يوم الطفولة الفلسطيني

بقلم: سعدات بهجت عمر

هذا العمر يغيب نحو الصباح في عتمة الشروق كما الزمن اللاهث وراء السدول في الغفلة، والذهول يحرق السر في العمر تلالا بغياب الواقع وهما، كمثل الحكايا التي تولد الطفولة فيها، كقصة فجر تم اغتياله في عتمة الضباب عند المغيب، والغياب في أمنيات السراب، والعدو يغتال أطفال فلسطين ها هنا وهناك لإطفاء الشروق بسر التلمود بعيداً بعيداً. هل من جواب؟ يبكي الأحاسيس في العذاب لإغلاق ألف باب وباب بوحي ترابك فلسطين، وسم الشراب في كل الثياب، واصفرار الولادة، وعمق الصعاب، وعمق الصعاب، وعمق الصعاب.

مواضيع ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أهم الأخبار

فتح ميديا أوروبا