ترجمات إنجليزية ليوم الاثنين 26-12-2016

قراءة في أبرز ما أوردته الصحف الناطقة باللغة الإنجليزية

تصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

في هذا الملف: ست ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمة واحدة في الشأن العربي، وترجمة في الشأن الدولي.

إسرائيلياً

• نشرت صحيفة هآرتس تقريرا بعنوان “تصعيد الرد الدبلوماسي: نتنياهو يصدر أوامر للحد من العلاقات الدبلوماسية مع الدول التي صوتت ضد إسرائيل في مجلس الأمن”. يشير التقرير إلى أنه وفقا لمسئول إسرائيلي كبير فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو أصدر أوامر لوزارة الخارجية يوم الأحد لخفض العلاقات الدبلوماسية مع 12 دولة من الدول التي صوتت لصالح قرار مجلس الأمن الدولي بشأن المستوطنات والتي تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل. وكجزء من هذه الخطوة للحد من العلاقات، قال المسؤول بأن سيطلب من الوزراء الإسرائيليين تخفيض السفر إلى تلك الـ 12 دولة إلى الحد الأدنى، ولن يتم استقبال وزراء خارجية تلك البلدان في زيارات لإسرائيل. وقال نتنياهو للوزراء خلال اجتماع لمجلس الوزراء يوم الاحد، “السفر سيكون أقل في الفترة المقبلة إلى الدول التي صوتت ضدنا”. وعلاوة على ذلك، فإن نتنياهو سيوقف الجهود الرامية إلى تنسيق لقاءات مع رئيس الوزراء البريطاني تيريزا ماي ورئيس الوزراء الصيني في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس.

• نشرت صحيفة هآرتس مقالا بعنوان “تصويت الأمم المتحدة: العالم يبدأ بإنقاذ إسرائيل من نفسها”، بقلم أمير أورن. يشير الكاتب إلى أن قرار مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة الذي يدين سياسات إسرائيل الاستيطانية قد لا يؤدي إلى تغييرات فورية على أرض الواقع، ولكنه إشارة إلى أن المجتمع الدولي لم يغير توقعاته أن أي اتفاق سلام في المستقبل سيشمل انسحاب إسرائيلي من الضفة الغربية. فقد سلم “سانتا أوباما” هدية عيد ميلاد رائعة لإسرائيل عندما اختارت الولايات المتحدة عدم الاعتراض على تصويت مجلس الأمن الدولي على قرار يدين سياسة الاستيطان. بالطبع، هذا تمرير هذا القرار لن يؤدي إلى تفكيك فوري لأي من مستوطنات الضفة الغربية، ولكن العالم بدأ يهب لنجدة إسرائيل وإنقاذها من نفسها. من خلال هذا، يشير المجتمع الدولي إلى أن أي خلق لحقائق مزعومة على أرض الواقع، في شكل بناء المستوطنات، لن يغير التوقعات لانسحاب إسرائيلي كجزء من اتفاق سلام. على المستوى التكتيكي، كذلك، فإن تصويت الأمم المتحدة هو هزيمة مدوية لحكومة إسرائيل، بينما يجلب نتنياهو العار على الساحة الدبلوماسية. وسوف تصبح هذه الملحمة درسا للمجندين الجدد في الخدمة الخارجية الإسرائيلية ليتعلموا منها كيفية عدم إجراء السياسة الخارجية.

• نشرت صحيفة الجروزاليم بوست مقالا افتتاحيا بعنوان “طلقة الوداع من أوباما لإسرائيل”. تشير الافتتاحية إلى أنه دفاعا عن القرار الأمريكي بالامتناع عن التصويت في مجلس الأمن على القرار الذي ينتقد إسرائيل لبناء المستوطنات، قالت السفيرة الأمريكية للأمم المتحدة سمانثا باور بأن التصويت كان تماشيا مع سياسة الولايات المتحدة منذ فترة طويلة. من الناحية الفنية، هذا صحيح. منذ عام 1967، أوضحت الإدارات الأميركية المتعاقبة بدءا من ليندون جونسون وصولا إلى جورج دبليو بوش معارضتها للمستوطنات. وكذلك كان هناك امتناع أمريكي عن التصويت المعادي لإسرائيل، فقد وقع أكبر عدد للامتناع عن التصويت على القرارات المعادية لإسرائيل عندما كان الرؤساء الجمهوريين أصدقاء لإسرائيل في السلطة. ومع ذلك، ما يجعل مواقف الامتناع هذه مختلفة عن الذي حاولت باور الدفاع عنه هو أنها كانت جميعها تقريبا استجابة لحوادث أو إجراءات محددة مثل ضم إسرائيل لمرتفعات الجولان والقدس الشرقية. الهجوم الجوي عام 1981 على المفاعل النووي العراقي وسياسة إسرائيل في هدم المنازل، وغيرها. تشير الافتتاحية إلى أنه بعد ثماني سنوات من الخبرة فيما يتعلق بالتعنت الفلسطيني، يجب أن يعلم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته ومستشاريه أن قرارات، مثل قرار 2334 يوم الجمعة، لا تؤدي إلا إلى تعزيز الرفض الفلسطيني للتفاوض. وكان هذا على وجه التحديد خطأ أوباما منذ بداية مسيرته الرئاسية عندما طالب إسرائيل بتجميد الاستيطان الكلي. لم يؤدي هذا التحرك إلا إلى زيادة التشدد في الموقف الفلسطيني: كيف يمكن للقيادة الفلسطينية أن تطلب أي شيئا أقل من التجميد الكامل للاستيطان من إسرائيل كشرط مسبق للتفاوض بعد أن طلب أوباما ذلك؟ كما أن هذا القرار سيعزز الاعتقاد بأن المحادثات المباشرة هي عديمة الفائدة وأن أنجع وسيلة للضغط على إسرائيل هي من خلال تدويل الصراع. الأكثر ضررا ستكون تداعيات قرار 2334 لأنها سوف تعطي حياة جديدة لجهود المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل، ولاسيما المادة 5 من القرار الذي يدعو دول العالم “للتمييز، في تعاملهم ذات الصلة، بين أراضي دولة إسرائيل والأراضي المحتلة منذ عام 1967”. المسافة قصيرة بين نزع الشرعية عن المستوطنات الإسرائيلية والأحياء والبلدات والمدن والمؤسسات التي تقع وراء خط الهدنة 1967 ونزع الشرعية عن كل شيء إسرائيلي. هذا هو أرث أوباما في نهاية فترته الرئاسية، هذه هي طلقة الوداع التي وجهها أوباما لإسرائيل.

• نشرت هآرتس بالإنجليزية مقالا بعنوان: “قلق في إسرائيل من مبادرة أمريكية فرنسية في مؤتمر باريس قبل مغادرة أوباما منصبه”. لباراك رافيد. تخشى تل ابيب من أن اجتماع باريس المقرر عقده في 15 يناير سيقود لتصويت في مجلس الأمن بشأن عملية السلام الاسرائيلية-الفلسطينية. وقال مسؤول رفيع المستوى في القدس أن المجلس الإسرائيلي المصغر تطرق أمس لاجتماع وزراء خارجية عدة دول مقرر عقده في 15 كانون الثاني في باريس كجزء من مبادرة السلام الفرنسية، وتحدث المجلس المصغر عن احتمالية ومخاطر سلسلة من القرارات بشأن عملية السلام في هذا الشأن قد تعرض على مجلس الأمن الدولي فورا للتصويت عليه، وسوف تكون معتمدة قبل 20 يناير. وتأتي هذه الخطوة التي ناقشها نتنياهو مع الوزراء خلال اجتماع في وقت لاحق من التصويت يوم الجمعة في مجلس الأمن بشأن المستوطنات. وهناك معلومات تشير إلى أن هذا الاتجاه في المحادثات بين فرنسا والولايات المتحدة وقطر والدول الأخرى حول اجتماع وزراء الخارجية يسير نحو دفع مثل هذه الخطوة. وكان هذا الخوف من اجتماع وزراء الخارجية في باريس قد دفع نتنياهولإعطاء تعليمات لوزرائه لتجنب التصريحات العلنية لوسائل الإعلام حول الاستعداد لبناء مزيد من المستوطنات أو ضم أجزاء من الضفة الغربية ردا على قرار مجلس الأمن يوم الجمعة.

• نشرت هآرتس بالإنجليزية مقالا بعنوان: “هدية “سانتا” أوباما لإسرائيل لإنقاذها من نفسها” لعمير اورين. ويقول إن قرار مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة إدانة سياسات إسرائيل الاستيطانية قد لا يؤدي إلى تغييرات فورية على أرض الواقع، ولكنه إشارة إلى أن المجتمع الدولي لم يغير أي توقعات في المستقبل وأي اتفاق سلام سيشمل انسحاب اسرائيلي من الضفة الغربية. هدية “سانتا” أوباما في عيد الميلاد لإسرائيل كانت عندما اختارت الولايات المتحدة عدم الاعتراض على التصويت على قرار حول المستوطنات في مجلس الأمن. تمرير القرار لن يؤدي إلى تفكيك فوري من أي مستوطنات الضفة الغربية، ولكن العالم بدأ يهب لنجدة ومحاولة إنقاذ إسرائيل من نفسها. تواجه الحكومة مشكلة في نقل سكان البؤرة الاستيطانية غير المصرح به عمونا، فكيف سيتم الآن بناء مساكن بديلة لهم في الضفة الغربية بعد ان تم اعتبار المستوطنات بمثابة انتهاك للقرار الذي صدر يوم الجمعة من مجلس الأمن الدولي؟ نتنياهو-كان يلعب لعبة الشطرنج الدبلوماسية في الآونة الأخيرة مع أوباما ولكن في النهاية كان الحكم لأوباما بـ ” كش ملك”.

• نشرت يديعوت بالإنجليزية موضعا بعنوان: “جرينبلات واختيار ترمب له مسؤولا عن ملف المفاوضات الدولية وعملية السلام”. قبل عدة أشهر من الانتخابات الرئاسية الأمريكية، استدعى المرشح الجمهوري دونالد ترامب مجموعة من الصحفيين من وسائل الإعلام اليهودية. جلسوا أمامه في مكتبه وجلس على رأس الطاولة، جنبا إلى جنب مع “موظف قانوني كبير” في مؤسسة ترامب، جيسون غرينبلات، الخبير العقاري، وهو يهودي ارثوذكسي، ونجل للاجئ يهودي من المجر فر من النازيين إلى نيويورك. وقد طب أحد المراسلين لدى صحيفة يهودية من ترامب أن يحدد المصطلح الذي يفضل استخدامه “الضفة الغربية” أو “يهودا والسامرة”؟ ترامب بدا في حيرة من أمره حول السؤال. وحوله إلى غرينبلات قائلا: “جيسون، كيف-ترد على ذلك؟”. وعندما سأل ترامب في وقت لاحق إذا كان يملك مستشار حول إسرائيل والشؤون اليهودية، أشار دون تردد إلى محاميه، وقال: “إنه المستشار.” وهكذا أصبح غرينبلات مستشار المرشح الجمهوري للرئاسة بشأن المسائل ذات الصلة باليهود واسرائيل. في نهاية الأسبوع الماضي، تم تعيينه ممثلا خاصا للرئيس المنتخب للمفاوضات الدولية، مع التركيز على محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية، واتفاقات التجارة والعلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وكوبا. عمل غرينبلات والسفير المكلف ديفيد فريدمان كمستشارين لترامب بشأن المسائل المتعلقة باسرائيل خلال حملة الانتخابات الرئاسية. وعمل كلاهما جنبا إلى جنب مع الجماعات الموالية لإسرائيل داخل الحزب الجمهوري “لإزالة” الدعم لقيام دولة فلسطينية من برنامج الحزب 2016 ورفض الفكرة “الخاطئة” أن إسرائيل هي دولة محتلة “. وفي بيان موقف يحدد سياسة الولايات المتحدة تجاه إسرائيل، الذي صدر قبل ستة ايام من الانتخابات، قال غرينبلات وفريدمان أنه إذا وافق الإسرائيليون والفلسطينيون على العودة إلى طاولة المفاوضات، ستسعى إدارة ترامب إلى “المساعدة” في “التوصل إلى سلام شامل ودائم، عن طريق التفاوض بحرية ونزاهة بين أولئك الذين يعيشون في المنطقة”. غرينبلات قال خلال الحملة الانتخابية لترامب عدة مرات أنه مؤيد لحل الدولتين، ولكن الحل ينبغي التوصل إليه من خلال المفاوضات بين الجانبين بدلا من أن تجبر الأمم المتحدة أو أي عنصر دولي آخر الطرفين عليه. في نفس الوقت، قال إن المستوطنات ليست عقبة أمام السلام. في منصبه الجديد، من المتوقع لغرينبلات السفر بين القدس ورام الله في محاولة لايجاد وسيلة لاستئناف المفاوضات التي تراوح مكانها، وهو يقول إن لديه خطط لوضع الكثير من الجهد في هذه البعثة وبدء العمل قريبا بعد تنصيب ترامب في 20 يناير كانون الثاني. الفكر السياسي لجرينبلات حول إسرائيل هو مشابه لفكر ترامب، ويعول عليه ترامب في اتخاذ القرارات السياسية المتعلقة بإسرائيل. وفي مقابلة مع القناة الأولى في إسرائيل، قال جرينبلات بأن دونالد ترامب “سيحاول” العمل من أجل التوصل إلى حل الدولتين، وقال جرينبلات أن إدارة ترامب ستكون صديقة لإسرائيل وبنيامين نتنياهو وأضاف:”ترامب قال بأن المستوطنات في الضفة الغربية يمكن أن تبقى. وأنا شخصيا أعتقد أنها يجب أن تبقى. لا أعتقد أنها عقبة في طريق السلام وما حدث في غزة يثبت ذلك”. بعد تعيينه، أعرب جرينبلات عن سعادته في بيان: “فلسفتي في العمل والحياة على حد سواء، والجمع بين الناس والتوحيد وليس التقسيم، هو أفضل الطرق إلى النجاح. وأعتقد ان هذا هو النهج الذي يحقق النتائج المرجوة بالنسبة للولايات المتحدة في جميع أنحاء العالم.

عــربياً

• نشرت صحيفة الإندبندنت مقالا بعنوان “مآسي سوريا تضع نهاية للثورات العربية” بقلم روبرت فيسك. يقول الكاتب بأنه كما أن الغزو الكارثي الأنجلو-أمريكي للعراق وضع حدا للمغامرات العسكرية الغربية الملحمية في منطقة الشرق الأوسط، فإن مأساة سوريا تضمن بأنه لن يكون هناك ثورات عربية أخرى. وقد استغرقت فقط 13 عاما مخضبا بالدماء – 2003-2016 – لإعادة تنظيم السلطة السياسية: روسيا وإيران والمسلمين الشيعة في المنطقة هم أصحاب القرار الآن فيما يتعلق بمستقبلها. بشار الأسد لا يمكن أن يدعي النصر – لكنه يفوز. ويشير الكاتب إلى أن هناك كثير من أهالي حلب ينتشرون في ربوع سوريا وتعتبرهم الحكومة السورية “جهاديين” مسلحين ويمارسون لعبة الطيب والشرير، ويعتمدون على لعبة “من يحاصر من”، فعندما تنهي بعض المليشيات السنية حصارها لبعض المدن الشيعية مثل فاعور، سينضم المدنيون لصفوف القوات الحكومية، وهو ما سيشكل نزاعًا أهليًا غامضًا. عندما تُداهم قوات النظام السوري حلب الشرقية، سوف يستنكر العالم ذلك ويعتبره جريمة حرب، ويكرر الكاتب قوله السابق بأن جرائم الحرب تُرتكب من كلا الجانبين، فقوات الأسد ليست قوات نظامية عسكرية نظيفة اليد.

دوليا

• نشرت صحيفة الجروزاليم بوست تحليلا بعنوان “باراك أوباما يرى نفسه على الجانب الصحيح من التاريخ” بقلم مايكل ويلنر. يقول الكاتب بأن مساعدي الرئيس أوباما أوضحوا في أعقاب امتناع الولايات المتحدة عن التصويت في مجلس الأمن الدولي على قرار ينتقد إسرائيل بشأن المستوطنات بأن الرئيس الأمريكي لا يعتقد بأن هذا الأمر سيغير شيئا على أرض الواقع، هم يدركون بأن هذا من شأنه أن يثير حفيظة الحكومة الإسرائيلية فقط. ويدركون أن الوقت قصير جدا لتحويل هذه الخطوة الجريئة إلى تحرك قابل للتنفيذ. لكن سنوات من الجهود الخاصة والعامة أقنعتهم بأمرين مؤكدين: أنهم قد حاولوا عمل كل شيء لوقف إسرائيل عن مواصلة بناء المستوطنات – وهم على قناعة بأنها تضعف من إمكانية التوصل إلى حل الدولتين- وان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يوقفه أي شيء عن مواصلة البناء. ويشير الكاتب إلى أن امتناع أوباما عن التصويت ينبع من الإحباط العميق بين كبار موظفيه بعدم جدوى جهودهم. كان اعترافا بفشلهم، حيث وصفوا هذه الخطوة بأنها أفضل خيار بالنسبة لهم وأقلها عواقب. وعلاوة على ذلك، فإن الرئيس وفريقه يراقبون إدارة ترامب بينما تدخل السلطة، صريحة في عزمها على عكس عقود من سياسة الولايات المتحدة بشأن المستوطنات. لذلك سعى أوباما لتذكير إسرائيل – والعالم – أنه كان على الجانب الصحيح من التاريخ، حتى إذا كان هذا التاريخ بدأ يتعرض للتشوه في الاتجاه الآخر. وهذا ما أشارت إليه المبعوثة الأمريكية للأمم المتحدة شامنثا باور مرارا وتكرارا في تفسيرها لتصوت – التي أكدت على أن هذه الخطوة المعتمدة والطبيعية من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي على مدى سنوات طويلة- وما جادل بشأنه وزير الخارجية الامريكي جون كيري في بيانه، معربا عن أن هدفه الأساسي هو “الحفاظ على حل الدولتين”.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

فتح ميديا أوروبا
Exit mobile version