أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية-الثلاثاء-20 -12-2016

تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

فيما أدناه أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية

هآرتــــس

نشر صحيفة هآرتس، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا لأسرة التحرير بعنوان ” ليبرمان لديه قوانينه الخاصة” تقول الصحيفة إنه بموجب القانون، فإن تعيين كبار موظفي الخدمة المدنية يجب أن يمر عبر لجنة خاصة برئاسة قاضٍ متقاعد. هذا الفريق هو الذي يقرر قبول أو عدم قبول التعيين. هذا هو ما يحدث عادة – إلا عندما يتعلق الأمر بأفيغدور ليبرمان، الذي لا يؤمن في القوانين أو الإجراءات أو أي نوع آخر من البيروقراطية. وتضيف الصحيفة أن التعيينات التي يسعى ورائها ليبرمان تتحقق في كل مرة حتى دون أن تمر في الإجراءات القانونية المعتادة، تعيينات مثل يتسحاق أهارونوفيتش وعوزي لانداو لرئاسة الشركات الدفاعية المملوكة من قبل لحكومة. ومؤخرا سعى لتعيين يائير شامير رئيسا تنفيذيا لشركة الصناعات الجوية الإسرائيلية. وأجبر مجلس الوزراء أن يمضي 3 ساعات من المناقشات يوم الأحد حول تعيين شامير، بشكل مخالف للقانون الإسرائيلي. النظام القانوني الإسرائيلي يمر من خلال عملية مستمرة من الانحناء والضعف بسبب السياسيين العدوانيين مثل ليبرمان الذين يسعون لتسييس الخدمة المدنية.

معاريـف

نشرت صحيفة معاريف، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا للكاتب د. آريه إلداد، بعنوان ” سكان عامونا اختاروا شيئا سيئا من بين سيئين”. يقول الكاتب أن مستوطني عامونا، أجبروا على أن يتخذوا قرارا بترك منازلهم وإخلائها رغما عنهم، لأنهم لا يستطيعون مواجهة الدولة، وأجبروا على أن يوافقوا على تبني الحل الذي عرضته الدولة والذي يقضي بتعويض البؤرة الاستيطانية، وبزيادة المباني السكنية في البؤرة الجديدة. ويشيد الكاتب بسكان عامونا ويقول أنهم يضحون لأجل شعب إسرائيل، في التمسك ببلاد إسرائيل. ولكن أبدا الكاتب تخوفه من أن لا تلتزم الحكومة الإسرائيلية بالوعودات التي عرضتها على مستوطني عامونا، وأن لا تتخلى عنها كما تخلت عن وعودها إزاء مستوطني بيت إيل.

نشرت صحيفة معاريف، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا للكاتب يوسي ميلمان، بعنوان “اغتيال السفير الروسي في تركيا لن يؤثر على العلاقات”. يقول الكاتب أن جريمة اغتيال السفير الروسي في تركيا، كانت مفاجئة، ولكنها بطبيعة الحال لن تؤثر على المصالح الإستراتيجية بين روسيا وتركيا، وخصوصا على ضوء ما يجري في سوريا، وغياب اللاعب الأمريكي عن ساحة الشرق الأوسط. لذلك اتصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ببوتين ووعده بالتحقيق في الأمر، ومحاسبة الجناة، واتهم الرئيس التركي معارضه فتح الله غولن بالوقوف وراء الحادث.

إسرائيـل اليوم

نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا للكاتب حاييم شاين، بعنوان “الخطر السياسي لغطاس”. يقول الكاتب أن الهواتف التي اتهم عضو الكنيست العربي باسل غطاس بنقلها إلى الأسرى الأمنيين الفلسطينيين، لا تستخدم لنقل التحيات بين الأسرى وعائلاتهم، وإنما من أجل التخطيط وتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية، ويضيف الكاتب أن التعديلات السياسية التي جرت في الولايات المتحدة وإسرائيل أثرت على طبيعة الحقوق الممنوحة لأعضاء البرلمان وأعضاء الكنيست، وأصبحت هذه القوانين تضمن أعمال عدائية يقوم بها هؤلاء السياسيين دون محاسبة. ويرى الكاتب أن انتخاب ترامب كرئيس مقبل للولايات المتحدة سيؤثر على هذه القوانين، ودعا الكاتب إسرائيل إلى القضاء على القوانين التي يتخفى ورائها أعضاء الكنيست العرب واليساريين حسب وجهة نظهره.

نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا للكاتب درور إدار، بعنوان “مستوطنو عامونا والتشويه”. يقول الكاتب أن مستوطني عامونا وافقوا على عرض الحكومة ليس من أجل تلقي الأموال بدل بيوتهم، أو كتعويض شخصي، وإنما من أجل نقل منازلهم، وتطوير الحي الاستيطاني الجديد الذي سيعيشون فيه. وهاجم الكاتب اليسار الإسرائيلي والذي ادعى أنه يقوم بتشويه مستوطني عامونا، وأنهم يحاولون إظهارهم أنهم طامعين وسارقين، ويطمحون إلى الحصول على الأموال فقط والسيطرة على أراضي الفلسطينيين، وأشاد الكاتب بمستوطني عامونا وقال أنهم يتمتعون بأيديولوجيا يهودية ورؤية صهيونية.

نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا للكاتب رؤوفين باركو، بعنوان “قضية غطاس لم تكن مفاجئة”. يقول الكاتب أن قضية تهريب الهواتف إلى الأسرى الفلسطينيين بواسطة عضو الكنيست العربي باسل غطاس، لم تكن مفاجئة، لأن غطاس كان نشيطا ضد إسرائيل في أكثر من مجال، من بين تلك المجالات مهاجمة إسرائيل في المحافل الدولية، وقام بأعمال استفزازية لليهود في الحرم القدسي، كما أنه شارك في الأسطول الدولي الذي كان يهدف إلى دعم حماس، ودعا الكاتب إلى سحب الجنسية الإسرائيلية من غطاس وإرساله إلى قطر كعزمي بشارة، أو أن يذهب لدول أخرى تمنحه أموال طائلة.

جروزاليم بوست

نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا للكاتبة دانا ويس، بعنوان “التعايش الهش بين اليهود والعرب”. تحدثت الكاتبة في مقالها عن التعايش ما بين اليهود والعرب في إسرائيل، وقالت إن الإحصاءات الأخيرة تبين وبشكل قطعي بأن غالبية اليهود لا يؤمنون بالحقوق المتساوية للعرب ولا يؤمنون بالديمقراطية مطلقا. الجيل العربي الشاب يعتقد بأن إسرائيل ديمقراطية لليهود فقط وليس للعرب، بل وبدؤوا يشكون بمسألة أهمية التعيش ما بين العرب واليهود في إسرائيل. بالفعل هنالك تفرقة وتمييز ما بين اليهود والعرب، ولا يمكن القول بأن إسرائيل تمارس الديمقراطية مع كلا الطرفين اليهودي والعربي.

نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا للكاتب ريان بيلي روز، بعنوان “الشعوب الأصلية: كندا وإسرائيل”. يتحدث الكاتب عن مقال كتبه عضو الكنيست العربي د. يوسف جبارين حمل عنوان “ما الذي يمكن أن تتعلمه إسرائيل من كندا” وذلك يوم الاثنين 28 نوفمبر هذا العام، ويقول الكاتب ريان إن هنالك أخطاء في مقال د. جبارين ولا بد من التركيز عليها. يقول الكاتب: يا د. جبارين لقد قرأت مقالك في مجلة تورنتو ستار وأنا معجب بكلامك ببلدي لكن هنالك أمر هام أود لفت انتباهك إليه؛ أنت عربي وعضو في الكنيست وتنتقد إسرائيل لأنها تنتهك حقوق الفلسطينيين، لكن لا تنسى أنك تمثل دولة إسرائيل كما تمثل العرب فيها. عليك مسؤولية لأن تتحدث باسم إسرائيل أيضا.

نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية، اليوم الثلاثاء 20/12/2016، مقالا بقلم سيمشا ستيرزر، بعنوان “الرجل المناسب” . يتحدث الكاتب في رسالته عن اختيار الرئيس المنتخب دونالد ترامب لفريدمان كسفير أمريكي لدى إسرائيل، ويقول إن هذا الأمر لم يعجب البعض وخاصة في إسرائيل، وهذا دليل على أنه الرجل المناسب. بالفعل، إن لم يكن الإسرائيلي معجبا باختيار ترامب لهذا الرجل، فهذا دليل واضح على أنه الرجل المناسب في المكان المناسب.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا