المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا

المشهد السياسي الاسرائيلي 22-06-2017

يهتم بأبرز ما تناولته الصحف الاسرائيلية

اعداد: رئيس التحرير وليد ظاهر

فيما يلي أهم عناوين الصحف الإسرائيلية، اليوم الخميس:

“يديعوت احرونوت”:

“معاريف”:

“هآرتس”:

“اسرائيل هيوم”:

وفيما يلي مقالات الصحف الإسرائيلية، اليوم الخميس:

ولي العهد الجديد في السعودية يعتبر بشرى جيدة للولايات المتحدة واسرائيل يكتب تسفي برئيل في “هآرتس” ان تعيين الامير محمد بن سلمان وليا للعهد في المملكة العربية السعودية كان مسالة توقيت فقط. فهذا “الولد” الذي سيبلغ في نهاية اب 32 عاما، هو في كل الأحوال الزعيم الفعلي في المملكة، وهو المقرر في كل ما يتعلق بالسياسة الخارجية، ويسود التقدير بأنه بعد فترة ليست طويلة سيستقيل الملك سلمان، المريض، من منصبه ويسلمه لابنه.

سياسي يهرب من البشرى يكتب دان مرجليت، في “هآرتس” انه لا يتذكر بأن بنيامين نتنياهو استخدم في أي وقت مصطلح النجاة الكامن في كلمتي “لا اذكر”. ربما فقط في غرف التحقيق، وهناك ايضا بشكل معتدل. قوله “لا اذكر” في مسألة ما اذا وكيف صادق المجلس الوزاري على منح تراخيص بناء للفلسطينيين في قلقيلية عانى من مستوى مصداقية منخفض. نتنياهو هو سياسي يتهرب من البشائر. لقد تركت ولايته المتواصلة لرئاسة الحكومة، سلسلة من الأدلة على انه ليس مؤهلا لنقاش كلامي شديد. وسيلة العمل لديه هي النفي، الخداع، غياب الحقيقة. طابع سلوكه يتكرر، سواء في اوهام المسودة التي اعدها مع يتسحاق هرتسوغ لتشكيل حكومة، او بالتعرج في قضية اليؤور ازاريا.

ولي العهد السعودي: قائد النضال ضد ايران يكتب عوديد غرانوت، في “يسرائيل هيوم” ان هزة ارضية سياسية حدثت في السعودية: فالملك سليمان هو شخص مريض ومنهك، والملك الجديد سيكون ابنه محمد، ابن الحادية والثلاثين، والذي يعتبر شابا صغيرا في مصطلحات المملكة الصحراوية، التي تنتقل فيها القيادة منذ سنوات، بين الملوك واولياء العهد الذين وصلوا الى العقد الأخير من حياتهم تقريبا.

لعبة العرش تكتب سمدار بيري، في يديعوت أحرونوت” انهم لم يتركوا الكثير من الخيارات امام ولي العهد السابق محمد بن نايف. فعندما اجتمع مجلس العائلة المالكة، الذي يسيطر على المملكة، لتناول وجبة افطر رمضان، سمع الامير محمد اقتراحين، حسب الشائعات: اما ان يتخلى عن الولاية بهدوء، مقابل تعويض متواضع يبلغ عدة مليارات من الدولارات، او الاختفاء في ظروف غامضة. ويبدو انه اختار الخيار الاول ووافق على تسليم عصا السلطة لابن عمه، محمد بن سلمان.

Exit mobile version