهو يقضي باقتطاع 1600 كم من سيناء والتخلي عن القديس وعودة اللاجئين والمياه والحدود، مقابل هذه المساحة.
– اذا اقيمت هذه الدولة فهي ستتمدد باتجاه الغرب بالأراضي المصرية، والرئيس السيسي اوضح ان سيناء لا يمكن التفريط بها، ولكن مرسي وافق على ذلك.
– كان هناك مخطط ان تهاجم اسرائيل غزة، لكي يهرب الناس من غزة باتجاه سيناء وبينهم 10 الاف مقاتل يدخلوا ويحضروا لإقامة الدولة في سيناء، ومرسي كان يحضر قرار بعدم ضرب الجيش للفلسطينيين المساكين الهاربين لحين تنفيذ المخطط، وتنقل المشكلة من عربية اسرائيلية الى عربية عربية.
– مرسي كان يرعب الجيش المصري في بضع عمليات ليشغلهم في منطقة اخرى. وحماس راس الافعى في كل ما يحدث.
– نعد تقرير من 1000 صفحة في كل مخططات حماس وتحركاتها، وسنقدمها للمحكمة المصرية وبعدها تعميم الحكم على الدول العربية لعدم التعامل معها، وبعدها الى محكمة الحنايات الدولية، لأنه لا يمكن لحماس ان تحكم الشعب الفلسطيني.ونحن نحضر ملف اعلامي ضخم لفضح حماس.
– حماس هي الفرع الإخواني في فلسطين، وكتائب القسام هي الذراع الارهابي لحركة الاخوان ضد الفلسطينيين، والعرب.
– حماس دخلت على الانتفاضة الاولى باستجابة للنداء الاسرائيلي، بتحويلها الى انتفاضة مسلحة لتخفيف الضغط عن اسرائيل والذي كان العالم يلوم اسرائيل على جرائمها بحق اطفال فلسطين، وبات العالم يطالب بوقف القتال بين الطرفين.
– حماس قتلت اكثر من 500 مقاتل شريف من فتح خلال انقلابها في غزة.
– لدينا تقارير كيف تخطط حماس وكيف توفر حكومة حماس رواتب عناصرها والتي ترسل من قطر الى بنك في غزة، وحماس تأخذ النقود وصرف الثلث على التسليح وتخبؤه في سيناء، وليس في غزة لان اسرائيل تعلم كل المخازن في غزة، والمخزن الوحيد الكبير هو على الشريط الحدودي المصري، ودخل كم كبير من الاسلحة التي دخلت من ليبيا.
– كل شهر يأتي 150 مقاتل عن طريق السياحة لمصر وينتقلوا عن طريق البدو ويدخلوا غزة ويتدربوا وبعدها يعودون للقتال في سيناء.
– عندما علمت حماس بإنتهاء حكم مرسي، اجتمعت عناصر القسام، وقررت دخول عناصر من حماس عام 7-7-2013 لتلتقي مع عناصر مسلحة في سيناء لقتال القوات المصرية بسعادة الاخوان.
– هناك قوة من القسام مهمتها حماية الشريط مع غزة.
– هناك مجموعة اخرى من حماس مسؤولة عن حماية مخازن السلاح على الحدود مع مصر، وهي قوة مدربة على اعلى مستوى.
– هناك فرقة من القسام مدربة على اعلى مستوى وتم تدربيهم من قبل ايران وحزب الله.
– الاخوان المسلمين في الاردن ساعدوا بدخول الارهابيين الى مصر عن طريق العقبة والعريش لمحاربة الجيش المصري.
– حماس قررت في اجتماعها ان تحمل كل المسؤولية عن العمليات لشخص اسمه معتز دغمش، لأنه لو خرج وتم القاء القبض عليه سينفي ويقدم الدليل، وهو في مجال التمويه.
– كان اتفاق بين الاخوان وحماس المشاركة في حفر انفاق تحت مقرات الجيش لاستخدامها في المستقبل، وحماس حضرت الصواريخ بأنواعها لاستخدمها في المراحل التالية.
– تم الترويج في تاريخ 7-7-2013 الضغط لتحسس المواطنين في عدم الامن ليتم التصالح مع الاخوان تحت الضغط.
– الاخوان يريدون توصيلنا الى مرحلة العيش في الرعب من خلال زرع القنابل في كل مكان حتى على ابواب المنازل، ولكن هذا يزيدنا اصرارا على الانتقام منهم.
– الرئيس السيسي توعد لكل من قدم دعم لوجستي وشارك بقتل ابنائنا.
– وضعت حماس خطة لدخول مجموعات لتشرف على ادخال السلاح من ليبيا والسودان الى غزة، وبعدها توزيع السلاح من انواع معينه على ان تبقيها في سيناء وتوزيعها على جميع الخلايا في سيناء، ودخلت هذه القوات بقيادة نعيم ابو عبيد نائب قائد الدعم اللوجستي في كتائب القسام، وذلك في اجتماع بمنزل القيادي في الاخوان محمود برهوم.
– تم الاتفاق بين قيادات الاخوان وقادة من القسام على دخول قوات الى مصر وتزويدهم بالسلاح وذلك بالاتفاق بين القيادي في الاخوان عبد الحميد صادق وعطية ابو نقيرة قائد كتيبة في لواء رفح على تزويد القسام ببزات عسكرية مشابه لزي الجيش المصري، وتم اكتشاف ملابس ومصانع تنتج ملابس مزيفة للجيش المصري في مصر.
– ارسال مجموعة من القسام الى حدائق القبة ومعهم قذائف (ار بي جي) وقنابل يدوية وتبقى تحت اوامر الاخوان.
– تم الاتفاق بين ايمن نوفل من القسام، وحسن بوريك من كبار المهربين لتهرب كمية من السلاح عبر معبر السلوم لإدخال بندقيات قنص كاتم الصوت ونقلها للإسكندرية والقاهرة.
– ادخال القوة 95 الخاصة من عناصر الاخوان والتي تم تدريبها على ايدي القسام وتجهيزهم لإعطائهم التعليمات في المواجهة.
– ان يتم تجهيز 1500 عنصر على الحدود للدخول عند ارسال الاوامر بالدخول الى مصر تحت مسؤولية لواء رفح .
– دخول مجموعات من القسام تحت قيادة محمد الليل وهشام اللعطة وهشام الشوار وبصحبتهم مجموعة من الاخوان تم تدريبهم في غزة وإخراجهم الى سيناء عبر الانفاق.
– دخول خلايا بقيادة خليل التوحيدي وأحمد عبد الله حسن وطلال ابو سمعان ومحمد مازن النيجي ومحمد محمود الهندي وبدر حسان ومحمد خفاجة ومحمد اللوح للتواجد في مدينة القاهرة.
– دخول عناصر خاصة من القسام يقدر عددهم 600 عنصر، واشرف على ادخالهم من الانفاق سلامة الرقبة ونور برهوم.
– تدربوا على ايدي قادة حروب بان يتم تنفيذ عدة عمليات في نفس التوقيت ليتم السيطرة على المواقع بعنصر المفاجئة.
– يجب عدم اعطاء فرصة من قبل الرئيس السيسي لأي احد، لان لا احد سيعطيننا فرصة، لا قطر ولا اسرائيل ولا حماس والإخوان.
– يجب تحديد العدو بوضوح، فلا يعقل ان تحضر حماس الاسلحة وتخط وتخزن الاسلحة بأرضنا وتحاربنا.
– لا يجب ان تعطى اي جهة فرصة او مسامحة، لأنهم سيضربون مصر، وكل العالم يريد اسقاط الجيش المصري، لان الصهيونية تريد التوسعة، وهي لا تتم إلا من خلال اسقاط الجيش المصري، حائط الصد الاخير في المنطقة، لان الوقت ليس بصالحنا.
– الكل يسأل متى ستصدر مصر قانون ضد الارهاب، وكذلك ان لا يتم محاكمة مرسي على قضية التخابر، ولا حتى قتلت الضباط المصريين لم يحاكموا، و لا يحق لأي محقق ان يجري تحقيق مع ارهابي، لماذا؟؟
– متى ستنشئ محاكم امن الدولة في مصر، وماذا ننتظر؟؟
– نحن نؤمن بهذا الرئيس لأنه الامل للأمة العربية.
– كل من تعاملت معهم من بريطانيين وفرنسيين عندما يتعرضون للإرهاب يأتون للاستشارة، الا الحكومة المصرية لا تستشير احد وتعتقد انها تعلم كل شيء، رغم ذلك انا أيدت الرئيس السيسي.
– عقد اجتماع في 7-7-2013 في رفح في منزل عطية ابو نقيرة، وحضر الاجتماع مروان عيسى ورائد العطار ومحمد ابو شمالة ومحمد السنوار ونافذ صبيح وغازي ابو طماعة وعز الدين الحداد وخليل نوفل وايمن نوفل، وتضمن الاجتماع ارسال قوة الى سيناء من خلال نفق ومهمة القوة ان تنضم القوة الى الاخوان بقيادة عبدالله ابو القنبيز وخالد المنايعة لمهاجمة الجيش المصري، وتميل المجموعات الجهادية مثل انصار بيت المقدس المسؤولية عن هذه الاعمال.
– وضع كل عناصر القسام تحت قيادة رائد العطار وقوام القوة 2000 عنصر ومهمتهم الانتشار على الحدود مع مصر، لمواجهة اي تصرف من الجيش المصري وإرسال رسالة من القسام على الحدود وان القسام لا يخاف الجيش المصري.
– تم الاتفاق بين رائد العطار وعادل جندية واحمد الغندور من القسام ومجموعة من شورى المجاهدين ومجموعة اخرى من الجهاد والتكفير على تنفيذ مخطط ضد الجيش في سيناء.
– 6-7-2013 اجتماع لقيادة القسام بحضور محمد ابو ثرية ونعيم ابو عبيد نائب مسؤول الدعم اللوجستي، وعقد الاجتماع بقرار سياسي من اسماعيل هنية و خليل الحية ومضمونه مشاركة كتائب القسام وخاصة وحدة الاقتحامات حفر انفاق اسفل مواقع الجيش المصري في سيناء، لحين تصاعد الاوضاع ان سيتخدموها.
– تم تشكيل مجلس حرب الجماعات السلفية وكتائب القسام والمجموعات الجهادية محمد ابو ثرية ابو بكر برهوم لمهاجمة الجيش المصري.
– اعلان رسمي لتنظيم القاعدة لإدخال مصر حزام الارهاب الدولي ودخول المخابرات الأمريكية وتوضع سيناء تحت رقابة المخابرات الدولية وتنفيذ مخطط غور ايلاند.
– حماس تدخل ناقلة سيارات ومحملة بالسيارات عن طريق الانفاق، وسأقدم لكم صور في لقاءات قادمة.
– من مصلحة الاسرائيلين ان ينفذ مشروع ايلاند وتحصل حماس على 1600 كم من سيناء وتأخذ اسرائيل القدس وتنتهي القضية الفلسطينية.
المذيع: لماذا لا يستطيع الطيران المصري قصف غزة؟
– لان الموضوع يحتاج قرار من مجلس الامن لأنه يصبح اعتداء على دولة أخرى، وحماس مدعومة من قطر وتركيا وأمريكا ومن كل الدول، ويقولون انهم مساكين محاصرين.
– كل محاولات ضرب اسرائيل لغزة من اجل تطبيق مشروع غور ايلاند.
– من الامور التي خففت من الارهاب في تسعينات القرن الماضي، تم تعيين قائد جديد للشرطة وعمل وقتها على تحضير قسم معلومات، وعمل على تدريب وتكوين فرقة مكافحة الارهاب، وجعلهم يقدمون عرض عسكري ابهر الجميع، وبدء يعمل على توسيع العلاقات الخارجية لجمع المعلومات، وبعدها بدأت عملية المواجهات وقضى على 187 عنصر من اكفئ عناصر الاخوان، والقضاء كان يسانده على الجانب الاخر، وتم اعلان وقف العنف وإلقاء السلاح من طرف الارهابيين، وأعلنوا ان هذه الدولة قوية، لان هذه الجماعات لا تفهم سوى القوة.
– بعد التجرئ على الكتيبة 101، انا غير متفائل بالوضع الحالي، ولذلك علينا الجميع التوحد خلف الرئيس وخلف الحكومة، لنرى قرارات رادعة وقوية.

https://www.youtube.com/watch?v=bys3dza3hwg

Exit mobile version