أنياب وأنياب!!!

بقلم: سعدات عمر

إنتحار، ومساحات، وموسيقى تبكي خريف الذكريات. أمنياتنا ندى وليلنا يلعن الساعات، والأحلام. حياة بؤس وفراغ. وأوراق صفراء مهترئة، وأخرى حمراء…وسعادة قبل وصولها اغتصبت، ونامت في عيون الليل تحفر في بحر الكلمات لتدفن نفسها بلا أمل مضيء، وشعب فلسطيني حر معلق بين أنياب العدو والتطبيع.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا