النشرة الإعلامية ليوم السبت 26- 2-2022

*رئاسة*
*السيد الرئيس يعزّي بالشهيد الطفل محمد صلاح*

هاتف سيادة الرئيس محمود عباس، مساء يوم الجمعة، رزق شحادة صلاح، معزيًا باستشهاد نجله الطفل محمد (14 عامًا)، الذي استشهد يوم الثلاثاء الماضي في بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
وأعرب سيادته خلال الاتصال، عن صادق تعازيه ومواساته القلبية للعائلة باستشهاد ابنها محمد، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
بدوره، شكر والد الشهيد محمد، سيادة الرئيس على هذا الاتصال.

*فلسطينيات*
*“الملكية لشؤون القدس” تجدّد دعوتها للإعلام العربي والاسلامي للإبقاء على مركزية القضية الفلسطينية*

جدّد أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبد الله توفيق كنعان، الدعوة المتكررة للإعلام العربي والاسلامي والمهتمين إلى إبقاء القدس وفلسطين حاضرة في الاذهان لا يسبقها أي ملف أو قضية أخرى، فهي قضيتنا المصيرية والمركزية التي يجب أن يعي العالم كله ما يعانيه أهلها من استعمار وظلم.
وقال كنعان في بيان، صدر عنه اليوم السبت، نقلته وكالة الأنباء الأردنية “بترا”، لمناسبة “أسبوع القدس العالمي”، إن الأمتين العربية والاسلامية تجمعان على أن القضية الفلسطينية وجوهرتها القدس هي الضمير الحي الذي يجمعهم، باعتبارها قضية كل عربي ومسلم وحر، نظرا للإيمان المطلق بأن الحق العربي في فلسطين تاريخي وديني وشرعي، لا يمكن التنازل عنه أبداً، ويشاطر الأمتين في هذا المنطلق جميع الأحرار في العالم، ممن يحتكمون للعقل والمنطق والقانون والشرعية الدولية.
وأشار إلى أنه وانطلاقاً من مركزية القدس ورمزيتها الدينية والتاريخية والانسانية، وضرورة الابقاء عليها حيّة نشطة في سلوكيات وفعاليات الشعوب، أجمع نُخبة من علماء الأمة من مختلف المؤسسات والهيئات الاسلامية الدولية يتقدمها الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، نحو اطلاق مُبادرة كريمة بعنوان: أسبوع القدس العالمي، والتي تجري في الاسبوع الأخير من شهر رجب، في الفترة ما بين 25 شباط إلى 4 آذار، وللعام الثاني منذ اعلانها.
ويشتمل الأسبوع على فعاليات منوعة تتمثل بالخطب والمسيرات الرافضة للاحتلال الاسرائيلي، والدعوة لإقامة الندوات، والمحاضرات التوعوية، وغيرها من الأنشطة، التي تهدف إلى توحيد الجهود المناصرة للقضية الفلسطينية، وتسعى لتفعيل دور مؤسسات الأمة، ودفعها إلى بذل كل امكانياتها لدعم القضية الفلسطينية، والابقاء عليها حيّة.
وبين كنعان أن “أسبوع القدس” العالمي يأتي إلى جانب فعاليات اسلامية أخرى، مثل: يوم القدس العالمي، الذي ينطلق في الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في كل عام، ما يعتبر تعبيرا عميقا عن حالة توافق للأمة واصرارها على ثقافة الصمود والمنافحة عن الحق الأصيل في فلسطين التاريخية المحتلة، ورسالة موجهة لإسرائيل رداً على عنجهيتها وبطشها، ورداً على نهج السياسة الصهيونية العالمية الداعمة لها، والتي تُجاهر بعقد الندوات وتقديم المليارات دعماً لإسرائيل.
وقال إن “اللجنة الملكية” تؤكد أن اسبوع القدس يحمل رسائل انسانية عديدة، جوهرها تذكير العالم بمأساة الشعب الفلسطيني بما في ذلك أهلنا في مدينة القدس، وعدالة قضيته التي ناصرتها هيئة الأمم المتحدة والمنظمات والهيئات التابعة لها من الجمعية العامة ومجلس الأمن واليونسكو ومنظمة الأونروا، بإصدارها مئات القرارات والتقارير والتوصيات التي ناقشت فلسطين والقدس تحت بند الاستعمار، مطالبة اسرائيل بوقف الاحتلال والاستيطان والمضي قدماً في حل الدولتين الأمر الذي يتطلب سرعة تطبيقها ولجم اسرائيل.
وجدّد دعوة اللجنة المتكررة للإعلام العربي والاسلامي والمهتمين بإبقاء القدس وفلسطين حاضرة في الاذهان لا يسبقها أي ملف أو قضية أخرى، فهي قضيتنا المصيرية والمركزية التي يجب أن يعي العالم كله ما يعانيه أهلها من استعمار.
وأكد أن الأردن سيبقى شعباً وقيادة صاحب الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس، يبذل كل الامكانات خدمة لأهلنا، وجهود الوصاية والإعمار والرعاية للقدس معروفة للقاصي والداني من خلال دعم المؤسسات الاقتصادية والثقافية المقدسية وحمل قضيتها إلى مختلف المحافل الدولية وبفعالية دبلوماسية اجمعت على أهميتها المنظمات والهيئات الرسمية والبرلمانية العربية والاسلامية والدولية، التي أعلنت صراحة الدور الواضح للوصاية الهاشمية التاريخية في ابقاء هوية العرب في القدس وحماية مقدساتهم والحفاظ على الوضع التاريخي القائم فيها.
وبين أن رسالة الأردن شعباً وقيادة في “أسبوع القدس العالمي” هي “أنه سيبقى على عهده تجاه فلسطين والقدس مهما كان الثمن وبلغت التضحيات”.

*مواقف”م.ت.ف”*
*دائرة شؤون اللاجئين تنجز مشروع إنارة مخيم الجليل في لبنان بالطاقة الشمسية*

أنجزت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم السبت، مشروع إنارة مخيم الجليل بالطاقة الشمسية في منطقة البقاع اللبناني وذكر عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة، رئيس دائرة شؤون اللاجئين أحمد أبو هولي، أن استجابة لطلب اللجنة الشعبية بمخيم الجليل في لبنان، قدمت الدائرة 30 مصباح إنارة على الطاقة الشمسية لمعالجة مشكلة إضاءة شوارع المخيم وأزقته، والذي يعاني من مشكلة انقطاع التيار الكهربائي باستمرار.
وقال أبو هولي إن دائرة شؤون اللاجئين تتابع احتياجات المخيمات في لبنان، من خلال اللجان الشعبية وأمين سرها عبد المنعم عوض، لافتًا إلى أن الدائرة تعمل على تسخير إمكاناتها لتلبية احتياجات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وتخفيف معاناتهم.
وأضاف إن معاناة اللاجئين الفلسطينيين لا تقتصر على المستوى المعيشي في ظل ارتفاع معدلات البطالة والفقر، وانعدام الأمن الغذائي والغلاء المعيشي، بل يواجهون مشكلة الكهرباء، والمياه، وتآكل البنية التحتية، وتهالك البيوت التي يعيشون فيها، والتي تحتاج الى ترميم وصيانة.
وأوضح أن “شؤون اللاجئين” من خلال مكتبها في لبنان، على تواصل مستمر مع اللجان الشعبية لتلبية احتياجاتهم، ومعالجة قضاياهم، وفق ما يتوفر من إمكانات، مشيرًا إلى أنها تجري اتصالاتها مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” وبعض المؤسسات الدولية المانحة؛ لتمويل مشاريع ذات أهمية وأولوية للاجئين، والتي تخدم الشريحة الأوسع منهم داخل المخيمات.
وأكد أن المخيمات في لبنان هي موضع اهتمام الرئيس محمود عباس، وعلى سلم أولوياته، وأن هناك تعليمات واضحة بتأمين متطلباتهم، مشيراً إلى أن مشروع إنارة مخيم الجليل تم تمويله من دائرة شؤون اللاجئين.
بدورها، ثمنت اللجان الشعبية بمنطقة البقاع وباسم اللاجئين في مخيم الجليل دور سيادة الرئيس محمود عباس ودائرة شؤون اللاجئين على تنفيذ مشروع الإنارة بالطاقة الشمسية، واستمرار دعمهم للمخيمات الفلسطينية في لبنان والتخفيف من معاناتهم.
يشار إلى أن دائرة شؤون اللاجئين سلمت الأسبوع الماضي لجنة الكهرباء في مخيم الجليل قاطع كهرباء بقوة 400 أمبير لتركيبه بعد احتراق القاطع القديم الذي يغذي المنازل في المبنى الفرنسي الكبير ومحيطه في مخيم الجليل، إضافة إلى إنجاز مشروع مصابيح إنارة تعمل على الطاقة الشمسية لمخيم نهر البارد في لبنان.

*عربي ودولي*
*عدد أعضائها 400 ألف عضو: كنيسة أميركية- كندية تعتبر اسرائيل دولة فصل عنصري*

اعتبرت كنيسة “اتباع المسيح” الأميركية- الكندية من خلال رسالة رعوية وقّع عليها كبار قادتها الرسميين، أن السياسات والممارسات الإسرائيلية التي تميز ضد الفلسطينيين تتفق مع التعريف الدولي لجريمة الفصل العنصري.
ويصل عدد أعضاء هذه الكنيسة في الولايات المتحدة وكندا نحو 400 ألف عضو، وتندرج تحتها نحو 3700 كنيسة معظمها تنتشر خارج المدن الرئيسية الكبرى.
وأكد قادة الكنيسة أن “استمرار الاحتلال، والحرمان من الحقوق، والظلم الذي يتحمله الفلسطينيون لا يتوافق مع فهمنا لرؤية الله للعدالة لجميع الناس، وبالتالي فهو خطيئة”.
وأدانت الرسالة اعتراف الولايات المتحدة بضم إسرائيل لمرتفعات الجولان، وصمتها عن الضم الفعلي للأراضي والممتلكات من خلال توسيع المستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية، وهدم منازل الفلسطينيين وعمليات الإخلاء، وزيادة عنف المستوطنين تجاه الفلسطينيين، وتصنيف ست منظمات حقوقية فلسطينية “بالإرهابية”.
وترى الرسالة إن إقرار إسرائيل لقانون الدولة القومية الخاص بها يرفع بوضوح حقوق مواطنيها اليهود على حساب المواطنين العرب.
وجاء في الرسالة: “كقادة للكنيسة المسيحية (تلاميذ المسيح) “يجب ألا نصمت في مواجهة التغييرات على الأرض والعوامل المنهجية الراسخة الأخرى ويجب أن نشهد على ما نعرفه ونراه”.
كما طالبت بالتمييز بين الخطاب المعادي للسامية، والنقد المشروع لقوانين دولة إسرائيل وأفعالها.
ودعت الرسالة على وجه التحديد الولايات المتحدة إلى ربط مساعدتها العسكرية الهائلة لإسرائيل بامتثال الأخيرة” لقانون المساعدة الخارجية الأميركية، وقانون مراقبة تصدير الأسلحة، من أجل منع استخدام المساعدات العسكرية الأميركية في الأعمال التي تنتهك حقوق الإنسان.
وبموجب الرسالة، فقد أعلنت الكنيسة موقفها الرافض لاستخدام “الكتاب المقدس لتبرير أي نظام تمييز أو قمع أو انتهاك لكرامة أي شخص”.

*إسرائيليات*
*الاحتلال يعتقل شابين من كفر عقب*

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، الشابين حسن زيارة وهيثم اللوزي، من بلدة كفر عقب شمال مدينة القدس المحتلة، بعد أن داهمت منزلي ذويهما، وفتشتهما.
وقد اندلعت مواجهات عقب عملية الاقتحام، أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات.

*أخبار فلسطين في لبنان*
*مكتب المرأة الحركي ولجنة العمل الاجتماعي ينظّمان رحلة ترفيهية لأطفال روضة بيسان في مخيّم الجليل*

نظَّم مكتب المرأة الحركي ولجنة العمل الاجتماعي في منطقة البقاع رحلةً ترفيهيةً لأطفال روضة بيسان في مخيّم الجليل، اليوم السبت ٢٦-٢-٢٠٢٢ في قصر بعلبك، بحضور مسؤولة مكتب المرأة الحركي في البقاع دارين شعبان، ومسؤولة لجنة العمل الاجتماعي في المنطقة حنان الحاج، ومشرفة روضة بيسان نسيبة جاري، وأخوات من مكتب المرأة ولجنة العمل الاجتماعي.
وتضمّنت الرحلة عددًا من البرامج الترفيهية والوجبات الصحية، في جو مفعم بالفرح والمرح عزز من خلاله المعلمات الجوانب النظرية والتطبيقية.
وأوضحت المشرفة على روضة بيسان نسيبة جاري أنَّ هذه الرحلة الترفيهية لها دور كبير في تكوين شخصية الأطفال حيث تكسبهم سلوكيات حسنة كالانضباط والنظام والاعتماد على النفس وتحمّل المسؤولية فضلاً عن تنمية العلاقات الاجتماعية والتكيّف مع أصدقائهم.
وأكّدت حنان الحاج أنَّ هذه الرحلات الترفيهية من شأنها إيجاد بيئة ملائمة لحياة الطفل وتمكنه من بناء نفسه بالمستقبل.
كما رافقت الأطفال دارين شعبان طوال الرحلة للاطمئنان على صحة الأطفال، وقد أبدت المربيات والأطفال شكرهم لدارين شعبان، التي بدورها أوضحت أن تنوع البيئات هدف نسعى إليه ليتجدد نشاط الطفل.
كما شكرت شعبان إدارة بيسان على تفاعلهم وعنايتهم بأطفال الروضة والكادر الإشرافي.
وشكر أولياء الأمور إدارة الروضة والقيّمين على هذه الرحلة التي أسهمت بشكل كبير في بث الفرح والسرور في نفوس أطفالهم.

*آراء*
*اللبن الشرقية في خندق الصمود والمقاومة/ بقلم: باسم برهوم*

على طريق رام الله نابلس المتعرجة بين جبال الضفة تقع قرية اللبن الشرقية الوادعة، في الآونة الأخيرة أصبحت هذه القرية ضمن دائرة الاستهداف الاستيطاني المكثف وخصوصا مدرستها الثانوية التي تبعد عن القرية ثلاثة كيلومترات. كل صباح يستفيق أهالي اللبن على رائحة قنابل الغاز المسيلة للدموع وعلى إزعاج قنابل الصوت، مستوطنون مدججون بالسلاح يحاولون منع تلاميذ القرية من الوصول إلى مدرستهم تمهيدًا للسيطرة عليها وعلى الأراضي المحيطة بها. أصبحت هجمات واعتداءات المستوطنين شبه يومية يقابلها إصرار من التلاميذ وأهاليهم على الوصول إلى المدرسة وممارسة حقهم الطبيعي في التعلم.
قرية اللبن التابعة لمحافظة نابلس، وتقع جنوبًا على مسافة 20 كيلومترًا من المدينة، مساحتها العمرانية 150 دونما ولكن مساحة أراضيها تبلغ 12500 دونم وعدد سكانها 2500 نسمة. القرية كباقي المدن والقرى الفلسطينية ضاربة الجذور في هذه الأرض وفي التاريخ، عمرها آلاف السنين، وقدر القرية كما هو حال كل المناطق أنها أصبحت منذ حرب 1967 تحت الاحتلال الإسرائيلي، ولكن للبن الشرقية قدر خاص أنها أصبحت محاطة بمستوطنتين “معاليه ليفونا” و”عيلي” اللتين أقامتهما سلطة الاحتلال في النصف الأول من ثمانينيات القرن العشرين بمبادرة من سيئ الصيت والسمعة الصهيوني العنصري المتطرف حنان بورات.
الاعتداءات، التي أصبحت شبه يومية بدأها المستوطنون وجيش الاحتلال مع الأيام الأولى للانتفاضة الشعبية الثانية في خريف عام 2000، ومنذ ذلك التاريخ والقرية تتعرض لاعتداءات على أرضها وزيتونها وبساتينها، ولكن الأخطر هو محاولات الاستيلاء على مدرسة القرية الثانوية ومحاولة تحويلها إلى مدرسة تلمودية تخدم المستوطنين. إلا أن الهدف الأكبر هو الاستيلاء على أراضي القرية، والتي كما أشير أنها تبلغ 12500 دونم معظمها أراضٍ زراعية، مزروعة بأشجار الزيتون والتين واللوز، كما أن هناك أراضي يزرعها أهالي القرية بالحبوب والخضراوات.
وعلى مدار الأيام الماضية تحولت قرية اللبن الشرقية إلى خندق صمود جديد وإلى بؤرة مضيئة من بؤر المقاومة الشعبية الفلسطينية البطلة. وما يميز صمود ومقاومة اللبن أن كل أهالي القرية متضامنون مع بعضهم البعض تمامًا، يقومون كل صباح بالوقوف صفًا واحدًا إلى جانب أبنائهم وبناتهم التلاميذ والسير معهم وسط الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت واعتداءات المستوطنين حتى يصلوا إلى مدرستهم.
شعار أهالي اللبن الشرقية بسيط لكنه أصلب من الصخر “لن نركع” ، اللبن تقدم اليوم نموذجًا جديدًا من نماذج الصمود والمقاومة وهي تقف إلى جانب بيتا وجبل صبيح وكفر قدوم والنبي صالح وفي الشيخ جراح وسلوان في القدس في خندق الصمود الفلسطيني الذي إن سقطت كل الخنادق فهو لن يسقط. إن اللبن الشرقية تدافع عن حقوقها الإنسانية الأساسية البسيطة الحق بالتعليم والحق بفلاحة الأرض وزراعتها والحق بجني المحاصيل والثمار والحق بالعيش بسلام وحرية.
اللبن الشرقية صفحة جديدة مشرقة في كتاب الكفاح الوطني الفلسطيني الطويل والصعب. لنكن جميعنا مع اللبن الشرقية، مع أهلها وتلاميذها، لنكن مع بعضنا البعض موحدين في مواجهة هذا الاحتلال الإسرائيلي العنصري البغيض.

*المصدر: الحياة الجديدة*

تنشر بالتعاون مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” – إقليم لبنان/ مكتب الإعلام والتعبئة الفكرية

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا