التحريض والعنصرية في وسائل الاعلام الاسرائيلية شهر شباط/فبراير 2016

التحريض والعنصرية في وسائل الاعلام الاسرائيلية شهر شباط/فبراير 2016

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

تقرير شهر شباط / فبراير 2016

نشرت صحيفة “يتد نأمان” بتاريخ 3/2/2016 مقالة افتتاحية عنصرية ضد المسلمين “الإسلام دين وحشي” .

نشرت صحيفة “يتد نأمان” بتاريخ 3/2/2016 مقالة افتتاحية عنصرية ضد المسلمين زعمت من خلالها أن “الإسلام وحشي والمسلمين قتلة، لكن العالم لا يقوم بالواجب ضدهم ويلاحق إسرائيل”، كما زعم.
وجاء في الافتتاحية: “في حين أن دولة إسرائيل تواجه موجة إرهاب وحشية متواصلة لا مثيل لها، حاملو السكاكين يخرجون كل يوم لكل أنحاء اسرائيل ويحاولون قتل المواطنين الأبرياء، وأبناء شعبهم يصفقون لهم ويضعون حول رؤوسهم هالة “الأبطال”، وكل هذا من فعل أبناء إسماعيل الذين يرفعون سيفهم أيضًا ضد مواطني دول الغرب- ينشغل العالم بـ”مهمتين طارئتين” أخريين: الأولى- توطيد التحالف مع “الصديق الإيراني”، والثانية- شد الحبل العالمي حول الرقبة الاقتصادية والاجتماعية لدولة إسرائيل، من خلال حركة المقاطعة الدولية.
وأضافت الصحيفة: “إذا اعتقدنا أن الكشف عن الوجه الوحشي للإسلام أيضًا ضد شعوب أوروبا، “ستهدأ” قليلًا من مطاردي اليهود- فنحن نخطئ كل مرة من جديد. حملة شيطنة اسرائيل العالمية آخذة في القوة”.

نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” بتاريخ 3.2.2016 مقالة كتبها عاموس يدلين “ضربة اسرائيلية وقائية ومسبقة لأنفاق حماس” .

نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” بتاريخ 3.2.2016 مقالة كتبها عاموس يدلين يقدم من خلالها أدوات وطرق المواجهة المستقبلية مع حماس، وادعى أنه في المواجهة المستقبلية لإسرائيل ضد حماس مرغوب فيه معالجة مسألة الانفاق بضربة مسبقة.
وقال: “لم تنجح جولات القتال المتكررة في غزة في الوصول إلى الهدف الاستراتيجي لتجريد القطاع من السلاح. وعليه فليس مفاجئا أن تكون حماس تبذل جهودا مركزية في حفر الانفاق. فالشكل الذي انتهت به حملة الجرف الصامد أثبت لحماس بأن الأداة الاستراتيجية الوحيدة التي حظيت بها بإنجاز ذي مغزى كانت في مجال الانفاق الهجومية.

كل الجهود العسكرية الاخرى لها فشلت فشلا ذريعا. وفضلا عن ذلك فإن عدم الرغبة المتبادلة للانجرار إلى جولة أخرى تمنع معالجة إسرائيل لتعاظم قوة حماس، وتتميز بسلبية قسرية تنشأ عن صعوبة فرض عدم استخدام المؤن التي تدخل إلى غزة. رغم استيقاظ البحث في تهديد الأنفاق، ينبغي لنا أن نفهم بأن هذا ليس وضعا جديدا بل تحدٍ معروف لأصحاب القرار. ولما كان هكذا، فمن المهم ان يوجه البحث إلى مسألة الرد الإسرائيلي بشكل يتوقع نهاية العملية. فالمسألة المركزية هي تعريف الخط الاحمر الذي يستوجب تجاوزه عملا ما”.
وأضاف: “في نظري، الخط الاحمر هو الانفاق التي تجتاز بيقين الحدود أو مدى معين قريب من الحدود. في الواقع الذي يكون فيه الوضع المتشكل لا يطاق فإن الأدوات المعروفة تماما لإسرائيل هي هجوم وقائي أو ضربة مسبقة. هجوم وقائي هو مبادرة للعمل ضد مبنى القوة الاستراتيجية للعدو، بالمفاجأة وبلا معلومات ملموسة مسبقة عن توقيت استخدام التهديد من جانب العدو.
ضربة مسبقة هي أيضا الهجوم قبل أن يهاجم العدو ـ ولكن حين يكون يقين عن تفعيل قوته في وقت قريب. الهجوم الوقائي والضربة المسبقة معروفان جيدا في مفهوم الامن الإسرائيلي، من حملة سيناء في 1956 وحتى الهجوم المنسوب لها على المنشأة النووية في سوريا في 2007. ولكن التغيير في المحيط الاستراتيجي يفرض شكا على صلاحية هذه العقيدة. والدليل هو أنه في السنوات الاخيرة تطرح هذه المسألة حول تهديدات اكثر خطورة بكثير، مثل تهديد حزب الله، وحتى الآن لم يتخذ قرار بالعمل ضد هذه القدرات. فهل يكون المنطق تجاه حماس مختلفا؟ عامل حاسم يمكن له أن يساعد في اتخاذ مثل هذا القرار يكمن في وجود معلومة استخبارية نوعية، تخلق عددا من الخيارات. الخيار الأول هو المعالجة الموضعية للأنفاق التي تجتاز الجدار. في هذه الحالة على العملية ان تكون ضيقة.
الخيار الثاني هو معالجة عامة، تتضمن كل فوهات الأنفاق في مدى 3 ـ 4 كم من الجدار. وينطوي الخياران على احتمال عال بالتصعيد. وعليه، فان على إسرائيل ان تطور خيارا ثالثا، اساسه تجلد وانتظار للمواجهة التالية في ظل النية لإطالة فترة الهدوء قدر الامكان”.
وقال: “في المواجهة المستقبلية مرغوب فيه معالجة مسألة الانفاق بضربة مسبقة. هذه هي طريقة العمل الموصى بها. وتطور هام بوسعه أن يدعم هذا الخيار هو تطوير تكنولوجيا للعثور على فوهات الانفاق أو سدها. ينبغي الافتراض بان قبة حديدية “تحتية” ستغير لإسرائيل وضعها الابتدائي في المواجهة التالية. عامل آخر تشترك فيه كل الخيارات: المواجهة التالية، آجلا أم عاجلا، توجد خلف الزاوية.
وعليه، فان المسألة الأهم هي مسألة غاية المواجهة المستقبلية. فمجرد وجود الميزان الاستراتيجي الراهن بين إسرائيل وحماس هو اخفاق نشأ في اعقاب غياب غاية استراتيجية سليمة لمواجهات الماضي. إن الشكل الذي خرجت فيه إسرائيل من «الجرف الصامد» ـ في “تعادل استراتيجي غير متماثل” ـ لم يضمن أي تغيير في الوضع، والشكل الذي دارت فيه المعركة لم يسعى إلى تغيير الواقع. وعليه فان على إسرائيل أن تسأل نفسها اسئلة اساسية مثل طريقة منع حماس من التعاظم المستقبلي لقوتها وهل مرغوب فيه العمل على انهاء حكم حماس في غزة؟ بعد استيضاح معمق للغاية الاستراتيجية، ينبغي فحص مسألة اخرى.
التوقيت الحالي يزيد احتمال الاشتعال في ساحة اخرى: الارهاب في يهودا والسامرة وفي الاراضي الإسرائيلية يزداد، والتصعيد في غزة من شأنه أن يجر تطورات سلبية في مناطق اخرى ايضا. ليس في ذلك ما يمنع عملية ضرورية، ولكن من المجدي وزن الخطوات جيدا. وعليه، فإنه حيال الواقع المركب على إسرائيل ان تقرر خطا أحمر اجتيازه يستوجب هجوما وقائيا. وعلى مثل هذا الهجوم ان يكون قصيرا وشديدا وينشأ في ضوء غاية استراتيجية واضحة. كل اختيار آخر سيؤدي بنا إلى ان نجري ذات النقاش بعد مواجهة اخرى مع حماس، وربما مع لاعبين آخرين في ساحات اخرى”.

نشرت صحيفة “هآرتس” بتاريخ 4-2-2016 مقالة كتبها الصحافي يسرائيل هريئيل، المدير السابق لمعهد الاستراتيجية الصهيونية “أرض إسرائيل ملك لليهود فقط” .

نشرت صحيفة “هآرتس” بتاريخ 4-2-2016 مقالة كتبها الصحافي يسرائيل هريئيل، المدير السابق لمعهد الاستراتيجية الصهيونية، زعم من خلالها أن “أرض إسرائيل كلها ميراث لليهود ولا حق للفلسطينيين فيها”.
وقال: “الأمين العام للأمم المتحدة، الرجل الذي يتحدث باسم كل العالم شرّع عمليا الإرهاب الفلسطيني: “موجة الإرهاب التي تعم إسرائيل هي رد طبيعي على الاحتلال”، اعلن بان كي مون في جلسة مجلس الأمن. بعد نحو اسبوع من ذلك نشر الرجل، الذي مهمته حماية العالم من الإرهاب مقالا في “نيويورك تايمز” (التي يسعدها دوما أن تفتح صفحات الرأي عندها، بل وصفحات الاخبار لمقالات ضد إسرائيل)، وفي قول استكمالي: “اليأس والإحباط ينموان تحت الاحتلال الذي دام نصف قرن.
رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لم يلتزم الصمت: “تصريحات الأمن العام تشكل ريح اسناد للإرهاب”، قال، “الفلسطينيون لا يريدون بناء دولة، بل إبادة دولة… وقتل اليهود بصفتهم يهودا”.
هذه الأقوال الصحيحة لم تترك تأثيرا في الرأي العام في العالم؛ بل وليس فيها ردا على القول الكاذب للأمين العام، والذي يسانده غير قليل من الإسرائيليين في أن يهودا والسامرة هي أرض “محتلة”.
وأضاف: “لو كان لدى نتنياهو أو مستشاريه تفكير ابداعي، لكانوا دعوا اليه وسائل الإعلام الإسرائيلية والاجنبية في موقف دراماتيكي وصفعوا الأمين العام بأقوال قالها شمعون الحشمونائي: “ليست بلادًا غريبة التي اخذنا ولا مُلكاً لغيرنا، بل مُلك ابائنا واجدادنا الذي احتله اعداؤنا في وقت من الاوقات بلا حق. ونحن، عندما كانت لنا فرصة، استعدنا مُلك آبائنا واجدادنا”.
صحيح أن العالم ما كان ليفتح عيونه دهشة، ووسائل الإعلام الإسرائيلية كانت سترد، على عادتها، بالسخرية والاستخفاف حين يدور الحديث، لغرض التغيير، عن حقوق اليهود (التي لولاها ما كانت لتوجد وسائل الإعلام الإسرائيلية التي تبصق السم في البئر الذي تشرب منه). ولكن ادعاء اليهود بالحقوق التاريخية، والذي الفلسطينيون وحدهم (ممن قد يكون لهم حقوق ملكية ولكن ليس أي حقوق تاريخية) يستخدمونه، كان سيجبر العالم على التعاطي مع الحجة المبدئية، الجوهرية عن الجذور العتيقة والعميقة للشعب اليهودي في بلاده، مقابل سطحية جذور العرب فيها. هذه الحقيقة لا يعرفها الغالبية الساحقة من العالم، حتى الذي يهتم، لأن احدا لم يرويها له أبدا. والبشرى الوحيدة التي خرجت في عشرات السنوات الاخيرة حتى من صهيون كانت “بشرى” الاحتلال”.
وقال: “القول ذو الصدى إن اليهود عادوا إلى اجزاء من اراضي الوطن اليهودي الذي ان يحتلها الشعب العربي، وحده كفيل بان يهز خطاب “الاحتلال” الحالي. وفي المرة الاخيرة التي ادعى فيها نتنياهو بصوت عال بان شعب إسرائيل ليس محتلا في بلاده كانت عندما كان سفيرا لإسرائيل في الأمم المتحدة وفي كتابه “مكان تحت الشمس”.
ومنذ أن أصبح رئيسا للوزراء يركز نتنياهو على الحجج الأمنية وعلى الرفض الفلسطيني. أما اقوال بان كي مون فتعبر عن عدم نجاعتها.
منذ أضاعت أجزاء من الشعب ايمانها بعدالة الطريق ومنتخبو الشعب في اعقابهم، كفوا عن قول الحقيقة عن اسباب عودتنا إلى بلاد الاباء والاجداد ـ وكون يهودا والسامرة قلب هذه البلاد ـ في الخطاب المبدئي، الاخلاقي، كانت يدنا هي السفلى. وحتى لأصدقائنا، مثلما كتب بان كي مون، صعب، اخلاقيا، مع “الاحتلال”.

لا أدعي أن اسماع الحقيقة سيقنع الفلسطينيين، اغلبية الاوروبيين، قسم من الأمريكيين، او حتى، غير قليل من اليهود في إسرائيل وفي العالم. ولكني ادعي بان اسماعها المتواصل وغير المعتذر سيجبرهم على أن يتصدوا للحجة التي لا يمكن التنكر لها على المستوى الاخلاقي التاريخي. نعم، في خطاب الحقوق لدينا حجج مقنعة اكثر بكثير مما لدى العرب

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” عنوان رئيسي على صفحتها الرئيسية بتاريخ 5/2/2016 “وقاحة النواب العرب”

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” عنوان رئيسي على صفحتها الرئيسية بتاريخ 5/2/2016: “وقاحة النواب العرب- يعملون في الكنيست، ويقفون دقيقة حداد لذكرى “الشهداء: كما أبو مازن وزعبي، زحالقة وغطاس قابلوا عوائل المخربين”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 5/2/2016 خبر تحت عنوان “أعضاء الكنيست العرب تجاوزوا كل الحدود”

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 5/2/2016 خبر تحت عنوان “أعضاء الكنيست العرب تجاوزوا كل الحدود” و”من الصعب تصديق أن الحديث يدور حول أعضاء كنيست إسرائيليين، لا أعضاء برلمان فلسطينيين.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” عنوان رئيسي على صفحتها الرئيسية بتاريخ 7/2/2016 “غضب على نواب التجمع: وقفوا لإحياء ذكرى المخربين: يجب إبعاد النواب عن الكنيست”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 خبر تحت عنوان “يجب معاقبة أعضاء الكنيست”
نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 خبر تحت عنوان “يجب معاقبة أعضاء الكنيست”: “في الكنيست يعدون: هذه المرة لن ينتهي الأمر بالاستنكارات فقط. في اليمين واليسار من المتوقع أن يتم دعم فرض عقوبات ضد أعضاء الكنيست من التجمع الذين التقوا بعائلات المخربين. رئيس الحكومة أمر المستشار القضائي بفحص الخطوات التي من الممكن اتخاذها ضدهم”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 مقالة تحريضية كتبها، حاييم شاين “يجب معاقبة أعضاء الكنيست العرب لدعمهم المخربين السفلة”

ضمن حملة التحريض ضد القيادات العربية في الداخل نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 مقالة تحريضية كتبها، حاييم شاين، دعا من خلالها إلى معاقبة أعضاء الكنيست العرب لأنهم “يدعمون القتلة الفلسطينيين” الذين وصفهم بـ”السفلة”.
وقال: “أعضاء الكنيست حنين زعبي، جمال زحالقة وباسل غطاس من القائمة المشتركة، التقوا مع عائلات مخربين من القدس، ووقفوا دقيقة حداد لذكرى الشهداء الذين قتلوا خلال قيامهم بعمليات قتل أو محاولة قتل يهود أبرياء. إنها دقيقة حداد لذكرى الجهود الإسرائيلية لخلق إمكانية تعايش بين اليهود والعرب في الدولة. أعضاء الكنيست ذاتهم يلعبون بنار حامية وملتهبة، والتي قد تحرق وتفكك كل الجسور التي بنيت على مدار السنين.
وأضاف: “لا يوجد في أي دولة في العالم الغربي أعضاء برلمان يقفون دقيقة حداد لذكرى قتلة سفلة قتلوا مواطني الدولة. هل يعقل أن يقوم أعضاء في الكونغرس الأميركي بالوقوف حدادًا لذكرى فيتناميين ذبحوا جنودًا أميركيين. أو أعضاء برلمان في بريطانيا يقفون لذكرى جنود ألمانيا النازية الذين حولوا مدينة لندن إلى خرائب؟ أو أعضاء كنيست مسلمون في فرنسا يقفون حدادًا لذكرى قاتلي أكثر من مئة فرنسي قبل عدة أسابيع؟ كلا وكلا! كانوا سيتعبرون خونة وسيتم التعامل معهم بما يتلائم مع ذلك.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 كاريكاتيرًا تحريضيًا “يدعمون قتل اليهود”.

ضمن حملتها التحريضية المكثفة ضد أعضاء الكنيست العرب نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 كاريكاتيرًا تحريضيًا يظهر أعضاء الكنيست العرب عن حزب التجمع، حنين زعبي، باسل غطاس وجمال زحالقة، وهم يمشون فوق سكين، في إشارة إلى أنهم “يدعمون قتل اليهود”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 مقالة تحريضية عنصرية كتبها، د. رؤوبين باركو العرب قتلة يغتصبون المسيحيين ويحرقون المساجد والكنائس”

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 مقالة تحريضية عنصرية كتبها، د. رؤوبين باركو، حرّض من خلالها ضد أعضاء الكنيست العرب حيث زعم أنهم يؤيدون “الإرهاب وقتل اليهود مثل إخوانهم العرب القتلة ومغتصبي المسيحيين”، كما زعم.
وقال: “يذكر سلوك النواب من التجمع بالمثل العربي الذي يقول: “اذا أنت اكرمت الكريم ملكته وإن أكرمت اللئيم تمردا”. لقد خلق لقاؤهم مع عائلات المخربين الذين صفوا الانطباع بأن استخدام الموتى للاغراض السياسية هام للتجمع أهم من جودة حياة عرب إسرائيل. فلقبور المخربين لم يكن ابدا من يطلبها وفجأة تحولت جثامين المخربين الذين ارسلوا لتفجير انفسهم وقتل اليهود قوة جذب فلسطينية. واذا كان الفلسطينيون تعلموا منا قيمة الموتى فلعلهم يتعلمون منا شيئا ما عن قيمة الحياة.”

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 مقالة تحريضية كتبتها د. ليمور سماميان-درش يجب معاقبة العائلات والبلدات الفلسطينية”

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 7/2/2016 مقالة تحريضية كتبتها د. ليمور سماميان-درش، التي دعت إلى جعل العائلات والبلدات الفلسطينيين تدفع ثمنًا لا يطاق بسبب “خروج القتلة منهم”، كما زعمت.
وقالت: “كلما مرت الأيام كلما فهمنا أن هذه العمليات الإرهابية هي جزء مكمل لحملة القتل المتواصلة التي تمارسها السلطة الفلسطينية وحماس. فالإرهاب هو إرهاب. القتلة هم قتلة. الكراهية ذات الكراهية. قبل وبعد “الاحتلال”. قبل وبعد اتفاقيات أوسلو. قبل وبعد الانفصال عن غزة. السلطة تشجع التحريض في مناهج التعليم، في خطابات أبو مازن، وتدفع لعائلات القتلة، يتصورون مع القتل ولا يدينون الإرهاب أبدًا. بكلمات أخرى: موجة الإرهاب الحالية ليست جديد ولا تنبع من عدم وجود مسارات سياسية، على العكس، إنه تعبير إضافي للعنف الفلسطيني المتواصل. بواسطة السلاح البارد والحار، العمليات الإرهابية الفردية أو الجماعية”.
وأضافت: “كذلك، بما أن العنف الفلسطيني متواصل، الحل يجب أن يكون بالبدء فورًا بإبادة بُنى الإرهاب التحتية. وفي المؤسسة الأمنية يجب تعزيز فهم مسألة أن عمليات المنع يجب أن تتم قبل وصول المخربين لداخل إسرائيل. ونعم، ثمن تشجيع ودعم الإرهاب يجب أن يكون أمرًا لا يحتمل بالنسبة للعائلات والبلدات التي يخرج منها القتلة. وأيضًا لا يجب أن نخطئ أو تصيبنا بلبلة بالنسبة للسبب والنتيجة. الإرهاب هو نتيجة المسارات الفاشلة والوعود السياسية التي مكنت الفلسطينيين من عدم التخلي عن العنف، لا السبب لذلك”.

نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 7/2/2016 مقالة كتبها نتنئيل اليشيب الكراهية المرضية ظاهرة طبيعية لدى الفلسطينيين”

نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 7/2/2016 مقالة كتبها نتنئيل اليشيب الذي ادعى من خلالها انه على اسرائيل العمل من اجل التصدي لنشر التحريض في الجانب الفلسطيني بكل اشكاله على حد تعبيره.
قال: “ماذا نفعل من اجل محاربة التحريض؟ نتهم ابو مازن. ما الذي سنحققه من ذلك؟ غير واضح. نحن وحدنا في هذا الشأن. والمفتاح لنجاح نضالنا ضد التحريض هو الوضوح الاخلاقي، الذي فقط من خلالها سنتوقف عن رؤية الكراهية المرضية تجاههنا كظاهرة طبيعية”.
واضاف: “اذا كانت فرنسا والمانيا يشجبون ويحاربون اللاسامية، فلماذا علينا نحن قبولها؟ اللاسامية القاسية والبدائية غير مشمولة بحرية التعبير، وايضا الدعوات لابادة اسرائيل وتمجيد القتلة. كحق اسرائيل بالعمل ضد مرسلي القذائف قبل ارسالها، هكذا عليها ان تفعل ضد نشر الكراهية قبل ان يخرج كل من يستوعبها. ومن هذا المبدأ يجب ان نستمد خطة عمل. يجب اغلاق كل قناة تلفزيونية تعرض اليهود كحيوانات.
يجب اعتقال كل واعظ يستغل منصته من اجل ان يقول ان الطريق لجنة عدن هي قتل اليهود. وايضا عدم السماح باكمال دوار على اسم دلال مغربي المسؤولة عن قتل 35 اسرائيليا. فقط باعمال كهذه، وليس بالتنديد، تقول اسرائيل ان التحريض خارج هذا المجال، ليس اقل من عملية طعن او دهس”.

“نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 7/2/2016 مقالة كتبتها سمدار بيري اعضاء الكنيست العرب يرقصون على الدم”

نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 7/2/2016 مقالة كتبتها سمدار بيري ادعت من خلالها ان اعضاء الكنيست العرب يستغلون الحصانة البرلمانية ويرقصون على الدماء.
وقالت: “أنا بالذات اصدق الثلاثي المثير للحفيظة هذا ـ الزعبي، زحالقة وغطاس ـ ممن حاولوا ان يشاركوا في جهود عائلات القتلة الفلسطينيين لاسترداد الجثامين المحتجزين عندنا منذ أربعة اشهر. كما اني اصدق هذا الثلاثي المثير للحفيظة الذين لم تزعجهم أن تتخذ لهم صور وهم يقفون دقيقة حداد او يمسك بهم وهم يدعون قتلة الإسرائيليين “شهداء”. ولكن الحجة التي تقول ان العنف والإرهاب مشروعان في الحرب ضد الاحتلال، وانه مسموح الانقضاض على المواطنين وقتلهم بالدم البارد، لا يمكن ان تكون معقولة عند الحديث عن منتخبين من الجمهور لديهم حصانة ويصرون على حمل هويات إسرائيلية.
ماذا يضيرهم؟ الكلاب تنبح، وفي الديمقراطية الإسرائيلية فان هذا الحدث ايضا ينقضي في نهاية المطاف. اما أنا فقد اغاظني اكثر الظهور الاستفزازي لزحالقة في الحرم، او حماسة الزعبي على مرمرة او في كل مرة تخلق فيها عن قصد مواجهة مع قوات الامن. يمكن التخمين بان تكون الروح “الشريرة” لزعيمهم، عزمي بشارة قد رافقت هذا الثلاثي في اللقاء مع عائلات القتلة. واذا كان احد ما في لجنة الاخلاقيات في الكنيست او في مكتب المستشار القانوني للحكومة يخطط لمعاقبتهم بحرمانهم من الراتب، فستحرص الدوحة على تعويض سمين. قطر هي الدولة الاغنى في العالم، وعولوا على بشارة الذي يجلس إلى جانب اذن الامير بان يحرص على مصلحة رعاياه”.
واضافت: “بدلا من تجميدهم من الكنيست او فرض شطب راتب عنهم، فان احدا ما، ذا عقل ابداعي يمكنه أن يحلم بان ينقل هذا الثلاثي على طائرة ويطير بهم إلى اقرب مكان من بشارة. ويحتمل أن يكونوا أخذوا مثل هذا السيناريو بالحسبان “.

أجاب الصحفي بن درور يميني بالايجاب على السؤال الذي طرحته صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 7/2/2016 يجب محاكمة اعضاء الكنيست العرب”

أجاب الصحفي بن درور يميني بالايجاب على السؤال الذي طرحته صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 7.2.2016 فيما اذا ينبغي سحب الحصانة البرلمانية من اعضاء الكنيست العرب الذين زاروا عائلات الشهداء، وادعى انه يجب اخراج المتطرفين.
وقال: “عرب اسرائيل الذين يتوجهون الى العمليات التخريبية يقومون بذلك تماما كرفاقهم من الجانب الثاني للخط الاخضر. القيادة السياسية تبث لهم بأنهم ابطال. بموازاة لقاء اعضاء الكنيست عن جزب التجمع الديموقراطي مع عائلات القتلة، ايضا ابو مازن التقى مع عائلات القتلة. كانت هذه لقاءات تشجيع وتعاطف. فقد انضمت حنين زعبي في السابق الى اسطول مرمرة التابع لمنظمة اسلامية، الذي يؤيد القضاء على اسرائيل. والحكم الاسرائيل سامحها. هذا ليس ترفيها عن النفس . هذا تشجيع للارهاب.”

اضاف: “لقد تم اخراج كاهانا عن القانون، وبحق. وايضا كان صائبا وزير الدفاع برغبته باخراج المنظمة العنصرية لهافا عن القانون. حان الوقت لدولة اسرائيل ان تحاكم زعبي ورفاقها على تشجيع الارهاب والتحريض. ليس من اجل المس بالمساواة. على العكس. من اجل ابعاد اولئك الذي يفعلون كل شيء من اجل كل احتمال للمصالحة”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” عنوان مركزي آخر بتاريخ 8/2/2016 ” 92% من الجمهور الإسرائيلي ضد النواب العرب الثلاثة”

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” عنوان مركزي آخر بتاريخ 8/2/2016 زعمت الصحيفة: “في استطلاع رأي لصحيفة إسرائيل اليوم: 92% من الجمهور الإسرائيلي ضد النواب العرب الثلاثة”.

” نشرت صحيفة “يتد نأمان” الدينية بتاريخ 8/2/2016 مقالة عنصرية تحريضية كتبها أ. أبروموفيتش العالم الاسلامي مصاب بالجنون”

تحت عنوان “فاضل الأخلاق بين يدي حيوانية أمة سافلة” نشرت صحيفة “يتد نأمان” الدينية بتاريخ 8/2/2016 مقالة عنصرية تحريضية كتبها أ. أبروموفيتش ضد المسلمين والعرب. وزعم الكاتب أن ما يجري في اسرائيل يندرج ضمن “عمليات داعش” وضمن “الجنون الذي يضرب العالم الاسلامي”.
وقال: “زيارة وفد أعضاء الكنيست العرب لعائلات المخربين الذين طعن أبناؤهم وبناتهم يهودًا بدم بارد، أثار غضبًا كبيرًا في وسط الجمهور. لدرجة أن رئيس الحكومة قام بنفسه وبشكل شخصي بتقديم شكوى ضد لجنة الأخلاقيات في الكنيست ضد تصرفاتهم. عندما تسمع تبريرات أعضاء الكنيست أولئك، لا يمكن الا أن تقف مندهشًا: كيف يستطيع ممثلون عن شعب، بشرعنة ظاهرة مرعبة لأولاد وبنات يقومون بحملة قتل”.

نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” مقالة كتبها الصحفي بن درور يميني بتاريخ 8/2/2016 “اعضاء الكنيست العرب يلعبون بالنار”

تحت عنوان “يلعبون بالنار” نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” مقالة كتبها الصحفي بن درور يميني بتاريخ 8/2/2016 تعقيبا على زيارة اعضاء الكنيست العرب لعائلات الشهداء.
وقال: “هدف اعضاء الكنيست العرب من حزب التجمع واضح. هم لا يريدون المساواة. لا يريدون التعايش. لا يريدون تفاهم يهودي عربي. يريدون شد الحبل على امل ان لا ينقطع”.
أضاف: ” لذلك هناك حاجة لنشاطات مزدوجة. ايجاد طرق ملتوية للجمهور العربي. ايضا زيادة المساواة. تنفيذ قرار الخماسية للوسط العربي، من دون شروط مسبقة. ومن جهة اخرى، وضع حد للمحرضين. المحكمة العليا اخطأت عندما سمحت الترشح للكنيست، وبالتالي اوضحت لهم انه بالامكان التطرف. لو اوقفت المحكمة العليا المحرضين من بداية طريقهم، لما وصلنا للوضع الذي فيه يتعاطفون من منظمة اسلامية مثل الـ- IHH، التي ارسلت سفينة “مرمرة” الى غزة، وقياديه المؤيدون للقضاء على اسرائيل.”.

” نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 8/2/2016 مقالة تربط بين الإرهاب والإسلام والفلسطينيين، كتبها يورام اتنغر، قنصل إسرائيل السابق في الولايات المتحدة الأمريكية الإرهاب فلسطيني واسلامي”

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 8/2/2016 مقالة تربط بين الإرهاب والإسلام والفلسطينيين، كتبها يورام اتنغر، قنصل إسرائيل السابق في الولايات المتحدة الأمريكية، الذي انتقد نية فرنسا الاعتراف بدولة فلسطينية.
وقال: “نية فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية، إذا فشلت المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، تعكس سياسية إرضاء- أكثر من أي دولة أخرى في أوروبا- تجاه الإرهاب الفلسطيني والإسلامي (منذ سنوات الـ-60). بدل تقليص الإرهاب المعادي لفرنسا، يؤدي إرضاؤه لزيادة شدته، يمنح جائزة لمئة عام من الكراهية، التحريض والإرهاب الفلسطيني”.
وأضاف: “أناس الإرهاب الإسلامي قاموا بذبح 142 فرنسيًا في باريس في شباط وتشرين ثاني 2015، ولكن المسؤولية تقع أيضًا على فرنسا، التي فتحت أبوابها بوجه البنى التحتية للتنظيمات، للحملات والدبلوماسية التابعين للإرهاب الفلسطيني والإسلامي. رغم، أو بسبب الخنوع الفرنسي، وبسبب دعمه الممنهج للقرارات المؤيدة للفلسطينيين في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، تشكل فرنسا منذ سنوات الـ-60 ساحة للإرهاب العربي الداخلي والإرهاب الفلسطيني والإسلامي. على سبيل المثال في 31 آب عام 1975 احتجز مخربون فلسطينيون رهائن في سفارة العراق في باريس، وفي 3 نيسان عام 1982 قتل إرهابيون فلسطينيون دبلوماسيًا إسرائيليًا وستة زبائن في مطعم في باريس”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 10/2/2016 عنوانًا عنصريًا ضد الفلسطينيين على صفحتها الأولى “الفلسطينيون حيوانات مفترسة يجب محاصرتهم بالجدران”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 10/2/2016عنوانًا عنصريًا ضد الفلسطينيين على صفحتها الأولى جاء فيه: “جدران ضد الحيوانات المفترسة”.
وجاء في خبر حول الموضوع: “الجملة “إسرائيل هي فيلا وسط غابة” حظيت بنسخة محدثة: رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو قال أمس أنه في نهاية الأمر، إسرائيل كلها ستحاط بجدار- يوقف “الحيوانات المفترسة” التي تحطينا. سيقولون لي، “هذا ما تريدون فعله؟ حماية الفيلا؟ الجواب هو نعم”، قال نتنياهو خلال جولة حول الجدار الذي يبنى على الحدود بين اسرائيل والأردن. “هل ستحيطون كل دولة إسرائيل بجدار وعوائق؟ الجواب هو نعم. في البيئة المحيطة التي نعيش بها، علينا حماية أنفسنا من الحيوانات المفترسة”. نتنياهو، الذي يتجول على طول مسار الجدار مرة كل ثلاثة أشهر كي يتتبع تطور العمل هناك، قال أنه “إضافة لذلك نحن نعد مخططًا لإغلاق كافة الاختراقات في الجدار الأمني في يهودا والسامرة”.
” نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 10/2/2016 مقالة عنصرية كتبها د. حاييم مسغاف يجب احاطة الفلسطينيين بجدار حديدي”

نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 10/2/2016 مقالة عنصرية كتبها د. حاييم مسغاف، دعا من خلالها إلى اتباع نهج المفكر الصهيوني، زئيف جابوتنسكي، وإحاطة الفلسطينيين بجدار حديدي.
وقال: “الانفصال عن الفلسطينيين” تعبير جديد في القاموس السياسي. لم نعد نتحدث عن “الأرض مقابل السلام”، وهو التعبير الذي كان محبوبا من دوائر معينة، ومغرياً ايضا في بساطته، حتى وقت قريب؛ وعمليا فان الكلمة الرائعة “سلام” هي الاخرى شطبت من أجندة “المعسكر” الذي قادنا من أنفنا نحو مصيبة “أوسلو”. كنا نعرف هذا، انا ورفاقي كل الوقت: كنا نعرف ان للعرب حلماً لن يتخلوا عنه أبدا. وهو لا يرتبط بالأراضي التي احتلت في العام 1967 كما أنه لا يرتبط بطرد العرب من كثير من الأماكن في العام 1948. فمنذ فجر الصهيونية ارادوا فقط شيئاً واحداً: الا تتحقق رؤيا الشعب اليهودي في أن يعيد في هذا المكان بناء وطنه القومي. منذ اكثر من مئة سنة، وهذا ما يبحثون عنه؛ يريدون ان يقتلوا اليهود وان ينغصوا عليهم عيشهم في كل مكان يسكنون فيه.”
وأضاف: “ومن المشوق ان نرى أين هم اليوم. عصبة “اوسلو” ضاقت عليهم الطريق. فقد سعوا ليقصروها. وعليه فقد سمحوا لعرفات بالعودة من مكان اقامته في تونس الى قطاع غزة، والنهاية معروفة. الكثير من اليهود قتلوا منذئذ في شوارع المدن. عرفات لم يكن يريد السلام. لا هو ولا من جاء بعده. “الشعب الفلسطيني” – تعبير كاذب ولد فقط لغرض مناكفة الدولة اليهودية – لم يكن يريد الحل الوسط أبدا. اراد طرد اليهود. ليس فقط من “السامرة” ومن “يهودا”، بل من كل مكان يتواجدون فيه. إذاً، يحاولون الان ان يبيعونا وصفة جديدة. لا يوجد أي سبيل “للانفصال” عن الفلسطينيين. لقد سبق أن جربنا هذا. طردنا الاف اليهود من بيوتهم في قطاع غزة، وبالمقابل حصلنا على قطاع من “الارهاب” ينغص علينا عيشنا. فعل شارون ما فعله دون اتفاق مع الطرف الاخر، على أمل أن يحول الفلسطينيون جلدتهم. هذا لم يحصل، وهذا لن يحصل على ما يبدو في المستقبل المنظور ايضا.”
“الارهاب” الفلسطيني لن يتوقف. فقد خرج من الرملة ومن وادي عارة ومن الناصرة. ثمة فقط سبيل واحدة لمقاتلته، وهو ليس السبيل الذي يقترحه الان اسحق هرتسوغ. يجب العودة الى طريق جابوتنسكي. ان نكون أقوياء وان نرد الضربة بكل القوة. الى أن ييأس الفلسطينيون من أملهم في طردنا من هنا. وعندها، ربما، يحل سلام الحل الوسط؛ وربما حتى في حينه لا يحل ايضا”.

” نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 12/2/2016 مقالة عنصرية كتبتها المستوطنة، كارني الداد الفلسطينيون عدو وحشي وبربري”

نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 12/2/2016 مقالة عنصرية كتبتها المستوطنة، كارني الداد، زعمت من خلالها أن الأم الإسرائيلية تتفوق أخلاقيا على الأم الفلسطينية “التي تفرج بموت أبنائها وذبح اليهود”، كما وصفت الفلسطينيين بـ “العدو الوحشي والبربري”.
وقالت: “تخيل عائلات إسرائيلية، ونحن نعرف ذلك من حملة الجرف الصامد على سبيل المثال، تنتظر وصول جثث أحبائها”، هكذا قال رازي بركائي يوم الأحد في محادثة على الراديو للوزير جلعاد أردان. “تخيل”، يعني، حاول الدخول إلى نعالهم، لقلب عائلات الشهداء الذين هم، وفقًا لبركائي- مثل عائلات مفقودي جيش الدفاع الإسرائيلي- تنتظر جثث أحبائها. هذه المقارنة المستفزة أثارت غضب الكثيرين، حتى في إذاعة جالي تساهل ذاتها شعروا أن عليهم اخفاض ارتفاع اللهب”.
وقالت: “عدونا وحشي وبربري. إنه مشوه في أساسه، اذا كانت أمهات العدو تفرح بموت أبنائها بعد أن حاولوا ذبح انسان آخر، فإن سلم القيم لديه يختلف في جوهره عن سلم قيّمنا، لأنه يفتقد إلى دعامة هي لدينا أهم من أي شيء: تقديس الحياة. محاولة التعاطف مع هذا الشعب تحوّل المتعاطفين معه إلى مشوهين. ولكن محاولة الدخول إلى قالب أفكار ومشاعر أمهات الشهداء هو أكثر تشوهًا من التفكير بالفلسطينيين”.

” نشر موقع “واي نت” بتاريخ 12/2/2016 مقالة كتبها، يجآل ديلموني، الرئيس التنفيذي لمجلس “ييشع” – مجلس التجمعات اليهودية في الضفة وغزة اغلاق قنوات فلسطينية”

نشر موقع “واي نت” بتاريخ 12/2/2016 مقالة كتبها، يجآل ديلموني، الرئيس التنفيذي لمجلس “ييشع” – مجلس التجمعات اليهودية في الضفة وغزة، ادعى من خلالها ان هنالك اولاد خطيرون يستمدون معلوماتهم و”عنفهم” من وسائل الاعلام الفلسطينية التي تبث رسائل تحريضية، على حد تعبيره.
وقال: ” نالك حل، فمن الممكن اتخاذ اجراءات ضد ارهاب التحريض والجو الذي فيه يكبر هؤلاء الاطفال. حكومة اسرائيل تعرف الترددات التي تبث من خلالها وسائل الاعلام الفلسطينية. وايضا مكان الهوائيات معروف لديها. اغلاق قناة محرضة كفعل رادع، هو امر مهم كهدم منزل مخرب. إنه يحدد خطًا فاصلًا يقول، في هذا البيت لا يتم تعليمهم قتلنا. اجراء ضد قنوات التحريض الرسمية التابعة للسلطة الفلسطينية امر لا مفر منه، وكلما كان ذلك مبكرا، هكذا ننجح اكثر”.

” نشر موقع “إن آر جي” بتاريخ 13/2/2016 مقالة كتبها الصحفي حجاي سيغل الفلسطينيون يعبدون الموت ويجب التمثيل بجثث المخربين”

نشر موقع “إن آر جي” بتاريخ 13/2/2016 مقالة كتبها الصحفي حجاي سيغل ادعى من خلالها ان “الافراد الذين يحملون السكاكين يمثولن كراهية جماعية قوية وأن الفلسطينيين يعبدون الموت ويجب التعامل مع جثثهم كما فعلت بريطانيا بالمسلمين في الهند، أي التمثيل بجثثهم. كما زعم أن حزب التجمع الديموقراطي هو الجناح السياسي لجيش الطاعنين”.
وقال: “شباب السكاكين. جيل 2015-2016 من الارهاب الفلسطيني القديم. تقريبا كل يوم يثبت استعداده للموت من أجل قتل اليهود. وفي جهاز الامن يحرصون على وصفه بإرهاب الافراد، لكن هذا التعريف مضلل الى حد ما، ان لم يكن عذرًا. حملة السكاكين تمثل كراهية جماعية قوية. هم نتيجة صناعة التحريض المعادي لاسرائيل في السلطة الفلسطينية، وايضا عبادة الموت هناك. لاسرائيل الحق الكامل في محاولة تعطيل ذلك من خلال الغاء ظاهرة الجنازات الجماعية للقتلة. عندما كان البريطانيون يحكمون الهند، فقد فعلوا اشياء اسوأ بكثير لجثث قتلتهم المسلمين، لانهم اعتقدوا انها يمكن تساعد في الحد من عمليات القتل. نحن ايضا يمكننا المحاولة”.
نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 14/2/2016 مقالة تحريضية كتبها المحامي، يحيئيل غوتمان “يجب طرد التجمع من الكنيست مثل كهانا وحزبه”.

نشرت صحيفة “معاريف” بتاريخ 14/2/2016 مقالة تحريضية كتبها المحامي، يحيئيل غوتمان، قارن من خلالها بين حزب التجمع الوطني الديمقراطي وجماعة كهانا المتطرفة، داعيًا إلى طردهم من الكنيست.
وقال: “العدو الحقيقي للوسط العربي في إسرائيل هو حزب التجمع. نوابه، وعلى رأسهم حنين زعبي، يسببون ضررًا كبيرًا للجمهور العربي وهو أشد من الأضرار التي تسببها حركات اليمين المتطرف. لقد كتبت عدة مرات في هذه الزاوية بأن المحكمة العليا أخطأت عندما لم تعتمد على قرار لجنة الانتخابات المركزية فصل حزب التجمع ونوابه من مزاولة عملهم في الكنيست، ولكن كما يقول المثل “متأخرًا أفضل من ولا مرة”. أعضاء الحزب يسببون سمعة سيئة لكل الوسط العربي في اسرائيل ويثيرون أمواج كراهية ضد وسط كامل، لأن للجمهور الواسع لا توجد أدوات كي يستطيع القيام بالتمييز بين المجموعات الأيديولوجية المتعددة داخل الوسط. لذا، بشكل عام، فإن كل عضو كنيست عربي يعتبر بالنسبة للجمهور الإسرائيلي ممثلاً للوسط العربي كله”.

نشر موقع “إن آر جي” بتاريخ 18/2/2016 فيديو مصورا سجله الصحافي زئيف كام المواطنون العرب يشجعون المخربين”.

تحت عنوان: “بلحظة الحقيقة: الشارع العربي يحتضن المخرب” نشر موقع “إن آر جي” بتاريخ 18/2/2016 فيديو مصورا سجله الصحافي زئيف كام ادعى من خلالها ان الجمهور العربي يدعم “المخربين” على عكس الاعتقاد السائد بانهم ضد قتل اليهود والعيش المشترك، على حد تعبيره.
وقال: “كلنا نعرف المقولة الثابتة بالنسبة لغالبية الجمهور العربي في اسرائيل بإنه ضد العمليات التخريبة وينبذ طريق المخربين وفقط يريد ان يعيش بسلام. الا ان الصور التي بثها القنال العاشرة هذا الاسبوع، نرى ان المخرب ابن الرابعة عشر الذي نفذ العملية التخريبة في بسجات زئيف، تظهر جانبا اخر على الاطلاق. من خلال محاكمة الشاب، قال له بعض المواطنين العرب الذين صادفوه في المحكمة ” الله يحفظك”، سلام بالايدي، واحتضان شديد، مواطن عربي اخر توجه اليه مع الدعم والتشجيع. وعندما سُئل الفتى ان كان نادما على ما فعل، اسرع احد المارين العرب واجاب بدلا عنه وقال” لما عليه ان يشعر بالخجل مما حصل؟!” كل هذا حصل في ضوء النهار في ممرات المحكمة اللوائية في عاصمة اسرائيل. لذلك في المرة القادمة عندما يقولون ان الحديث يدور فقط عن افراد وان غالبية الجمهور العربي يرفض الارهاب، تذكروا الصور التي تثير القشعريرة في الأبدان لمشجعي المخربين. انها صور لمواطنين عاديين”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 19/2/2016 تقريرًا مطولًا أعده نداف شرغاي “الفلسطينيون يقدسون الموت ويفرحون لموت أبنائهم”

تحت عنوان “الثكل لدينا وتقديس الموت لديهم” نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” تقريرًا مطولًا أعده نداف شرغاي، زعم من خلاله أن هنالك فرق جوهري بين الأم اليهودية والأم الفلسطينية التي تفرح بمقتل أبنائها.
وجاء في التقرير: “في مثل هذا الشهر قبل 13 سنة، سافرت حافلة ايغد رقم 37 بين بات غليم وجامعة حيفا في شارع موريه بالقرب من مفترق شمعون لتسفرريم. الحافلة توقفت في إحدى المحطات لصعود الركاب. في تلك اللحظة قام شخص من حماس بتفجير نفسه، يسمى محمد عمران سليم القواسمي، بواسطة 10 كغم من المواد المتفجرة التي وضعها على جسده. الحافلة تحطمت تماما وبدأت تحترق وقتل 17 شخصا منهم 9 أولاد وشباب، أحدهم كان آساف تسور ابن 17. وقد كان يستمع إلى الأغاني”.
والده يوسف تسور تذكر في هذا الاسبوع أنه في تلك الساعات، حينما عرف عن موت ابنه، عمل “مثل الروبوت”. “كنت مصدوما. قُتل ابني. وفي المقابل والدته، خلافا لعادة المكان الذي تعيش فيه رفضت طلب العائلة بلبس السواد والحداد وأبلغت الجميع أنها ستحتفل بموت إبنها البطل مدة ثلاثة أيام. وبالفعل استقبلت الزوار في خيمة العزاء ووزعت عليهم السكاكر”.
الذاكرة دهمت هذا الأسبوع تسور من جديد في أعقاب أقوال صوت الجيش على لسان الصحفي رازي بركائي إن “الثكل هو الثكل، أيضا وراء الجدار” وإن “العائلات اليهودية الثكلى تعيش نفس المشاعر الإنسانية”. باركائي الذي أثارت أقواله عاصفة، اعتذر عن الأضرار بمشاعر العائلات الثكلى، لكنه رفض التراجع عن أقواله.
إلا أن السيدة القواسمي، والدة الشهيد– التي لا يستطيع يوسي تسور محوها من ذاكرته – ليست وحدها. فقد نشرت هذا الأسبوع “نظرة للصحافة الفلسطينية” صورة أخذت من الصفحة الرئيسية لموقع فتح على الفيس بوك، حيث تظهر في الصورة والدة حسين أبو غوش وشقيقة إبراهيم علان وهن يوزعن السكاكر أثناء “عرس الشهيد علان في بيت عور التحتا”.
وأضاف: “ومرور سريع على ارشيف “نظرة للصحافة الفلسطينية” يكشف عن مجموعة من التعبيرات المشابهة: والدة نهاد مسودة الذي قتل غاندي كوفمان قبل بضعة اشهر بالقرب من الحرم الابراهيمي، اظهرت فرحها على موت “الشهداء”. وأكد ابناء العائلة أن سعادتهم زادت اكثر من سعادة العرس الذي خططوا له. آيات الاخرس (17 سنة) قتلت اثنين واصابت 28 في كريات يوفيل في القدس. وقد سميت “عروس بفستان الشهادة”.
وقال: “الأمهات اليهوديات الثكالى (مثلا ايلانا دادون التي فقدت ابنتها شيلي) أعربن اكثر من مرة عن أملهن بأن يكون ابناءهم الضحية الاخيرة في هذا الصراع الدموي. إلا أن الامهات الفلسطينيات يتحدثن بشكل مختلف. والدة وفاء ادريس قالت إنها فخورة بابنتها وهي تتمنى أن تسير فتيات أخريات في اعقابها. السيدة الشاويش مثلا التي اعتقل ثلاثة من ابنائها وحكموا بالمؤبد وابنها الرابع، موسى، قتل في الانتفاضة الاولى، اعربت عن أملها بأن ابناءها الذين بقوا احياء وكذلك زوجها “يسيرون في طريق موسى”.
واضافت “لن احزن لأنهم يسيرون في الطريق الصحيح”.
واقع الجمهور الفلسطيني يبث رسائل مشابهة ويمجد العنف بمنهجية وكذلك منفذي العمليات. مثلا راديو صوت فلسطين التابع للسلطة يبث اغنية العمليات التي تحث الأم الفلسطينية: “لا تحزني يا أمي ولا تبكي على أشلائي… قلنا يا الله وذهبنا للشهادة”.
برنامج التلفزيون الفلسطيني “من اجلكم” عرض في السابق قبور الشهداء على خلفية اغنية كلماتها موجهة للامهات: “زغردي، دم الشهيد هو دين علينا”. راديو حماس اعتبر قتل اليهود “عبادة لله”.
إذاً كثير من الامهات الفلسطينيات يتصرفن بهذا الشكل. واقوال أمهات ادريس والشاويش ليست استثنائية”.
وأضاف: “المستشرق الدكتور مردخاي كيدار قال “إن الحياة والموت كما نعرفهما في ثقافتنا يختلفان في المجتمع الإسلامي بما في ذلك في المجتمع الفلسطيني. إنها ثقافة أخرى”. ويضيف “في جنازاتهم يحمل الشهداء دائما على الحمالة ووجوههم مكشوفة. وهذا استنادا إلى الآية “ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل احياء عند ربهم يرزقون”. حسب هذا المعتقد، كما يقول الكبار “الشهداء ليسوا أمواتا. ومن ينظر جيدا سيرى الكثير من الناس الذين يتدافعون نحو الجثة وهم يحملون المناديل بأيديهم ويقومون بمسح وجه الشهيد وبعدها يضعونها على وجوههم وجبهاتهم.
يذكر كيدار أيضا “رائحة المسك، ورائحة جنة عدن”. “يتحدثون عن هذا كثيرا في الجنازات. وفي الصحف يقولون إن البيت له رائحة المسك وإن الشهيد في هذه المرحلة يكون هنا وهناك. ويضاف إلى كل ذلك التهليل والفرح والجنازة نفسها طالما أنها جنازة شهيد فهي زفة، أي عرس. لأن الشخص لم يمت”.
يعتقد كيدار أن بركائي لا يدرك هذه الثقافة. “مشكلته ليست أنه يقارن بين الموت والموت وبين الثكل والثكل، بل هو لا يفهم أن مفهوم الموت والثكل عندنا يختلف عن مفهوم الموت والثكل عندهم. ومن هذه الناحية أنا أفضل عميره هاس من “هآرتس” رغم مواقفها الغريبة. إلا أنها على الأقل تعرف الثقافة وهي تعيش عندهم”.

نشرت صحيفة “معاريف”؛ بتاريخ 21/2/2016 ؛ مقال كتبه مئير عوزيئل “لا تجوز المقارنة بين الأم الإسرائيلية والأم الفلسطينية”.

أثار تشبيه الإذاعي الإسرائيلي، رازي بركائي، حزن العائلات الفلسطينية على أبنائها بحزن العائلات الإسرائيلية ضمن برنامجه في اذاعة “جالي تساهل”، غضب الجمهور الإسرائيلي الذي رفض تلك المقارنة، زاعمًا أن الأمهات الفلسطينيات يفرحن بموت أبنائهن. وتلا ذلك سلسلة مقالات في الإعلام الإسرائيلي من ضمنها مقال نشرته صحيفة “معاريف” بتاريخ 21/2/2016 كتبه مئير عوزيئل الذي انتقد تلك المقارنة.
وقال: “من الصعب فهم كيف فشل رازي بركائي، كيف مسّ بشكل قاسٍ بمشاعر الأم الفلسطينية. كيف لم يرتجف صوته عندما قارن فرح الأم الفلسطينية بموت إبنها وهو يقتل اليهود برد الفعل الباكي للأم الإسرائيلية التي تنشغل بفقدانها الشخصي، ولا تنجح بتأكيد، مثل الأم الفلسطينية، فرحها بسبب بطولة إبنها والفخر بوقوع الضحية التي قام كليهما بالتضحية بها. ربما أراد رازي القول أن الأم الفلسطينية تكذب عندما تدعي أنها فرحة بموت ابنها خلال قيامه بقتل اليهود. الادعاء بأنه لا يجب الاكتراث بالفرح المعلن الذي تظهره الأم الفلسطينية، لأنها لا تظهر مشاعرها الحقيقية عندما توزع الحلوى وتدعو ابنها القتيل بالشهيد، لأنها بداخلها تأسف وتتألم كما الأم الاسرائيلية، بل وهي معرضة للحزن أكثر. إنه يتهم الأم الفلسطينية بأنها كاذبة وتظهر مشاعر غير حقيقية، ولا تقول ما يعرفه رازي بركائي حول مشاعرها الحقيقية”.
وأضاف: “لقد تورطت بشكل كبير، رازي. من الأفضل أن تعتذر لأمهات المخربين القتلى على هذه المقارنة بأمهات جنود جيش الدفاع الإسرائيلي. كلنا نريد أن نؤمن أن البشر متساوون، ولكننا ننسى إضافة الجملة التالية: على شرط أن تكون مشاعرهم تشبه مشاعرنا. إذا كنا نريد مجتمعًا يسوده الحب بين البشر، خالٍ من الإنتقام، فيجب أن يكون الآخرون كذلك كما يبدو. لسنا مستعدين لفحص وجهة نظر الآخر، التي ترى بأن مشاعر الرجل العالمية هي أنه يجب الزواج من أربع نساء وأن لا يتم السماح لأيٍ منهن بالخروج من البيت وحدها. هذا يعني، يمكننا أن نتساءل: هل هنالك نفسيات مختلفة للشعبيّن؟”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم”؛ بتاريخ 21/2/2016؛ مقالة تحريضية كتبها القنصل السابق في الولايات المتحدة، يورام اتنغير “الفلسطينيون تعاونوا مع النازية وهم مصدر الإلهام للإرهاب الاسلامي.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ 21/2/2016 مقالة تحريضية كتبها القنصل السابق في الولايات المتحدة، يورام اتنغير، زعم من خلالها أن “المنظمات الفلسطينية المختلفة هي مصدر الإلهام للإرهاب الإسلامي والدولي، كما كان أسلافهم الفلسطينيون الذين تعاونوا مع النازيين”، كما زعم.
وقال: “الرئيس براك اوباما ووزير خارجيته جون كيري يطمحان للاعتراف بالدولة الفلسطينية قبل انتهاء ولايتهما. لهذا رفضا طلب رئيس الاقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، هاري ريد، التعهد باستخدام الفيتو ضد كل اقتراح بهذا الشأن في مجلس الامن التابع للامم المتحدة. وحسب تقديراتهما فان الدولة الفلسطينية ستساهم في الاستقرار والاعتدال والسلام والديمقراطية في الشرق الاوسط. هل يمكن القول إن تقديراتهما ستصمد في امتحان الزمن؟. في 1993 سقطت تقديرات كيري بأن ياسر عرفات ومحمود عباس تحولا من «مُخلين بالقانون إلى ساسة» حينما اندلعت موجة التحريض والإرهاب الفلسطيني التي تستمر إلى الآن. في 2011 كانت تقديرات اوباما وهيلاري كلينتون وكيري أن التسونامي العربي هو ربيع يبشر بانتقال العالم العربي إلى الديمقراطية، لكن تسونامي القمع وغياب الديمقراطية هو الذي سيطر على الشارع العربي. في ايلول 2011 أعلن اوباما أن اسقاط نظام معمر القذافي سيأتي بالسلام في ليبيا، لكن الكذبة تحطمت في ايلول 2012 حيث تحولت ليبيا إلى منصة إرهاب معادية للولايات المتحدة وقتل اربعة أمريكيين في بنغازي”.
وأضاف: “في حزيران 2012 اعتبر اوباما صعود «الاخوان المسلمين» إلى الحكم في مصر بشرى للديمقراطية، لكن في تموز 2013 صعدت إلى السلطة جبهة نادرة من العناصر الليبرالية وقيادة الجيش التي أوقفت الديكتاتورية الإسلامية للاخوان ـ الاخوان هم منظمة إرهابية إسلامية تهدد كل نظام عربي موالٍ للولايات المتحدة. حول طابع وتأثير الدولة الفلسطينية على المصالح الأمريكية يمكن أن نستنتج من قادة السلطة، منظمة التحرير الفلسطينية وحماس الذين هم مصدر الالهام للإرهاب الإسلامي والدولي ويتعاونون مع اعداء الولايات المتحدة ـ آيات الله، كوريا الشمالية، فنزويلا، الإرهاب الإسلامي وصدام حسين ـ مثلما تعاون أسلافهم مع النازيين ومع الانظمة القمعية التابعة للشيوعية. إن تنازلات إسرائيل غير المسبوقة في 1993 (اوسلو) وفي 2005 (الانفصال) أدت إلى اقامة السلطة الفلسطينية من قبل زعماء الإرهاب والى تشجيع الإرهاب غير المسبوق في إسرائيل وفي العالم. ومنذ 1993 تقوم السلطة الفلسطينية بالتحريض على الكراهية والإرهاب وتمارس الفساد وخصوصا قمع الاقلية المسيحية. لقد هرب عباس وعرفات من مصر وسوريا والاردن بسبب تورطهما في الإرهاب، حيث تسببا بالحروب الاهلية والإرهاب في لبنان وغرسا السكين في ظهر الكويت عندما ساعدا على تدميرها من قبل العراق. إن اقامة الدولة الفلسطينية ستشعل المنطقة العربية وتنهي وجود الحكم الهاشمي وتزيد من تهديد دول النفط العربية في الخليج الفارسي.”
وقال: “في 1967 عادت إسرائيل إلى يهودا والسامرة وزادت من قوة ردعها وتحولت من مستهلكة للامن القومي إلى منتجة له. وزادت من الذراع الاستراتيجية الأمريكية أمام التهديدات الإسلامية ضد الولايات المتحدة وقلصت التهديد الذي تواجهه الانظمة العربية الموالية للولايات المتحدة ومكّنت الولايات المتحدة من تقليص جيشها في المنطقة. إن اقامة الدولة الفلسطينية ستحول إسرائيل من ذخر إلى عبء استراتيجي للولايات المتحدة وتستدعي الانتشار الكبير للقوات الأمريكية في المنطقة. هل ستساهم الدولة الفلسطينية في الاستقرار والسلام والديمقراطية في الشرق الاوسط؟ يمكن القول إن الدولة الفلسطينية من جهة والمصالح الأمريكية من جهة اخرى هما أمران متناقضان”.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم”؛ بتاريخ 22/2/2016؛ مقالة كتبها، عميت هليفي، “الإرهاب هو تطبيق لمبادئ الإسلام” .

تحت عنوان “الله أكبر، وسكين مطبخ صغيرة”، نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” مقالة كتبها، عميت هليفي، تربط بين الإسلام كدين وبين الإرهاب.
ظاهرة «المخربين الأفراد» لا يجب أن تفاجيء الاجهزة الامنية. إنها تطبيق دقيق لواجب المؤمن المسلم في الحقبة التي عاد واستيقظ فيها الإسلام السياسي. لقد كتب أبو مصعب السوري قبل عقد ـ الذي أصبح مع الوقت المفكر الاستراتيجي لداعش ـ «الدعوة للمقاومة الإسلامية العلنية» (وثيقة من 1600 صفحة) حيث دعا جميع المؤمنين إلى رفع وسائل الجهاد للجيل الثالث. وحسب اقواله، الجيل الاول كان المقاومة المنظمة في منطقة معينة مثل طالبان في افغانستان، حيث أنه رغم النجاحات الجزئية تبين أنها لا تصمد أمام الجيوش الغربية. والجيل الثاني ـ تنظيم بدون مناطق مثل القاعدة ـ منذ النجاح العابر للحدود في 11 ايلول، وجدت صعوبة في مواجهة الامكانيات التكنولوجية والاستخبارية.
وكان البديل حرب مجموع الافراد التي تحركها فقط أوامر الايمان. هذا هو الجيل الثالث ـ «نظام وليس تنظيم»، «مدرسة الجهاد الفردي». بدون تنظيم وبدون مناطق، كل واحد وكل وسيلة وفي كل مكان. هذا ليس فقط تكتيكا جديدا بل هو ايضا تحقيقا لحلم الإسلام. في جهاد الجيل الثالث لا يوجد تنظيم ولا تسلسل هرمي، لا توجد اموال أو تدريبات في الخارج ـ لا حاجة اليها. الامر الوحيد الذي يسبب العمل هو أمر الله الذي يشمل ثلاثة مباديء اساسية هي الولاء للأمة الإسلامية وليس للعائلة أو القبيلة. هكذا يتحول كل فرد إلى جندي في خدمة الأمة. الثاني هو الكونية، الحدود الوحيدة التي يعترف بها الإسلام هي تلك التي بين دار الإسلام ودار الحرب. هذا الجهاد يعيد الكرة الارضية إلى التعريف الإسلامي الاصلي «منطقة الحرب» التي ستستمر حتى فرض الشريعة على كل المناطق. الثالث هو تجديد من قبل الاخوان المسلمين ـ الجهاد القاتل ليس من واجب الجمهور فقط بل هو أمر مفروض على كل شخص”.
هناك جدال حول التوقيت في العالم الإسلامي وحول مصلحة الأمة. في هذه الفترة توجد معركة بين السنة والشيعة وبين مجموعات مختلفة تدعي الحكم المحلي أو الخلافة ككل ـ لكن هذه الايديولوجيا الدينية مشتركة وتدفع الجميع إلى ذلك. فهي العدو الذي نقف في مواجهته. هذا الاستنتاج غير مريح لنا. كنا نأمل أن الحروب الايديولوجية تنتمي للقرن الماضي. واعتمدنا على نبوءة فوكو ياما حول «نهاية العالم»، لكن المسلمين أبناء الجيل الثالث لا يكتفون بالحضارة والحريات الفردية، ويجب علينا الاعتراف بذلك. مثل ايديولوجيات اخرى هددت العالم الحر قبل وقت ليس ببعيد، هكذا يجب التعامل مع هذه الاجزاء من الايديولوجيا الإسلامية. يجب استثنائها من مفهوم «حرية الدين» ومنع أي نشاط يرتبط بها وبنشرها، وبالتأكيد تلك الافكار التي ترفض مباديء الانسانية أو السيادة السياسية. إن معرفة العدو هي شرط الانتصار. وحينما يكفون عن البحث عن «المحرضين»، حسب المفاهيم الغربية، ويمنعون الايديولوجيا نفسها، سننتصر. النقاش الجماهيري حول التقاء اعضاء الكنيست من بلد مع عائلات المجاهدين والضجة حول حساسية رازي بركائي لأمهاتهم هي نتاج للاطار الخاطيء في التعامل مع الإسلام. المجتمع الاخلاقي يجب أن يعمل ليس انطلاقا من الانتقام وليس بانفجار الاعصاب المؤقت، بل كحرب عادلة وحيوية ضد اجزاء من الايديولوجيا التي تهدد كل الانسانية.

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم”؛ بتاريخ 23/2/2016؛ مقالة كتبها حاييم شاين “على اليهود حمل السلاح لمواجهة الفلسطينيين” .

نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” بتاريخ مقالة كتبها حاييم شاين، دعا من خلالها إلى حمل السلاح في الشوارع لمواجهة ما وصفه بـ “الإرهاب الفلسطيني”.
وقال: “العريف أول طوفيا يناي فايسمان، قتل على أيدي مخربين في فرع رامي ليفي في شاعر بنيامين. يناي خرج في عطلة عادة بدون سلاحه، طلب أخذ السلاح ورفض طلبه بناء على الاجراءات المتبعة في كتيبة ناحل التي خدم فيها. يمكن القول إنه لو كان يناي حمل سلاحه الشخصي لكانت نتيجة اللقاء بينه وبين المخربين مختلفة تماما. في أعقاب الحادث، وبتأخر، قرر رئيس الاركان أن يحمل الجنود سلاحهم الشخصي عند الخروج في اجازة. إن هذا قرار حيوي وضروري على خلفية الاحداث الاخيرة. دولة إسرائيل توجد في ذروة موجة إرهابية تختلف عن سابقاتها. إرهاب قبيح يقوم به شبان وشابات محرضون وبغطاء ايديولوجي دموي، ويتم اعتبارهم ابطال في الشارع الفلسطيني. هذا الإرهاب لا توجد معلومات سابقة عنه، ويصعب معرفة من سينفذ العملية والمكان الذي ستنفذ فيه. في حالات كثيرة، من يقف في الجبهة أمام الإرهاب هم مواطنون ساذجون في شوارع المدن ومحطات الباصات ومراكز الشراء. في هذه الظروف، تصميم المواطنين اضافة إلى سرعة الرد من قبل الاجهزة الأمنية ـ بما في ذلك الجنود الذين في اجازة ـ هي عناصر مركزية في مواجهة موجة الإرهاب الحالية”.
وأضاف: “حق الدفاع عن النفس هو حق كوني، دستوري وطبيعي من الدرجة الاولى. لقد قامت دولة إسرائيل حتى يستطيع اليهود الدفاع عن انفسهم وعدم تعرضهم للتآكل من جديد. اليهود المسلحون الذين يقفون بشجاعة في وقت الضائقة في وجه العدو هم تجديد ضخم في التاريخ اليهودي.
اوائل الطلائع الذين جاءوا إلى ارض إسرائيل في بداية القرن الماضي عرفوا أنه لا وجود لليهود من دون أن يكونوا مستعدين للدفاع عن انفسهم في الوطن. ومنذ بداية عودة صهيون، أمسكت يد واحدة بالمجرفة وأمسكت اليد الاخرى البندقية. في الاسبوع الماضي سمعنا الاقوال التحليلية لرئيس الاركان حول المبدأ اليهودي القديم القائل إن من يأتي لقتلك بادر إلى قتله. المبدأ التوراتي لا يتحدث عن اوامر اطلاق النار، بل هو يسعى إلى التأكيد على حق الحياة الأبدي. هذا الحق الذي يعني أنه لا يجب بأي شكل ادارة الخد الثاني لمن يريد الحاق الضرر بنا وقتلنا. جنود الجيش الإسرائيلي ـ في الاجازة ايضا ـ ما زالوا جنود. ومن المهم تسليحهم بسلاحهم الشخصي. ومن الواجب ارشادهم وتدريبهم في حال تواجدوا في ساحة العملية. وأوامر التصرف في هذه الحالات لا يجب تفصيلها في التلفاز. يجب أن تكون الاوامر واضحة ومفهومة. الموجة الإرهابية الحالية هذه سننتصر عليها. ارض إسرائيل تبنى واليهود يصلون إلى صهيون. وحسب ابحاث عالمية فان الإسرائيليين هم الاكثر سعادة وهناء من بين الأمم”.

نشر موقع “واي نت”؛ بتاريخ 24/2/2016؛ مقالة كتبها رئيس مركز الحكم المحلي في بيت اريه؛ أفي نعيم القيادة الفلسطينية تقتل الشباب .

نشر موقع “واي نت” التابع لصحيفة “يديعوت احرونوت” مقالة كتبها رئيس مركز الحكم المحلي في بيت اريه؛ أفي نعيم، الذي ادعى ان القيادة الفلسطينية هي المسؤولة عن عمليات العنف التي يقوم بها الشباب ضد اليهود.
وقال: “تحليل معطيات موجة ارهاب السكاكين يثبت ان غالبية المتهجمين هم من الشباب المُحَرّض، الذين تربوا في مؤسسات التربية الفلسطينية المستقلة بعد اتفاقيات اوسلو. هؤلاء الشباب يخشون من ردة فعل المجتمع المحيط بهم من فشلهم الشخصي، حيث ان لا صلة بينهم وبين “الاقصى”. هؤلاء الشباب غير قادرين على بلورة وجهة نظر سياسية، لكنهم منكشفون لخطابات الشيطنة في المساجد ووسائل الاتصال الاجتماعي”.
أضاف: ” لا يوجد في المجتمع الفلسطيني قيادة صالحة، تكون ضد كل مظاهر العنف، وتدرك ان الامر يتطلب تغييرا مجتمعيا عميقا في وجهة النظر الثقافية وفي مؤسسات التعليم. لا يوجد قيادة عربية تخرج ضد ظاهرة الشباب الذين يطلبون الموت خوما من عائلاتهم، من شرف العائلة، من فشل في الامتحانات، حب فاشل ومن ردة فعل البيئة القريبة ومن مواضيع لا تتعلق باليهود على الاطلاق. من قتل طفولة مئات الاف الشباب العرب هي القيادة الفلسطينية. هي المذنبة بعدم وقف مظاهر العنف، بأنها لا تراقب المساجد، وسائل الاتصال الاجتماعي والمدارس، لا تفعل شيئا ضد تصريحات عنيفة ومحرضة لشخصيات عامة، من بينهم اعضاء كنيست عرب”.

نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت”؛ بتاريخ 24/2/2016؛ الفلسطينيون يقدسون الموت.

اجابت سمدار شير بالايجاب على السؤال الذي طرحته صحيفة “يديعوت احرونوت” فيما اذا كانت توافق على اقوال مدير الشرطة روني الشيخ بأن هناك فرقا بين العائلات الثكلى الفلسطينية وبين العائلات الثكلى اليهودية. وادعت انه قال الحقيقة.
قالت: ” أحيي مدير الشرطة روني الشيخ الذي وضح وبنبرة حازمة وكلمات حادة: ” هناك فرقا بين عائلات الثكلى لدينا وبيهم. نحن اخترنا تقديس الحياة ومنحهم معنى، اعدائنلا اختاروا تقديس الموت”. هذه حقيقة. كل ام اسرائيلية تربي اولادها على الحب والكثير من الامهات من الطرف الثاني ترنم لاطفالها تهويدة انتقامية. اريد ان أؤمن ان الام الفلسطينية ايضا تنعى ثمرة بطنها، لكن احتفالات الفرح التي تنطلق بعد مذبحة كثيرة الضحايا تزيد الفرق الانساني بيني وبينها. كيف يمكن المقارنة بين ازدراء الحياة والقسوة وبين جندي يحافظ على البيت ويدافع عن الدولة؟”.

نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” بتاريخ 28/2/2016 “السلطة الفلسطينية سلطة الارهاب” .

اعترضت يفعات ارليخ على خطوة وزير المالية، موشيه كحلون، تمرير نصف مليار شيقل للفلسطينيين، في ردها على السؤال الذي طرحته صحيفة “يديعوت احرونت” بتاريخ 28/2/2016، وادعت أنه من خلال هذه الخطوة يتم منح جائزة للإرهاب.
وقالت: “قرار كحلون بمنح علاج انعاش للسلطة الفلسطينية المنهارة، هو فضيحة. الاموال التي قد يتم تحويلها هي حقا اموال الضرائب التابعة للسلطة، لكن اسرائيل احتفظت بها لغاية اليوم. لماذا؟ ليس من اجل ازعاج السلطة، انما لإجبارها على التخلي عن ادارة مهرجان الدعم للإرهاب. هل رأينا في الآونة الاخيرة براعم تغيير في التحريض من بيت المنتج ابو مازن؟ بالتأكيد لا. ما زالت السلطة تحتفظ بقناة تلفزيونية تبث الارهاب يوميا ضد اسرائيل وضد ” ابناء الشياطين اليهود”، بحسب تعبيرهم. تقيم السلطة جنازات رسمية لقتلة المواطنين وتطلق اسماء الشهداء على المدارس وعلى الساحات العامة”.
وأضافت: ” اكثر من عشرين عاما مضت على اتفاق اوسلو، الذي لم يجلب السلام والازدهار. دولة اسرائيل تحتاج وبشكل عاجل لقيادة لا تعاني من حَوَلٍ، لا يمينا او يسارا. ليس كأولئك القادرين على النظر الى الواقع فقط وانما خلق واقع جديد. واقع لا تعيش فيه الى جانب اسرائيل وبتمويل منها سلطة الارهاب”.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا