ترجمات ليوم السبت 20-2-2016

ترجمات ليوم السبت 20-2-2016

تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

قراءة في أبرز ما أوردته الصحف الأجنبية
فلسطينيا، إسرائيليا، عربيا، دوليا

في هذا الملف: ست ترجمات في الشأن الفلسطيني، وأربع ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وأربع ترجمات في الشأن العربي، وثلاث ترجمات في الشأن الدولي.

فلسطينياً

نشرت صحيفة جوردان تايمز تقريرا بعنوان “ماذا بعد بالنسبة للفلسطينيين؟ وماذا لو انتخبت كلينتون رئيسا للولايات المتحدة، كتبه جورج حشمة، بحكم التجربة في الولايات المتحدة ودول غربية أخرى الانتخابات الوطنية ينبغي أن تركز على السياسات الوطنية، وهذا قد يبدو منطقيا. ولكن بالنظر في كيفية ارتباط ذلك ارتباطا وثيقا بالوضع الذي أصبح عليه العالم، حان الوقت لان يكون هناك دور بارز للسياسة الخارجية على حد سواء. في الولايات المتحدة، حيث سيتم انتخاب الكونغرس الجديد في نوفمبر تشرين الثاني، قد تحولت السياسة الخارجية بالتأكيد إلى نقاش وطني. وكان هذا واضحا في مجلة بارزة في السياسة الخارجية، والتي نشرت مؤخرا مقالة مطولة بقلم آرون ديفيد ميلر، وهو مسؤول سابق في وزارة الخارجية، الذي شارك في المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية التي ترعاها الولايات المتحدة مع وقف التنفيذ. مقالته التي نشرت في أواخر عام 2014، تحت عنوان “هل هيلاري تكون جيدة للأرض المقدسة؟” ولكن السؤال الافتتاحي في الفقرة الرئيسية كان: “هل هيلاري كلينتون جيدة لليهود؟ إذا أصبحت رئيسا للبلاد في عام 2016؟ ” وأضاف ميلر انه كان هناك خلاف بين بيل وهيلاري حول تجميد البناء الاستيطاني من قبل إسرائيل لأنه برأيها “سوف يتسبب بمعركة مع نتنياهو لا تستطيع الولايات المتحدة كسبها”. فيليب فايس، رئيس تحرير مجلة موندويس، كشف الأسبوع الماضي أن الرئيس باراك أوباما كان قد وظف كلينتون كوزيرة للخارجية “عن طريق اللوبي الإسرائيلي، وبسبب مؤهلاتها مع اللوبي الإسرائيلي”. جيسون هورويتز من صحيفة نيويورك تايمز في عام 2014 قال إنه بمجرد انتخاب أوباما “علينا أن نفهم أنه بحاجة إلى شخص له مصداقيه لدى إسرائيل”. وقال هورويتز أن أوباما أجرى اتصال مع مالكولم هونلين، نائب الرئيس التنفيذي لمؤتمر رؤساء كبرى المنظمات اليهودية الأمريكية، وطلب منه معرفة ما إذا كان سيكون “مقبولا” تعيينها وزيرا للخارجية. وذكرت موندويس أن كشف علنيا من قبل هيلاري كلينتون أكد انها وزوجها بيل، وابنتهما تشيلسي، حصلوا على ما يقرب من 4 ملايين دولار من المنظمات المؤيدة لإسرائيل “المتحالفة مع الحكومة اليمينية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”. في غضون ذلك، برز مشروع قانون اتحادي جديدا مثيرا للجدل في الكونجرس الأمريكي يسعى لتهدئة الانتقادات للسياسة الإسرائيلية التي لا تحظى بشعبية. وأعلنت منظمة “الصوت اليهودي للسلام” في بيان عمم أنها “تعارض بشدة أحدث الجهود التشريعية للحد من الحركة المتنامية من أجل العدالة والمساواة للفلسطينيين”. مشروع القانون، عرض في 10 فبراير، ويهدف “لثني وتفويض تشريعات الدولة لتصفية أموال الدولة من الشركات التي تقاطع إسرائيل”. أعلن الحاخام يوسف بيرمان من منظمة الصوت اليهودي للسلام ان “هذا التشريع، فضلا عن القوانين المقدمة على مستوى الدولة، محاولة لإسكات الرأي العام، الذي يرى على نحو متزايد الضغط الاقتصادي كوسيلة مشروعة بل وضرورية لوضع حد لسياسات إسرائيل القمعية تجاه الفلسطينيين”. وأظهر استطلاع معهد بروكينغز الذي صدر في ديسمبر 2015 أن 49 % من الديمقراطيين وأكثر من ثلث جميع الأمريكيين يؤيدون فرض عقوبات اقتصادية أو اتخاذ إجراءات أكثر جدية ضد إسرائيل بسبب البناء الاستيطاني غير المشروع. وتزامنت هذه الإجراءات الحقيرة مع محاولة من قبل الحكومة الفرنسية، التي قدمت إلى إسرائيل، لإقناعها عقد قمة سلام دولية في محاولة لاستئناف عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. رد الفلسطينيين كان إيجابي، وفقا للمسؤولين الفرنسيين، في حين أبدت إسرائيل تحفظاتها حول المبادرة الفرنسية بسبب تهديد وزير الخارجية الفرنسي للاعتراف بفلسطين كدولة إذا فشلت المبادرة.

نشرت صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية تقريرا بعنوان “باب العمود في القدس في قلب موجة العنف الأخيرة” كتبه ويليام بوث وروث، يقول الكاتب ان الوضع تغير عند باب العمود في القدس بعد ان كانت بوابة إلى البلدة القديمة في القدس، ومدخلا إلى محلات بيع التذكارات، وأقدس الأماكن بالنسبة لليهود والمسيحيين والمسلمين. اليوم تعج بالقناصة من الجنود وترى البنادق موجهة في كل مكان. السياح والحجاج لا يزالون يأتون إلى المنطقة، ولكن بالنسبة للسكان المحليين، بوابة دمشق هي الآن منطقة ساخنة يفضلون تجنبها، في الأسبوع الماضي وحده، شن الفلسطينيين هجومين على الشرطة الإسرائيلية عند بوابة دمشق. الحاخام مناحيم بن يعقوب، الذي يعمل في جمعية عطيرت كوهانيم يشيفا، في الحي الإسلامي في البلدة القديمة بالقرب من بوابة دمشق، يقول انه يمر يوميا وعلى مدى الأشهر القليلة الماضية، بمرافقة الحرس الخاص لحماية الحاخامات وطلاب المدراس الدينية اليهودية من باب العمود. وقال إنه يعتقد أن العنف سيتبدد في نهاية المطاف، وأنه مع قوة كبيرة من الشرطة والجنود، المنطقة آمنة تماما بالنسبة له. وعلق قائلا: “أنا لا اشعر بأنني مهدد”، وأضاف: “اليهود لا ينبغي أن يكونوا خائفين من الذهاب لأي مكان في القدس. لديهم “الأمن” الإسرائيلي “. الفلسطينيين عند باب العمود، يقولون إنهم حريصون على عدم القيام بأي تحركات مفاجئة. في هذه الأيام، أمر الشباب الفلسطينيون بعدم التجمع على الدرج الذي يؤدي إلى البوابة. يقول معتصم عفانة (15 عاما) من حي في القدس يقع شرق باب العامود. “كل يوم، نأتي إلى هنا بعد المدرسة. لننعش أرواحنا” وقال ردا على سؤال لماذا اختار الفلسطينيون بوابة دمشق كموقع لهجماتهم، رد قائلا: “لأن هذا هو المكان الذي تضايق الشرطة الفتيات والفتيان وتذلهم.”

نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت بالإنجليزية مقالا تحليليا بعنوان “المشكلة ليست الأنفاق يا نتنياهو”، كتبه حاييم رومون، يقول الكاتب إنه كان لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدة فرص لإسقاط حكم حماس في غزة. وكان يمكنه بسهولة الحصول على تأييد لهذا الهدف من عدد من القوى العالمية. ولكن للأسف، يبدو أن رئيس الوزراء أكثر راحة في ظل حكم حماس في السلطة، حيث أن موقفها غير الدبلوماسي يخدمه بشكل جيد. عاد تهديد الأنفاق إلى العناوين الرئيسية. ومر عام ونصف منذ أن أعلن نتنياهو أنه سحق حماس وضربها ضربة قاضية لا يمكنها الإفاقة منها لسنوات. لكن هيئة الأركان العامة مشغولة باستمرار بخلق حلول متنوعة للتعامل مع التهديدات المتطورة، وربما الأكثر تطورا-الأنفاق التي هي على “عتبة بيوتنا.” لذلك لماذا لا تعمل لإسقاط نظام حماس اليوم؟ هذا ما وعدتنا به نتنياهو، وكان بإمكانك فعل ذلك في عملية “عمود الدفاع”، او “الجرف الصامد”. علق العالم الغربي آمالهم عليك في ذلك الوقت. والكثير منهم وقفوا إلى جانبك، وخصوصا مصر، لإسقاط حكم حماس وعودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة. وتعمل مصر ضد حماس بشكل مستمر، بقوة، وبحسم، في محاولة لفصلها عن طرق الإمداد التي تأتي من سيناء. لكنك، “بيبي”، كنت دائما تفضل استمرار حكمها، ومفاوضات وقف إطلاق النار وإعادة إعمار غزة. حتى يومنا هذا، لا تزال تجري محادثات سرية معهم عبر وسطاء، بطرق مختلفة، من أجل التوصل إلى اتفاق طويل الأجل. ومن المفارقات، إسرائيل، تحت قيادتكم، جنبا إلى جنب مع قطر والمتعاونين معها، هي الدول الوحيدة التي تدعم باستمرار حكومة حماس. وأوضح تعبير عن هذا يأتي في شكل مئات الشاحنات التي توصل الإمدادات إلى غزة كل أسبوع، مما يسمح لحماس ليس فقط البقاء على قيد الحياة فحسب، بل ان تزداد قوة. الإمدادات المستمرة من مواد البناء غير معقولة، ومعظمها تستخدم لبناء أنفاق “إرهابية”. أنا أكره أن أقول ذلك، ولكن في الممارسة العملية، “بيبي”، أنت المقاول الرئيسي المسؤول عن هذا المشروع الذي يهدف إلى إيذاء المواطنين الإسرائيليين. والسلطة الفلسطينية هي أكثر خطورة بالنسبة لك من حماس. تلك الهيئة الشرعية، التي يعترف بها العالم كممثل للشعب الفلسطيني، والتي في العالم تطلب منك اجراء مفاوضات حول حل الدولتين، هذا هو التهديد الرئيسي لعقيدتكم عدم تسليم أي إقليم. سياستكم في الحفاظ على الوضع الراهن، او في الواقع، الضم الزاحف في “يهودا والسامرة” لإسرائيل. كما أكد في الأسابيع الأخيرة، أن إسرائيل يجب أن تستمر في السيطرة على كل من الضفة الغربية –”من أجل أمننا.”. السلطة الفلسطينية تحارب فكريا وجسديا ضد “ارهاب” حماس بقدر ما تستطيع. التعاون الأمني بين القوات التابعة للسلطة الفلسطينية والاجهزة الأمنية الإسرائيلية، يسهم بإنقاذ أرواح العشرات من الإسرائيليين يوميا. لكن عباس الذي يهتم للاستقلال الفلسطيني المنزوع السلاح، انه أكثر خطورة بالنسبة لنتنياهو من رئيس الوزراء الفلسطيني السابق إسماعيل هنية. لذلك يفضل التعاون مع نظام حماس وضمان حكمها. بعد كل شيء، فإن حماس ليست مطالبة أبدا أن تتفاوض معها من أجل التوصل إلى حل سياسي للمشكلة الفلسطينية.

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان “بوغدانوف يناقش مع رئيس الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الوضع في سوريا”، قالت وزارة الخارجية الروسية إن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بغدانوف ناقش مع أمين عام الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة الوضع في سوريا، حيث تناول اللقاء الأزمات في المنطقة وطرق تحقيق استقرار الوضع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويشير التقرير إلى أن الطرفين ناقشا أفاق التسوية السلمية والعلاقات الثنائية بين فلسطين وروسيا.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان “يجب استئناف العملية السلمية بين فلسطين وإسرائيل”، تعتزم فرنسا العمل على جمع القادة الإسرائيليين والفلسطينيين من أجل إحياء عملية السلام الميتة. وقد قدمت الحكومة الفرنسية معلومات عن خطتها الدبلوماسية لأعضاء مجلس الأمن الدولي. وتتضمن الوثيقة الفرنسية دعوة لتشكيل لجنة دولية تضم دولا عربية وكذلك الرباعية الدولية. ويشير التقرير إلى أن المؤتمر الذي سيعقد في بداية أبريل سيتناول مسألة عقد لقاء لمسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين في صيف عام 2016.

نشر تلفزيون إسرائيل الثانية تقريرا بعنوان “لقاء فلسطيني إسرائيلي في تموز القادم”، جاء فيه أن الأيام الأخيرة شهدت تطورا لافتا بشأن المبادرة الفرنسية تمثل في التفاهم على عقد لقاء فلسطيني إسرائيلي في تموز المقبل. يذكر أن إسرائيل كانت قد رفضت مسبقا وضع شروط مسبقة لاستئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وقد أعدت فرنسا وثيقة تحدد الخطوات العملية التي يتوجب اتخاذها على الأرض لتعزيز فرص استئناف المفاوضات، وسوف تعرض الوثيقة خلال اجتماع دولي يضم اللجنة الرباعية والدول العربية المحورية يعقد في نيسان المقبل.

إسرائيلياً

نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرا حصريا بعنوان “سياسيون ورؤساء نقابات وشخصيات بريطانية: الحكومة تحمي إسرائيل من المقاطعة”، اتهم ائتلاف من السياسيين والقادة النقابيين والمشاهير الحكومة بمحاولة حماية إسرائيل من الانتقادات من خلال التهديد باتخاذ إجراءات قانونية ضد المجالس التي تريد الانضمام الى المقاطعة ضد إسرائيل. بينك فلويد فرونت ومان روجر ووترز، والممثلة ماكسين بيك، الزعيم النقابي لين مكلوسكي وعشرات النواب من بين الأشخاص الذين أفادوا أن المبادئ التوجيهية الجديدة لمكتب مجلس الوزراء “تجبر بشكل فعال المجالس المحلية والهيئات العامة الأخرى للاستثمار بشكل غير أخلاقي في الاحتلال الإسرائيلي وفي شركات السلاح”. وقد كتبوا في رسالة مفتوحة: “المجالس المحلية، الاتحادات الطلابية، والنقابات العمالية والأحزاب السياسية والهيئات الديمقراطية الأخرى في جميع أنحاء المملكة المتحدة قد صوتت لدعم النداء الفلسطيني للمقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات”. وقد حذر مكتب رئيس الوزراء أن المقاطعة انتهاك لاتفاق منظمة التجارة العالمية منذ فترة طويلة، الذي يتطلب من جميع البلدان التي وقعت على الاتفاقية، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، التعامل مع جميع الموردين على حد سواء. وبالتالي فإن أي تمييز ضد الموردين الإسرائيليين يكون خرق للاتفاق. وحذرت الحكومة أولئك الذين يقررون المضي قدما في المقاطعة بمحاكمتهم وتغريمهم. وقد اتخذ عدد متزايد من المجالس المحلية خطوات لمقاطعة الشركات التي يقولون إنها تشارك في الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان. وقال مدير مكتب رئيس الوزراء ماثيو هانكوك: “نحن بحاجة لتحدي ومنع هذه المقاطعة. التوجيهات الجديدة بشأن المشتريات جنبا إلى جنب مع التغييرات التي نقوم بها سوف تساعد على منع السياسات الخارجية والمحلية من تقويض أمننا القومي “. وجاء هذا الاعلان عشية زيارة السيد هانكوك الى اسرائيل هذا الاسبوع حيث التقى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي أشاد بالمملكة المتحدة ل “وقوفها في وجه التمييز”.

نشرت وزارة الخارجية الروسية تقريراً بعنوان “إسرائيل وروسيا تؤكدان أهمية مكافحة الإرهاب بشكل مشترك”، جاء في بيان الخارجية الروسية أن نائب وزير الخارجية الروسي، أليغ سيرومولوتوف، ومدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية، دوري غولد، أكدا أهمية مشاركة المجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب. ويضيف الطرفان أنه تم تبادل الآراء بشأن الوضع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مع التركيز على مكافحة الإرهاب والتطرف، وأشار الطرفان إلى أهمية التوجه باتجاه انخراط المجتمع الدولي في مكافحة هذا التحدي العالمي”. ويضيف التقرير أن غولد أجرى لقاء مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف. وقال لافروف خلال اللقاء إن روسيا مهتمة باستئناف العملية السلمية بين فلسطين وإسرائيل، قائلا: “روسيا كعضو دائم في مجلس الأمن الدولي وكمشارك في الرباعية الدولية مهتمة بإنشاء ظروف لاستئناف العملية السلمية بين فلسطين وإسرائيل من أجل تنفيذ هدفنا العام”.

نشر موقع القناة السابعة العبرية تقريرا يبين نتائج استطلاع للرأي جاء تحت عنوان “تراجع الليكود وتقدم البيت اليهودي”، جاء فيه أن استطلاعا للرأي أجراه معهد فانليس بوليتكس للبحوث والدراسات، ونشر في ملحق نهاية الأسبوع لصحيفة معاريف، أظهر أنه في حال إجراء انتخابات للكنيست في إسرائيل حاليا، فإن حزب الليكود سيخسر ثلاثة مقاعد ليحصل بذلك على 27 مقعدا بدلا من 30 مقعد يملكها في الكنيست الحالية. وبذلك فإن كلا من حزب إسرائيل بيتنا والبيت اليهودي، سيحرزان تقدما في عدد مقاعدهما، حيث سيحصل حزب إسرائيل بيتنا على 10 مقاعد بدلا من 6 مقاعد في الكنيست الحالية، كما أظهر الاستطلاع تراجعا في مركز المعسكر الصهيوني الذي سيخسر 9 مقاعد بحيث يصبح عدد المقاعد التي سيفوز بها 15 مقعدا فقط، وسيشمل التراجع أيضا حزب كولانو بزعامة وزير المالية موشيه كحلون الذي سيفوز بـ 6 مقاعد مقابل 10 مقاعد في الكنيست الحالية. فيما سيرتفع عدد مقاعد البيت اليهودي إلى 12 مقعدا بدلا من 8 مقاعد حاليا، وسيشهد حزب يش عتيد بزعامة يائير لبيد هو الاخر زيادة في عدد مقاعده حيث أنه سيحصل على 18 مقعدا بدلا من 11 مقعدا في الكنيست الحالية، كما ستزيد عدد مقاعد أحزاب ميرتس ويهدوت هتوراه بمقعد واحد وسيحافظ حزب شاس على مقاعده السبعة، في حين ستخسر القائمة المشتركة مقعدا واحدا فقط.

نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية تقريرا بعنوان “لاجئ سوري يطلق موقعا إلكترونيا بعنوان “شكرا شعب إسرائيل”، أعده روعي كييس، تكمل الحرب الأهلية الدامية في سوريا، الشهر المقبل خمس سنوات، حرب بدأت على شكل انتفاضة شعبية على غرار البلدان العربية الأخرى، ولكن سرعان ما أصبحت حرب الجميع ضد الجميع. الشاب “داندوشي” واحد من الملايين الذين هزت الحرب السورية حياتهم، ولكنه وخلافا للآخرين، شهد الحرب في مناطق مؤيدة للأسد وأخرى يسيطر عليها المتمردون. وصل دندوش لاستنتاج نهائي، وهو أنه عندما تضع الحرب أوزارها، يجب أن تكون العلاقات مع إسرائيل مختلفة، وهو ما يتناقض مع كثير من اللاجئين الآخرين، على الرغم من أنه بدأ بالعمل على ذلك وفتح موقع الانترنت فريد من نوعه على شبكة. أجرى موقع “واي نت” التابع لصحيفة يديعوت أحرنوت، لقاء مع داندوشي من إسطنبول، هو مهندس في التكنولوجيا المتقدمة قضى معظم حياته في منطقة الخليج، لا يرى أفقا لنهاية الأزمة السورية، من عائلة سنية تسكن حمص، حاصل على شهادة علوم الكمبيوتر ويعمل حاليا كمدير مشروع لشركة كندية. يسرد داندوشي حياته السابقة كشاب سني مضطهد في سوريا، نشأ تحت حكم صارم يمنع الشباب السني من الحلم والحياة، يقول: بوتين غبي! لأنه لم يتعلم من التجربة الروسية في أفغانستان، كان الأجدر أن ينظر إلى ما حل بأمريكا في العراق، حتى الدول العربية التي كانت دائما تقول إنها صديقة لسوريا ولشعبها، أغلقت الحدود أمام اللاجئين ليموتوا إما من الحرب أو الجوع والبرد. يقول داندوشي: “هناك استنتاج واحد واضح في آخر خمس سنوات، بأن الحقيقة هي أن إسرائيل ليست الشيطان الأكبر، بل العكس، إسرائيل تفعل بالضبط ما يجب أن تفعله، فهي لم تشارك في الحرب، ولكنها ساعدت السوريين الذين أصيبوا بجروح ويحتاجون للمساعدة، ساعدوا اللاجئين السوريين في الاردن، واليونان وصربيا وأمريكا الشمالية، لا يمكن لأحد إلقاء اللوم على اليهود والإسرائيليين إذا قالوا بأنها ليست مشكلتهم مثلما فعل الكثير من العرب ودول الخليج العربية”. يذكر داندوشي عن تربيته: “لقد نشأت على عبارات مثل، هؤلاء الناس هم أعداؤك، اليهود هم الأشرار، وفجأة رأيت أن اليهود هم شعب إنساني، وهم الأكثر سخاء في هذا العصر، وعندما أرى أن حزب الله والإيرانيين في طريقهم لقتلي، وقد نفيت من بيتي ثم أسمع أن الإسرائيليين واليهود يساعدوننا لذلك تغير رأيي”. ويقول: “يوما ما ستنتهي هذه الحرب، ليس هناك شك في أنها ستنتهي، وأنا لا أريد أن يشارك السوريون في النزاعات غير الضرورية، لا يوجد سبب بالنسبة لنا بأن نكون في صراع مع الإسرائيليين، أي نوع من الخلافات بيننا؟ مرتفعات الجولان؟ هذا موضوع يسهل جدا حله، إذا ما قارناه مع القضايا المعقدة الأخرى في منطقتنا”. ويضيف: “على الرغم أن دونالد ترامب دائما يفتري علينا، والدنمارك وسويسرا يقاطعوننا ولا يختلطون مع اللاجئين السوريين، جميع هذه البلدان تحولت ضدنا، أما اليهود فقد عرضوا أنفسهم للخطر في سبيل مساعدتنا، لماذا سنكون أعداء لهم؟ لقد برهنوا أنهم يريدوا أن يكون أصدقاء، فلماذا نصدهم؟”. يقول: “أطلقت في ديسمبر 2015 موقعا إلكترونيا بعنوان “شكرا لك إسرائيل”، يهدف الموقع إلى إظهار قصص اليهود والإسرائيليين الذين يساعدون ويطمحون لمساعدة الشعب السوري، هناك الكثير من القصص التي أريد أن أثيرها، كل يوم هناك قصص جديدة من إسرائيليين يساعدون السوريين، هذا الموقع أقل ما أفعله لشكر اليهود”. “أتذكر أني تحدثت عن هذا الأمر للمرة الأولى في عام 2014 عندما زار رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو مرتفعات الجولان السورية واطمأن على الجرحى والتقط الصور معهم، أتذكر بأن المعارضة السورية قالت حينها “يجب على نتنياهو التوقف عن استخدام السوريين المصابين للدعاية”، قلت وقتها للمعارضة -هل أنتم مجانين؟ لا يمكنكم حتى قول شكرا لك؟”. ويضيف: “لقد كتبت هذا الكلام على مدونتي على الإنترنت، حيث استنكرت المعارضة السورية الموضوع، وقاموا بحذفه عن الموقع، للأسف، فإن الواقع في الشرق الأوسط هو أنه لا يوجد سياسي عربي يجرؤ على القول لكم شكرا إسرائيل”.

عــربياً

نشرت صحيفة لو موند الفرنسية تقريرا بعنوان “المعارضة السورية تطلب من إسرائيل توفير حماية للمدنيين على حدودها”، أعده مراسل الصحيفة الكاتب بواتر سمولار، يقول الكاتب في بداية التقرير إن كمال اللبواني، المعارض السوري، طالب خلال زيارة له لإسرائيل، والتي تعتبر عدو بالنسبة لكثير من الأطراف في الساحة السورية، إسرائيل بتوفير منطقة آمنة للمدنيين لحمايتهم من هجمات الدولة الإسلامية والجيش السوري، ويقول الكاتب إن إسرائيل التي تسيطر على أراضي هضبة الجولان السورية، هي اليوم أحد أطراف الأزمة والنزاع في سوريا. حيث تطلب المعارضة السورية من إسرائيل توفير منطقة آمنة ما بين 10 إلى 20 كلم للدفاع عن الشعب السوري، ويضيف الكاتب أن إسرائيل تنظر إلى ما يجري في سوريا من منظورها الخاص، حيث تعتبر أن مراقبة ما يجري يأتي ضمن أولوياتها الأمنية، وذلك لمنع وصول أية أنواع جديدة من الأسلحة إلى الجماعات المسلحة القريبة من حدودها، خاصة في لبنان وعلى رأسها حزب الله الذي يشكل الهم الأكبر بالنسبة لها، وتحدث الكاتب عن دور إسرائيل في التعامل مع المعارضة السورية، حيث أشارت إلى الدعم والمساعدات الإنسانية والطبية ومعالجة الجرحى والمصابين في مشافيها داخل إسرائيل، وتحدث الكاتب في نهاية التقرير عن العلاقة القوية بين كمال اللبواني وموتي كاهانا، وهو يهودي أمريكي ورجل أعمال قدم الكثير من الدعم للمعارضة السورية، ولكن كثيرا ما حذر إسرائيل من تداعيات الأزمة السورية على أمنها، وخاصة المنطقة الحدودية مع سوريا.

نشرت صحيفة هآرتس العبرية تقريرا بعنوان “نصر الله نجا من محاولة اغتيال إبان حرب 2006″، كتبه عاموس هارئيل، محلل الشؤون العسكرية في الصحيفة، يقول الكاتب نقلا عن مصادر أمنية رفيعة المستوى في تل أبيب، إن السيد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، نجا بأعجوبة من محاولة اغتيال إسرائيلية في حرب لبنان في صيف العام 2006، عندما ألقيت قنبلة ذكية على المكان الذي كان يتواجد فيه، وبحسب المصادر، فإن فشل الاغتيال كان بسبب عدم دقة المعلومات التي جمعتها المخابرات الإسرائيلية عن نصر الله. وساق قائلا إن نصر الله في خطابه الأخير، والذي أطلقت عليه إسرائيل خطاب القنبلة النووية، بدا سعيدا للغاية، وواثقا إلى أبعد الحدود من نفسه، وذلك بسبب الانتصارات التي يحققها مع الجيش السوري ضد التنظيمات المعارضة المسلحة. ونقل الكاتب عن مصادره الأمنية قولها إن عدد عناصر حزب الله، التي تشارك في الحرب الأهلية في سوريا وصل إلى 5000 عنصر، وهم رأس الحربة في المعارك الطاحنة الدائرة في بلاد الشام. وبرأيه، فإن تهديد نصر الله بتفجير حاويات الأمونيا في خليج حيفا هدفه المحافظة على ميزان الردع مع إسرائيل في الجبهة الشمالية. هناك مصلحة أخرى لحزب الله في الحفاظ على الأمر الواقع، وهي ميزان الرعب والردع المتبادل بينه وبين إسرائيل، الذي بات مفروضا على أرض الواقع. وبرأي المحلل، فإن تهديد نصر الله بتحويل خليج حيفا إلى خليج قصف بقنبلة نووية، هو رد مباشر على تصريحات قائد هيئة الأركان العامة في الجيش الإسرائيلي، الجنرال غادي أيزنكوت، والذي هدد بتحويل لبنان، كل لبنان، إلى ضاحية جنوبية، كما فعل جيش الاحتلال في حرب لبنان الثانية في صيف العام 2006، وبكلمات أخرى، شدد الكاتب على أن نصر الله أوجد هذه المعادلة لتكريس ميزان الرعب بين حزب الله وبين إسرائيل. وكشفت المصادر الأمنية في تل أبيب أيضا، النقاب عن أن تقديرات شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي (أمان) لا تتوقع نشوب حرب جديدة بين إسرائيل وحزب الله خلال السنة الحالية، لافتةً إلى أنه على الرغم من أن الخطر الداهم هو من الجنوب، بسبب مواصلة حركة حماس حفر الأنفاق الهجومية لاستخدامها في المواجهة العسكرية القادمة، إلا أن العدو الرئيسي والمركزي، بحسب المصادر ذاتها، كان وما زال وسيبقى حزب الله، وأن الجيش الإسرائيلي يقوم باستعدادات مكثفة لمواجهة هذا السيناريو، بحسب تأكيداتها. وشددت المصادر على أن الجيش العربي السوري، الذي كان يعتبر قبل بداية الأزمة في العام 2011، العدو الرئيسي لإسرائيل، لا يستطيع اليوم أن يشكل أي تهديد على إسرائيل. ومضت المصادر الأمنية في تل أبيب قائلةً إن اعتماد الجيش الإسرائيلي في المواجهة القادمة مع حزب الله تعتمد على قوة النيران الكبيرة التي يمتلكها الجيش، والتي تحسنت بشكل كبير جدا في السنوات الأخيرة، حيث تسمح للجيش بالهجوم على حزب الله بشكل عنيف ومكثف، يختلف تماما عما كان عليه الوضع في حرب لبنان الثانية عام 2006.

نشرت صحيفة لو فيغارو الفرنسية تقريرا بعنوان “غارة أمريكية استهدفت معسكرا للدولة الإسلامية في ليبيا” تقول الصحيفة في بداية التقرير إن ما لا يقل عن أربعين قتيلا بينهم منظم الهجمات الأخيرة في تونس قضوا في القصف الأمريكي ضد معسكر تابع للدولة الإسلامية في ليبيا قرب مدينة صبراتة، تقول الصحيفة إن هذه العملية الجراحية الصغيرة من قبل الطائرات الأمريكية ضد معقل الدولة الإسلامية غرب ليبيا تعتبر ضربة انتقائية ضد التنظيم في ليبيا، وتشير الصحيفة إلى أن هذا العملية العسكرية الأمريكية ضد داعش في ليبيا هي بداية لمواجهة ما يشكله التنظيم من تهديد فعلي بعد تطوره في ليبيا وتنامي معسكراته التدريبية التي باتت تضم عددا كبيرا من المقاتلين الوافدين من خارج ليبيا، وتضيف الصحيفة أن المواجهة ضد داعش التي يخوضها التحالف الدولي بقيادة واشنطن في العراق وسوريا على ما يبدو لن تقتصر فقط على هذين البلدين، معتبرة أن ليبيا ستشهد عمليات عسكرية مماثلة وربما أوسع على شكل غارات وعمليات خاصة ضد داعش، وفي ختام التقرير تقول الصحيفة إن أي عملية عسكرية سواء غارة جوية أو غير ذلك ستكون مستندة بالدرجة الأولى إلى معلومات استخبارية دقيقة ومحددة لهدف دقيق.

نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان “البيت الأبيض: العاهل الأردني وأوباما سيناقشان تعزيز مكافحة داعش”، قال المتحدث باسم البيت الأبيض، دوش أرنسيت، إن الرئيس الأمريكي أوباما سيناقش مع العاهل الأردني الوضع في الشرق الأوسط وتعزيز مكافحة الإرهاب يوم الأربعاء القادم 4 فبراير، وأكد أن الطرفين سيبحثان كيفية تقوية وتعزيز مكافحة داعش، وسيتم النظر في مسألة الأزمة السورية”. ووفقاً له فإن الزعيمين سيناقشان الصراع في الشرق الأوسط وخاصة مسألة دولتين مستقلتين فلسطينية وإسرائيلية.

دوليـاً

نشرت صحيفة لو بوان الفرنسية تقريرا بعنوان “أنقرة وموسكو: مخاوف وبوادر تصعيد” تقول الصحيفة إن روسيا ودورها الكبير في سوريا ودعم نظام الأسد بات يشكل لكثير من دول المنطقة مخاوف بسبب تداعيات ما يدور من معارك على الأرض السورية، وتضيف الصحيفة أن تركيا هي أولى الدول التي بدأت تتذوق طعم المرارة نتيجة ما يجري من تداعيات وتبعات للمواقف الدولية والإقليمية بشأن الأزمة السورية، وتشير الصحيفة إلى أن تركيا تحاول أن تلعب دورها من خلال منع الأكراد من التمدد والتأثير على تركيا وجبهتها الداخلية ومنع الارتباط ما بين الأحزاب الكردية في تركيا وسوريا، وتوضح الصحيفة أن الهجوم في أنقرة كان له ارتباطات بين حزب العمال الكردستاني وحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في سوريا، وأن الهجوم الأخير كان نتيجة لتعاون كردي كردي، وتشير الصحيفة إلى أن تركيا تعتبر روسيا محركا رئيسيا لمثل هذه الأعمال رغم أن هذا الاتهام مبطن على خليفة المعركة التي تدور على الأرض السورية، وفي ختام التقرير تقول الصحيفة أن أزمة كالأزمة السورية أصبحت مصدر قلق لكثير من دول الجوار في المنطقة ودول الغرب التي باتت تنظر إلى الدور الروسي على أنه تجاهل لمواقف العديد من الأطراف الدولية وله نتائج كارثية سواء داخل الأرضي السورية أو خارجها.

نشرت صحيفة لو موند الفرنسية تقريرا بعنوان “تركيا وفخ التدخل في سوريا” للكاتبة ماري جيكو، تقول الكاتبة إنه بعد الهجوم الذي تعرضت له تركيا في العاصمة أنقرة على يد جماعة كردية سورية موالية ومقربة من حزب العمال الكردستاني في تركيا، أصبحت تركيا واقعة في فخ عملية محتملة في سوريا ضد الأكراد، حيث قالت الكاتبة إن تركيا حملت النظام السوري جزءا من المسؤولية، وتحدثت عن إجراءات ستتخذها ضد الجهات السورية الرسمية، لكن الكاتبة تشير إلى أن عملية عسكرية برية من قبل الجيش التركي في سوريا ضد حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي تبدو لغاية اللحظة غير محتملة، حيث أن العقبة الرئيسية أمام تركيا في مثل هذا السيناريو هو التواجد الروسي ومنظومة الصواريخ المضادة للطائرات s-400. روسيا لن تسمح لتركيا وسلاحها الجوي بالعمل في الأجواء السورية، وتركيا وجيشها يعلمان جيدا أن التدخل على الأرض دون غطاء جوي سيكون ضربا من الجنون، وتضيف الكاتبة أن قدرة تركيا على العمل محدودة وكل ما يمكن القيام به هو قصف المليشيات الكردية بالمدفعية من أراضيها وهذا ما تفعله منذ سبعة أيام بشكل متتالي، وفي نهاية التقرير تتحدث الكاتبة عن دور الأطراف في معركة حلب وشمالها حيث وصفت ما يدور هناك بالمواجه الحقيقية ما بين الأطراف الداخلية في النزاع داخل الأزمة السورية وكذلك الأطراف الدولية التي تلعب دورا في سوريا على الأرض وعلى رأسها روسيا وأطراف إقليمية ودولية مساندة.

نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تصريحات للرئيس الفرنسي بعنوان “هولاند لا يستبعد الحرب بين روسيا وتركيا”، قال الرئيس الفرنسي فرانسو هولاند إنه لا يستبعد إمكانية نشوب الحرب بين تركيا وروسيا بسبب الوضع في سوريا. وأضاف خلال حديثة لراديو فرانس انتر: “يوجد خطر من نشوب الحرب بين تركيا وروسيا ولا بد من بذل الجهود من أجل تجنب تصاعد الوضع: ويشير هولاند إلى أن فرنسا دعت إلى استئناف المحادثات السورية السورية سريعاً وإلى وقف القصف وتقديم المساعدات الإنسانية للشعب.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا