المشهد الاخباري الفلسطيني 13-7-2016
يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام
• أطلق جنود الاحتلال فجر اليوم النار على شاب كان داخل سيارته قرب بلدة الرام شمال القدس، وتحدّثت مصادر عبرية عن استشهاد الشاب، مدّعيةً أنّه حاول تنفيذ عملية دهس عند حاجز عسكري قرب بلدة الرام شمال القدس. (شاشة نيوز)
• استقبل السيد الرئيس، مساء أمس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، النائب في الكنيست أكرم حسون، بحضور مسؤول ملف التواصل مع المجتمع الإسرائيلي محمد المدني، وجرى خلال اللقاء، الحديث عن الأوضاع السياسية المتوترة، وكيفية الخروج من الأزمة السياسية الحالية. (وفــا)
• هاتف السيد الرئيس، أمس الثلاثاء، أوائل طلبة الثانوية العامة في جميع الفروع، كلا على حده، مهنئا إياهم على نجاحهم الباهر وتفوقهم في امتحانات الثانوية العامة، ومشيدا بنتائجهم المميزة. (وفــا)
• قلد السيد الرئيس، غبطة البطريرك فؤاد طوال، وسام القدس من رتبة القدس، جاء ذلك خلال استقبال سيادته، أمس، غبطة البطريرك فؤاد طوال، بمقر الرئاسة برام الله.(وفــا،ت.فلسطين)
• قال المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور إن عدم محاسبة إسرائيل على انتهاكاتها من شأنه أن يزيد من غطرستها واحتقارها للقانون، جاء ذلك في كلمته أمام مجلس الأمن، في جلسته المفتوحة حول الحالة في الشرق الأوسط، بما فيها قضية فلسطين.(وفــا)
• أعلن السفير المصري لدي فلسطين وائل عطية أمس الثلاثاء، أن عقد قمة ثلاثية مصرية فلسطينية إسرائيلية في القاهرة قد يكون ورادا حسب التطورات الجارية.(سما،ص.فلسطين،ق.القدس)
• دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، مجلس الأمن لدعم جهود اللجنة الرباعية الدولية الراعية لعملية السلام بالشرق الأوسط، بهدف العمل مع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي ودول المنطقة وأصحاب المصلحة بدفع العملية”، وقال في جلسة مفتوحة للمجلس حول الشرق الأوسط “حان الوقت للطرفين لكي يتخذا الإجراءات اللازمة لبناء المستقبل”.(رأي اليوم)
• قال الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون إن سياسة حرمان الفلسطينيين من التنمية تؤدي لانتشار العنف، ويجب وقف حملات التحريض بصفوف الفلسطينيين والإسرائيليين. (ق.القدس،الأناضول)
• اعتبرت مندوبة واشنطن الدائمة لدي الأمم المتحدة السفيرة سامنثا باور، مواصلة التوسع الاستيطاني الإسرائيلي بمثابة “تقويض لآفاق مبدأ حل الدولتين”.(شاشة نيوز)
• أكد عضو مركزية فتح، رئيس مؤسسة الشهيد ياسر عرفات، ناصر القدوة، ضرورة اعتماد استراتيجية واضحة ضد الخطر الاستعماري الاستيطاني الإسرائيلي، جاء ذلك خلال محاضرة ألقاها، أمس، بمقر جامعة الدول العربية بتونس.(وفـا،ت.فلسطين)
• أكد القيادي بالجهاد الإسلامي خالد البطش أن الوحدة باتت خيار الشعب الفلسطيني؛ للتمكن من استرداد حقوقه وثوابته وأرضه، وبيّن أن طريق العودة لفلسطين لن يكون بغير الوحدة الوطنية والمقاومة وتعزيز الصفوف بمواجهة الاحتلال.(ق.الأقصى)
• بحث رئيس بعثة التواجد الدولي المؤقت في مدينة الخليل اللواء أينار جونسن، مع د. صائب عريقات، في مدينة أريحا، أمس الثلاثاء، التطورات الحاصلة في مدينة الخليل، كما سلم جونسن، عريقات التقرير الدوري للبعثة. (وفــا،PNN)
• قدمت مؤسسة ميزان لحقوق الإنسان – الناصرة، أمس، شكوى عاجلة إلى المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية “أفيحاي مندلبت”، طالبت فيها بفتح ملف تحقيق في أقوال الحاخام “أيال كريم”، التي صدرت عنه من خلال إجابته لسؤال بالشريعة اليهودية، والتي سمح خلالها عام 2012 لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي باغتصاب النساء غير اليهوديات خلال الحرب.(وفــا)
التقرير المسائي الثلاثاء 12-7-2016
• اعتبرت وزارة الخارجية ان إقامة مراسم تأبين يهودية بالمسجد الأقصى، خطوة تصعيدية متقدمة نحو تقسيمه زمانيا ومكانيا، وحملت الحكومة الإسرائيلية ورئيس وزرائها نتنياهو المسؤولية الكاملة عن هذا التدهور، وتداعياته على الأوضاع بالقدس والمنطقة،مطالبة المجتمع الدولي ومؤسسات الأمم المتحدة ومنظماتها المختصة سرعة التحرك لوقف هذا التصعيد الخطير.(وفا)
• أدان عضو تنفيذية منظمة التحرير، رئيس دائرة شؤون القدس، احمد قريع، قيام عدد من المستوطنين باقتحام باحات المسجد الأقصى من باب المغاربة وسط حراسات مشددة من قبل شرطة الاحتلال الإسرائيلي وعناصر الوحدات الخاصة. (وفــا)
• حذرت حركة فتح على لسان المتحدث باسمها أسامة القواسمي من اقتحامات المستوطنين شبه اليومية للمسجد الأقصى، التي كان آخرها قيام عائلة يهودية من مستوطنة “كريات أربع”، بطقوس دينية في باحات المسجد الأقصى، الأمر الذي ينذر بعواقب وخيمة، وقال القواسمي إن ما تقوم به دولة الاحتلال استخفاف واضح بالقانون الدولي وبالأمتين العربية والإسلامية.(وفــا)
• اعتبرت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات اليوم الثلاثاء، عزم لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) على التصويت على مشروع قرار فلسطيني أردني، ينفي كون الحرم القدسي الشريف مقدساً لليهود، انتصارا للحق العربي الإسلامي المسيحي في القدس.(وفــا)
• أكد عضو المجلس الثوري لفتح، ديمتري دلياني، ضرورة التواجد الفلسطيني بالمسجد الأقصى بأكبر عدد ممكن لصد اقتحامات المستوطنين، التي اعتبرها عدواناً على المقدسات والقدس والحقوق الفلسطينية الوطنية والدينية، وأضاف:” الاحتلال يحاول ان يستغل اي حادثة او اي مناسبة او عوائل المستوطنين القتلى لدفعهم الى اقتحامات الحرم القدسي الشريف”.( موطني)
• أكد مجلس الوزراء خلال جلسته الأسبوعية التي عقدها برئاسة د. رامي الحمد الله، على موقف السيد الرئيس والقيادة الرافض لتقرير اللجنة الرباعية،مشيراً إلى أن انحياز اللجنة الرباعية وخروج تقريرها وتراجعه عن مرجعيات وقرارات الشرعية الدولية سيدفع الحكومة الإسرائيلية للتمادي بترسيخ احتلالها، ومخططاتها الهادفة لإحكام مشروعها الاستيطاني بالضفة الغربية. (وفــا)
• دعت الحكومة الخارجين على القانون والمتورطين، إلى تسليم أنفسهم لدى الجهات المختصة من أجل تسوية أوضاعهم، وقال المتحدث باسم الحكومة يوسف المحمود، إن الحكومة أكدت في جلستها التي عقدت اليوم، على أن حملة توفير الأمن للمواطنين مستمرة وسيتم اتخاذ قرارات تطال المتورطين، إضافة إلى اتخاذ قرارات جديدة ضمن الحملة خلال الساعات القادمة. (وفــا)
• قالت صحيفة “إسرائيل اليوم” الصادرة الثلاثاء والمقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ان هذا الاخير يُخطط لعقد مؤتمر إقليمي لتفعيل عملية المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، ولم تكشف الصحيفة تفاصيل هذا المؤتمر الإقليمي، إلا أنها أشارت إلى أن مصر والسلطة الفلسطينية وإسرائيل، ستكون على رأس الحاضرين في هذه القمة المرتقبة. (شاشة نيوز)
• قالت صحيفة واشنطن بوست إن زيارة وزير خارجية مصري سامح شكري يمكن أن تكون موضوعا مصريا إسرائيليا أكثر من أن تكون موضوعا فلسطينيا إسرائيليا، ونقلت الصحيفة بتقرير لها عن المحاضرة بجامعة تل أبيب ميرا تسوريف قولها إن مصر لاعبة متميزة، مضيفة أنه ربما تكون هناك مبادرة فرنسية أو سعودية، لكن مصر فقط المقبولة من طرفي الصراع. (ق.الجزيرة)
• قال النائب المصري كمال أحمد، إن مجلس النواب يدعم السلام الدائم مع إسرائيل، طالما يحقق العدل، وأن زيارة وزير الخارجية لإسرائيل ليس أمرا معيبا، لأنه يقوم بمهامه، وأضاف لسنا وطنيين أكثر من السلطة المصرية، فهي تمارس دورها وفقا للمعاهدات الدولية، ولا يصح أن تجلس مصر مكتوفة الأيدي، بظل تحرك فرنسا وروسيا لإيجاد حل للقضية الفلسطينية.(التحرير)
• منع أفيغدور ليبرمان وزير الجيش الإسرائيلي، وفدا إسرائيليا من السفر للضفة الغربية للقاء السيد الرئيس، وقال مكتب ليبرمان، إنه رفض السماح للمجموعة بالسفر لرام الله، لأن الفريق الفلسطيني الذي كانت ستلتقيه المجموعة شمل عضو مركزية فتح محمد مدني، والذي يتهمه ليبرمان بالقيام ب”أنشطة تخريبية”.(سكاي نيوز،شاشة نيوز)
• أدانت وزارة الخارجية قرار تعيين الحاخام العنصري “إيال قريم”، حاخاما رئيسا بجيش الاحتلال الإسرائيلي، واعتبرته “سقطة أخلاقية” جديدة تعكس المستوى المتدني الذي وصلت إليه دولة الاحتلال، والحاخام معروف بمواقفه وفتاويه العنصرية المتطرفة، تجاه غير اليهود، أبرزها ما أجازه بشأن “السماح للجنود الاسرائيليين باغتصاب نساء الأغيار بأوقات الحرب”.(وفا)
• دعا وزير التربية والتعليم العالي صبري صيدم، أوروبا وشركاءها الأكاديميين المجتمعين في بروكسل اليوم، إلى ضرورة اتخاذ الخطوة الجريئة بالإعلان صراحة عن مقاطعة المؤسسات الأكاديمية للقاءات الإسرائيلية التي تعقد في المستوطنات.(ت.فلسطين)
• بحث سفير دولة فلسطين لدى الجمهوريه التركية فائد مصطفى، مع كبير مستشاري رئيس الجمهوريه التركي، يالجين توبجو، مختلف أشكال العلاقات الثنائية الفلسطينية التركية وأوجه التعاون بين البلدين. (شاشة نيوز)
• ودّع وزير الخارجية رياض المالكي بعد ظهر اليوم الثلاثاء، في مقر الوزارة بمدينة رام الله، القنصل الايطالي العام ديفيد لاسيسيليا، وذلك بمناسبة انتهاء مهامه الرسمية في دولة فلسطين. (PNN)
• حوّل البنك الدولي مبلغ 30 مليون دولار للسلطة الوطنية، من أموال الصندوق الاستئماني للخطة الفلسطينية للإصلاح والتنمية، الذي يمثل آلية متعددة المانحين يديرها البنك لدعم الموازنة الفلسطينية. (وفــا)
مقال اليوم
صورة إسرائيل “الديمقراطية”
مركز الإعلام
قديما قيل أن إسرائيل “الديمقراطية” تعيش وسط بحر من الاستبداد العربي والشرقي ذات طابع حكم دكتاتوري وشمولي، ونظر الغرب الى هذه “الواحة الديمقراطية” بشيء من الإعجاب الكبير دفع بتلك المجتمعات لتوفير كل سبل الدعم لإسرائيل باعتبارها استنساخ للديمقراطية الغربية.
لكن الأمر لم يستغرق وقتا طويلا حتى بدأت تتكشف الكثير من المعطيات والحقائق بأن “ديمقراطية” إسرائيل تقوم على عنصرية وتمييز يغذيهما واقع مؤسسي مدعم بالحقائق التي تقسم المجتمع الى طبقات متفاوتة.حيث يحتل الغربيون الدرجة الأولى في المجتمع يليهم اليهود الشرقيون فيما يحتل العرب المرتبة الأخيرة في تصنيف هذه الدولة الديمقراطية وهو تقسيم يتناقض مع أبسط مبادئ الديمقراطية التي تشترط وحدة المواطنة ومساواة المواطنين.
وقد نص دستور دولة “إسرائيل” على انها دولة قومية للشعب اليهودي ولكنه حدد أيضا تحديدا واضحا بأنها “دولة” ستكون مبنية على مبادئ التشريع والحرية والعدل والمساواة الاجتماعية والسياسية دون تفريق في الدين أو اللون أو العرق مع ضمان حرية المعتقدات واللغة والثقافة والحفاظ على الأماكن المقدسة.
لكنه ثبت وجود توتر كبير بين الدولة التي تعرف نفسها كدولة يهودية وبين محاولة تأسيس مجتمع متساو لكافة مواطنيها، وبدا ذلك واضحا من خلال جملة من المعطيات والتشريعات التي أقرتها حكومات إسرائيل المتعاقبة وتعاملت معها الكثير من المؤسسات الاجتماعية والحكومية ودافعت عنها بدءا من سن القوانين والتشريعات التي استهدفت فلسطينيي 48 وانتهت بشعبنا الفلسطيني في جميع أماكن تواجده، حيث تصاعدت حدة الكراهية داخل إسرائيل ضد الفلسطينيين وأخذت إشكالا مختلفة، وازدادت حالات التطرف والعنصرية المدعمة بفتاوى الحاخامات الإسرائيلية بدءا من فتاوى تسميم مياه الشرب إلى فتاوى اغتصاب الفلسطينيات.
وبدت صورة إسرائيل الديمقراطية باهتة أمام حقائق كثيرة اتسمت بوجود نظرة عنصرية حاقدة حتى في الشارع الإسرائيلي فقد منعت سلطات الأمن الإسرائيلية احد الفلسطينيين من الصعود على متن طائرة إسرائيلية تابعة لشركة “العال” في إحدى المطارات الألمانية. ثمة أمثلة كثيرة على استشراء التطرف والعنصرية الإسرائيلية وهو ما أعلنت عنه شبكات الفنادق الإسرائيلية عندما نصحت زبائنها من اليهود بإلغاء حجوزاتهم في فنادقها بسبب ازدياد حركة العرب على حجوزات تلك الفنادق. ومما زاد الأمر غرابة في ديمقراطية دولة إسرائيل عندما قرر رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو باقتطاع أجزاء من الأموال الفلسطينية بحجة استخدامها في تمويل “الارهاب” لكن قاتل الشهيد عبد الفتاح الشريف في مدينة الخليل حظي بدعم حكومي واجتماعي غير مسبوق وتطوع العديد للقيام بحملة تبرعات لتمويل اتعاب الدفاع عنه وهي حملة حظيت أيضا بموقف حكومي رسمي حيث لم تتحرك حكومة إسرائيل لوقف تلك المهزلة التي تشجع على قتل الفلسطينيين وهو تناقض يحاول نتنياهو وحكومته إشاعته من ان إسرائيل هي واحة حقوق الإنسان والديمقراطية وهكذا بدأت المكافئات داخل المجتمع الإسرائيلي وكأنه شعار “اقتل فلسطينيا واحصل على الثمن” ، وهي حملات تشجع الجنود الإسرائيليين على الاستهتار بحياة الفلسطينيين واستهدافهم.
مفهوم الديمقراطية لا يقتصر فقط في إشراك المواطنين في الانتخابات ولكن يجب مسائلة ومراقبة النظام السياسي واستجوابه وعندما يحاول أحدا من المواطنين العرب في دولة “إسرائيل” توجيه مسائلة للحكومة فأنهم يتعرضون للمضايقات ويتهمون بالعداء للسامية ويتم ملاحقتهم وتهديدهم.
ترسيخ مبدأ الدستورية الديمقراطية يعني أن السلطات والمواطنين يحترمون الدستور ويرجعون إلى القضاء لحل الخلافات وهذا ما تفتقد إليه “دولة” اسرائيل.
فيديو
حال السياسة ضيف الحلقة السيد أحمد مجدلاني 2016.7.11
ملف اليوم مستقبل طلبة الثانوية العامة
