تقريــر الاعلام الاسرائيلي- الثلاثاء 14-2016

تقريــر الاعلام الاسرائيلي- الثلاثاء 14-2016

يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

شأن إسرائيلي داخلي

• قام وزير الجيش أفيغدور ليبرمان اليوم بجولة تفقدية في مقر قيادة المنطقة الجنوبية برفقة رئيس هيئة الأركان الجنرال غادي آيزكوت واستمع ليبرمان إلى تقارير امنية من قائد المنطقة الجنوبية . (ص.اسرائيل)
• ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أنه قبيل انضمام حزب “يسرائيل بيتينو” للحكومة، جرى التوصل إلى تفاهمات سرية بين نتنياهو وافيغدور ليبرمان، تقضي بأن لا يعارض الأخير بشكل علني اتفاق مصالحة محتمل بين إسرائيل وتركيا. (سمــا)
• اعلنت الشرطة الاسرائيلية اليوم بأنه بحاجة للعون من الاسرائيليين والمستوطنين في البحث عن مستوطن يدعى يائير ابراهام 32 عاما من مستوطنة “عمناويل” ومختفي منذ السبت الماضي . (معــا)

شأن إسرائيلي خارجي

• قال بنيامين نتنياهو خلال اجتماع لوزراء حزب الليكود عقد امس الاثنين انه لن يقبل مطلبا بالمبادرة العربية للسلام كأساس للمفاوضات مع الفلسطينيين لان هذه المبادرة تتضمن جانبا سلبيا وهو الانسحاب الى حدود الرابع من حزيران.(معا)
• انتخب سفير اسرائيل في الأمم المتحدة داني دانون الليلة الماضية رئيسا للجنة القانونية التابعة للامم المتحدة، في سابقة هي الأولى في تاريخ اسرائيل. (معــا،سما)
• اعتبر السفير الاسرائيلي في الامم المتحدة داني دانون انتخابه لرئاسة هذه اللجنة نجاحا كبيرا للدبلوماسية الاسرائيلية، خاصة في ظل معارضة شديدة من الدول العربية والفلسطينيين. (معــا،سما)
• تتجه الكنيست الإسرائيلية اليوم إلى إلغاء قرار حظر زيارة أعضاء “الكنيست” اليهود والعرب، للمسجد الأقصى أعقاب ما أسمته “خطة جديدة” لترتيب زيارة أعضاء “الكنيست” العرب واليهود للأقصى مع نهاية شهر رمضان الجاري. (معــا،سما)
• قالت صحيفة يديعوت احرونوت إن صيغة الاتفاق المتبلور بين “إسرائيل” وتركيا تشمل موافقة “تل أبيب” على إنشاء أنقرة محطة توليد كهرباء جديدة بقطاع غزة وكذلك استمرارهم بإرسال البضائع إلى هناك. (سمـــا)
• أبدى بنيامين نتانياهو استعداد إسرائيل لمساندة حلف شمال الأطلسي في محاربة الإرهاب وفي إجراء تعاون استخباري واضاف نتانياهو في لقاء له بسفراء دول حلف شمال الأطلسي اليوم إنه لا حدود للإرهاب فمن الواجب تضافر الجهود بلا حدود من أجل محاربته. (ص.اسرائيل)

عــرب الـــ48

• قال وزير المالية الإسرائيلي موشيه كحلون، إن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يؤخر عملية نقل 2.5 مليار شيكل لصالح مشاريع سكنية واقتصادية للوسط العربي. (سمــا)
• قاد سفير إسرائيل في الأمم المتحدة جوقة تحريض ضد النائب أيمن عودة رئيس القائمة المشتركة الذي قدّم دعوى ضد حكومة إسرائيل للأمم المتحدة بخصوص قضية القرى غير المعترف بها. (معــا)
• هاجم عضو الكنيست عن الليكود اورن حازن النائب عودة وقال: “ان أفعال أيمن عودة هي الدينمو المحرك وراء العمليات الارهابية الفلسطينية والذي رأينا فظاعتها مؤخرًا في عملية تل ابيب. أنا أرى أن عودة وزملاءه هم من يتحملون مسؤولية تخريب عملية السلام. وعلينا طرد الخائن عودة وزملائه من الكنيست، ومن ثم مساعدته الالتحاق باخوانه الفلسطينين باسرع وقت ممكن”. (معــا)
• قال النائب أيمن عودة رئيس القائمة المشتركة إنني لم أنسّق مع وزارة الخارجية الإسرائيلية لأنها الذراع التسويقي لحكومة نتنياهو عند ذهابي لتقديم دعوى ضدها ولكن الجوهر في الأمر أن مطلبي للأمم المتحدة عادلٌ بامتياز. (معــا)
• قالت القائمة المشتركة في أعقاب مصادقة الكنيست الإسرائيلي، وللمرة الرابعة عشرة، على تمديد سريان “قانون المواطنة والدخول لإسرائيل” الهادف إلى منع لم شمل العائلات الفلسطينية، إن القانون غير إنساني وعنصري بامتياز وينتهك حقوقا دستورية لمواطنين أصليين. (معــا)

قنــــوات التلفـــزة العبريــــة

القنـــاة الثانية

• بعد ثمانية شهور من المنع، السماح لأعضاء الكنيست بالصعود إلى جبل الهيكل في نهاية رمضان.
• السماح بدخول أعضاء الكنيست لجبل الهيكل تم بالتنسيق بين رئيس الكنيست، يولي أدلشتاين، ومفتش الشرطة، روني الشيخ.
• المذبحة في أورلندو، عدد من الناجين يدلون بشهاداتهم.
• أوباما يهاجم الإرهاب دون ذكر الإسلام المتطرف- وترامب يهاجم المسلمين.
• الحكومة تصادق على عدم دفع المدارس الدينية والكليات الدينية للأرنونا.
• مسؤولون في البورصة يعارضون سياسة وزير المالية موشيه كاحلون.

القنـــاة العــاشرة

• مذبحة أورلندو: شهادات جديدة .
• مرتكب جريمة أورلاندو كان يخطط لمهاجمة ديزني.
• تخوفات في وسط الجالية اليهودية في أورلاندو عقب عملية الملهى الليلي.
• الحرب على داعش: نجاح في سوريا والعراق، وفشل في الغرب.
• دونالد ترامب يهاجم الجالية المسلمة لأنها لم تبلغ عن المخرب.
• أوباما: لا يوجد أدلة تشير إلى أن مطلق النار ينتمي لداعش.
• التحقيق مع آريه درعي: إسرائيل توجهت لطلب المساعدة القضائية من ألمانيا.

Facebook
رصد ما تم نشره في وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك الاسرائيلي

بنيامين نتنياهو، رئيس الحكومة الإسرائيلية. كتب على صفحته على الفيسبوك:
“جميعنا مصدومون من المجزرة المروعة التي ارتكبت في مدينة أورلاندو. أود أن أتقدم مرة أخرى نيابة عن الحكومة الإسرائيلية وعن المواطنين الإسرائيليين بتعازينا إلى الشعب الأمريكي وإلى عائلات الضحايا في هذه اللحظة الصعبة والمأسوية للغاية.
هذا الإرهاب يهدد العالم أجمع ويجب أولا على الدول المتنورة أن تتوحد أكثر من أجل محاربته. إننا نقف كتفا إلى كتف مع الشعب الأمريكي.
الحكومة ستستمع اليوم إلى إيجاز حول توصيات لجنة شتورم التي ستسمح بإقامة بنوك جديدة في إسرائيل. إن التنافس في قطاع البنوك سيخفف من أزمة الائتمان الذي تعاني منها الشركات الصغيرة والمتوسطة والفصل بين البنوك الكبرى وشركات بطاقات الاعتماد يشكل بداية لإصلاح شامل سيستفيد منه جميع المواطنين الإسرائيليين”.

أوفير جندلمان، الناطق باسم الحكومة الإسرائيلية. كتب على صفحته على الفيسبوك:
“شهر رمضان هو شهر السلام والرحمة ولكن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يمارس فيه المزيد من التحريض الديني على إسرائيل مروجا لأكاذيب قبيحة حول المسجد الأقصى بهدف إثارة التوتر.
هذه هي الحقيقة: لا أحد يقتحم الأقصى ولا أحد يمس به. حرية العبادة والصلاة للمسلمين تحترم فيه بحذافيرها.
نقول للقيادة الفلسطينية: كفى تحريضا على العنف والكراهية وعلى إشعال فتيل الحرب الدينية وكفى تزويرا للحقائق وللوقائع”.

داني دنون، سفير إسرائيل في الأمم المتحدة. نشر على صفحته على الفيسبوك:
“لقد هزمنا إيران في الأمم المتحدة، وصنعنا التاريخ.
67 عام بعد أن انضممنا إلى الأمم المتحدة، وبدعم 109 دول، اخترت لأن أترأس واحدة من ستة لجان ثابتة في الأمم المتحدة.
إيران والفلسطينيون والجهات المعادية لإسرائيل، حاولت إيقافنا وفشلوا”.

مقــال اليــوم

ترامب الخاص بنا موجود في رئاسة الحكومة

بقلم: عودة بشارات،عن هآرتس

من يقوم بالتحريض ضد المسلمين والمكسيكيين والنساء، فانه عاجلا أو آجلا، سيقوم بالتحريض ضد اليهود. الساذج فقط سيعتقد أنه بسبب اموال مليارديرات اليهود العنصريين سيكون اليهود في أمريكا في أمان، أو بسبب حفيدة الجد دونالد، فانه لن يتحدث عنهم أبدا. لا يوجد شيء أجمل بالنسبة للعنصريين ـ في الشرق أو في الغرب ـ من التحريض ضد اليهود. لم تمر سوى اشهر منذ صعد نجم دونالد ترامب، النموذج الاعلى للعنصري الابيض، لتظهر بسرعة تعبيرات عنصرية ضد كل يهودي يتجرأ على انتقاد افكاره. للحظة واحدة ينسون الحفيدة اليهودية والسخي اليهودي وايضا الاستقبال الحار الذي حظي به ترامب قبل بضعة أشهر في مؤتمر الايباك.
في الشبكات الاجتماعية وضعت اسماء اليهود في داخل أقواس ـ شيء يشبه الاشارة للتمييز في اقتراح قانون الجمعيات عندنا هنا، وعندها حينما يتم النقاش في القانون، لم تتحرك، حسب ما أعرف، أي عضلة من عضلات وجوه اعضاء الايباك.
في الوقت الحالي، الهجمات ضد شخصيات يهودية في وسائل الإعلام الأمريكية آخذة في التزايد. يبدو ذلك مثل بداية موجة لاسامية. واذا لم يستقيم اليهود هناك مع ترامب، فانه بالتأكيد سيتحول إلى التسونامي التالي: إما أن تؤيدوا ترامب أو أن نخرج مخزون التحريض واللاانسانية ضد اليهود ـ نعم هذا ما حدث في اوروبا في ايامها السيئة.
ولكن لماذا نشتكي من اللاساميين في حين أن الماكينة المزيتة للايباك استخدمت نفس الاساليب ضد كل من تجرأ على انتقاد الاحتلال وسياسة اليمين المتطرف في اسرائيل. كل من تجرأ على الانتقاد، بسبب القلق على دولة اسرائيل والشعب اليهودي، تم اعتباره لاساميا. امتنع الناس عن اسماع صوتهم خشية أن يوسموا أو يقاطعوا أو لا يحظون بتمويل اليهود الاثرياء.
لا شك أن أحد المشاهد الضارة لليهود في الولايات المتحدة هو رؤية منافسي الحزب الجمهوري ـ للرئاسة في الولايات المتحدة ـ يسارعون الواحد وراء الآخر إلى بيت شلدون ادلسون من اجل الحصول على مباركته والحصول على امواله فيما بعد. الاستمرارية كانت اصعب من ذلك: أحد المرشحين كانت له زلة لسان وذكر الكلمة المحظورة «احتلال». وفي اليوم التالي اعتذر أمام البطل عن خطئه الفظيع.
ألا يصاب الاحترام القومي الأمريكي عندما يقوم نتنياهو باهانة الرئيس براك اوباما، الشخص الاقوى في العالم، ورغم أنفه ذهب لالقاء خطاب في الكونغرس؟ أليست هذه المهزلة ظاهرة أمام ناظري الأمريكي العادي: الرئيس معزول في البيت، وقائد غريب يفعل بالكونغرس ما يحلو له؟.
عموما، كيف يمكن أن نشتكي من ترامب الذي يؤجج الكراهية ضد المواطنين الأمريكيين، في حين أنه هنا في اسرائيل «اليهودية الديمقراطية» يوجد لنا ترامب آخر ـ إنه ليس مرشحا فقط، بل رئيس حكومة فعلي ـ الذي يؤجج في كل مناسبة الكراهية ضد المواطنين العرب الذين من المفروض أن يكونوا متساوين في الحقوق.
لذلك، وقبل أن نصرخ بسبب الاجواء المسممة التي ينشرها ترامب، يجب تذكير اعضاء الايباك بأن أحدا منهم لم يتفوه على ضوء الاقوال العنصرية لترامب الاسرائيلي. بل العكس، لقد استقبلوه استقبال الملوك.
أشعر بالتضامن مع اخواني اليهود في أمريكا، فنحن العرب مواطنو اسرائيل، الذين نعيش تحت سلطة اخوتهم هنا، نعرف الذي يمر عليهم جيدا. في الوقت الحالي آمل أن يكون اليهود هناك يستمتعون بعيد نزول التوراة. وهنا، الحمد لله، تم وضع عدة ملايين من الفلسطينيين وراء القضبان من اجل أن يستمتع جيرانهم بالعيد.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا